نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 102

الاتهام الصارخ

الاتهام الصارخ

 

هذه المرة ، نقر الكثير من الطلاب على زر الإجابة في نفس الوقت.

الفصل 102 الاتهام الصارخ

 

 

عاد غوستاف إلى مقعده بعد أن تسبب في شعور الحشد بالذهول.

 

 

 

 

“في السجلات التاريخية لنسب السلاركوف ، لوحظ جيداً أن السلاركوف قد أعطوا أداة للبشر كهدية لإظهار أنهم لم يكونوا معاديين ولكن لم يتم الكشف عن هذه الأداة … ولكن كان هذا هو الشيء الوحيد , الأداة التي قدمها السلاركوف للبشر؟ شارك السلاركوف أيضاً ذكائهم مع البشر … وهذا يعني أنه تم تقديم أداتين ، واحدة غير معروفة والأخرى هي الذكاء “، توقف غوستاف عن الحركة ووقف في منتصف المسرح.

 

 

صرخت فيفي “تلميذك يغش”.

وأضاف غوستاف بابتسامة طفيفة: “منذ أن سألت عن الأداة التي أعطيت وكان هناك أداتان ، ما عليكم سوى ذكر واحدة”.

مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.

 

“فيفي ابقي هادئة” ، كان على المدير دورك أن يوبخها علانية قبل أن تصمت.

بااانغ!

 

“ماذا؟ المدير دورك ، من الواضح أنه يغش” ، صرخت فيفي وهي تحدق في غوستاف بنظرة ألم.

أضاءت الشاشة ، تظهر أن غوستاف قد أجاب على السؤال بشكل صحيح.

 

 

 

الصمت!

 

 

 

مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.

بدأ الحدث وصعد مشارك من المدرسة التالية على المسرح.

 

بعد الإجابة على السؤال السابع عشر ، لم يعد بإمكان فيفي تحمله.

لقد لعب غوستاف عملياً بعقولهم.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كان من المعروف أن التقدم التكنولوجي اليوم كان بسبب السلاركوف ولكن عندما تم طرح سؤال مثل هذا ، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو العنصر الذي تم تقديمه كهدية للبشر. لن يفكر أحد في المعلومات التي تمت مشاركتها.

بدأ المشاركون في التفكير في أنه تم التلاعب بالزر لأنهم ضغطوا أيضاً على الزر مباشرة بعد تصنيف السؤال.

 

 

حتى المدراء فوجئوا عندما سمعوا ذلك. لم يتوقعوا مثل هذا الرد لأنهم يعرفون أن المعلومات حول هذا العنصر كانت محمية جيداً.

“هذا الطفل ، اعتقدت أنه طرح هذا السؤال حتى يمكن للجميع أن يفشلوا وستفقد النقاط الخمس … من كان يعلم أنه سوف يلعب بعقولهم هكذا” كان للمدير إروين نظرة مفاجأة.

 

 

لقد اعتقدوا أن غوستاف سيفوت أيضاً السؤال بما في ذلك المدير إروين.

 

 

 

“هذا الطفل ، اعتقدت أنه طرح هذا السؤال حتى يمكن للجميع أن يفشلوا وستفقد النقاط الخمس … من كان يعلم أنه سوف يلعب بعقولهم هكذا” كان للمدير إروين نظرة مفاجأة.

هذه المرة ، نقر الكثير من الطلاب على زر الإجابة في نفس الوقت.

 

 

كان تفكيره مشابهاً لبقية المديرين الذين لم يتوقعوا أن يكون لدى غوستاف فكرة عن هذا العنصر. حتى لو علم بالأمر فلن يتمكن من ذكره لأن الكشف عنه في الأماكن العامة يعتبر جريمة.

 

 

مشت فيفي بخجل منطقة أكاديمية الدرجة وانحنت قليلاً أمام غوستاف.

