نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 115

115

115

 

 

الفصل 115 التعرض للألم

صفع كفه على الصخرة ودفعها إلى بطنها مما تسبب في تدفق الدم.

 

 

“ساحة المعركة ليست لاصحاب القلوب الرقيقة مثلك!” قام زيم بتقويس ذراعه اليمنى للخلف وهو يتحدث.

 

 

ظل زيم متمسكاً برقبتها ويرفعها ، وقوس ذراعه للخلف مرة أخرى ودفعها.

حدق في جزء من جسدها حيث اخترقته بعض الحجارة التي أطلقها في وقت سابق.

لم تشعر بمثل هذا الألم من قبل ، وعلى الرغم من أنها حاولت محاربة زيم باستخدام ذراعها اليمنى ، إلا أنه كانت محاولة فاشلة.

 

 

كانت إحدى الحجارة المدببة بارزة من منطقة بطنها اليسرى.

 

 

 

دفع كفه للأمام بقوة نحو ذلك المكان.

 

 

 

بااام!

 

 

فوجئ الجمهور بكامله بالوحشية المفاجئة التي تعرض امامهم.

صفع كفه على الصخرة ودفعها إلى بطنها مما تسبب في تدفق الدم.

“ساحة المعركة ليست لاصحاب القلوب الرقيقة مثلك!” قام زيم بتقويس ذراعه اليمنى للخلف وهو يتحدث.

 

بااام!

بليرغاااه!

 

 

– “بوووو! أيها الوغد المخزي!”

تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.

 

 

 

أظهر وجهها ألم شديد في الوقت الحالي وبدت متألمة للغاية.

كانت ملابسها مبللة بالدماء وارتعش جسدها من حين لآخر بسبب الألم الشديد. ما زالت لم تفهم الخطأ الذي ارتكبته. “متى أصبح إظهار الرحمة أمر سيئ؟” تسائلت داخلياً.

 

 

ظل زيم متمسكاً برقبتها ويرفعها ، وقوس ذراعه للخلف مرة أخرى ودفعها.

 

 

 

بااام!

 

 

 

هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.

كانت إحدى الحجارة المدببة بارزة من منطقة بطنها اليسرى.

 

 

غراااااه!” صرخت أنجي من الألم.

 

 

 

شعرت بألم لا يوصف في منطقة كتفها الأيسر.

كانت إحدى الحجارة المدببة بارزة من منطقة بطنها اليسرى.

 

– “لماذا يهاجمها هكذا؟”

سقطت ذراعها اليسرى بشكل ضعيف على الجانب ، ولم تعد قادرة على رفعه مرة أخرى بسبب الألم وتحطم عظمة الترقوة.

كان هناك نوع من الحماية حول الحلبات تمنع الدخول أثناء المعارك. كان من الممكن طرد شخص ما ولكن كان من المستحيل الدخول حتى تنتهي المعركة أو يوقفها المسؤولين.

 

 

تمتمت أنجي بصوت ضعيف بينما كانت تبصق المزيد من الدماء: “اتركني أذهب”.

“رقة القلب لا تنتمي إلى ساحات المعارك!” انجرفت كلمات زيم في أذنيه.

 

 

“الضعفاء لا يحظون بفرصة تقديم مطالب … رقة القلوب للضعفاء!” دفع زيم يده للأمام مرة أخرى.

بعد أن داس علي كل الحجارة ، التقط زيم أنجي مرة أخرى.

 

بااام!

 

 

 

دفعت كفه حجر آخر اخترق جانبها الأيمن و تعمق في جسدها.

 

 

 

نزف الدم من جسد أنجي من النقاط الثلاث التي هاجمها زيم.

تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.

 

الفصل 115 التعرض للألم

لم تشعر بمثل هذا الألم من قبل ، وعلى الرغم من أنها حاولت محاربة زيم باستخدام ذراعها اليمنى ، إلا أنه كانت محاولة فاشلة.

 

 

في هذه المرحلة ، فقدت الإحساس بساقها اليسرى بينما أصيبت ساقها اليمنى وكأنها تحطمت بواسطة شاحنة متحركة.

بااام! بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!

– “لا داعي لأن تتعرض لمثل هذا الألم ، فقط تخلص منها!”

 

في الزاوية الغربية حيث كان يجلس المديرون ، كان المدير إرهيل لمدرسة بلاك روك ينظر إلى وجهه وهو يتحدث.

هاجم زيم مراراً وتكراراً جميع الأماكن التي تم فيها ثقب جسد أنجي مما تسبب في نزيفها دم اكثر.

“أيها الوغد !!! ماذا تفعل؟ !!!! دعها تذهب !!!!” أريانا كانت الدموع تنهمر من عينيها وهي تحاول القفز من منطقة المتفرجين لكن إيل وليم أمسكتا بها.

 

أزال غوستاف كلتا يديه ببطء من تحت فكيه ووقف.

نزف الدم من جسدها وسقط على الأرض في قطرات صغيرة.

 

 

ستومب!

هووووه!

“حتى المدير إرهيل لم يقل كلمة واحدة مما يعني أنه ما لم يغمي علي أنجي أو يتم طردها فلن يستطيع التدخل.” قالت إيل.

 

 

فوجئ الجمهور بكامله بالوحشية المفاجئة التي تعرض امامهم.

على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفع ، إلا أن إدراكه سمح له بإدراك الأصداء الصغيرة التي تحملها الرياح.

 

 

-“ماذا يفعل؟”

 

 

“أيها الوغد !!! ماذا تفعل؟ !!!! دعها تذهب !!!!” أريانا كانت الدموع تنهمر من عينيها وهي تحاول القفز من منطقة المتفرجين لكن إيل وليم أمسكتا بها.

– “لماذا يهاجمها هكذا؟”

لا يعني ذلك أنها كانت تعرف ما شعرت به لكنها لم تشعر أبداً بمثل هذا الألم الشديد.

 

 

– “لا داعي لأن تتعرض لمثل هذا الألم ، فقط تخلص منها!”

لم تشعر بمثل هذا الألم من قبل ، وعلى الرغم من أنها حاولت محاربة زيم باستخدام ذراعها اليمنى ، إلا أنه كانت محاولة فاشلة.

 

“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.

– “بوووو! أيها الوغد المخزي!”

“ما معنى ماذا؟” سأل المدير دورك بنظرة مرتبكة.

 

 

يمكن سماع ضجة الطلاب بوضوح ، وخاصة من طلاب بلاك روك.

 

 

 

تصرف زيم وكأنه لم يسمع شكواهم . ألقى جسد أنجي على الأرض مما تسبب في ارتطام ظهرها بالأرض الصلبة بقوة وبدأ في السير نحوها مرة أخرى.

 

 

 

“هذا اللقيط! لماذا لا يستطيع طردها فقط هل كل هذا ضروري؟” كانت ليم غاضبة من رؤية الطريقة التي كان زيم يتعامل بها مع أنجي.

بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.

 

 

“أنجي تتعرض للتنمر لماذا لا يقول مدير مدينة أتريهيا أي شيء عن هذا؟” قالت إيل مع وجه مضغوط.

حدق في جزء من جسدها حيث اخترقته بعض الحجارة التي أطلقها في وقت سابق.

 

 

حدقت أريانا في الساحة بنظرة قاتمة أيضاً . اختفى المظهر المرح المعتاد من على وجهها.

 

 

 

“حتى المدير إرهيل لم يقل كلمة واحدة مما يعني أنه ما لم يغمي علي أنجي أو يتم طردها فلن يستطيع التدخل.” قالت إيل.

“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.

 

 

كان الجميع يعلم تماماً كيف أنه من الصعب التسبب في اغماء الدماء المختلطة ولم يكن شيئ سيحدث في أي وقت قريب.

 

 

 

في الزاوية الغربية حيث كان يجلس المديرون ، كان المدير إرهيل لمدرسة بلاك روك ينظر إلى وجهه وهو يتحدث.

كان الجميع يعلم تماماً كيف أنه من الصعب التسبب في اغماء الدماء المختلطة ولم يكن شيئ سيحدث في أي وقت قريب.

 

 

“ما معنى هذا ، المدير دورك؟”.

سقطت ذراعها اليسرى بشكل ضعيف على الجانب ، ولم تعد قادرة على رفعه مرة أخرى بسبب الألم وتحطم عظمة الترقوة.

 

“هذه السيقان!”

“ما معنى ماذا؟” سأل المدير دورك بنظرة مرتبكة.

 

 

“أنجي تتعرض للتنمر لماذا لا يقول مدير مدينة أتريهيا أي شيء عن هذا؟” قالت إيل مع وجه مضغوط.

“ألا يمكنك أن ترى ما يفعله تلميذك؟” قال المدير إرهيل بنبرة غاضبة.

 

 

 

أجاب المدير دورك بنظرة رافضة: “ماذا تقصد المدير إرهيل؟ متى ذكرنا أن هذا مخالف للقواعد؟ من وجهة نظري ، لا تزال تلميذتك واعية”.

 

 

كانت إحدى الحجارة المدببة بارزة من منطقة بطنها اليسرى.

“أنت … أنت تعلم أن هذا يتعارض مع الأخلاق! إذا أراد تلميذك طردها لكان فعل ذلك بالفعل … لماذا يجب أن يجعلها تمر بمثل هذا التعذيب؟ يجب أن تكون غير مؤهلة لأنها لا تستطيع قتاله”، وقف المدير إرهيل بنظرة من الألم وهو يتحدث.

 

 

في مقعد المشاهدين ، كان غوستاف يحدق في ساحة المعركة بينما كان يميل إلى الأمام بفكه على ذراعيه.

“أخلاق؟ هاهاها ، يجب أن يكون المدير إرهيل فنان كوميدي” ضحك المدير دورك لبعض الوقت قبل أن يتحول وجهه فجأة إلى جدية ، “في ساحة المعركة ، لن يظهر الأعداء مثل هذه الأخلاق عند قتل طلابك المحبوبين! يجب أن تتعلم عواقب أفعالها … ساحة المعركة ليست مكان للرقة”.

هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.

 

 

“لكنك …” قبل أن يتمكن المدير إرهيل من إكمال حديثه ، قاطعه مدير آخر.

نزف الدم من جسد أنجي من النقاط الثلاث التي هاجمها زيم.

 

 

“أتفق مع المدير دورك … كان بإمكان تلك الطالبة توجيه ضربة كبيرة له لكنها اختارت ألا تفعل … إنها تعاني من عواقب أفعالها .”

 

 

 

“ساحة المعركة ليست مكان للرحمة!” تحدث المدير إروين أيضاً.

بعد أن داس علي كل الحجارة ، التقط زيم أنجي مرة أخرى.

 

كانت إحدى الحجارة المدببة بارزة من منطقة بطنها اليسرى.

كما اتفق بعض المديرين الأخرىن على عدم وجود قاعدة يتم كسرها هنا.

 

 

 

لم يكن أمام المدير إرهيل خيار سوى الجلوس بنظرة الهزيمة.

“لا يمكننا ترك هذا اللقيط لمواصلة التعامل معها على هذا النحو!” صاحت ليم بنظرة حزن.

 

 

بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.

الفصل 115 التعرض للألم

 

بعد أن داس علي كل الحجارة ، التقط زيم أنجي مرة أخرى.

“لا يمكننا ترك هذا اللقيط لمواصلة التعامل معها على هذا النحو!” صاحت ليم بنظرة حزن.

تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.

 

الحجارة التي اخترقت ساقيها في وقت سابق أصبحت الآن مغروسة بعمق في الداخل.

في هذه اللحظة ، رفع زيم قدمه وداس على ساق أنجي.

 

 

 

كان من الممكن سماع أصوات تكسير العظام بوضوح عندما فعل ذلك بشكل متكرر.

 

 

 

“أيها الوغد !!! ماذا تفعل؟ !!!! دعها تذهب !!!!” أريانا كانت الدموع تنهمر من عينيها وهي تحاول القفز من منطقة المتفرجين لكن إيل وليم أمسكتا بها.

 

 

 

قالت إيل “الحاجز سيمنعك من الدخول”.

 

 

 

كان هناك نوع من الحماية حول الحلبات تمنع الدخول أثناء المعارك. كان من الممكن طرد شخص ما ولكن كان من المستحيل الدخول حتى تنتهي المعركة أو يوقفها المسؤولين.

 

 

 

كان بعض الجمهور يظهرون الانزعا علي وجوههم عندما رأوا قائد مدينة أتريهيا يدوس على ساق أنجي مراراً وتكراراً.

 

 

ستومب!

الحجارة التي اخترقت ساقيها في وقت سابق أصبحت الآن مغروسة بعمق في الداخل.

 

 

أجاب المدير دورك بنظرة رافضة: “ماذا تقصد المدير إرهيل؟ متى ذكرنا أن هذا مخالف للقواعد؟ من وجهة نظري ، لا تزال تلميذتك واعية”.

تم التعامل مع زملاء أنجي الآخرين في ساحة المعركة من قبل المشاركين في مدينة أتريهيا.

 

 

 

“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.

 

 

 

كانت ملابسها مبللة بالدماء وارتعش جسدها من حين لآخر بسبب الألم الشديد. ما زالت لم تفهم الخطأ الذي ارتكبته. “متى أصبح إظهار الرحمة أمر سيئ؟” تسائلت داخلياً.

كان من الممكن سماع أصوات تكسير العظام بوضوح عندما فعل ذلك بشكل متكرر.

 

في هذه اللحظة ، رفع زيم قدمه وداس على ساق أنجي.

“أنت متسارعة ، أليس كذلك؟”

 

 

في الزاوية الغربية حيث كان يجلس المديرون ، كان المدير إرهيل لمدرسة بلاك روك ينظر إلى وجهه وهو يتحدث.

ستومب!

“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.

 

 

“هذه السيقان!”

 

 

“ما معنى ماذا؟” سأل المدير دورك بنظرة مرتبكة.

ستومب!

 

 

 

“سأجعلهم غير قادرين على الركض!”

 

 

“ما معنى ماذا؟” سأل المدير دورك بنظرة مرتبكة.

ستومب!

 

 

لم تشعر بمثل هذا الألم من قبل ، وعلى الرغم من أنها حاولت محاربة زيم باستخدام ذراعها اليمنى ، إلا أنه كانت محاولة فاشلة.

بعد أن داس علي كل الحجارة ، التقط زيم أنجي مرة أخرى.

في الزاوية الغربية حيث كان يجلس المديرون ، كان المدير إرهيل لمدرسة بلاك روك ينظر إلى وجهه وهو يتحدث.

 

 

في هذه المرحلة ، فقدت الإحساس بساقها اليسرى بينما أصيبت ساقها اليمنى وكأنها تحطمت بواسطة شاحنة متحركة.

بااام! بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!

 

 

لا يعني ذلك أنها كانت تعرف ما شعرت به لكنها لم تشعر أبداً بمثل هذا الألم الشديد.

في هذه اللحظة ، رفع زيم قدمه وداس على ساق أنجي.

 

“لكنك …” قبل أن يتمكن المدير إرهيل من إكمال حديثه ، قاطعه مدير آخر.

في مقعد المشاهدين ، كان غوستاف يحدق في ساحة المعركة بينما كان يميل إلى الأمام بفكه على ذراعيه.

كما اتفق بعض المديرين الأخرىن على عدم وجود قاعدة يتم كسرها هنا.

 

 

“رقة القلب لا تنتمي إلى ساحات المعارك!” انجرفت كلمات زيم في أذنيه.

“ابقي هنا!” قال غوستاف وهو يستدير للمغادرة.

 

 

على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفع ، إلا أن إدراكه سمح له بإدراك الأصداء الصغيرة التي تحملها الرياح.

 

 

“أنجي تتعرض للتنمر لماذا لا يقول مدير مدينة أتريهيا أي شيء عن هذا؟” قالت إيل مع وجه مضغوط.

“غوستاف ، ماذا تعتقد أننا نستطيع أن نفعل؟” سألت ليم بنظرة عجز.

 

 

“أنت … أنت تعلم أن هذا يتعارض مع الأخلاق! إذا أراد تلميذك طردها لكان فعل ذلك بالفعل … لماذا يجب أن يجعلها تمر بمثل هذا التعذيب؟ يجب أن تكون غير مؤهلة لأنها لا تستطيع قتاله”، وقف المدير إرهيل بنظرة من الألم وهو يتحدث.

أزال غوستاف كلتا يديه ببطء من تحت فكيه ووقف.

 

 

 

“ابقي هنا!” قال غوستاف وهو يستدير للمغادرة.

“ساحة المعركة ليست لاصحاب القلوب الرقيقة مثلك!” قام زيم بتقويس ذراعه اليمنى للخلف وهو يتحدث.

 

-“ماذا يفعل؟”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

شعرت بألم لا يوصف في منطقة كتفها الأيسر.

 

 

 

 

 

في الزاوية الغربية حيث كان يجلس المديرون ، كان المدير إرهيل لمدرسة بلاك روك ينظر إلى وجهه وهو يتحدث.

 

كان بعض الجمهور يظهرون الانزعا علي وجوههم عندما رأوا قائد مدينة أتريهيا يدوس على ساق أنجي مراراً وتكراراً.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط