نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 124

أول مغامرة خارج الحدود

أول مغامرة خارج الحدود

الفصل 124 أول مغامرة داخل الحدود

حددت الآنسة إيمي بعض الأجزاء في الخريطة بأنها نقاط خطر حيث أقامت سلالات مختلطة قوية.

عندما عبر غوستاف الحدود واتضحت رؤيته وجد أمامه غابة كثيفة من الأشجار.

منحه التحول الجزئي الحالي مزيدًا من الحركة. لم يعد وزنه ثقيل مثل  ذئب الدم وذلك مكنه من التحرك بسرعة. إذا اقترن ذلك بسرعته الأصلية مع قدرة الاندفاع ، فسوف يجعل سرعته أعلى من سرعة الديدان الشمسية.

هذه الغابة كانت استكمالا للمنطقة التي كان غوستاف عادة يقوم بدورياته فيها خلال الليل.

سووش!

شعر غوستاف بقشعريرة طفيفة بسبب الخوف من المجهول ولكنه كان بالفعل على استعداد لذلك.

زينغ!

كان هناك سوار أخضر صغير على معصمه.

الفصل 124 أول مغامرة داخل الحدود

نقر على السوار وعرضت أمامه خريطة ثلاثية الأبعاد. طفت الخريطة الثلاثية الأبعاد في الهواء وارتفعت حتى وصلت إلى مستوى وجهه.

تصادف أن تكون الديدان الشمسية سريعة جدًا ولكن قدرة الاندفاع عوضت عن ذلك.

زينغ!

نقر على السوار وعرضت أمامه خريطة ثلاثية الأبعاد. طفت الخريطة الثلاثية الأبعاد في الهواء وارتفعت حتى وصلت إلى مستوى وجهه.

تحولت الخريطة الثلاثية الأبعاد إلى جزيئات ضوئية ودخلت رأس جوستاف.

أحصى جوستاف أعدادهم ولاحظ أن هناك أكثر من عشرين منهم.

مباشرة بعد حدوث ذلك ، تم عرض الخريطة بشكل مثالي في ذهن غوستاف.

بعد تجاوزه للحدود ودخول الغابة  بدأ يشعر بوجود سلالات مختلطة بأعداد كبيرة في هذه المنطقة .

حصل على هذه الخريطة من الانسة ايمي وكانت هذه الخريطة توضح  المنطقة الحدودية بأكملها حيث تعيش السلالات المختلطة.

من المثير للدهشة ، أنه بصرف النظر عن هذه التغييرات ، كان باقي جسد جوستاف لا يزال يبدو طبيعيًا.

كانت مساحة المنطقة الظاهرة علي الخريطة  أكثر من ثلاثة آلاف ميل من الاراضي ، لذا أدرك غوستاف أنه سيكون من المستحيل تغطية هذه المساحة الشاسعة  بالكامل في غضون شهر ، لكنه كان يخطط للاستمرار في العودة إلى هنا من حين لاخر  حتى يكتشف كيف استمرت وحوش السلالات المختلطة في المرور عبر الحدود.

كان غوستاف يفكر داخلياَ وهو يتحرك للأمام: “قد يكون هذا المكان جيدًا لتحصيل الخبرة ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان سيتم احتساب الخبرة التي أحصل عليها  عندما أقتل السلالات المختلطة أم لا  لأن النظام لا يزال قيد التطوير”.

حددت الآنسة إيمي بعض الأجزاء في الخريطة بأنها نقاط خطر حيث أقامت سلالات مختلطة قوية.

هجومه غير المتوقع ، قطع جرحًا بعمق تسعة وخمسين بوصة في جسم الدودة الشمسية مما جعلها على وشك الموت.

 

نقر على السوار وعرضت أمامه خريطة ثلاثية الأبعاد. طفت الخريطة الثلاثية الأبعاد في الهواء وارتفعت حتى وصلت إلى مستوى وجهه.

لم يكن لديها أدنى فكرة أن جوستاف سيحاول شيئًا مجنونًا مثل الخروج خارج الحدود. لو كانت تعلم أنه سيفعل ذلك لأخبرته  أن هذه المخلوقات يمكنها أن تشعر به من على بُعد ميل واحد.

نظر حول محيطه ، حيث يمكن رؤية العديد الأشجار المتشابهة ، وقفز إلى الأمام.

 

حددت الآنسة إيمي بعض الأجزاء في الخريطة بأنها نقاط خطر حيث أقامت سلالات مختلطة قوية.

كان غوستاف يعرف بالفعل الأماكن شديدة الخطورة وقرر أن يتجنبها وقرر أي أجزاء من الغابة سوف يذهب إليها.

نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.

بعد تجاوزه للحدود ودخول الغابة  بدأ يشعر بوجود سلالات مختلطة بأعداد كبيرة في هذه المنطقة .

سووش!

كان غوستاف يفكر داخلياَ وهو يتحرك للأمام: “قد يكون هذا المكان جيدًا لتحصيل الخبرة ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان سيتم احتساب الخبرة التي أحصل عليها  عندما أقتل السلالات المختلطة أم لا  لأن النظام لا يزال قيد التطوير”.

فوش! سووش! فوش! سووش!

كان لديه سببان لدخوله الحدود. كان أحدهما هو التحقيق في السلالات المختلطة الضعيفة التي تعبر حدود المدينة القوية والآخر كان اكتساب الخبرة حيث كان هذا هو المكان الذي تعيش فيه وحوش السلالات المختلطة وسيكون أفضل مكان للحصول على الخبرة.

هاجم غوستاف  مرة أخرى وقسم الدودة إلى نصفين بهجومه الثاني.

كان عليه فقط توخي الحذر حتى لا يصطدم بسلالة مختلطة لا يستطيع التعامل معها.

تحولت ساقيه أيضًا لكي تشبه سيقان ذئب الدم وأظهرت  أربعة أظافر طويلة وحادة المظهر.

سووش!

الفصل 124 أول مغامرة داخل الحدود

استخدم غوستاف مهارة التقدم الصامت جنبًا إلى جنب مع قدرة الاندفاع  وركض عبر الغابة الكثيفة.

 

فوش! سووش! فوش! سووش!

الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.

أثناء ركضه ، انحرف إلى اليسار واليمين متجاوزاَ الأشجار.

 

كان من الصعب بعض الشيء استخدام قدرة التقدم الصامت بدون النظام ، لذلك تسبب غوستاف أحيانًا في إطلاق صفير للرياح.

كان يعلم أن دفاعه يمكن أن يتحمل على الأرجح إحدى الديدان إذا أطلقت درجة حرارة لا تطاق ولكن ماذا لو فعلت مائة أو أكثر من الديدان الشمسية ذلك ، فهل سيكون قادرًا على الهروب سالماً؟

التقط تصوره شيئًا ما أمامه وسرعان ما توقف.

جلس على الغصن وحدق في مدخل الكهف.

نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.

كان يعلم أن دفاعه يمكن أن يتحمل على الأرجح إحدى الديدان إذا أطلقت درجة حرارة لا تطاق ولكن ماذا لو فعلت مائة أو أكثر من الديدان الشمسية ذلك ، فهل سيكون قادرًا على الهروب سالماً؟

 

نظرًا لتعذر الوصول إلى النظام ، كان يقوم بكل شيء يدويًا مما جعله يبتكر هذه الفكرة.

جلس جوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الهواء.

حددت الآنسة إيمي بعض الأجزاء في الخريطة بأنها نقاط خطر حيث أقامت سلالات مختلطة قوية.

صعد في الهواء أكثر من سبعة أمتار قبل أن يمسك بأحد الأغصان ويستخدمه لسحب نفسه للأعلى.

كان عليه فقط توخي الحذر حتى لا يصطدم بسلالة مختلطة لا يستطيع التعامل معها.

بمجرد أن وصل إلى نصف ارتفاع الشجرة توقف عن التسلق أعلى.

التقط تصوره شيئًا ما أمامه وسرعان ما توقف.

نظر حول محيطه ، حيث يمكن رؤية العديد الأشجار المتشابهة ، وقفز إلى الأمام.

Sqquueeee! Sqquueeee! Sqquueeee! Sqquueeee!

بدأ جوستاف يقفز  للأمام من فرع شجرة إلى آخر.

الفصل 124 أول مغامرة داخل الحدود

بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة  على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.

استخدم غوستاف مهارة التقدم الصامت جنبًا إلى جنب مع قدرة الاندفاع  وركض عبر الغابة الكثيفة.

جلس على الغصن وحدق في مدخل الكهف.

أحصى جوستاف أعدادهم ولاحظ أن هناك أكثر من عشرين منهم.

Vrooii! Vrooii! Vrooii! Vrooii!

هاجم غوستاف  مرة أخرى وقسم الدودة إلى نصفين بهجومه الثاني.

يمكنه رؤية ديدان الحمراء الضخمة بحجم الماموث وهي تتلوى ذهابًا وإيابًا أمام الكهف. كان لديهم بعض القشور الحلزونية الصفراء على سطح جلدهم ولكن بشكل عام كانت بشرتهم حمراء.

سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.

 

يمكنه رؤية ديدان الحمراء الضخمة بحجم الماموث وهي تتلوى ذهابًا وإيابًا أمام الكهف. كان لديهم بعض القشور الحلزونية الصفراء على سطح جلدهم ولكن بشكل عام كانت بشرتهم حمراء.

بعض هذه الديدان دخلت الكهف بينما كان البعض الآخر في طريقه إلى الدخول . وتحرك البعض الآخر في المنطقة المحيطة بالكهف.

“الديدان الشمسية … يُقال أنه عندما تشعر بالخطر تبدأ في إطلاق  درجة حرارة لا تطاق في المناطق المحيطة وقد يصل التأثير إلى درجة إذابة جلد الأنسان  ” ، تعرف جوستاف على هذه الديدان. صادف أنهم موجودون علي الخريطة وتم تعريفهم بأنهم سلالات مختلطة من المستوى 4.

أحصى جوستاف أعدادهم ولاحظ أن هناك أكثر من عشرين منهم.

نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.

خمن أن الكهف كان منزلهم وعاشوا معًا داخله .

خلال الأيام القليلة الماضية ، تعلم كيفية تقييد تحول الذئب الدموي وجعله يؤثر فقط على أجزاء محددة من جسده.

“الديدان الشمسية … يُقال أنه عندما تشعر بالخطر تبدأ في إطلاق  درجة حرارة لا تطاق في المناطق المحيطة وقد يصل التأثير إلى درجة إذابة جلد الأنسان  ” ، تعرف جوستاف على هذه الديدان. صادف أنهم موجودون علي الخريطة وتم تعريفهم بأنهم سلالات مختلطة من المستوى 4.

بعض هذه الديدان دخلت الكهف بينما كان البعض الآخر في طريقه إلى الدخول . وتحرك البعض الآخر في المنطقة المحيطة بالكهف.

ما أراده الآن أكثر من أي شيء آخر هو فحص الكهف بحثًا عن أي شيء مريب ، لكنه كان قلقًا من أن تكون أعدادهم في الداخل أعلى مما يمكنه التعامل معه.

 

 

مشكلة أخرى هي أنه لم يستطع تنشيط العدو بسبب ترقية النظام التي كانت تحدث حاليًا . عندما يتحرك ، كان بإمكانه زيادة سرعته بواسطة قدرة الاندفاع فقط .

كان يعلم أن دفاعه يمكن أن يتحمل على الأرجح إحدى الديدان إذا أطلقت درجة حرارة لا تطاق ولكن ماذا لو فعلت مائة أو أكثر من الديدان الشمسية ذلك ، فهل سيكون قادرًا على الهروب سالماً؟

كان لديه سببان لدخوله الحدود. كان أحدهما هو التحقيق في السلالات المختلطة الضعيفة التي تعبر حدود المدينة القوية والآخر كان اكتساب الخبرة حيث كان هذا هو المكان الذي تعيش فيه وحوش السلالات المختلطة وسيكون أفضل مكان للحصول على الخبرة.

 

بدأ جوستاف يقفز  للأمام من فرع شجرة إلى آخر.

مما سمعه ، كان لدى هذه الديدان مقاومة للحريق ، لذلك لا يمكن أن تؤدي الزيادة الشديدة في درجة الحرارة إلى الإضرار بهم.

 

الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.

مما سمعه ، كان لدى هذه الديدان مقاومة للحريق ، لذلك لا يمكن أن تؤدي الزيادة الشديدة في درجة الحرارة إلى الإضرار بهم.

تصادف أن تكون الديدان الشمسية سريعة جدًا ولكن قدرة الاندفاع عوضت عن ذلك.

هاجم غوستاف  مرة أخرى وقسم الدودة إلى نصفين بهجومه الثاني.

مشكلة أخرى هي أنه لم يستطع تنشيط العدو بسبب ترقية النظام التي كانت تحدث حاليًا . عندما يتحرك ، كان بإمكانه زيادة سرعته بواسطة قدرة الاندفاع فقط .

 

سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.

التقط تصوره شيئًا ما أمامه وسرعان ما توقف.

انتفخت ذراعي غوستاف وخرج منها فراء أحمر واظهرت يده مخالب .

بعد أداء هذا الإجراء ، أصدرت كل الديدان الشمسية  حوله  بعض الصرخات الغريبة بأصوات عالية قبل أن تنطلق بجنون نحو غوستاف.

تحولت ساقيه أيضًا لكي تشبه سيقان ذئب الدم وأظهرت  أربعة أظافر طويلة وحادة المظهر.

نظر حول محيطه ، حيث يمكن رؤية العديد الأشجار المتشابهة ، وقفز إلى الأمام.

من المثير للدهشة ، أنه بصرف النظر عن هذه التغييرات ، كان باقي جسد جوستاف لا يزال يبدو طبيعيًا.

سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.

خلال الأيام القليلة الماضية ، تعلم كيفية تقييد تحول الذئب الدموي وجعله يؤثر فقط على أجزاء محددة من جسده.

Vrooii! Vrooii! Vrooii! Vrooii!

نظرًا لتعذر الوصول إلى النظام ، كان يقوم بكل شيء يدويًا مما جعله يبتكر هذه الفكرة.

سووش!

منحه التحول الجزئي الحالي مزيدًا من الحركة. لم يعد وزنه ثقيل مثل  ذئب الدم وذلك مكنه من التحرك بسرعة. إذا اقترن ذلك بسرعته الأصلية مع قدرة الاندفاع ، فسوف يجعل سرعته أعلى من سرعة الديدان الشمسية.

جلس على الغصن وحدق في مدخل الكهف.

سووش!

الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.

قفز غوستاف من الشجرة بينما كان يتأرجح بمخالبه لأسفل وهبط مباشرة على إحدى الديدان الشمسية.

من المثير للدهشة ، أنه بصرف النظر عن هذه التغييرات ، كان باقي جسد جوستاف لا يزال يبدو طبيعيًا.

كريتش!

التقط تصوره شيئًا ما أمامه وسرعان ما توقف.

هجومه غير المتوقع ، قطع جرحًا بعمق تسعة وخمسين بوصة في جسم الدودة الشمسية مما جعلها على وشك الموت.

 

هاجم غوستاف  مرة أخرى وقسم الدودة إلى نصفين بهجومه الثاني.

بعض هذه الديدان دخلت الكهف بينما كان البعض الآخر في طريقه إلى الدخول . وتحرك البعض الآخر في المنطقة المحيطة بالكهف.

ششششش!

انتفخت ذراعي غوستاف وخرج منها فراء أحمر واظهرت يده مخالب .

دم شبيه بالذوبان يخرج من الدودة الميتة مما يتسبب في تحميص الأرض بسبب الحرارة الحارقة.

سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.

Sqquueeee! Sqquueeee! Sqquueeee! Sqquueeee!

بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة  على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.

بعد أداء هذا الإجراء ، أصدرت كل الديدان الشمسية  حوله  بعض الصرخات الغريبة بأصوات عالية قبل أن تنطلق بجنون نحو غوستاف.

 

سووش!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط