نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 97

الخصوم

الخصوم

 

“إرم ، لأنك هنا ولست بين الجمهور؟” أجاب دراكو من المقعد الأول قبل أن تجيب ماتيلدا.

الفصل 97 الخصوم

جلس الطالب بنظرة متشنجة بعد سماع ذلك.

 

بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.

جلس غوستاف للتو بنظرة غير مبالية مع استمرار الحدث.

طوال هذا الوقت ، كان الآخرون يحصلون على الضوء الأخضر فقط عندما أجابوا على سؤال ولكن إجابته على السؤال تم شرحها بشكل أفضل.

 

عندما وصل الأمر أخيراً ، وقف رجل ذو شعر أبيض نحيل المظهر وصرح بأن سؤاله سيعتمد على مركبة فضائية قبل طرح سؤال.

ذهب المشاركون القادمون في المدرسة لطرح أسئلتهم.

يمكنه أن يفهم لماذا قرر المدير اختيار غوستاف. لا يمكن لأي طالب في الفصل الثالث أن يقول إن لديه معرفة أكثر من غوستاف في موضوعات مثل العلوم والتاريخ وما شابه. كان هذا أيضاً أحد أسباب تعرضه للتنمر. على الرغم من أنه كان يُنظر إليه على أنه قمامة بسبب سلالته ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بذكاء أكاديمي يفوق ذكاء كل طالب في الفصل 3. كان بعض الطلاب الذين قاموا بالتنمر عليه يشعرون بالغيرة من حقيقة أن القمامة كان أفضل منهم في شيء ما.

 

طوال هذا الوقت ، كان الآخرون يحصلون على الضوء الأخضر فقط عندما أجابوا على سؤال ولكن إجابته على السؤال تم شرحها بشكل أفضل.

كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.

ذهب المشاركون القادمون في المدرسة لطرح أسئلتهم.

 

بعد أن انتهى الطالب من الشرح ، أضاءت الشاشة بعلامة أرجوانية مما يعني أن التفسير كان ممتاز.

عندما وصل الأمر أخيراً ، وقف رجل ذو شعر أبيض نحيل المظهر وصرح بأن سؤاله سيعتمد على مركبة فضائية قبل طرح سؤال.

“هاااي ، غوستاف ، لماذا لا تحاول الإجابة على أي سؤال؟” سألت ماتيلدا غوستاف الذي كان مسترخي على مقعده وساقاه متقاطعتان.

 

 

“مركبة الفضاء للسلاركوف التي هبطت منذ حوالي ألفي عام ، تعمل بأي نوع من المحركات؟” سأل وهو يرفع نظارته.

 

 

 

صمت!

“أنت قطعة من القمامة! هل حقا لا تخطط للإجابة على أي أسئلة؟” قال دراكو بنظرة خطرة.

 

“أنت …” أشار دراكو إلى غوستاف بنظرة من الغضب.

حدق الطلاب في حيرة بعد سماع هذا السؤال.

 

 

“أنت قطعة من القمامة! هل حقا لا تخطط للإجابة على أي أسئلة؟” قال دراكو بنظرة خطرة.

لقد كان سؤال يعتمد على التكنولوجيا القديمة ، ولم يعره أحد اهتمام كبير هذه الأيام.

أجاب غوستاف بتثائب طفيف: “أعتقد أننا لن نعرف أبداً”.

 

بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.

تم عرض السؤال على الشاشة الكبيرة وبحسب التقييم لم يكن فوق مستوى الصعوبة في المدرسة الثانوية.

 

 

 

بعد بضع ثوان من الصمت ، نقرت إحدى المدارس على زر الإجابة ووقفت.

بعد أن انتهى الطالب من الشرح ، أضاءت الشاشة بعلامة أرجوانية مما يعني أن التفسير كان ممتاز.

 

 

“سلسلة ايدروفيلبيس هيبيرثريرلاميك , لـ …” قبل أن يتمكن من الرد تماماً صدي صوت عالي تردد في البيئة.

 

 

“لم أطلب أن أكون هنا” وضع غوستاف فكه على قبضته بينما كان يسترخي أكثر.

كانت هذه علامة على أن الإجابة كانت خاطئة.

 

 

 

جلس الطالب بنظرة متشنجة بعد سماع ذلك.

كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.

 

 

بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.

 

 

تشجيع! تشجيع! تشجيع!

بعد ذلك حاولت مدرسة أخرى الإجابة على السؤال الذي أدى إلى نفس النتيجة.

 

 

 

كانوا جميعهم يخطئون!

 

 

 

حدث هذا سبع مرات على التوالي. حاولت حوالي سبع مدارس الإجابة في غضون عشر دقائق ، لكن انتهى بها الأمر مخطئين.

 

 

 

مرت خمس دقائق أخرى ولم تنقر أي مدرسة واحدة على زر عرض الإجابة خلال هذا الإطار الزمني.

“أنت …” أشار دراكو إلى غوستاف بنظرة من الغضب.

 

 

كان على وجه الطالب ابتسامة صغيرة ودفع نظارته للأعلى مرة أخرى مما تسبب في نوع من الانعكاس العميق للضوء الذي يرتد عن الإطار.

أجاب غوستاف بتثائب طفيف: “أعتقد أننا لن نعرف أبداً”.

 

 

كان الطلاب ينظرون بالتأمل بينما فكروا ملياً في الإجابة.

بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.

 

– “كما هو متوقع من هولند!”

حدق غوستاف في الطلاب حوله وكأنهم مهرجين.

استمر الشرح لمدة عشر دقائق.

 

 

قبل بضع دقائق ، كان لديهم جميعاً نظرات متعجرفة على وجوههم كما لو كان لديهم معرفة بكل ما هو موجود في الكون ولكن الآن تحطم كبريائهم بسؤال اعتبره بسيط.

 

 

 

“هاااي ، غوستاف ، لماذا لا تحاول الإجابة على أي سؤال؟” سألت ماتيلدا غوستاف الذي كان مسترخي على مقعده وساقاه متقاطعتان.

 

 

كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.

“لماذا علي ان اجيب؟” رد غوستاف بتعبير خالي من العناء.

 

 

 

“إرم ، لأنك هنا ولست بين الجمهور؟” أجاب دراكو من المقعد الأول قبل أن تجيب ماتيلدا.

 

 

 

لقد بدأ غاضب من عدم قدرة غوستاف على النظر بجدية للحدث.

تشجيع! تشجيع! تشجيع!

 

عاد هولاند إلى مقعده بعد أن أوضح واستمر الحدث.

“لم أطلب أن أكون هنا” وضع غوستاف فكه على قبضته بينما كان يسترخي أكثر.

– “إنه الأكثر معرفة هنا ، بعد كل شيء ، لن يتمكن الطلاب من المدارس الأخرى من حمل شمعة له” ،

 

 

“أنت …” أشار دراكو إلى غوستاف بنظرة من الغضب.

الفصل 97 الخصوم

 

 

كان الطلاب الآخرون على المسرح يتسائلون لماذا يتجادلون بدلاً من التفكير في إجابة على السؤال.

 

 

 

“انت تعرف إجابة السؤال أليس كذلك؟” سألت ماتيلدا بينما تحدق في غوستاف.

 

 

 

أجاب غوستاف بتثائب طفيف: “أعتقد أننا لن نعرف أبداً”.

مرت خمس دقائق أخرى ولم تنقر أي مدرسة واحدة على زر عرض الإجابة خلال هذا الإطار الزمني.

 

عاد هولاند إلى مقعده بعد أن أوضح واستمر الحدث.

كان دراكو غاضب عند سماع ذلك.

 

 

“سلسلة ايدروفيلبيس هيبيرثريرلاميك , لـ …” قبل أن يتمكن من الرد تماماً صدي صوت عالي تردد في البيئة.

“أنت قطعة من القمامة! هل حقا لا تخطط للإجابة على أي أسئلة؟” قال دراكو بنظرة خطرة.

 

 

لقد بدا وكأنه جبان نموذجي بنظاراته وبنيته الصغيرة وهذا هو سبب عدم ملاحظته في البداية. لم يلاحظ الطلاب الآخرون وجوده عملياً حتى بدأ في الإجابة على الأسئلة بشكل صحيح وتمكن من تسجيل خمسة وثلاثين نقطة لمدرسة مدينة أتريهيا الثانوية. الآن شعروا بالخوف ورأوه خصم عظيم.

يمكنه أن يفهم لماذا قرر المدير اختيار غوستاف. لا يمكن لأي طالب في الفصل الثالث أن يقول إن لديه معرفة أكثر من غوستاف في موضوعات مثل العلوم والتاريخ وما شابه. كان هذا أيضاً أحد أسباب تعرضه للتنمر. على الرغم من أنه كان يُنظر إليه على أنه قمامة بسبب سلالته ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بذكاء أكاديمي يفوق ذكاء كل طالب في الفصل 3. كان بعض الطلاب الذين قاموا بالتنمر عليه يشعرون بالغيرة من حقيقة أن القمامة كان أفضل منهم في شيء ما.

بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.

 

لم يتمكنوا من تحمل فكرة أن القمامة المزعومة يمكن أن يفعل شيئ لا يمكنهم فعله.

لم يتمكنوا من تحمل فكرة أن القمامة المزعومة يمكن أن يفعل شيئ لا يمكنهم فعله.

 

 

كانوا جميعهم يخطئون!

لم يكلف غوستاف نفسه عناء الرد على دراكو. كان مظهره اللامبالي اجابة الكافية.

 

 

أجاب غوستاف بتثائب طفيف: “أعتقد أننا لن نعرف أبداً”.

لاحظت ماتيلدا أيضاً أنه مع موقف غوستاف الجديد هذا ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإقناعه.

 

 

 

حدق الطلاب الآخرون على المسرح في فريق أكاديمية الدرجة بشفقة.

 

 

 

“كان عليهم فقط تحمل المسؤولية” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.

كانوا جميعهم يخطئون!

 

عندما وصل الأمر أخيراً ، وقف رجل ذو شعر أبيض نحيل المظهر وصرح بأن سؤاله سيعتمد على مركبة فضائية قبل طرح سؤال.

عندما ضربت علامة الخمس دقائق ، رن صوت صفير في القاعة مما يعني أن جميع الطلاب فشلوا في الإجابة على السؤال لذا يجب على الطالب الذي طرح السؤال الإجابة عليه.

حدث هذا سبع مرات على التوالي. حاولت حوالي سبع مدارس الإجابة في غضون عشر دقائق ، لكن انتهى بها الأمر مخطئين.

 

انتقل الطالب الذي يرتدي النظارات إلى منتصف المسرح بابتسامة متعجرفة وبدأ في شرح نوع المحركات التي استخدمتها سلاركوف لمركبتهم الفضائية في الأيام الخوالي.

 

 

وأشاد بعضهم بالطالب الذي انتهى لتوه من الشرح.

“تم بناء محرك مركبة الفضاء القديمة السلاركوف من مزيج من ثلاث خصائص أساسية تستخدم بلورة كوقود …”

“هاااي ، غوستاف ، لماذا لا تحاول الإجابة على أي سؤال؟” سألت ماتيلدا غوستاف الذي كان مسترخي على مقعده وساقاه متقاطعتان.

 

 

استمر الشرح لمدة عشر دقائق.

هذا الطالب نفسه نجح في الإجابة على سبعة أسئلة من أصل تسعة عشر قبل ذلك.

 

بينما كان الطالب يعبر عن التفسير ظاهرياً ، كان غوستاف يرد داخلياً.

لاحظت ماتيلدا أيضاً أنه مع موقف غوستاف الجديد هذا ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإقناعه.

 

 

بعد أن انتهى الطالب من الشرح ، أضاءت الشاشة بعلامة أرجوانية مما يعني أن التفسير كان ممتاز.

“أنت …” أشار دراكو إلى غوستاف بنظرة من الغضب.

 

 

طوال هذا الوقت ، كان الآخرون يحصلون على الضوء الأخضر فقط عندما أجابوا على سؤال ولكن إجابته على السؤال تم شرحها بشكل أفضل.

 

 

 

تشجيع! تشجيع! تشجيع!

 

 

 

– “كما هو متوقع من هولند!”

جلس الطالب بنظرة متشنجة بعد سماع ذلك.

 

“كان عليهم فقط تحمل المسؤولية” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.

– “هذا التفسير الرائع من هولند!”

 

 

“أنت …” أشار دراكو إلى غوستاف بنظرة من الغضب.

– “إنه الأكثر معرفة هنا ، بعد كل شيء ، لن يتمكن الطلاب من المدارس الأخرى من حمل شمعة له” ،

كان دور مدرسة شيريل الثانوية مرة أخرى.

 

انتقل الطالب الذي يرتدي النظارات إلى منتصف المسرح بابتسامة متعجرفة وبدأ في شرح نوع المحركات التي استخدمتها سلاركوف لمركبتهم الفضائية في الأيام الخوالي.

من جانب القاعة حيث تم وضع طلاب المدارس الثانوية في مدينة أتريهيا ، كان من الممكن سماع الهتافات.

بينما كان الطالب يعبر عن التفسير ظاهرياً ، كان غوستاف يرد داخلياً.

 

وأشاد بعضهم بالطالب الذي انتهى لتوه من الشرح.

وأشاد بعضهم بالطالب الذي انتهى لتوه من الشرح.

كان دراكو غاضب عند سماع ذلك.

 

صمت!

هذا الطالب نفسه نجح في الإجابة على سبعة أسئلة من أصل تسعة عشر قبل ذلك.

 

 

جلس الطالب بنظرة متشنجة بعد سماع ذلك.

لقد بدا وكأنه جبان نموذجي بنظاراته وبنيته الصغيرة وهذا هو سبب عدم ملاحظته في البداية. لم يلاحظ الطلاب الآخرون وجوده عملياً حتى بدأ في الإجابة على الأسئلة بشكل صحيح وتمكن من تسجيل خمسة وثلاثين نقطة لمدرسة مدينة أتريهيا الثانوية. الآن شعروا بالخوف ورأوه خصم عظيم.

 

 

عاد هولاند إلى مقعده بعد أن أوضح واستمر الحدث.

حدث هذا سبع مرات على التوالي. حاولت حوالي سبع مدارس الإجابة في غضون عشر دقائق ، لكن انتهى بها الأمر مخطئين.

 

 

كان دور مدرسة شيريل الثانوية مرة أخرى.

طوال هذا الوقت ، كان الآخرون يحصلون على الضوء الأخضر فقط عندما أجابوا على سؤال ولكن إجابته على السؤال تم شرحها بشكل أفضل.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط