نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 89

الرفض

الرفض

 

ابتسم غوستاف وهو يسير باتجاهها: “تخيلي أن ألتقي بك هنا”.

الفصل 89 الرفض

 

 

أراد المدير مناداته مرة أخرى لكن غوستاف كان قد اختفى بالفعل في المسافة بعد أن سار بخطى سريعة جداً.

سأل غوستاف بتعبير غاضب: “ما الذي تريده بالضبط مدير إروين؟ من فضلك انتقل مباشرة إلى النقطة المهمة”.

 

 

 

ابتسم المدير إروين بابتسامة ساخرة واستمر في الحديث ، “ليس لدينا أي طالب جيدين يمكنهم تمثيلنا ، لذلك نأمل أن تأخذ مدرستنا المحبوبة في الاعتبار وأن تكون الطالب الرئيسي الذي يمثل أكاديمية الدرجة لتبادل المعرفة”

 

 

 

حدق غوستاف في المدير ، ثم في نائب المدير قبل أن يحدق في المدير مرة أخرى.

تجولوا حول الفندق لزيارة أماكن مختلفة طابق تلو الآخر.

 

كان على وجه نائب المدير نظرة استياء.

سأل غوستاف بنظرة من الارتباك “لماذا يجب أن أمثل المدرسة؟ أنا قمامة عديمة الفائدة بعد كل شيء”.

 

 

 

“أنت لست قمامة غوستاف ، فنحن جميعاً نعلم أنه لا أحد من الطلاب الآخرين يتمتع بذكاء أكاديمي مثلك … من فضلك لا تدع اسم مدرستنا يُسحب في الوحل أثناء تبادل المعرفة ، فنحن بحاجة إلى الحفاظ على هيبتها . لن تسمح لنا المدارس الأخرى بالاحتفاظ بمكانتنا إذا جاءت مدرستنا في النهاية. ولن يترددوا في السخرية منا ، لذا نرجوك أن تمثل المدرسة “، اقترح المدير إروين مرة أخرى بعد شرح مطول .

ابتسم المدير إروين بابتسامة ساخرة واستمر في الحديث ، “ليس لدينا أي طالب جيدين يمكنهم تمثيلنا ، لذلك نأمل أن تأخذ مدرستنا المحبوبة في الاعتبار وأن تكون الطالب الرئيسي الذي يمثل أكاديمية الدرجة لتبادل المعرفة”

 

 

حدق غوستاف فيه لعدة ثوان بوجه البوكر ، مما تسبب في أن يكون الجو محرج.

 

 

“هل هناك أي سبب لانتظاري هنا؟” سأل غوستاف.

“لا! أنا قمامة” رفضه غوستاف واستدار ليغادر.

عاد غوستاف إلى غرفته بعد منتصف الليل.

 

 

بدأ غوستاف في الابتعاد بعد قول ذلك: “ستؤدي هذه القمامة إلى إفساد مدرستك الرائعة بشكل أكبر ، لذا يجب عليك اختيار واحد من هؤلاء الطلاب الذين لا يعتبرون قمامة”.

 

 

 

“انتظر” ، نادى عليه المدير إروين.

 

 

“ماذا نفعل الآن مدير إروين؟” سأل نائب المدير مارك.

توقف غوستاف عن خطواته وأدار رأسه ليحدق فيه.

 

 

سأل غوستاف بتعبير غاضب: “ما الذي تريده بالضبط مدير إروين؟ من فضلك انتقل مباشرة إلى النقطة المهمة”.

“ماذا يمكنني أن أفعل لأجعلك تمثل المدرسة؟ هل هناك شيء تريده؟” سأل المدير إروين.

“انتي قادمة؟” قال غوستاف وهو يستدير للتحديق في وجهها.

 

 

ابتسم غوستاف مبتسماً داخلياً ، “أشياء كثيرة … للأسف يداي مقيدتان هنا” ، تذكر شيئاً أثناء حديثه داخلياً.

 

 

تفاجأ غوستاف برؤية الكثير من الألعاب والأدوات الممتعة.

أجاب: “لست مهتم” واستدار ليغادر.

“فجأة لم أعد قمامة الآن لأنكم بحاجة إليّ … منافقون!” كان لدى غوستاف الرغبة في الضحك حتى يتدحرج على الأرض.

 

 

أراد المدير مناداته مرة أخرى لكن غوستاف كان قد اختفى بالفعل في المسافة بعد أن سار بخطى سريعة جداً.

 

 

ضحك داخلياً وهو يتذكر ما حدث منذ فترة.

كان على وجه نائب المدير نظرة استياء.

تنهد المدير إروين بعد أن أنهى حديثه قائلاً: “ليس لدينا خيار سوى الاختيار من القائمة الطويلة للدم المختلط الذي جائو معنا … دعنا نختار أولئك الذين ليس لديهم درجات سيئة للغاية في المواد الأخرى”.

 

الفصل 89 الرفض

“ألا يمكننا إجباره فقط؟” اقترح نائب المدير مارك.

 

 

“لا! أنا قمامة” رفضه غوستاف واستدار ليغادر.

قال المدير إروين بتعبير مهزوم: “أخشى أننا لا نستطيع حتى أن نضع حتي إصبع عليه”.

 

 

“هاه؟ إلى أين سنذهب؟” سألت بينما كانت تسير نحو غوستاف في الأمام.

“ماذا نفعل الآن مدير إروين؟” سأل نائب المدير مارك.

توهج وجه أنجي ، “كنت أعلم أنك ستكون أنت عندما سمعت هذا الاسم” ، صرحت بنظرة حماسة.

 

“الآن أنت تجعلني أبدو وكأنني اطاردك …” قالت أنجي بينما كانت تنظر إلى أسفل.

تنهد المدير إروين بعد أن أنهى حديثه قائلاً: “ليس لدينا خيار سوى الاختيار من القائمة الطويلة للدم المختلط الذي جائو معنا … دعنا نختار أولئك الذين ليس لديهم درجات سيئة للغاية في المواد الأخرى”.

 

 

توهج وجه أنجي ، “كنت أعلم أنك ستكون أنت عندما سمعت هذا الاسم” ، صرحت بنظرة حماسة.

غادر غوستاف القاعة في هذه اللحظة وعاد إلى غرفته.

 

 

 

ضحك داخلياً وهو يتذكر ما حدث منذ فترة.

“ألا يمكننا إجباره فقط؟” اقترح نائب المدير مارك.

 

 

“فجأة لم أعد قمامة الآن لأنكم بحاجة إليّ … منافقون!” كان لدى غوستاف الرغبة في الضحك حتى يتدحرج على الأرض.

سأل غوستاف بنظرة من الارتباك “لماذا يجب أن أمثل المدرسة؟ أنا قمامة عديمة الفائدة بعد كل شيء”.

 

غادر غوستاف القاعة في هذه اللحظة وعاد إلى غرفته.

قال غوستاف داخلياً بابتسامة كبيرة على وجهه: “أيها الحمقى ، كنت سأجعلكم تنفقون بعض المال لولا رهاني مع الآنسة إيمي”.

 

 

تفاجأ غوستاف برؤية الكثير من الألعاب والأدوات الممتعة.

“غوستاف؟” نادى عليه صوت أنثوي متحمس من جانب الممر.

كانت ترتدي ملابس رياضية سوداء مما جعل شكلها يبدو رياضي وجذاب للغاية.

 

“غوستاف؟” نادى عليه صوت أنثوي متحمس من جانب الممر.

التفت غوستاف لينظر إلى الشخص الذي ناداه.

قال غوستاف: “أوه ، فهمت … بالنسبة لشخص يلتقي بطالب من مدرسة معارضة ، تبدين متحمسة إلى حد ما”.

 

 

رأى امرأة رائعة تتكئ على الجدران الزجاجية على الجانب الأيمن. كان لديها شعر فضي و وردي بطول الكتفين مع قرنين صغيرين بارزين من جبهتها.

 

 

عاد غوستاف إلى غرفته بعد منتصف الليل.

كانت ترتدي ملابس رياضية سوداء مما جعل شكلها يبدو رياضي وجذاب للغاية.

 

 

لقد كان يريد دائماً الذهاب إلى الفضاء ، لذا فإن الشعور بالانغماس تماماً في اللعبة التي كانت مثل الذهاب إلى الفضاء بشكل حقيقي ، كان لا يعلى عليها بالنسبة له.

ابتسم غوستاف وهو يسير باتجاهها: “تخيلي أن ألتقي بك هنا”.

 

 

“انتظر” ، نادى عليه المدير إروين.

“أنجي”

ابتسم المدير إروين بابتسامة ساخرة واستمر في الحديث ، “ليس لدينا أي طالب جيدين يمكنهم تمثيلنا ، لذلك نأمل أن تأخذ مدرستنا المحبوبة في الاعتبار وأن تكون الطالب الرئيسي الذي يمثل أكاديمية الدرجة لتبادل المعرفة”

 

توهج وجه أنجي ، “كنت أعلم أنك ستكون أنت عندما سمعت هذا الاسم” ، صرحت بنظرة حماسة.

“غوستاف”

أجاب: “لست مهتم” واستدار ليغادر.

 

ابتسم غوستاف وهو يسير باتجاهها: “تخيلي أن ألتقي بك هنا”.

كلاهما عبّر عن نفسه في نفس الوقت الذي اقترب فيهما من بعضهما البعض.

 

 

“آمممم ، حسناً …” تحول وجه أنجي إلى ظل أحمر عندما ضمت كفيها معاً.

توهج وجه أنجي ، “كنت أعلم أنك ستكون أنت عندما سمعت هذا الاسم” ، صرحت بنظرة حماسة.

 

 

 

قال غوستاف: “أوه ، فهمت … بالنسبة لشخص يلتقي بطالب من مدرسة معارضة ، تبدين متحمسة إلى حد ما”.

قال غوستاف داخلياً بابتسامة كبيرة على وجهه: “أيها الحمقى ، كنت سأجعلكم تنفقون بعض المال لولا رهاني مع الآنسة إيمي”.

 

 

“آمممم ، حسناً …” تحول وجه أنجي إلى ظل أحمر عندما ضمت كفيها معاً.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“هل هناك أي سبب لانتظاري هنا؟” سأل غوستاف.

 

 

 

“هاه؟ هل من المفترض أن يكون هناك سبب؟” سألت أنجي بتعبير مرتبك ولكنه لطيف.

 

 

 

قال غوستاف بنظرة تأملية: “بالطبع … أو أنك معتادة بالفعل على عادة الانتظار أمام بابي وقررتي للتو استخدام هذا المكان كباب أيضاً لمنع حركتي”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“الآن أنت تجعلني أبدو وكأنني اطاردك …” قالت أنجي بينما كانت تنظر إلى أسفل.

“فجأة لم أعد قمامة الآن لأنكم بحاجة إليّ … منافقون!” كان لدى غوستاف الرغبة في الضحك حتى يتدحرج على الأرض.

 

 

أجاب غوستاف بصراحة: “نعم أنت تطارديني”.

“غوستاف أنت لئيم” صاحت أنجي بصوتها بينما كانت تتجول وتدوس قدميها على الأرض.

 

ابتسم غوستاف مبتسماً داخلياً ، “أشياء كثيرة … للأسف يداي مقيدتان هنا” ، تذكر شيئاً أثناء حديثه داخلياً.

نظر وجه أنجي إلى الأسفل عند سماع ذلك.

“أنجي”

 

توقف غوستاف عن خطواته وأدار رأسه ليحدق فيه.

“هاها ، أنا فقط أمزح معك” ضحك غوستاف برفق واستمر في التقدم.

 

 

 

“غوستاف أنت لئيم” صاحت أنجي بصوتها بينما كانت تتجول وتدوس قدميها على الأرض.

 

 

التفت غوستاف لينظر إلى الشخص الذي ناداه.

“انتي قادمة؟” قال غوستاف وهو يستدير للتحديق في وجهها.

عاد غوستاف إلى غرفته بعد منتصف الليل.

 

 

“هاه؟ إلى أين سنذهب؟” سألت بينما كانت تسير نحو غوستاف في الأمام.

 

 

 

“مشاهدة معالم المدينة … إنه لأمر رائع إذا كنتي لا تريدين القدوم ، فلن يفيدك أن ترى مع القمامة” استدار غوستاف لمواصلة المشي.

 

 

 

“القمامة؟ ما هذا؟ لا يهمني ذلك؟ من قال أنني لا أريد المجيء …؟

 

 

 

أنا قادمة معك ” لقد زادت من وتيرتها و اتبعت غوستاف.

 

 

تفاجأ غوستاف برؤية الكثير من الألعاب والأدوات الممتعة.

ابتسم غوستاف للتو واستمر في المشي ، “حسناً ، فلنذهب ،”

“أنت لست قمامة غوستاف ، فنحن جميعاً نعلم أنه لا أحد من الطلاب الآخرين يتمتع بذكاء أكاديمي مثلك … من فضلك لا تدع اسم مدرستنا يُسحب في الوحل أثناء تبادل المعرفة ، فنحن بحاجة إلى الحفاظ على هيبتها . لن تسمح لنا المدارس الأخرى بالاحتفاظ بمكانتنا إذا جاءت مدرستنا في النهاية. ولن يترددوا في السخرية منا ، لذا نرجوك أن تمثل المدرسة “، اقترح المدير إروين مرة أخرى بعد شرح مطول .

 

“ماذا يمكنني أن أفعل لأجعلك تمثل المدرسة؟ هل هناك شيء تريده؟” سأل المدير إروين.

عاد غوستاف إلى غرفته بعد منتصف الليل.

 

 

 

لقد أمضى أكثر من ست ساعات مع أنجي.

 

 

 

تجولوا حول الفندق لزيارة أماكن مختلفة طابق تلو الآخر.

“انتي قادمة؟” قال غوستاف وهو يستدير للتحديق في وجهها.

 

قال المدير إروين بتعبير مهزوم: “أخشى أننا لا نستطيع حتى أن نضع حتي إصبع عليه”.

حيث أمضوا الكثير من الوقت في حديقة آركيد للعب الألعاب.

“آمممم ، حسناً …” تحول وجه أنجي إلى ظل أحمر عندما ضمت كفيها معاً.

 

“مشاهدة معالم المدينة … إنه لأمر رائع إذا كنتي لا تريدين القدوم ، فلن يفيدك أن ترى مع القمامة” استدار غوستاف لمواصلة المشي.

تفاجأ غوستاف برؤية الكثير من الألعاب والأدوات الممتعة.

 

 

ضحك داخلياً وهو يتذكر ما حدث منذ فترة.

لقد أحب ألعاب الواقع الافتراضي بشكل خاص كثيراً حيث كان عليه فقط استخدام عقله للعب.

سأل غوستاف بنظرة من الارتباك “لماذا يجب أن أمثل المدرسة؟ أنا قمامة عديمة الفائدة بعد كل شيء”.

 

 

كان هناك الكثير منهم ولكن أكثر ما احبها هي التي كان يقود بها مركبة فضائية.

أنا قادمة معك ” لقد زادت من وتيرتها و اتبعت غوستاف.

 

 

لقد كان يريد دائماً الذهاب إلى الفضاء ، لذا فإن الشعور بالانغماس تماماً في اللعبة التي كانت مثل الذهاب إلى الفضاء بشكل حقيقي ، كان لا يعلى عليها بالنسبة له.

عاد غوستاف إلى غرفته بعد منتصف الليل.

 

كلاهما عبّر عن نفسه في نفس الوقت الذي اقترب فيهما من بعضهما البعض.

لقد تعلم كيفية اللعب وتنافس مع بعض الناس هناك.

 

 

استمر معظمهم في التسائل عما إذا كان في الواقع مبتدئ كما قال إنه كان بسبب الطريقة التي تعلم بها بسرعة.

“هاه؟ هل من المفترض أن يكون هناك سبب؟” سألت أنجي بتعبير مرتبك ولكنه لطيف.

 

لقد أمضى أكثر من ست ساعات مع أنجي.

“أعتقد أنها ليست مملة كما كنت أتوقع أن تكون … آمل أن تجلب جولة الغد بعض المرح مثل هذا أيضاً ،” غمغم غوستاف بينما كان مستلقي على سريره.

 

 

“القمامة؟ ما هذا؟ لا يهمني ذلك؟ من قال أنني لا أريد المجيء …؟

عندما وصل قبل لحظات ، سكتت الغرفة. لم يكن لدى رفاقه في السكن الشجاعة للتحدث بشكل طبيعي في حضوره.

 

 

كلاهما عبّر عن نفسه في نفس الوقت الذي اقترب فيهما من بعضهما البعض.

لم يكن غوستاف منزعج من هذا. في الواقع كان يأمل أن تستمر الأمور على هذا النحو للأيام الثلاثة المقبلة. لم يكن الصمت سيئ بالنسبة له.

قال غوستاف داخلياً بابتسامة كبيرة على وجهه: “أيها الحمقى ، كنت سأجعلكم تنفقون بعض المال لولا رهاني مع الآنسة إيمي”.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لقد تعلم كيفية اللعب وتنافس مع بعض الناس هناك.

 

 

 

 

“هاه؟ هل من المفترض أن يكون هناك سبب؟” سألت أنجي بتعبير مرتبك ولكنه لطيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط