انجي ضد القائد
كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا
114 الفصل انجي ضد القائد
استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.
كان أيضاً يحلل المعركة ويفهم كيف سار الأمر على هذا النحو.
كان غوستاف يتعلم الكثير من كل معاركهم . كان قد رأى ملاحظات حول إيجابيات المعارك وعيوبها.
عندما لمست قبضته الاثنين السابقين ، مزقت جسدهم كما لو كان توفو.
تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.
كانت مدرسة بلاك روك ضد ثانوية اتريهيا هذه المرة.
منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.
كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.
بمجرد إعطاء الضوء الأخضر للمعركة ، وضعوا خططهم موضع التنفيذ على الفور.
أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.
كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا
استمرت المعركة لمدة عشر دقائق قبل أن يتم إرسال أول مشارك من مدرسة بلاك روك خارج الساحة.
بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
الآن بعد أن أحضروا بديلين ، لم تتبقي سوى فتحة واحدة وكان يبدو أنهم سيستفيدون من تلك الفتحة الثالثة في وقت قريباً.
أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.
قالت أنجي في ذهنها وهي تندفع للخلف لتفادي كف بدا كصخرة كبيرة : “لا أستطيع ألخسارة هكذا ، إنه يشاهدني”
أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.
صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.
كانت حالياً تُبقي قائد الفريق المنافس في مكانه لأنه كان مسؤولاً عن اخراج اثنين من زملائها في وقت سابق.
بااام!
صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.
كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.
قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.
كان زملائها الآخرين مشغولين بالتعامل مع البقية.
كان قائد ثانوية اتريهيا نصف وحش صخري الآن مع عضلات كثيفة تشبه الصخور تبرز من أجزاء مختلفة من جسده وخاصة مفاصل أصابعه.
عندما لمست قبضته الاثنين السابقين ، مزقت جسدهم كما لو كان توفو.
بمجرد إعطاء الضوء الأخضر للمعركة ، وضعوا خططهم موضع التنفيذ على الفور.
تألمت أنجي من ذلك فقررت أن تكون هي التي ستواجعه . حتى لو خسروا هنا ، فهي لا تريد أن يعاني زملائها علي يديه.
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.
تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.
“هل لديكي الشجاعة حقاً لتكون لطيف في ساحة المعركة؟” انحنى القائد وأمسك أنجي من رقبتها قبل أن يرفعها.
سووووش!
“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.
خرج قرن ثالث من جبهتها عندنا وصلت أمام القائد زيم.
صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.
صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.
كان غوستاف يتعلم الكثير من كل معاركهم . كان قد رأى ملاحظات حول إيجابيات المعارك وعيوبها.
قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.
دفعت ذراعيها نحو ظهره بسرعة.
كان قائد ثانوية اتريهيا نصف وحش صخري الآن مع عضلات كثيفة تشبه الصخور تبرز من أجزاء مختلفة من جسده وخاصة مفاصل أصابعه.
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
بااام!
أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.
باه!
تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.
صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.
الآن عرف الجمهور مع زيم ما كان من المفترض أن يفعله القرن الثالث.
قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.
بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.
أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.
بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.
اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.
تمكنت أنجي من تفادي هذا الدفع بسهولة مرة أخرى ، ووضعت يدها علي جزء من جسده لم يكن مغطى بالصخور قبل الدفع براحة يدها مرة أخرى.
أظهر وجهها الألم من الطريقة التي تشددت بها يديه الصخريتان حول رقبتها لكنها لم تكن قوية بما يكفي لتحرير نفسها من قبضته.
لقد فاجأ الجميع لأنه لم يستخدم مثل هذا الهجوم من قبل.
بااام!
بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك!
تم دفع زيم مرة أخرى بحوالي ثلاثين قدماً.
بلوب!
اندهش الجمهور بأكمله.
بلوب!
وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.
لم تنتظر أنجي أكثر من ثانية قبل أن تندفع مرة أخرى.
تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.
سووش! بااام! سووووش! بااام! سووووش! بااام!
كان زملائها الآخرين مشغولين بالتعامل مع البقية.
تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.
لم يتمكن من متابعة سرعة أنجي.
تموج الهواء بقوة مع وصول القبضة إلى جسده.
“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.
قررت أنها ستلحق إصابة خطيرة بزيم هذه المرة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.
اندفعت أنجي نحو يساره هذه المرة حيث انغلق بصرها على منطقة أضلاعه ، على بعد بضعة سنتيمترات تحت إبطه.
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.
منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.
كان زملائها الآخرين مشغولين بالتعامل مع البقية.
جمعت أنجي الكثير من السرعة بين ذراعيها قبل أن تلقي بقبضتها اتجاه ذلك الجزء من جسد القائد.
تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.
تموج الهواء بقوة مع وصول القبضة إلى جسده.
بااام!
منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.
فجأة تذكرت أنجي ما حدث عندما استخدمت هذا الهجوم من قبل وغيرت رأيها. فتحت راحة يدها وحولت قبضتها إلى ضربة كف.
تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.
بااام!
كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.
وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.
بلوب!
كانت حالياً تُبقي قائد الفريق المنافس في مكانه لأنه كان مسؤولاً عن اخراج اثنين من زملائها في وقت سابق.
كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.
“على الرغم من أنني اظهرت نقطة الضعف المزيفة تلك لخداعك ، فقد كان من الممكن أن تكون هذه إصابة مميتة بالنسبة لي لو قررتي مهاجمتي حقاً … لكن هل أنتي لطيفة؟” صرخ القائد وهو يوجه قبضته نحو وجهها.
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.
حدقت في القائد ولاحظت ابتسامته.
“أنا أكره سلالات السرعة مثلك … أنتي حقاً تسبب الكثير من المشاكل ولكن ليس من الصعب توقع تحركاتك بعد تلقي الضرب لفترة من الوقت … لكني أكرهك أكثر مما أكره أي متسارع آخر!” دوي صوته قبل أن يندفع إلى الأمام.
تم دفع زيم مرة أخرى بحوالي ثلاثين قدماً.
أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.
“على الرغم من أنني اظهرت نقطة الضعف المزيفة تلك لخداعك ، فقد كان من الممكن أن تكون هذه إصابة مميتة بالنسبة لي لو قررتي مهاجمتي حقاً … لكن هل أنتي لطيفة؟” صرخ القائد وهو يوجه قبضته نحو وجهها.
بااام!
سووووش!
كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا
تهربت أنجي نحو اليمين مما تسبب في تفاديها للقبضة ببضع بوصات. لقد فهمت الآن ما حدث للتو وكذلك حقيقة أنها كان بإمكانها اختراق دفاعه إذا قامت باللكم بدلاً من استخدام ضربة الكف.
تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.
حتى مع تراجع قرنها ، كانت لا تزال أسرع من القائد.
بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك!
تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.
استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.
لم يتمكن من متابعة سرعة أنجي.
باه!
114 الفصل انجي ضد القائد
صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.
لم تنتظر أنجي أكثر من ثانية قبل أن تندفع مرة أخرى.
بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك!
لقد فاجأ الجميع لأنه لم يستخدم مثل هذا الهجوم من قبل.
تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.
أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.
كان أيضاً يحلل المعركة ويفهم كيف سار الأمر على هذا النحو.
بلوب!
كانت حالياً تُبقي قائد الفريق المنافس في مكانه لأنه كان مسؤولاً عن اخراج اثنين من زملائها في وقت سابق.
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
“أنا أكره سلالات السرعة مثلك … أنتي حقاً تسبب الكثير من المشاكل ولكن ليس من الصعب توقع تحركاتك بعد تلقي الضرب لفترة من الوقت … لكني أكرهك أكثر مما أكره أي متسارع آخر!” دوي صوته قبل أن يندفع إلى الأمام.
كانت أنجي ملقاة على الأرض و الحجارة الحادة تثقب أجزاء مختلفة من جسدها.
سووووش!
منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.
وقد اخترق أكثر من عشرة ساقيها و ينزفون حالياً.
“هل لديكي الشجاعة حقاً لتكون لطيف في ساحة المعركة؟” انحنى القائد وأمسك أنجي من رقبتها قبل أن يرفعها.
أظهر وجهها الألم من الطريقة التي تشددت بها يديه الصخريتان حول رقبتها لكنها لم تكن قوية بما يكفي لتحرير نفسها من قبضته.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.
حدقت في القائد ولاحظت ابتسامته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