لقد كان سر شديد الحراسة بين كبار المسؤولين. سيتم اعتقال غوستاف إذا علم بذلك وقرر الكشف عنه هنا.

بعد ذلك عادت إلى مقعدها واستمر الحدث.

 

 

عاد غوستاف إلى مقعده بعد أن تسبب في شعور الحشد بالذهول.

 

 

 

هللت أنجي لغوستاف من منطقة مقعدها. منذ بداية الحدث ، كانت الوحيدة التي هتفت له. كان زملائها في الفصل يحدقون بها بنظرة غريبة ويتساءلون عن الجانب الذي تدعمه ولماذا ستهتف حتى لشخص لم يجيب على سؤال واحد طوال الوقت لكنها لم تكن مهتمة بنظراتهم.

 

 

على الشاشة الكبيرة ، تم عرض لقطات توضح وقت تقدير الأسئلة السابقة.

فقط أصدقائها المقربون في المدرسة سمعوها تتحدث عن غوستاف لكنهم لم يتأثروا عندما لم يجيب على سؤال واحد في النصف الأول. بدأوا الآن في فهم سبب افتتان أنجي به.

 

 

 

عاد غوستاف إلى مقعده وسط وجوه الجمهور المرعبة.

 

 

قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.

“لقد تم خداعنا” ، يمكن للمشاركين فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لعدم فك رموز السؤال بشكل صحيح.

 

 

استدار واعتذر للمدير إروين قبل أن يطلب من الشاشة إعادة عرض جلسات الأسئلة والأجوبة السابقة.

بدأ الحدث وصعد مشارك من المدرسة التالية على المسرح.

 

 

عندما تم طرح السؤال مرة أخرى وتم وضعه على الشاشة ، تم سماع صوت الصفير على الفور.

لقد كان سر شديد الحراسة بين كبار المسؤولين. سيتم اعتقال غوستاف إذا علم بذلك وقرر الكشف عنه هنا.

 

وقفت بنظرة غاضبة واتهمت أكاديمية الدرجة بالغش.

هذه المرة ، نقر الكثير من الطلاب على زر الإجابة في نفس الوقت.

بسبب هذا ، حافظ غوستاف على جمع النقاط لأكاديمية الدرجة مما تسبب في صعودهم في التصنيف.

 

 

على الأقل كان هذا ما شاهده الجمهور ، لكن الشاشة أظهرت غوستاف كأول شخص ينقر على زر عرض الإجابة مرة أخرى.

لقد لعب غوستاف عملياً بعقولهم.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

أجاب غوستاف على السؤال بشكل صحيح مضيفاً خمس نقاط إضافية إلى أكاديمية الدرجة.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

مع استمرار الحدث ، تحولت وجوه المشاركين والجمهور من الصدمة إلى الرهبة ومن الرهبة إلى عدم التصديق.

 

 

 

سيتم دائماً عرض غوستاف كأول من ينقر على زر الإجابة.

 

 

 

بدأ المشاركون في التفكير في أنه تم التلاعب بالزر لأنهم ضغطوا أيضاً على الزر مباشرة بعد تصنيف السؤال.

 

 

 

كان المشاركين في مدرسة مدينة اريهيا الثانوية يمدون إصبعهم عن قصد نحو اللوحة قبل تصنيف السؤال حتى يتمكنوا من النقر عليه بسرعة ولكن حتى مع ذلك ، سيتم عرض غوستاف كأول من ينقر.

لقد اعتقدوا أن غوستاف سيفوت أيضاً السؤال بما في ذلك المدير إروين.

 

كان إصبعه مثل ضباب يتقدم بسرعة أكبر من المشاركين الآخرين.

بسبب هذا ، حافظ غوستاف على جمع النقاط لأكاديمية الدرجة مما تسبب في صعودهم في التصنيف.

كان تفكيره مشابهاً لبقية المديرين الذين لم يتوقعوا أن يكون لدى غوستاف فكرة عن هذا العنصر. حتى لو علم بالأمر فلن يتمكن من ذكره لأن الكشف عنه في الأماكن العامة يعتبر جريمة.

