الموقع # 47
حدق في الجسم الكبير المكون من الأمواج الزرقاء التي امتدت لأميال بنظرة مندهشة.
الفصل 91 الموقع # 47
الفصل 91 الموقع # 47
لقد تغير حقاً … لا أستطيع أن أجد القليل من الجبن في عينيه أو شكله أو طريقة حديثه ، فتنت ماتيلدا بالطريقة التي حدق بها بها دون أن يكسر الاتصال بالعين.
لقد فهم غوستاف الآن سبب رؤيته المزيد من الدماء المختلطة الذي يشبهون السلاركوف داخل الفندق.
“أعتقد …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال جملته ، ظهر إشعار آخر في مجال نظره.
قالت وهي تدير وجهها بعيداً: “أعتقد أن كلانا يعرف أنك لست قمامة … على الأقل ليس بعد الآن”.
“السفر من الأرض الآن بأسرع مركبة فضائية ، إلى المكان الذي كان يقع فيه كوكب السلاركوف ، سيستغرق شهرين إلى ثلاثة أشهر … في ذلك الوقت ، عندما لم تكن المركبات الفضائية بهذه السرعة ، استغرق الأمر ثلاث سنوات من السلاركوف للسفر عبر الفضاء قبل ان يصلوا الى الارض “.
حدق غوستاف فيها بريبة لبضع ثواني أخرى قبل أن يستدير ليواجه النافذة مرة أخرى.
كانت هذه المركبة الفضائية فخر مدينة أتريهيا وفرحها.
قال غوستاف: “لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه …”.
كان يلاحظ الطريقة التي تم بها استخدام هذه العناصر معاً في غرفة المحرك.
“إذاً أنت ستستمر في تمثيل الغباء , إيه؟” سألت ماتيلدا.
تحركوا نحو غرفة المحرك بعد ذلك.
حتى مع معرفة غوستاف بالتقنيات ، لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يسبق لها مثيل.
أثيرت شك غوستاف اتجاهها بمقدار ضئيل مرة أخرى.
لدهشة الجميع ، لم يكن الموقع رقم 47 مجرد مكان ، بل كان هيكل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لذا ستواصلين التحدث بطريقة غبية من خلال عدم إخباري بدوافعك للاقتراب مني؟” استجوبها غوستاف أيضاً.
كانت تشك في كل شيء الآن. الطريقة التي تصرفت بها يوهيكو معها بسبب غوستاف وعندما لاحظت أيضاً أن ماتيلدا تتحدث مع غوستاف.
فوجئ غوستاف بأن الأمر استغرق كل هذا الوقت الطويل ، ومع ذلك قيل إن الأرض هي أقرب كوكب صالح لسكن السلاركوف. ماذا لو لم تكن الأرض صالحة للسكن وكان عليهم السفر لمسافة أبعد؟
كان وجهه لا يزال يبدو منعزل و هادئ رغم أنه كان متشكك اتجاهها.
في مدينة العوالق ، بالكاد يمكنك العثور على دم مختلط له أي شكل من أشكال التشابه مع السلاركوف. كانت أنجي حالة نادرة. و سيكون من الصعب العثور على آخرين مثلها.
بعد أن زاروا غرف السكن أخذهم إلى المطبخ . و فوجئ الكثير منهم.
كانت يوهيكو تسرق النظرات إلى مقعد غوستاف الذي كان على الجانب الأيسر وصفين خلفها.
‘لماذا تقترب منه ماتيلدا؟ لماذا يتحدثون مع بعضهم البعض؟ ما الذي يتحدثون عنه؟’ ظلت يوهيكو تدير وجهها نحو الخلف لسرقة النظرات إليهم من حين لآخر.
تحركوا نحو غرفة المحرك بعد ذلك.
“السفر من الأرض الآن بأسرع مركبة فضائية ، إلى المكان الذي كان يقع فيه كوكب السلاركوف ، سيستغرق شهرين إلى ثلاثة أشهر … في ذلك الوقت ، عندما لم تكن المركبات الفضائية بهذه السرعة ، استغرق الأمر ثلاث سنوات من السلاركوف للسفر عبر الفضاء قبل ان يصلوا الى الارض “.
الفتاة التي بجانبها لاحظت سلوكها الغريب لكنها كانت تخشى استجوابها بسبب ما حدث في وقت سابق.
كانت تشك في كل شيء الآن. الطريقة التي تصرفت بها يوهيكو معها بسبب غوستاف وعندما لاحظت أيضاً أن ماتيلدا تتحدث مع غوستاف.
“المعذرة ، قلت أنه لم يعد هناك طاقة متبقية داخل المركبة الفضائية ، أليس كذلك؟” سأل غوستاف.
ظل غوستاف يتجاهل ماتيلدا أثناء رحلتهما إلى الموقع رقم 47
لم تكن مركبة فضائية عادية مثل البقية.
– بعد خمسة عشر دقيقة
الفصل 91 الموقع # 47
لقد وصلوا إلى ساحل المدينة منذ عدة دقائق.
رأى غوستاف فجأة هذا الإشعار عندما حدق في جهاز كبير يشبه الدبابة.
كانت هذه أيضاً المرة الأولى التي يرى فيها غوستاف البحر.
الفصل 91 الموقع # 47
“إذاً أنت ستستمر في تمثيل الغباء , إيه؟” سألت ماتيلدا.
حدق في الجسم الكبير المكون من الأمواج الزرقاء التي امتدت لأميال بنظرة مندهشة.
“السفر من الأرض الآن بأسرع مركبة فضائية ، إلى المكان الذي كان يقع فيه كوكب السلاركوف ، سيستغرق شهرين إلى ثلاثة أشهر … في ذلك الوقت ، عندما لم تكن المركبات الفضائية بهذه السرعة ، استغرق الأمر ثلاث سنوات من السلاركوف للسفر عبر الفضاء قبل ان يصلوا الى الارض “.
لقد قرأ عنها فقط وشاهد الصور.
كانت بحجم ثلاثين ملعب كرة قدم معاً. سيكون من المستحيل عليهم زيارة كل جزء منه إذا لم تكن هناك دوائر انتقال آني بالداخل يمكنها مساعدتهم في السفر بسهولة.
كان الموقع رقم 47 يقع على بعد أميال قليلة للأمام وقريب جداً من البحر.
حدق غوستاف فيها بريبة لبضع ثواني أخرى قبل أن يستدير ليواجه النافذة مرة أخرى.
حدق عليه المرشد بنظرة مفاجأة عندما سمع غوستاف يذكر بعض هذه الأشياء بدقة لكنه قرر عدم قول أي شيء.
لدهشة الجميع ، لم يكن الموقع رقم 47 مجرد مكان ، بل كان هيكل.
الفصل 91 الموقع # 47
يمكنهم بالفعل رؤية مركبة فضائية كبيرة ذات مظهر رمادي قبل وصولهم إلى هناك.
“المعذرة ، قلت أنه لم يعد هناك طاقة متبقية داخل المركبة الفضائية ، أليس كذلك؟” سأل غوستاف.
بدا وكأنه كيان إلهي بالطريقة التي يقف بها بفخر في موضعه . على الرغم من أنها كانت تبدو قديمة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بشعور مهيب.
تم تشكيلها لتبدو مثل جسم ضفدع بدون رأس وأطراف ، لكن عدد الأدوات التكنولوجية الموضوعة على أجزاء مختلفة منها جعلتها تبدو مهددة.
كانت بحجم ثلاثين ملعب كرة قدم معاً. سيكون من المستحيل عليهم زيارة كل جزء منه إذا لم تكن هناك دوائر انتقال آني بالداخل يمكنها مساعدتهم في السفر بسهولة.
كان هذا الموقع بالذات هو المكان الذي هبطت فيه إحدى أولى المركبات الفضائية للسلاركوف.
كانت هذه المركبة الفضائية فخر مدينة أتريهيا وفرحها.
بدا وكأنه كيان إلهي بالطريقة التي يقف بها بفخر في موضعه . على الرغم من أنها كانت تبدو قديمة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بشعور مهيب.
لم تكن مركبة فضائية عادية مثل البقية.
كان الموقع رقم 47 يقع على بعد أميال قليلة للأمام وقريب جداً من البحر.
كانت المركبة الفضائية التي استخدمها رئيس السلاركوف ولهذا السبب تم وضع الكثير من القيمة التاريخية عليها.
لم تكن مركبة فضائية عادية مثل البقية.
لقد توقفت عن العمل لآلاف السنين ولكن كان يُنظر إليه على أنه من الاثار القديمة.
ظل غوستاف يتمتم ببعض الأشياء التي يمكنه التعرف عليها.
كانت هذه المركبة الفضائية فخر مدينة أتريهيا وفرحها.
لقد فهم غوستاف الآن سبب رؤيته المزيد من الدماء المختلطة الذي يشبهون السلاركوف داخل الفندق.
تأسست المدينة في الواقع من قبل زعيم السلاركوف.
في مدينة العوالق ، بالكاد يمكنك العثور على دم مختلط له أي شكل من أشكال التشابه مع السلاركوف. كانت أنجي حالة نادرة. و سيكون من الصعب العثور على آخرين مثلها.
عندما عُرض على الطلاب أماكن مختلفة داخل السفينة ، أخبرهم المرشد أيضاً بهذه المعلومات.
‘اه. ليس مجددا،’
لقد فهم غوستاف الآن سبب رؤيته المزيد من الدماء المختلطة الذي يشبهون السلاركوف داخل الفندق.
تماماً مثل مدينة العوالق ، تضائل عدد سكان البشر وسلاركوف أيضاً ، لكن الدماء المختلطة هنا بدو مشابهين للسلاركوف من اولائك الموجودين في مدينة العوالق.
– بعد خمسة عشر دقيقة
تماماً مثل مدينة العوالق ، تضائل عدد سكان البشر وسلاركوف أيضاً ، لكن الدماء المختلطة هنا بدو مشابهين للسلاركوف من اولائك الموجودين في مدينة العوالق.
تحركوا نحو غرفة المحرك بعد ذلك.
لقد توقفت عن العمل لآلاف السنين ولكن كان يُنظر إليه على أنه من الاثار القديمة.
في مدينة العوالق ، بالكاد يمكنك العثور على دم مختلط له أي شكل من أشكال التشابه مع السلاركوف. كانت أنجي حالة نادرة. و سيكون من الصعب العثور على آخرين مثلها.
كان هذا الموقع بالذات هو المكان الذي هبطت فيه إحدى أولى المركبات الفضائية للسلاركوف.
تذكر غوستاف رؤية دماء مختلطة مع لحىة من المجسات . بعضهم برؤوس على شكل فم سمكة والبعض الآخر بقرون مثل أنجي.
حدق في الجسم الكبير المكون من الأمواج الزرقاء التي امتدت لأميال بنظرة مندهشة.
كل هذه السمات جاءت من الحمض النووي لسلاركوف.
الفصل 91 الموقع # 47
أخذهم المرشد إلى غرفة السكن التي كانت أكبر من الطابق السابع بأكمله الذي عاش فيه غوستاف في مدينة العوالق.
لم تكن مركبة فضائية عادية مثل البقية.
بعد أن زاروا غرف السكن أخذهم إلى المطبخ . و فوجئ الكثير منهم.
كان يلاحظ الطريقة التي تم بها استخدام هذه العناصر معاً في غرفة المحرك.
“المركبة الفضائية بها مطبخ؟”
لم تكن مركبة فضائية عادية مثل البقية.
الفصل 91 الموقع # 47
لاحظ الدليل مظهر الحيرة على وجه الطالب وشرح.
[الطاقة المتبقية: 0.0000000000273٪]
“السفر عبر الفضاء ليس بضع ساعات أو رحلة ليوم واحد. اعتماداً على المسافة ، قد يستغرق الأمر شهور أو حتى سنوات!”
“السفر من الأرض الآن بأسرع مركبة فضائية ، إلى المكان الذي كان يقع فيه كوكب السلاركوف ، سيستغرق شهرين إلى ثلاثة أشهر … في ذلك الوقت ، عندما لم تكن المركبات الفضائية بهذه السرعة ، استغرق الأمر ثلاث سنوات من السلاركوف للسفر عبر الفضاء قبل ان يصلوا الى الارض “.
لقد قرأ عنها فقط وشاهد الصور.
لقد حدث أن كوكب السلاركوف كان على بعد أكثر من ثلاث مجرات. مما يعني أنهم قطعوا ملايين السنين الضوئية قبل أن يصلوا إلى الأرض.
كان هذا الموقع بالذات هو المكان الذي هبطت فيه إحدى أولى المركبات الفضائية للسلاركوف.
فوجئ غوستاف بأن الأمر استغرق كل هذا الوقت الطويل ، ومع ذلك قيل إن الأرض هي أقرب كوكب صالح لسكن السلاركوف. ماذا لو لم تكن الأرض صالحة للسكن وكان عليهم السفر لمسافة أبعد؟
لقد فهم الآن لماذا كان وجود مطبخ داخل المركبة الفضائية أمر ضروري على الرغم من أنه لا يزال يفاجئه.
بدا وكأنه كيان إلهي بالطريقة التي يقف بها بفخر في موضعه . على الرغم من أنها كانت تبدو قديمة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بشعور مهيب.
تحركوا نحو غرفة المحرك بعد ذلك.
كانت غرفة المحرك أيضاً كبيرة جداً.
حتى مع معرفة غوستاف بالتقنيات ، لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يسبق لها مثيل.
تم ربط تراكمات مختلفة مع بعضها البعض.
“إذاً أنت ستستمر في تمثيل الغباء , إيه؟” سألت ماتيلدا.
عندما عُرض على الطلاب أماكن مختلفة داخل السفينة ، أخبرهم المرشد أيضاً بهذه المعلومات.
علق جهاز أحمر أسطواني الشكل في وسطهم جميعاً. كما تمكنوا من رؤية أجهزة كبيرة مربعة الشكل متصلة ببعضها البعض بواسطة أسلاك كبيرة أسمك من جسد شخصين مرتبطين ببعضهما البعض.
“هابوثروبلاستيك ميجاهونتر!”
كان يلاحظ الطريقة التي تم بها استخدام هذه العناصر معاً في غرفة المحرك.
“موزع مغناطيسي للمادة المضادة!”
كان هذا الموقع بالذات هو المكان الذي هبطت فيه إحدى أولى المركبات الفضائية للسلاركوف.
ظل غوستاف يتمتم ببعض الأشياء التي يمكنه التعرف عليها.
حدق غوستاف في الإشعار بنظرة مندهشة.
كان يلاحظ الطريقة التي تم بها استخدام هذه العناصر معاً في غرفة المحرك.
حدق عليه المرشد بنظرة مفاجأة عندما سمع غوستاف يذكر بعض هذه الأشياء بدقة لكنه قرر عدم قول أي شيء.
“أعتقد …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال جملته ، ظهر إشعار آخر في مجال نظره.
[تحليل الطاقة المتبقية داخل الخزان النجمي]
كانت هذه أيضاً المرة الأولى التي يرى فيها غوستاف البحر.
رأى غوستاف فجأة هذا الإشعار عندما حدق في جهاز كبير يشبه الدبابة.
حتى مع معرفة غوستاف بالتقنيات ، لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يسبق لها مثيل.
[الطاقة المتبقية: 0.0000000000273٪]
لقد فهم الآن لماذا كان وجود مطبخ داخل المركبة الفضائية أمر ضروري على الرغم من أنه لا يزال يفاجئه.
لقد قرأ عنها فقط وشاهد الصور.
حدق غوستاف في الإشعار بنظرة مندهشة.
تنهد غوستاف داخلياً مرتاحاً: “من الجيد أنه لم ينشط القدرة الأخرى هذه المرة”.
كان المرشد على وشك نقلهم إلى الموقع التالي عندما ناداه غوستاف.
[تم تفعيل تقسيط الطاقة]
“المعذرة ، قلت أنه لم يعد هناك طاقة متبقية داخل المركبة الفضائية ، أليس كذلك؟” سأل غوستاف.
كان المرشد على وشك نقلهم إلى الموقع التالي عندما ناداه غوستاف.
لقد قرأ عنها فقط وشاهد الصور.
قال المرشد بنظرة يقينية: “نعم ، لقد أصبحت المركبة الفضائية قديمة منذ آلاف السنين بعد هبوط سلاركوف … لم يتبقي هنا نقطة واحدة من القوة”.
لاحظ الدليل مظهر الحيرة على وجه الطالب وشرح.
“أعتقد …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال جملته ، ظهر إشعار آخر في مجال نظره.
[تم تفعيل تقسيط الطاقة]
لقد تغير حقاً … لا أستطيع أن أجد القليل من الجبن في عينيه أو شكله أو طريقة حديثه ، فتنت ماتيلدا بالطريقة التي حدق بها بها دون أن يكسر الاتصال بالعين.
[تم تفعيل تقسيط الطاقة]
تم ربط تراكمات مختلفة مع بعضها البعض.
‘اه. ليس مجددا،’
لقد فهم غوستاف الآن سبب رؤيته المزيد من الدماء المختلطة الذي يشبهون السلاركوف داخل الفندق.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان يلاحظ الطريقة التي تم بها استخدام هذه العناصر معاً في غرفة المحرك.
كل هذه السمات جاءت من الحمض النووي لسلاركوف.
عندما عُرض على الطلاب أماكن مختلفة داخل السفينة ، أخبرهم المرشد أيضاً بهذه المعلومات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
