سرقة سلالة في وضح النهار
الفصل 119 سرقة سلالة في وضح النهار
“مجرد تحذير بسيط … ابقي بعيداً عنه! المرة القادمة التي تلمسه فيها ستكون آخر مرة تلمس فيها أي شخص!” تحدثت الآنسة إيمي بنظرة استفزازية قبل القفز من المبنى المكون من ثلاثمائة طابق.
تحول وجه الآنسة إيمي فجأة إلى برودة عند سماع كلمات يونغ جو.
صرحت الآنسة إيمي “لقد انتهينا هنا” واستدارت.
ولا صخرة اخطأت هدفها. كانوا جميعاً مطعونين في أجزاء مختلفة من جسد زيم. و في هذه اللحظة كان زيم يشبه الصبار.
سارت نحو حافة السطح على الجانب الأيمن وتوقفت قبل أن تستدير للتحديق في يونغ.
“مجرد تحذير بسيط … ابقي بعيداً عنه! المرة القادمة التي تلمسه فيها ستكون آخر مرة تلمس فيها أي شخص!” تحدثت الآنسة إيمي بنظرة استفزازية قبل القفز من المبنى المكون من ثلاثمائة طابق.
سوووهي!
شرع فالكو في تقويس ذراعه اليمنى للخلف قبل دفعا للأمام بكامل قوته.
حدق يونغ جو في الاتجاه الذي قفزت منه للتو وابتسامة سعيدة على وجهه.
حدق يونغ جو في الاتجاه الذي قفزت منه للتو وابتسامة سعيدة على وجهه.
وفي غضون دقائق قليلة، تحول زيم إلى حالة مثيرة للشفقة.
“الآن بعد أن علمت أنك تهتمين بشيء ما … ماذا يمنعني من استخدام ذلك ضدك” ، تمتم بنبرة هادئة.
شرع فالكو في تقويس ذراعه اليمنى للخلف قبل دفعا للأمام بكامل قوته.
ظهر شرخ آخر على وجه زيم ومنطقة صدره.
بالعودة إلى حلبة المعركة ، كان فالكو يتعامل حالياً مع زيم.
نتيجة لذلك، لم يلاحظ أن فالكو قد ذهب لالتقاط كل الصخور المدببة حول ساحة المعركة, تلك الصخور التي سقطت من جسده.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
وفي غضون دقائق قليلة، تحول زيم إلى حالة مثيرة للشفقة.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها فالكو بضرب زيم، لذلك تأكد من ضخ الكثير من القوة في ذراعه اليمنى قبل دفعها للأمام.
دوى صوت الاصطدامات عندما اصطدم كف فالكو بصدر زيم وكتفيه ووجهه على التوالي.
**جسد زيم من الصخور لذا فهي شقوق
كراش!
[تحليل توافق المضيف مع”سلالة تقوية اللحم” 0٪ / 100٪ …]
ظهر شرخ آخر على وجه زيم ومنطقة صدره.
لم يتمكن من توجيه ضربة واحدة منذ البداية فقط ، بل و غلافه الخارجي الواقي تم تدميره تماماً. و الآن تلقى تلك اللكمات الوحشية بجسده الاعزل.
**جسد زيم من الصخور لذا فهي شقوق
لم يتمكن من توجيه ضربة واحدة منذ البداية فقط ، بل و غلافه الخارجي الواقي تم تدميره تماماً. و الآن تلقى تلك اللكمات الوحشية بجسده الاعزل.
زأر و زمجر من الألم وجعل الصخور الشائكة تنمو من جسده.
بلوب!
” المدير دورك, ماذا تقصد بهذا ؟ ساحة المعركة ليست مكان للرحمة .. ألم تقل ذلك منذ لحظة؟” قال المدير إرهيل بنبرة ساخرة.
نمت الصخور الشائكة أيضاً من قبضته عندما دفعها نحو فالكو.
توقف فالكو فقط بعد ان انهي القاء الخمسين صخرة التي جمعها.
“غاااااه!” صرخ زيم من الألم ولكن هذه كانت البداية فقط بالنسبة له.
انحرف فالكو لليمين وراوغ قبضته بسهولة.
اندفع إلى الأمام وقفز و رفع ركبته.
بااام!
اندفع إلى الأمام وقفز و رفع ركبته.
اصطدمت ركبته اليمنى بفك زيم الصخري مما تسبب في انفجار الكثير من الصخور حيث تم إرسال زيم يطير لعدة أقدام إلى الخلف مع نظرة ألم واضحة على وجهه.
لكن لم يمنحه فالكو الفرصة لالتقاط أنفاسه بعد الهبوط قبل دفع قبضة يده نحوه.
اندفع إلى الأمام وقفز و رفع ركبته.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها فالكو بضرب زيم، لذلك تأكد من ضخ الكثير من القوة في ذراعه اليمنى قبل دفعها للأمام.
لم يتمكن من توجيه ضربة واحدة منذ البداية فقط ، بل و غلافه الخارجي الواقي تم تدميره تماماً. و الآن تلقى تلك اللكمات الوحشية بجسده الاعزل.
اندفع فالكو إلى الأمام وقوس ذراعه للخلف مرة أخرى قبل أن يدفعها ببطن زيم.
غطى ضوء أبيض ذراعه الأيمن وهي تندفع بقوة باتجاه وجه زم.
انتفخت عينا زيم وهو يتألم.
باانغ!
ولا صخرة اخطأت هدفها. كانوا جميعاً مطعونين في أجزاء مختلفة من جسد زيم. و في هذه اللحظة كان زيم يشبه الصبار.
سقطت لكماته بشكل نظيف على وجه زيم مما جعله يترنح إلى الوراء أكثر مع انهيار وجهه الصخري.
كان زيم ينزف من كل جزء من جسده تقريباً الآن.
اندفع فالكو إلى الأمام وقوس ذراعه للخلف مرة أخرى قبل أن يدفعها ببطن زيم.
في الوقت الحالي، أنفق كل طاقته ، لذا فالتحول إلى رجل صخري مرة أخرى سيكون مستحيل، وحتى لو فعل ذلك، فقد عرف بأن فالكو سيهزمه مرة أخرى حتي يعود إلى شكله الأصلي مرة أخرى.
باانغ! باانغ! باانغ! باانغ! باانغ! باانغ!
صرحت الآنسة إيمي “لقد انتهينا هنا” واستدارت.
سقطت اللكمات على زيم. و ضربت لكمة تلو الأخرى جسده بلا توقف.
رنت المزيد من أصوات تحطيم الصخور في ملعب التدريب بأكمله.
سووييي! سووييي! سووييي! سووييي! سووييي!
وفي غضون دقائق قليلة، تحول زيم إلى حالة مثيرة للشفقة.
دوى صوت الاصطدامات عندما اصطدم كف فالكو بصدر زيم وكتفيه ووجهه على التوالي.
كان زيم ينزف من كل جزء من جسده تقريباً الآن.
لم يتمكن من توجيه ضربة واحدة منذ البداية فقط ، بل و غلافه الخارجي الواقي تم تدميره تماماً. و الآن تلقى تلك اللكمات الوحشية بجسده الاعزل.
طار حجر يشبه الماس في الهواء باتجاه زيم وطعن مباشرةً في جانب صدره الأيسر.
باانغ! باانغ! باانغ!
تلقى ثلاث لكمات غاضبة من فالكو مرة أخرى مما جعله يتقيأ فم آخر مليء بالدماء.
زأر و زمجر من الألم وجعل الصخور الشائكة تنمو من جسده.
في هذه اللحظة ، كان وجهه ملئ بالدماء واقتُلعت معظم أسنانه, بينما اختفي شكله الصخري.
لم يتمكن من توجيه ضربة واحدة منذ البداية فقط ، بل و غلافه الخارجي الواقي تم تدميره تماماً. و الآن تلقى تلك اللكمات الوحشية بجسده الاعزل.
سقط زيم على الأرض وبدا الألم على وجهه.
في الوقت الحالي، أنفق كل طاقته ، لذا فالتحول إلى رجل صخري مرة أخرى سيكون مستحيل، وحتى لو فعل ذلك، فقد عرف بأن فالكو سيهزمه مرة أخرى حتي يعود إلى شكله الأصلي مرة أخرى.
“غاااااه!” صرخ زيم من الألم ولكن هذه كانت البداية فقط بالنسبة له.
مشى فالكو نحو جسد زيم المحطم الملقي على الأرض وجلس القرفصاء أمامه.
بلوب!
انحرف فالكو لليمين وراوغ قبضته بسهولة.
“اتذكر ما قلناه عن الضعفاء؟” سأل فالكو قبل أن يمسك برقبة زيم ويرفعه.
“ماذا قلنا عن الضعفاء؟” سأل فالكو وهو يشد يده اليمنى على رقبة زيم.
غوغخ! خوغ! غغوغخ!
حدق يونغ جو في الاتجاه الذي قفزت منه للتو وابتسامة سعيدة على وجهه.
“أوه ، آسف هل شددت قبضتي للغاية؟ آه ، لن ترد علي؟ أعتقد أنني سأستمر في ذلك اذاً”: قال فالكو هذا قبل زيادة قوة قبضته على رقبة زيم.
نتيجة لذلك، لم يلاحظ أن فالكو قد ذهب لالتقاط كل الصخور المدببة حول ساحة المعركة, تلك الصخور التي سقطت من جسده.
انتفخت عينا زيم وهو يتألم.
[اكتمل التحليل: 89٪ / 100٪]
بالعودة إلى حلبة المعركة ، كان فالكو يتعامل حالياً مع زيم.
لقد خدش وركل ولكم بشكل متكرر لكن دون جدوى.
سقط زيم على الأرض وهو يمسك رقبته من الألم. بينما استمر في السعال مراراً وتكراراً.
وبعد بضع ثواني ، قرر فالكو أن يريح قبضته على رقبة زيم وشرع في إطلاق سراحه.
“الآن الحدث الرئيسي على وشك البدء … تتذكر ما فعلته لها بعد ذلك، أليس كذلك؟” سأل فالكو بنبرة منخفضة.
بلوب!
سقط زيم على الأرض وهو يمسك رقبته من الألم. بينما استمر في السعال مراراً وتكراراً.
غوغخ! خوغ! غغوغخ!
نتيجة لذلك، لم يلاحظ أن فالكو قد ذهب لالتقاط كل الصخور المدببة حول ساحة المعركة, تلك الصخور التي سقطت من جسده.
صرحت الآنسة إيمي “لقد انتهينا هنا” واستدارت.
بعد أن التقط الكثير منهم، أمسك إحداها في يده اليمنى ورفعها قبل أن يرميها.
سووييي!
طار حجر يشبه الماس في الهواء باتجاه زيم وطعن مباشرةً في جانب صدره الأيسر.
اندفع إلى الأمام وقفز و رفع ركبته.
“اللعنة!” صرخ زيم من الألم عندما بدأ جسده ينزف مرة أخرى ولكن قبل أن يتمكن من لمسه ، تم إلقاء المزيد من هذه الصخور الصغيرة المدببة.
بااام!
سووييي! سووييي! سووييي! سووييي! سووييي!
سقط زيم على الأرض وهو يمسك رقبته من الألم. بينما استمر في السعال مراراً وتكراراً.
رمى فالكو الصخور بسرعة باتجاه زيم.
بوتشي! بوتشي!
نمت الصخور الشائكة أيضاً من قبضته عندما دفعها نحو فالكو.
اخترقت الحجارة أجزاء مختلفة من جسده. صدره وذراعيه وساقيه وبطنه ووجهه وفخذيه وما إلى ذلك
في الوقت الحالي، أنفق كل طاقته ، لذا فالتحول إلى رجل صخري مرة أخرى سيكون مستحيل، وحتى لو فعل ذلك، فقد عرف بأن فالكو سيهزمه مرة أخرى حتي يعود إلى شكله الأصلي مرة أخرى.
توقف فالكو فقط بعد ان انهي القاء الخمسين صخرة التي جمعها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ولا صخرة اخطأت هدفها. كانوا جميعاً مطعونين في أجزاء مختلفة من جسد زيم. و في هذه اللحظة كان زيم يشبه الصبار.
طار حجر يشبه الماس في الهواء باتجاه زيم وطعن مباشرةً في جانب صدره الأيسر.
لم يبدو الامر و كأن فالكو انتهى. مشى إلى زيم وأمسكه من رقبته قبل أن يرفعه مرة أخرى.
كان زيم ينزف من كل جزء من جسده تقريباً الآن.
” المدير دورك, ماذا تقصد بهذا ؟ ساحة المعركة ليست مكان للرحمة .. ألم تقل ذلك منذ لحظة؟” قال المدير إرهيل بنبرة ساخرة.
توقف فالكو فقط بعد ان انهي القاء الخمسين صخرة التي جمعها.
“الآن الحدث الرئيسي على وشك البدء … تتذكر ما فعلته لها بعد ذلك، أليس كذلك؟” سأل فالكو بنبرة منخفضة.
” المدير دورك, ماذا تقصد بهذا ؟ ساحة المعركة ليست مكان للرحمة .. ألم تقل ذلك منذ لحظة؟” قال المدير إرهيل بنبرة ساخرة.
ارتجف زيم من الألم والخوف عندما سمع ذلك.
[تم استيفاء شرط الحصول على سلالة الدم]
سووييي!
شرع فالكو في تقويس ذراعه اليمنى للخلف قبل دفعا للأمام بكامل قوته.
بلوب!
بااام!
سقط زيم على الأرض وهو يمسك رقبته من الألم. بينما استمر في السعال مراراً وتكراراً.
ضربت كفه الحجر المدبب على صدر زم في البداية.
قام فالكو مراراً وتكراراً بدفع ذراعه ذهاباً وإياباً وصفع المزيد من الصخور المدببة على جسد زيم.
تحول وجه الآنسة إيمي فجأة إلى برودة عند سماع كلمات يونغ جو.
“غاااااه!” صرخ زيم من الألم ولكن هذه كانت البداية فقط بالنسبة له.
باانغ! باانغ! باانغ! باانغ! باانغ! باانغ!
قام فالكو مراراً وتكراراً بدفع ذراعه ذهاباً وإياباً وصفع المزيد من الصخور المدببة على جسد زيم.
بعد أن التقط الكثير منهم، أمسك إحداها في يده اليمنى ورفعها قبل أن يرميها.
كان زيم يعاني من ألم شديد لدرجة أنه لم يلاحظ أن رقبته مثقوبة حالياً بإصبع فالكو.
ظهر شرخ آخر على وجه زيم ومنطقة صدره.
[تم استيفاء شرط الحصول على سلالة الدم]
تلقى ثلاث لكمات غاضبة من فالكو مرة أخرى مما جعله يتقيأ فم آخر مليء بالدماء.
[تحليل توافق المضيف مع”سلالة تقوية اللحم” 0٪ / 100٪ …]
ولا صخرة اخطأت هدفها. كانوا جميعاً مطعونين في أجزاء مختلفة من جسد زيم. و في هذه اللحظة كان زيم يشبه الصبار.
[اكتمل التحليل: 89٪ / 100٪]
ظهر شرخ آخر على وجه زيم ومنطقة صدره.
باانغ! باانغ! باانغ!
[تبلغ نسبة توافق المضيف مع سلالة “تقوية اللحم 89٪”
قام فالكو مراراً وتكراراً بدفع ذراعه ذهاباً وإياباً وصفع المزيد من الصخور المدببة على جسد زيم.
نمت الصخور الشائكة أيضاً من قبضته عندما دفعها نحو فالكو.
[هل المضيف يرغب في الحصول على هذه السلالة: نعم / لا]
كان زيم ينزف من كل جزء من جسده تقريباً الآن.
“المدير إرهيل ما معنى هذا؟ هل من الضروري أن يقوم تلميذك بذلك بدلاً من مجرد طرده؟” تحدث المدير دورك بنبرة منزعجة أثناء الإشارة إلى ساحة المعركة حيث يمكن رؤية زيم وهو يتلقى العديد من اللكمات من فالكو أثناء رفعه في الهواء.
“اتذكر ما قلناه عن الضعفاء؟” سأل فالكو قبل أن يمسك برقبة زيم ويرفعه.
” المدير دورك, ماذا تقصد بهذا ؟ ساحة المعركة ليست مكان للرحمة .. ألم تقل ذلك منذ لحظة؟” قال المدير إرهيل بنبرة ساخرة.
“الآن الحدث الرئيسي على وشك البدء … تتذكر ما فعلته لها بعد ذلك، أليس كذلك؟” سأل فالكو بنبرة منخفضة.
نمت الصخور الشائكة أيضاً من قبضته عندما دفعها نحو فالكو.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مشى فالكو نحو جسد زيم المحطم الملقي على الأرض وجلس القرفصاء أمامه.
مشى فالكو نحو جسد زيم المحطم الملقي على الأرض وجلس القرفصاء أمامه.
اخترقت الحجارة أجزاء مختلفة من جسده. صدره وذراعيه وساقيه وبطنه ووجهه وفخذيه وما إلى ذلك
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