 

أزعج هذا الحدث وكان على مدير المدرسة الثانوية بمدينة أتريهيا معالجة هذا الأمر على المنصة.

ظل غوستاف يجيب على سؤال تلو الآخر بشكل صحيح.

كان من المعروف أن التقدم التكنولوجي اليوم كان بسبب السلاركوف ولكن عندما تم طرح سؤال مثل هذا ، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو العنصر الذي تم تقديمه كهدية للبشر. لن يفكر أحد في المعلومات التي تمت مشاركتها.

 

 

بعد الإجابة على السؤال السابع عشر ، لم يعد بإمكان فيفي تحمله.

 

 

 

وقفت بنظرة غاضبة واتهمت أكاديمية الدرجة بالغش.

بعد الإجابة على السؤال السابع عشر ، لم يعد بإمكان فيفي تحمله.

 

قال مدير المدرسة الثانوية في أتريهيا “فيفي عودي لمقعدك وتوقفي عن إلقاء اتهامات لا أساس لها”.

“كيف يمكنه أن يظل أول من ينقر عندما نضغط عليه جميعاً في نفس الوقت؟” أشارت إلى غوستاف وهي تتحدث.

فقط أصدقائها المقربون في المدرسة سمعوها تتحدث عن غوستاف لكنهم لم يتأثروا عندما لم يجيب على سؤال واحد في النصف الأول. بدأوا الآن في فهم سبب افتتان أنجي به.

 

سيتم دائماً عرض غوستاف كأول من ينقر على زر الإجابة.

أزعج هذا الحدث وكان على مدير المدرسة الثانوية بمدينة أتريهيا معالجة هذا الأمر على المنصة.

“لقد تم خداعنا” ، يمكن للمشاركين فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لعدم فك رموز السؤال بشكل صحيح.

 

 

قال مدير المدرسة الثانوية في أتريهيا “فيفي عودي لمقعدك وتوقفي عن إلقاء اتهامات لا أساس لها”.

 

 

عاد غوستاف إلى مقعده وسط وجوه الجمهور المرعبة.

“ماذا؟ المدير دورك ، من الواضح أنه يغش” ، صرخت فيفي وهي تحدق في غوستاف بنظرة ألم.

 

 

كانت القاعة بأكملها لا تزال في حالة من الرهبة لأنه ثبت خطأهم مراراً وتكراراً من خلال مآثر غوستاف.

حدق غوستاف فيها بنظرة هادئة.

مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.

 

 

“من فضلك خذي مقعدك حتى لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك .” رد الناظر دورك.

كان تفكيره مشابهاً لبقية المديرين الذين لم يتوقعوا أن يكون لدى غوستاف فكرة عن هذا العنصر. حتى لو علم بالأمر فلن يتمكن من ذكره لأن الكشف عنه في الأماكن العامة يعتبر جريمة.

 

 

لم يتوقعوا أن يكون هذا رده.

 

 

 

قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.

 

 

شعرت وكأنها تلقت صفعة أخرى على وجهها بعد أن فشلت في الإجابة على سؤاله في المرة الأولى.

صرخت فيفي “تلميذك يغش”.

 

 

 

“فيفي ابقي هادئة” ، كان على المدير دورك أن يوبخها علانية قبل أن تصمت.

مع استمرار الحدث ، تحولت وجوه المشاركين والجمهور من الصدمة إلى الرهبة ومن الرهبة إلى عدم التصديق.

 

“فيفي ابقي هادئة” ، كان على المدير دورك أن يوبخها علانية قبل أن تصمت.

استدار واعتذر للمدير إروين قبل أن يطلب من الشاشة إعادة عرض جلسات الأسئلة والأجوبة السابقة.

 

 

 

على الشاشة الكبيرة ، تم عرض لقطات توضح وقت تقدير الأسئلة السابقة.

 

 

ظل غوستاف يجيب على سؤال تلو الآخر بشكل صحيح.

عرضت اللقطات بالحركة البطيئة.

عاد غوستاف إلى مقعده وسط وجوه الجمهور المرعبة.

 

 

يمد جميع المشاركين أصابعهم للأمام للنقر على زر الإجابة ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من لمسه ، كان إصبع غوستاف قد لمسه بالفعل.

بعد ذلك عادت إلى مقعدها واستمر الحدث.

 

اعتذرت “أنا آسف لاتهامك بالخطأ”.

كان إصبعه مثل ضباب يتقدم بسرعة أكبر من المشاركين الآخرين.

قال المدير إروين من الخلف: “المدير دورك ما معنى هذا؟ يحاول تلميذك تشويه سمعتي”.

 

 

لم يلاحظ الطلاب ذلك سابقاً لأن جميع المشاركين كانوا سريعين جداً في النقر على الزر. لقد كانوا يفكرون ، قام جميع المشاركين بالنقر في نفس الوقت ولكنهم أدركوا الآن مدى خطأهم.

 

 

“كيف يمكنه أن يظل أول من ينقر عندما نضغط عليه جميعاً في نفس الوقت؟” أشارت إلى غوستاف وهي تتحدث.

شعرت فيفي بموجة من الإحراج تلفها.

بدأ المشاركون في التفكير في أنه تم التلاعب بالزر لأنهم ضغطوا أيضاً على الزر مباشرة بعد تصنيف السؤال.

 

حتى المدراء فوجئوا عندما سمعوا ذلك. لم يتوقعوا مثل هذا الرد لأنهم يعرفون أن المعلومات حول هذا العنصر كانت محمية جيداً.

“فيفي اعتذري لغوستاف الآن .” أمر المدير دورك.

الصمت!

 

عرضت اللقطات بالحركة البطيئة.

مشت فيفي بخجل منطقة أكاديمية الدرجة وانحنت قليلاً أمام غوستاف.

“فيفي اعتذري لغوستاف الآن .” أمر المدير دورك.

 

 

اعتذرت “أنا آسف لاتهامك بالخطأ”.

 

 

على الأقل كان هذا ما شاهده الجمهور ، لكن الشاشة أظهرت غوستاف كأول شخص ينقر على زر عرض الإجابة مرة أخرى.

شعرت وكأنها تلقت صفعة أخرى على وجهها بعد أن فشلت في الإجابة على سؤاله في المرة الأولى.

 

 

 

رد غوستاف بامائة رأسه لها.

 

 

مرة أخرى ، أصبح الحشد عاجز عن الكلام.

بعد ذلك عادت إلى مقعدها واستمر الحدث.

 

 

 

كانت القاعة بأكملها لا تزال في حالة من الرهبة لأنه ثبت خطأهم مراراً وتكراراً من خلال مآثر غوستاف.

لقد اعتقدوا أن غوستاف سيفوت أيضاً السؤال بما في ذلك المدير إروين.

 

كان إصبعه مثل ضباب يتقدم بسرعة أكبر من المشاركين الآخرين.

“هذا الطفل … كيف يمكنه التحرك بهذه السرعة؟” حتى المدير إروين كان في حالة من الرهبة.

أجاب غوستاف على السؤال بشكل صحيح مضيفاً خمس نقاط إضافية إلى أكاديمية الدرجة.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

رد غوستاف بامائة رأسه لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكنه أن يظل أول من ينقر عندما نضغط عليه جميعاً في نفس الوقت؟” أشارت إلى غوستاف وهي تتحدث.

 

“من فضلك خذي مقعدك حتى لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك .” رد الناظر دورك.

وأضاف غوستاف بابتسامة طفيفة: “منذ أن سألت عن الأداة التي أعطيت وكان هناك أداتان ، ما عليكم سوى ذكر واحدة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط