نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 90

طلب صديق

طلب صديق

 

 

الفصل 90 طلب صديق

 

 

 

استيقظ الطلاب في صباح اليوم التالي مبكراً جداً وأعدوا أنفسهم لحدث التبادل.

أتيحت الفرصة للطلاب من المدارس الأخرى للاختلاط ببعضهم البعض بهذه الطريقة.

 

“قلت ، ألا تفوح رائحة القمامة هنا؟” سألت مرة أخرى بينما كانت تتجه إلى الجانب للتحديق في غوستاف الذي تجاهلها.

تم تجميع الطلاب في مئات . و تم وضع حوالي ثمانية طلاب من كل مدرسة في مجموعة.

 

 

 

أتيحت الفرصة للطلاب من المدارس الأخرى للاختلاط ببعضهم البعض بهذه الطريقة.

 

 

تم وضعهم في حافلات حسب مجموعاتهم.

“اخرسي أيتها العاهرة!” صرخت يوهيكو وصفعتها على خدها.

 

كان غوستاف يعرف بالفعل كيف يبدو الوضع لكنه لم يزعج نفسه.

وفقاً لمدير المدرسة الثانوية لمدينة أتريهيا ، ستزور المجموعات أماكن مختلفة في المدينة لذلك لن يكون هناك حشد في موقع معين.

 

 

 

مما يعني أنه عندما كانت المجموعة “أ” تزور قلب المدينة ، فإن المجموعة “ب” ستكون في مكان آخر في تلك اللحظة . و نفس الشيء مع المجموعات الأخرى أيضاً.

 

 

وضع غوستاف ذراعه على جانب النافذة ووضع فكه على قبضته بينما تشكلت ابتسامة صغيرة على وجهه.

في نهاية اليوم ، كانوا جميعاً سيزورون نفس الأماكن ولكن في أوقات مختلفة.

كان هناك خمس فتيات من فصله في المجموعة . و الثلاثة الباقين كانوا من الأولاد.

 

‘أعتقد أن هذا العالم لن يفتقر إلى الحمقى … ماذا ستقول يوهيكو؟ كيف سترد؟

تم وضع غوستاف في مجموعة مع بعض مختلطي الدم من فصله الذين كانوا ينظرون إليه في الغالب بازدراء ممزوج بالحذر.

 

 

كانت مجموعتهم متجهة إلى مكان يُعرف باسم الموقع رقم 47 على ساحل المدينة.

كانت مجموعتهم متجهة إلى مكان يُعرف باسم الموقع رقم 47 على ساحل المدينة.

“لماذا أنا في نفس المجموعة معه؟” عضت شفتها السفلى من الإحباط وهي تتسائل.

 

“ماذا؟” أمسكت الفتاة بوجهها وأعربت بصوت عالي بنظرة من الألم والارتباك

كان هناك خمس فتيات من فصله في المجموعة . و الثلاثة الباقين كانوا من الأولاد.

ضحك داخلياً فقط.

 

“أليست هذه المدينة جميلة … هناك الكثير من الأشياء هنا ليست موجودة في منطقتنا” ، تحدثت بابتسامة وهي تنظر من خلال النافذة.

اثنان فقط من الطلاب السبعة لم يحدقا به بطريقة غريبة ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للبقية.

كانت بعض الأشجار المزروعة حولها ذات ألوان أرجوانية وحمراء وبيضاء وعدة ألوان أخرى من الأوراق تجعل المدينة تبدو ملونة بشكل طبيعي.

 

كان هناك خمس فتيات من فصله في المجموعة . و الثلاثة الباقين كانوا من الأولاد.

واحدة منهم على وجه الخصوص لم تستطع النظر في عينيه . كانت تلتفت من حين لآخر لتنظر إليه ثم تدير وجهها بعيداً في حرج.

 

 

 

“لماذا أنا في نفس المجموعة معه؟” عضت شفتها السفلى من الإحباط وهي تتسائل.

 

 

 

كانت هذه يوهيكو ، نفس الفتاة التي تعرضت للضرب من قبل غوستاف في الدوجو.

 

 

كان غوستاف مغرم بالطبيعة أيضاً ، لذا لفتت كلماتها انتباهه نوع ما لكنه قرر عدم الرد عليها.

عندما دخل غوستاف الحافلة مع هؤلاء الطلاب ، لم يلقي نظرة واحدة على أي منهم.

 

 

تم وضعهم في حافلات حسب مجموعاتهم.

“لا عجب أن تنبعث رائحة كريهة من الهواء ، فهو ينبعث من القمامة!” تحدثت إحدى الفتيات الجالسات بجانب يوهيكو بينما كانت تحدق في غوستاف.

قال غوستاف دون أن يلتفت حتى ينظر إليها: “أنا … لست مهتم”.

 

 

“اليس كذلك يوهيكو؟” سألت يوهيكو التي كانت شاردت الذهن.

 

 

 

“هاااي ، يوهيكو” صرخت مرة أخرى بعد أن لاحظت نظرة شاردة الذهن على وجه يوهيكو.

 

 

 

“قلت ، ألا تفوح رائحة القمامة هنا؟” سألت مرة أخرى بينما كانت تتجه إلى الجانب للتحديق في غوستاف الذي تجاهلها.

 

 

 

سمعت يوهيكو ذلك واتسعت عيناها قليلاً عندما أدارت وجهها لتحدق في غوستاف.

استدار غوستاف ليحدق بها لبضع ثوان قبل أن يعود ليواجه النافذة.

 

 

أدار غوستاف رأسه ليحدق بها أيضاً. كان تعبيره ممتلئ بالهدوء الشديد عندما كان على اتصال بالعين مع يوهيكو.

“قلت ، ألا تفوح رائحة القمامة هنا؟” سألت مرة أخرى بينما كانت تتجه إلى الجانب للتحديق في غوستاف الذي تجاهلها.

 

“ماذا؟” أمسكت الفتاة بوجهها وأعربت بصوت عالي بنظرة من الألم والارتباك

‘أعتقد أن هذا العالم لن يفتقر إلى الحمقى … ماذا ستقول يوهيكو؟ كيف سترد؟

 

 

 

وضع غوستاف ذراعه على جانب النافذة ووضع فكه على قبضته بينما تشكلت ابتسامة صغيرة على وجهه.

 

 

 

سرعان ما أدارت يوهيكو وجهها في حرج وحدقت في الشخص الجالس بجانبها.

 

 

لم يكن لديه أي سبب ليكرهها ولكن لم يكن لديه أيضاً أي سبب ليحبها.

“اخرسي أيتها العاهرة!” صرخت يوهيكو وصفعتها على خدها.

 

 

قالت بنظرة توسل: “أريد فقط أن أكون صديقتك”.

باه!

أدار غوستاف رأسه ليحدق بها أيضاً. كان تعبيره ممتلئ بالهدوء الشديد عندما كان على اتصال بالعين مع يوهيكو.

 

 

صدم الجميع من التطور المفاجئ . ما هو سبب رد فعل يوهيكو المتطرف؟

 

 

 

حتى غوستاف لم يكن يتوقع أنها ستتصرف بهذه الطريقة.

“أنا ماتيلدا” ، قالت وهي تمد يدها نحو غوستاف في محاولة لمصافحته.

 

 

“ماذا؟” أمسكت الفتاة بوجهها وأعربت بصوت عالي بنظرة من الألم والارتباك

 

 

“مرحباً” استقبلت غوستاف بنبرة خافتة.

قال يوهيكو بنظرة من العدل: “يمكنك أن ترى أننا في مكان عام ، في مدينة أخرى تماماً ، من المفترض أن نتحد … تعلمي ألأخلاق”.

 

 

واحدة منهم على وجه الخصوص لم تستطع النظر في عينيه . كانت تلتفت من حين لآخر لتنظر إليه ثم تدير وجهها بعيداً في حرج.

حدق الطلاب داخل الحافلة في تعبيرها الشبيه بالقديس بنظرة متفهمة.

حتى غوستاف لم يكن يتوقع أنها ستتصرف بهذه الطريقة.

 

 

يعرف طلاب أكاديمية الدرجة في الحافلة أيضاً يوهيكو لموقفها الشبيه بالقديس ، لذا شعروا أيضاً أنه رد فعل مفهوم.

 

 

 

كانت هذه هي عملية تفكيرهم :”إنها تقف للقمامة على الرغم من أنه كان لديه الشجاعة ليطلب منها الخروج في الماضي”.

استدار غوستاف ليحدق بها لبضع ثوان قبل أن يعود ليواجه النافذة.

 

 

كان غوستاف يعرف بالفعل كيف يبدو الوضع لكنه لم يزعج نفسه.

يعرف طلاب أكاديمية الدرجة في الحافلة أيضاً يوهيكو لموقفها الشبيه بالقديس ، لذا شعروا أيضاً أنه رد فعل مفهوم.

 

 

ضحك داخلياً فقط.

 

 

 

بدأ الطلاب من المدارس الأخرى يتسائلون لماذا أشارت الفتاة إلى واحد منهم على أنه قمامة في المقام الأول.

قالت بابتسامة ساخرة “أوتش ، هذا لئيم بعض الشيء” ، ونظرت إلى وجه غوستاف على أمل الحصول على نوع من رد الفعل ، لكنه تسبب خيبة أملها ، كان غوستاف لا يزال ينظر إلى وجهها بهدوء.

 

 

مشيت فتاة ذات شعر أبيض إلى موقع غوستاف وجلست بجانبه.

 

 

تم تجميع الطلاب في مئات . و تم وضع حوالي ثمانية طلاب من كل مدرسة في مجموعة.

‘همم؟’ لاحظ غوستاف أنها كانت نفس الفتاة التي جلست بجانبه أثناء رحلتهم إلى مدينة أتريهيا.

لقد شعر أنه لم يكن من قبيل المصادفة أن يجلسوا معاً مرتين خاصةً عندما كانت جالسة في جزء آخر من الحافلة في وقت سابق.

 

صدم الجميع من التطور المفاجئ . ما هو سبب رد فعل يوهيكو المتطرف؟

“مرحباً” استقبلت غوستاف بنبرة خافتة.

صدم الجميع من التطور المفاجئ . ما هو سبب رد فعل يوهيكو المتطرف؟

 

“اخرسي أيتها العاهرة!” صرخت يوهيكو وصفعتها على خدها.

استدار غوستاف ليحدق بها لبضع ثوان قبل أن يعود ليواجه النافذة.

 

 

 

“ماذا تريدين؟” تسائل غوستاف بنظرة الشك.

 

 

 

لقد شعر أنه لم يكن من قبيل المصادفة أن يجلسوا معاً مرتين خاصةً عندما كانت جالسة في جزء آخر من الحافلة في وقت سابق.

 

 

 

أيضاً ، شعر أن أي شخص من فصله يحاول بدء محادثة معه سيكون لديه نوع من الدوافع الخفية. شيء آخر هو أنها كانت أيضاً مشهورة نوع ما في الفصل 3 لكنها كانت من النوع الذي امتنع دائماً عن وضع أنفه في أعمال الآخرين. مما يتذكره غوستاف ، كانت بسيطة ولكن أيضاً جاهلة.

 

 

 

لم يكن لديه أي سبب ليكرهها ولكن لم يكن لديه أيضاً أي سبب ليحبها.

 

 

 

قالت بطريقة ودية: “أريد فقط أن نكون أصدقاء”.

صدم الجميع من التطور المفاجئ . ما هو سبب رد فعل يوهيكو المتطرف؟

 

كانت بعض الأشجار المزروعة حولها ذات ألوان أرجوانية وحمراء وبيضاء وعدة ألوان أخرى من الأوراق تجعل المدينة تبدو ملونة بشكل طبيعي.

“أنا ماتيلدا” ، قالت وهي تمد يدها نحو غوستاف في محاولة لمصافحته.

“ماذا؟” أمسكت الفتاة بوجهها وأعربت بصوت عالي بنظرة من الألم والارتباك

 

 

قال غوستاف دون أن يلتفت حتى ينظر إليها: “أنا … لست مهتم”.

“لا عجب أن تنبعث رائحة كريهة من الهواء ، فهو ينبعث من القمامة!” تحدثت إحدى الفتيات الجالسات بجانب يوهيكو بينما كانت تحدق في غوستاف.

 

صدم الجميع من التطور المفاجئ . ما هو سبب رد فعل يوهيكو المتطرف؟

اضطرت ماتيلدا إلى إسقاط يدها للأسفل قبل أن تبدأ في التحدث مرة أخرى.

 

 

وفقاً لمدير المدرسة الثانوية لمدينة أتريهيا ، ستزور المجموعات أماكن مختلفة في المدينة لذلك لن يكون هناك حشد في موقع معين.

“أليست هذه المدينة جميلة … هناك الكثير من الأشياء هنا ليست موجودة في منطقتنا” ، تحدثت بابتسامة وهي تنظر من خلال النافذة.

 

 

 

مرت الحافلة عبر طرق مختلفة وقد اجتازوا العديد من الهياكل الطائرة في هذه العملية. كما حلقت بعض الطيور ذات المظهر الميكانيكي عبر الهواء في بعض أجزاء المدينة.

كانت هذه هي عملية تفكيرهم :”إنها تقف للقمامة على الرغم من أنه كان لديه الشجاعة ليطلب منها الخروج في الماضي”.

 

 

كانت بعض الأشجار المزروعة حولها ذات ألوان أرجوانية وحمراء وبيضاء وعدة ألوان أخرى من الأوراق تجعل المدينة تبدو ملونة بشكل طبيعي.

 

 

 

كان غوستاف مغرم بالطبيعة أيضاً ، لذا لفتت كلماتها انتباهه نوع ما لكنه قرر عدم الرد عليها.

باه!

 

قال غوستاف دون أن يلتفت حتى ينظر إليها: “أنا … لست مهتم”.

قالت بعيون متلألئة وهي تنظر من خلال النافذة: “الجمع بين الطبيعة والتكنولوجيا هو الجمال في ذروته”.

“قلت ، ألا تفوح رائحة القمامة هنا؟” سألت مرة أخرى بينما كانت تتجه إلى الجانب للتحديق في غوستاف الذي تجاهلها.

 

مما يعني أنه عندما كانت المجموعة “أ” تزور قلب المدينة ، فإن المجموعة “ب” ستكون في مكان آخر في تلك اللحظة . و نفس الشيء مع المجموعات الأخرى أيضاً.

“لقد بدأتي تصبحين طنين بعوضة ، ماذا تريدين بالضبط؟” سأل غوستاف بنظرة استياء.

 

 

وفقاً لمدير المدرسة الثانوية لمدينة أتريهيا ، ستزور المجموعات أماكن مختلفة في المدينة لذلك لن يكون هناك حشد في موقع معين.

قالت بابتسامة ساخرة “أوتش ، هذا لئيم بعض الشيء” ، ونظرت إلى وجه غوستاف على أمل الحصول على نوع من رد الفعل ، لكنه تسبب خيبة أملها ، كان غوستاف لا يزال ينظر إلى وجهها بهدوء.

في نهاية اليوم ، كانوا جميعاً سيزورون نفس الأماكن ولكن في أوقات مختلفة.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

قالت بنظرة توسل: “أريد فقط أن أكون صديقتك”.

سرعان ما أدارت يوهيكو وجهها في حرج وحدقت في الشخص الجالس بجانبها.

 

 

“لقد كنتي تحضرين أكاديمية الدرجة منذ سنوات ، لقد فات الأوان بعض الشيء لمحاولة أن تصبحي صديقتي … ما الذي تهدفين إلى تحقيقه من خلال كونك صديقة القمامة؟” استدار غوستاف ليواجهها وحدق في عينيها بعد أن طرح سؤاله عليها.

 

 

وضع غوستاف ذراعه على جانب النافذة ووضع فكه على قبضته بينما تشكلت ابتسامة صغيرة على وجهه.

النظرة التي أعطاها جعلتها تتراجع قليلاً.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

حتى غوستاف لم يكن يتوقع أنها ستتصرف بهذه الطريقة.

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط