نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 92

الأنواع الخطرة

الأنواع الخطرة

 

 

 

 

الفصل 92 الأنواع الخطرة

على الفور انجرفت هذه الكلمات إلى آذان الجميع ، وسحب سلاح كبير يشبه المدفع من فوق السقف وتجمع شعاع أحمر من الضوء حول الفوهة.

 

 

[تم تفعيل تقسيط الطاقة]

 

 

 

حدق غوستاف في الإشعار بنظرة حذرة: “أوه لا ، ليس مرة أخرى”.

 

 

قال أحدهم من حشد الطلاب: “انظروا إلى ذلك الجسد ، لابد أنه دم مختلط “.

كان المرشد على وشك مواصلة شرحه عندما أضاءت غرفة المحرك بأكملها فجأة.

 

 

“الجميع اخرجو!” صاح الدليل بنظرة رعب.

الطريقة التي أضاءت بها الأضواء صدمت الجميع.

كما أصيبوا بالصدمة وبدأوا في تفتيش المكان أثناء إرشاد الطلاب للخروج من المركبة الفضائية.

 

كان للهيكل الذي يشبه الخزان أقواس كهربائية تمر عبر جسده لبضع ثواني قبل أن يغطى الوهج الأرجواني سطحه بالكامل.

شعر الحارس أن هذا التفسير معقول للغاية ولكن ما لم يكن منطقي بالنسبة له هو حقيقة أنه شعر بقوة كبيرة في ذلك الهجوم.

 

– “لم يكن هذا السلاح بسيط”

‘ما الذي يجري؟ ألم يقلوا أنه لا توجد قوة متبقية؟

“الجميع اخرجو!” صاح الدليل بنظرة رعب.

 

 

كان هذا هو السؤال في أذهان الجميع.

وأوضح غوستاف: “لم تكن قوية كما كان من المفترض أن تكون على ما أعتقد … لقد مرت آلاف السنين ، لذا من الطبيعي أن تكون أسلحتها ضعيفة”.

 

 

وفجأة رن صوت ميكانيكي عالي في طبلة الأذن.

 

 

 

“أنواع خطرة على متن الطائرة!”

 

 

 

“مستوى الخطر من هذا النوع هو فوق العتبة!”

 

 

يعتقد طلاب أكاديمية الدرجة أن غوستاف قد مات بالفعل. فقط ماتيلدا كانت لديها تعبير هادئ بينما كانت يوهيكو قد فتحت فمها قليلاً في حالة صدمة.

“القضاء على الأنواع الخطرة سيبدأ الآن!”

“أنواع خطرة على متن الطائرة!”

 

فقط الطلاب من المدارس الأخرى كانوا يؤمنون تماماً لأنه لم يكن لديهم أي فكرة عن الإشارة إلى غوستاف على أنه قمامة.

على الفور انجرفت هذه الكلمات إلى آذان الجميع ، وسحب سلاح كبير يشبه المدفع من فوق السقف وتجمع شعاع أحمر من الضوء حول الفوهة.

حدقوا في المرشد الذي كان حالياً أمام الباب ، وكان يدعو أيضاً أفراد آخرين للوصول إلى غرفة المحرك في أقرب وقت ممكن.

 

“الجميع اخرجو!” صاح الدليل بنظرة رعب.

“الجميع اخرجو!” صاح الدليل بنظرة رعب.

“كيف حالتك؟” سأل المرشد.

 

وفجأة رن صوت ميكانيكي عالي في طبلة الأذن.

على الفور استدار الجميع للركض ، و أطلق المدفع الضوء الأحمر.

على الفور استدار الجميع للركض ، و أطلق المدفع الضوء الأحمر.

 

لا يزال الضباب يغطي كل مكان لذا كانت الرؤية محدودة.

بووم!

كانوا يعلمون أنه سيكون من المستحيل على القمامة أن ينجو من مثل هذا الهجوم إذا لم يكن ضعيف.

 

 

شاهد غوستاف الذي كان لا يزال يحاول إيقاف تفعيل تقسيط الطاقة عالم من اللون الأحمر يظهر أمامه.

 

 

 

لقد كان أسرع بجنون مما يمكن أن يتفاعل معه لكنه رفع ذراعيه دون وعي أمام صدره في شكل “X” لمنع الشعاع.

وفقاً لما شعر به ، يجب أن تكون القوة التي اشعها أكثر مما يمكن للأطفال في عمر غوستاف التعامل معه.

 

 

بااام!

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

 

[تم تفعيل تقسيط الطاقة]

اصطدمت به بقوة هائلة مما تسبب في دفع جسده إلى الخلف بمقدار خمسمائة قدم.

 

 

 

“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم وجسده كان يطير للخلف في الجو بينما غطي الشعاع الاحمر كيانه بالكامل.

 

 

لقد شعروا أن ذلك مستحيل ولكنه حدث مباشرة أمام أعينهم وتركهم في حالة ارتباك. من ناحية أخرى ، لم تكن ماتيلدا متفاجئة . كانت لديها نظرة مرتعبة لكن تعبيرها لم يكن به ذرة مفاجأة كما لو كانت تتوقع ذلك.

بووووم!

“همم؟” قبل أن تلمس يد المرشد الانحناء ، شعر أن الجدران بجانب الانبعاج تهتز قليلاً.

 

 

اصطدم ظهر غوستاف بجدار غرفة المحرك مما تسبب في انبعاج مترين يشبه شكل الإنسان في الظهور.

هذه الكلمات جعلت الفتيات الأخريات يحدقن بغوستاف بنظرة مثيرة للاهتمام. ركزت عيون بعض الفتيات على جسد ووجه غوستاف. “إنه مثير” ، كان هذا هو التفكير في بعض أذهانهم خاصة بعد رؤية الطريقة التي بدا بها غير مكترث حتى بعد تلقي هذه الضربة.

 

هكذا انتهت جولتهم في المركبة الفضائية.

انتشر الضباب من نقطة التأثير مما يجعل رؤية الجميع غير واضحة.

 

 

يعتقد طلاب أكاديمية الدرجة أن غوستاف قد مات بالفعل. فقط ماتيلدا كانت لديها تعبير هادئ بينما كانت يوهيكو قد فتحت فمها قليلاً في حالة صدمة.

مباشرةً بعد إطلاق ذلك الشعاع ، أظلمت غرفة المحرك مرة أخرى وفقد المدفع القوة.

 

 

احترق الجزء العلوي من زيه حتى أصبح رماد مما كشف عن صدره وعضلات بطنه.

هااا!

فقط الطلاب من المدارس الأخرى كانوا يؤمنون تماماً لأنه لم يكن لديهم أي فكرة عن الإشارة إلى غوستاف على أنه قمامة.

 

داخلياً تنهد قائلاً: “لا فائدة من التظاهر بأنني لست كذلك لأن التجديد تلقائي”

حدق الجميع في الاتجاه الذي انطلق فيه غوستاف بنظرة من المفاجأة والارتباك والذعر.

بااام!

 

– “أليست المركبة الفضائية عمرها أكثر من ألف عام؟ كيف لا تزال تملك القوة؟”

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

“همم؟” قبل أن تلمس يد المرشد الانحناء ، شعر أن الجدران بجانب الانبعاج تهتز قليلاً.

 

“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم وجسده كان يطير للخلف في الجو بينما غطي الشعاع الاحمر كيانه بالكامل.

-“هل هو ميت؟”

“كيف حالتك؟” سأل المرشد.

 

 

– “إنه ميت بالتأكيد!”

 

 

لقد أراد محاولة توسيع الانبعاج بقوته الجسدية حتى ينكشف الداخل ويمكنهم معرفة ما إذا كان غوستاف لا يزال على قيد الحياة أم لا.

– “لم يكن هذا السلاح بسيط”

 

 

بااام!

– “أليست المركبة الفضائية عمرها أكثر من ألف عام؟ كيف لا تزال تملك القوة؟”

 

 

الطريقة التي أضاءت بها الأضواء صدمت الجميع.

يمكن سماع أصوات الطلاب داخل الحشد.

 

 

 

الآن بعد أن فقدت غرفة المحرك الطاقة ، لم يغادرو . كانوا فضوليين أكثر بشأن ما حدث لغوستاف.

 

 

 

حدقوا في المرشد الذي كان حالياً أمام الباب ، وكان يدعو أيضاً أفراد آخرين للوصول إلى غرفة المحرك في أقرب وقت ممكن.

“هل أنت متأكد أنك بخير؟” سأل مرة أخرى.

 

 

يعتقد طلاب أكاديمية الدرجة أن غوستاف قد مات بالفعل. فقط ماتيلدا كانت لديها تعبير هادئ بينما كانت يوهيكو قد فتحت فمها قليلاً في حالة صدمة.

هااا!

 

 

كل شيء حدث بطريقة سريعة جداً . حتى الدليل لم يتمكن من إيقاف ما حدث للتو.

 

 

الطريقة التي أضاءت بها الأضواء صدمت الجميع.

كان المرشد أيضاً دم مختلط ، لكن لم يكن هناك طريقة تمكنه من التحرك بحرية عندما كان أكثر من مائة طالب يهربون من غرفة المحرك في حالة ذعر.

 

 

 

لا يزال الضباب يغطي كل مكان لذا كانت الرؤية محدودة.

 

 

 

مد المرشد يده نحو الانبعاج.

 

 

 

لقد أراد محاولة توسيع الانبعاج بقوته الجسدية حتى ينكشف الداخل ويمكنهم معرفة ما إذا كان غوستاف لا يزال على قيد الحياة أم لا.

– “إنه ميت بالتأكيد!”

 

 

“همم؟” قبل أن تلمس يد المرشد الانحناء ، شعر أن الجدران بجانب الانبعاج تهتز قليلاً.

كان المرشد أيضاً دم مختلط ، لكن لم يكن هناك طريقة تمكنه من التحرك بحرية عندما كان أكثر من مائة طالب يهربون من غرفة المحرك في حالة ذعر.

 

 

ولدهشته ، دفع وجه نفسه من الحفرة متبوع بالكتفين والجذع وبقية الجسد البشري.

 

 

 

“أنت …؟ هل أنت بخير؟” فوجئ الدليل برؤية غوستاف يخرج سالم.

 

 

 

احترق الجزء العلوي من زيه حتى أصبح رماد مما كشف عن صدره وعضلات بطنه.

“الجميع اخرجو!” صاح الدليل بنظرة رعب.

 

 

قال غوستاف بينما أومأ برأسه: “أنا بخير”.

‘ما الذي يجري؟ ألم يقلوا أنه لا توجد قوة متبقية؟

 

الفصل 92 الأنواع الخطرة

داخلياً تنهد قائلاً: “لا فائدة من التظاهر بأنني لست كذلك لأن التجديد تلقائي”

 

 

 

هااا!

 

 

 

أصيب الطلاب بالصدمة بعد أن رأوا غوستاف يخرج من الحفرة دون خدش واحد باستثناء زيه المحترق جزئياً.

لقد شعروا أن ذلك مستحيل ولكنه حدث مباشرة أمام أعينهم وتركهم في حالة ارتباك. من ناحية أخرى ، لم تكن ماتيلدا متفاجئة . كانت لديها نظرة مرتعبة لكن تعبيرها لم يكن به ذرة مفاجأة كما لو كانت تتوقع ذلك.

 

 

كان طلاب أكاديمية الدرجة أكثر صدمة عند رؤية هذا.

 

 

أخذ غوستاف الملابس من جهاز التخزين الخاص به وغير ملابسه في جزء منعزل من المركبة الفضائية.

لقد تسائلوا عن مدى إمكانية حدوث ذلك في أذهانهم ولكن الإجابة الوحيدة التي توصلوا إليها كانت “مستحيل!”

 

 

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

لقد شعروا أن ذلك مستحيل ولكنه حدث مباشرة أمام أعينهم وتركهم في حالة ارتباك. من ناحية أخرى ، لم تكن ماتيلدا متفاجئة . كانت لديها نظرة مرتعبة لكن تعبيرها لم يكن به ذرة مفاجأة كما لو كانت تتوقع ذلك.

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

 

الفصل 92 الأنواع الخطرة

قال أحدهم من حشد الطلاب: “انظروا إلى ذلك الجسد ، لابد أنه دم مختلط “.

 

 

كانوا يعلمون أنه سيكون من المستحيل على القمامة أن ينجو من مثل هذا الهجوم إذا لم يكن ضعيف.

من الواضح أن هذا الشخص لم يكن طالب في أكاديمية الدرجة وحدث أن تكون أنثى.

حدق في غوستاف بنظرة شك.

 

 

هذه الكلمات جعلت الفتيات الأخريات يحدقن بغوستاف بنظرة مثيرة للاهتمام. ركزت عيون بعض الفتيات على جسد ووجه غوستاف. “إنه مثير” ، كان هذا هو التفكير في بعض أذهانهم خاصة بعد رؤية الطريقة التي بدا بها غير مكترث حتى بعد تلقي هذه الضربة.

احترق الجزء العلوي من زيه حتى أصبح رماد مما كشف عن صدره وعضلات بطنه.

 

ظاهرياً ، هذا تفسير جعلهم يشعرون بالارتياح ، لكنهم شعروا في أعماقهم أنه لم يكن له تأثير لأنه حتى ضربة كهذه بغض النظر عن مدى ضعفها كان من المفترض أن تضع ضعيف مثل غوستاف في المشفى.

“كيف حالتك؟” سأل المرشد.

 

 

– “أليست المركبة الفضائية عمرها أكثر من ألف عام؟ كيف لا تزال تملك القوة؟”

كان هذا أيضاً نفس السؤال الذي يدور في أذهان الجميع.

الفصل 92 الأنواع الخطرة

 

كما أصيبوا بالصدمة وبدأوا في تفتيش المكان أثناء إرشاد الطلاب للخروج من المركبة الفضائية.

وأوضح غوستاف: “لم تكن قوية كما كان من المفترض أن تكون على ما أعتقد … لقد مرت آلاف السنين ، لذا من الطبيعي أن تكون أسلحتها ضعيفة”.

“مستوى الخطر من هذا النوع هو فوق العتبة!”

 

الطلاب من أكاديمية الدرجة اظهرو الآن مظاهر التفاهم.

شعر الحارس أن هذا التفسير معقول للغاية ولكن ما لم يكن منطقي بالنسبة له هو حقيقة أنه شعر بقوة كبيرة في ذلك الهجوم.

بااام!

 

 

وفقاً لما شعر به ، يجب أن تكون القوة التي اشعها أكثر مما يمكن للأطفال في عمر غوستاف التعامل معه.

 

 

هذه الكلمات جعلت الفتيات الأخريات يحدقن بغوستاف بنظرة مثيرة للاهتمام. ركزت عيون بعض الفتيات على جسد ووجه غوستاف. “إنه مثير” ، كان هذا هو التفكير في بعض أذهانهم خاصة بعد رؤية الطريقة التي بدا بها غير مكترث حتى بعد تلقي هذه الضربة.

حدق في غوستاف بنظرة شك.

قال أحدهم من حشد الطلاب: “انظروا إلى ذلك الجسد ، لابد أنه دم مختلط “.

 

 

“هل أنت متأكد أنك بخير؟” سأل مرة أخرى.

 

 

-“هل هو ميت؟”

قال غوستاف مرة أخرى “أنا بخير .. لم يكن أكثر من مجرد خدش بسبب ضعفها. حملت فقط قوة متحركة وليست مدمرة.”

من الواضح أن هذا الشخص لم يكن طالب في أكاديمية الدرجة وحدث أن تكون أنثى.

 

 

الطلاب من أكاديمية الدرجة اظهرو الآن مظاهر التفاهم.

 

 

حدق في غوستاف بنظرة شك.

كانوا يعلمون أنه سيكون من المستحيل على القمامة أن ينجو من مثل هذا الهجوم إذا لم يكن ضعيف.

بووم!

 

ظاهرياً ، هذا تفسير جعلهم يشعرون بالارتياح ، لكنهم شعروا في أعماقهم أنه لم يكن له تأثير لأنه حتى ضربة كهذه بغض النظر عن مدى ضعفها كان من المفترض أن تضع ضعيف مثل غوستاف في المشفى.

 

 

 

فقط الطلاب من المدارس الأخرى كانوا يؤمنون تماماً لأنه لم يكن لديهم أي فكرة عن الإشارة إلى غوستاف على أنه قمامة.

– “إنه ميت بالتأكيد!”

 

 

وصل الأفراد الآخرون وتم شرح كل شيء لهم.

 

 

وصل الأفراد الآخرون وتم شرح كل شيء لهم.

كما أصيبوا بالصدمة وبدأوا في تفتيش المكان أثناء إرشاد الطلاب للخروج من المركبة الفضائية.

 

 

قال غوستاف مرة أخرى “أنا بخير .. لم يكن أكثر من مجرد خدش بسبب ضعفها. حملت فقط قوة متحركة وليست مدمرة.”

أخذ غوستاف الملابس من جهاز التخزين الخاص به وغير ملابسه في جزء منعزل من المركبة الفضائية.

 

 

 

هكذا انتهت جولتهم في المركبة الفضائية.

اصطدمت به بقوة هائلة مما تسبب في دفع جسده إلى الخلف بمقدار خمسمائة قدم.

 

لا يزال الضباب يغطي كل مكان لذا كانت الرؤية محدودة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم وجسده كان يطير للخلف في الجو بينما غطي الشعاع الاحمر كيانه بالكامل.

 

على الفور انجرفت هذه الكلمات إلى آذان الجميع ، وسحب سلاح كبير يشبه المدفع من فوق السقف وتجمع شعاع أحمر من الضوء حول الفوهة.

 

بااام!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط