نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 126

محاولة اكتساب سلالة بدون النظام

محاولة اكتساب سلالة بدون النظام

الفصل 126 محاولة اكتساب السلالة بدون النظام

وووش!

كانت سرعة غوستاف لا تزال أسرع من سرعة الديدان ، لذا بدا الأمر كما لو كانت صورته ضبابية وهو يتحرك عبر المكان.كان جسده يتحرك مثل الريح من مكان إلى آخر وهو يقطع الديدان الشمسية واحدة تلو الأخرى.

 

 

سقطت قدميه المغطاة بالضوء الأبيض مباشرة على الجزء العلوي من جسم الدودة الشمسية  الأقرب للشجرة التي تأرجح منها للتو.

كان يستخدم التفكك الذري لتغليف مخالبه مما سهل عليه تقطيع اجساد الديدان.

بانج!

بعد التعامل مع الدودة الشمسية الأخيرة  في المنطقة أسفل الشجرة ، انطلق جوستاف نحو الجانب الشرقي مبتعداَ عن الشجرة .لقد استنشق الكثير من الغاز الذي تفرزه الديدان وبدأ جسده يشعر الآن بالخدر.بعد الابتعاد عن موقع المعركة السابقة ، بدأ جسده يستعيد الشعور مرة أخرى.

 

 

 

بدأت الديدان التي تسلقت الشجرة في وقت سابق مع بقية الديدان التي كانت متأخرة بسبب سرعتها البطيئة في مطاردته مرة أخرى ولكن درجة الحرارة في المناطق المحيطة انخفضت بشكل ملحوظ بعد أن قتل مجموعة منهم في وقت سابق.

وووش!

‘تنهد! يا لها من مضيعة لكمية كبيرة من الخبرة “رثى جوستاف داخليًا.

إذا قرر الاستمرار في استخدام الثور المتحور ، فسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعامل مع هذه الديدان  نظرًا لأن السمة الوحيدة لها كانت القوة و القوة لم تكن ما هو مطلوب للتعامل مع الديدان لأن سمك الغطاء الخارجي لجسد الدودة  كان مرتفعًا. هذا هو السبب في أنه كان يستخدم شكل الذئب الدموي طوال هذا الوقت.

كانت ترقية النظام لا تزال جارية ، لذا لم يستطع الحصول على أي خبرة من قتل هذه السلالات المختلطة.

سووش! قطع!

ووش!

قفز غوستاف على الفور نحو الجانب متهربًا من تيار آخر من السائل الذي اصاب جثة الدودة الشمسية التي قتلها للتو.دفع السائل جسم الدودة الشمسية وجعلها تصطدم بشجرة قريبة.

حدق جوستاف خلفه ولاحظ تيارًا آخر من السائل ذو اللون الفضي  يتجه نحوه من الخلف.

وووش!

سووش!

قفز غوستاف على الفور نحو الجانب متهربًا من تيار آخر من السائل الذي اصاب جثة الدودة الشمسية التي قتلها للتو.دفع السائل جسم الدودة الشمسية وجعلها تصطدم بشجرة قريبة.

انحرف نحو اليمين متهربًا منه لكن لم تكن هذه هي النهاية.

كان يستخدم التفكك الذري لتغليف مخالبه مما سهل عليه تقطيع اجساد الديدان.

ووش! ووش! ووش!

ووش!ووش! ووش! ووش! ووش!

أطلقت عدة ديدان شمسية أخرى مجموعة من السوائل  عليه واضطر غوستاف إلى المراوغة مرارًا وتكرارًا.

ووش!

 

حدق جوستاف خلفه ولاحظ تيارًا آخر من السائل ذو اللون الفضي  يتجه نحوه من الخلف.

سوووش

 

كان غوستاف قادرًا على تفادي هذه السوائل  عن طريق التحرك جانبيًا من حين لآخر ولكنه شعر بأزمة عندما  أطلقت حوالي تسعة ديدان السوائل من أفواههم في نفس الوقت.

تم اختراق الجزء العلوي من الدودة الشمسية بواسطة أقدام غوستاف المغطاة بالتوهج الذري.وجد نفسه داخل جسد الدودة بعد حدوث ذلك.التصقت الأجزاء الداخلية من الدودة الشمسية بجسده مثل قطعة من الملابس.

ووش!ووش! ووش! ووش! ووش!

كانت ترقية النظام لا تزال جارية ، لذا لم يستطع الحصول على أي خبرة من قتل هذه السلالات المختلطة.

شعر غوستاف بالسوائل  قادمة من خلفه واكتشف أنها غطت مساحة كبيرة لذلك سيكون من المستحيل عليه تفاديهم جميعاَ هذه المرة. لم يكن سريعًا بما يكفي لتحقيق ذلك.عندما اندفعت تيارات السوائل عليه ، جلس غوستاف فجأة في القرفصاء قليلاً أثناء الجري. انتفخت عضلات ساقه بشدة قبل أن يقفز لأعلى بأكبر قدر ممكن من القوة.

قطع اللحم الأحمر المتناثر. البعض على الأشجار والبعض الآخر على الأرض.

فوم!

شعر غوستاف بالسوائل  قادمة من خلفه واكتشف أنها غطت مساحة كبيرة لذلك سيكون من المستحيل عليه تفاديهم جميعاَ هذه المرة. لم يكن سريعًا بما يكفي لتحقيق ذلك.عندما اندفعت تيارات السوائل عليه ، جلس غوستاف فجأة في القرفصاء قليلاً أثناء الجري. انتفخت عضلات ساقه بشدة قبل أن يقفز لأعلى بأكبر قدر ممكن من القوة.

تناثرت سحابة صغيرة من الغبار في المناطق المحيطة انتشاراَ من النقطة التي قفز منها إلى أعلى.

تم إرسال الدودة لتحلق وتحطمت في العديد من الديدان الأخرى خلفها ولكن لم تتعرض لاضرار شديدة.فعل غوستاف هذا عن قصد حتى لا يتم إحاطته من قبل الكثير من الديدان  في وقت واحد.سرعان ما تحول مرة أخرى إلى شكل الذئب الدموي الذي استخدمه  في بداية المعركة واتجه نحوهم مرة أخرى.

صعد جسده إلى ارتفاع اثني عشر مترًا في الهواء حيث عادت عضلات ساقيه  إلى حالتهما الطبيعية وأمسك بفرع سميك من شجرة مع راحتيه.

 

استخدم القوة المتولدة من القفز لأعلى للدوران للخلف مع التمسك بالفرع بكلتا يديه قبل تأرجح جسده بالكامل في الاتجاه المعاكس.

بدأت الديدان التي تسلقت الشجرة في وقت سابق مع بقية الديدان التي كانت متأخرة بسبب سرعتها البطيئة في مطاردته مرة أخرى ولكن درجة الحرارة في المناطق المحيطة انخفضت بشكل ملحوظ بعد أن قتل مجموعة منهم في وقت سابق.

وش!

سافر جسده عبر الهواء باتجاه الديدان الشمسية.

سافر جسده عبر الهواء باتجاه الديدان الشمسية.

لقد أخطئته السوائل الفضية بالسفر إلى الأمام تحت جسده الذي كان يطير في الهواء في الاتجاه المعاكس، وبما أن الديدان الشمسية قد بصقتها فقط قبل لحظة لم يتمكنوا من استخدام هذه القجرة مرة اخرى في الوقت الحالي.

وش!

في الجو ، قام بتحويل جسده إلى ثور متحور مما تسبب في زيادة قوة هبوط جسده بشكل كبير بسبب الزيادة الكبيرة في وزنه.

في غضون ثوانٍ ، قام غوستاف بتمزيقهم إلى أشلاء.

بانج!

فوم!

سقطت قدميه المغطاة بالضوء الأبيض مباشرة على الجزء العلوي من جسم الدودة الشمسية  الأقرب للشجرة التي تأرجح منها للتو.

 

بوتشي!

تم إرسال الدودة لتحلق وتحطمت في العديد من الديدان الأخرى خلفها ولكن لم تتعرض لاضرار شديدة.فعل غوستاف هذا عن قصد حتى لا يتم إحاطته من قبل الكثير من الديدان  في وقت واحد.سرعان ما تحول مرة أخرى إلى شكل الذئب الدموي الذي استخدمه  في بداية المعركة واتجه نحوهم مرة أخرى.

تم اختراق الجزء العلوي من الدودة الشمسية بواسطة أقدام غوستاف المغطاة بالتوهج الذري.وجد نفسه داخل جسد الدودة بعد حدوث ذلك.التصقت الأجزاء الداخلية من الدودة الشمسية بجسده مثل قطعة من الملابس.

إذا قرر الاستمرار في استخدام الثور المتحور ، فسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعامل مع هذه الديدان  نظرًا لأن السمة الوحيدة لها كانت القوة و القوة لم تكن ما هو مطلوب للتعامل مع الديدان لأن سمك الغطاء الخارجي لجسد الدودة  كان مرتفعًا. هذا هو السبب في أنه كان يستخدم شكل الذئب الدموي طوال هذا الوقت.

 

استخدم القوة المتولدة من القفز لأعلى للدوران للخلف مع التمسك بالفرع بكلتا يديه قبل تأرجح جسده بالكامل في الاتجاه المعاكس.

وضع كلتا يديه على جانبي الفتحة التي صنعها في جسد  الدودة وسحب نفسه من الحفرة التي صنعها في جسدها.سقط جسد المخلوق مترنحًا على الأرض مكونًا حوض هائل من الدم اللزج .

قفز غوستاف على الفور نحو الجانب متهربًا من تيار آخر من السائل الذي اصاب جثة الدودة الشمسية التي قتلها للتو.دفع السائل جسم الدودة الشمسية وجعلها تصطدم بشجرة قريبة.

وووش!

 

قفز غوستاف على الفور نحو الجانب متهربًا من تيار آخر من السائل الذي اصاب جثة الدودة الشمسية التي قتلها للتو.دفع السائل جسم الدودة الشمسية وجعلها تصطدم بشجرة قريبة.

استخدم القوة المتولدة من القفز لأعلى للدوران للخلف مع التمسك بالفرع بكلتا يديه قبل تأرجح جسده بالكامل في الاتجاه المعاكس.

بانج!

الفصل 126 محاولة اكتساب السلالة بدون النظام

اندفع جوستاف بعد تفادي هذا الهجوم.لم يحول جسده مرة أخرى إلى جسد ذئب الدم ، كان لا يزال في وضع الثور المتحور.ألقى بقبضته باتجاه منطقة وجه الدودة.

فوم!

بانج!

في غضون بضع دقائق ، بقيت دودتان شمسيتان فقط في المناطق المحيطة.كان جسد غوستاف مغطى بالدم الجاف الذي سقط عليه أثناء قتلهم.

تم إرسال الدودة لتحلق وتحطمت في العديد من الديدان الأخرى خلفها ولكن لم تتعرض لاضرار شديدة.فعل غوستاف هذا عن قصد حتى لا يتم إحاطته من قبل الكثير من الديدان  في وقت واحد.سرعان ما تحول مرة أخرى إلى شكل الذئب الدموي الذي استخدمه  في بداية المعركة واتجه نحوهم مرة أخرى.

بدأت الديدان التي تسلقت الشجرة في وقت سابق مع بقية الديدان التي كانت متأخرة بسبب سرعتها البطيئة في مطاردته مرة أخرى ولكن درجة الحرارة في المناطق المحيطة انخفضت بشكل ملحوظ بعد أن قتل مجموعة منهم في وقت سابق.

إذا قرر الاستمرار في استخدام الثور المتحور ، فسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعامل مع هذه الديدان  نظرًا لأن السمة الوحيدة لها كانت القوة و القوة لم تكن ما هو مطلوب للتعامل مع الديدان لأن سمك الغطاء الخارجي لجسد الدودة  كان مرتفعًا. هذا هو السبب في أنه كان يستخدم شكل الذئب الدموي طوال هذا الوقت.

حتى الديدان الشمسية لم تتوقع أن تصادف شخصًا مجنونًا مثل هذا لأن السلالات المختلطة الأخرى كانت خائفة من العبث معها بسبب خواص التآكل في دمائها.

 

سافر جسده عبر الهواء باتجاه الديدان الشمسية.

كان اقتران الذئب الدموي بالتفكك الذري أسهل طريقة لاختراق جلدهم السميك.

بدأت الديدان التي تسلقت الشجرة في وقت سابق مع بقية الديدان التي كانت متأخرة بسبب سرعتها البطيئة في مطاردته مرة أخرى ولكن درجة الحرارة في المناطق المحيطة انخفضت بشكل ملحوظ بعد أن قتل مجموعة منهم في وقت سابق.

سووش! قطع!

نظر جوستاف إلى الدمار  من حوله.

وصل جوستاف أمام أحدهم مرة أخرى وقطع جسده عدة مرات.مزقت مخالبه جسد الدودة الشمسية إلى عدة قطع من اللحم مما تسبب في أصوات تمزيق غريبة ترن في الهواء.لم يتوقف غوستاف للحظة ، فبمجرد أن ينتهي من تقطيع واحدة إلى عدة قطع ، كان ينتقل إلى الدودة التالية ويفعل الشيء نفسه.

سووش! قطع!

سووش! قطع !

في الجو ، قام بتحويل جسده إلى ثور متحور مما تسبب في زيادة قوة هبوط جسده بشكل كبير بسبب الزيادة الكبيرة في وزنه.

قطع! سووش! قطع! قطع!

بانج!

في غضون بضع دقائق ، بقيت دودتان شمسيتان فقط في المناطق المحيطة.كان جسد غوستاف مغطى بالدم الجاف الذي سقط عليه أثناء قتلهم.

تناثرت سحابة صغيرة من الغبار في المناطق المحيطة انتشاراَ من النقطة التي قفز منها إلى أعلى.

لطخ الدم الحار جسده أثناء القتال ، لكنه كان قادرًا على تحمل الألم والاستمرار في قتالهم دون التراجع ولو للحظة.فكر غوستاف داخليًا وهو يندفع نحو الاثنين المتبقيين: “هذا الألم الجسدي لا يُقارن بما واجهته لسنوات”.

بانج!

 

وصل جوستاف أمام أحدهم مرة أخرى وقطع جسده عدة مرات.مزقت مخالبه جسد الدودة الشمسية إلى عدة قطع من اللحم مما تسبب في أصوات تمزيق غريبة ترن في الهواء.لم يتوقف غوستاف للحظة ، فبمجرد أن ينتهي من تقطيع واحدة إلى عدة قطع ، كان ينتقل إلى الدودة التالية ويفعل الشيء نفسه.

حتى الديدان الشمسية لم تتوقع أن تصادف شخصًا مجنونًا مثل هذا لأن السلالات المختلطة الأخرى كانت خائفة من العبث معها بسبب خواص التآكل في دمائها.

قطع! سووش! قطع! قطع!

في غضون ثوانٍ ، قام غوستاف بتمزيقهم إلى أشلاء.

 

“هوف! هوف! هوف! هوف!” كان غوستاف يتنفس بشدة  وهو يعود مرة أخرى إلى شكله بشري.

شعر غوستاف بالسوائل  قادمة من خلفه واكتشف أنها غطت مساحة كبيرة لذلك سيكون من المستحيل عليه تفاديهم جميعاَ هذه المرة. لم يكن سريعًا بما يكفي لتحقيق ذلك.عندما اندفعت تيارات السوائل عليه ، جلس غوستاف فجأة في القرفصاء قليلاً أثناء الجري. انتفخت عضلات ساقه بشدة قبل أن يقفز لأعلى بأكبر قدر ممكن من القوة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يخوض فيها معركة ضد العديد من السلالات المختلطة في نفس الوقت.لقد اُستنزفت طاقته حقًا لمواكبة هذه المعركة  لأنه كان معتاداَ على مواجهة واحدًا تلو الآخر في الماضي.

حتى الديدان الشمسية لم تتوقع أن تصادف شخصًا مجنونًا مثل هذا لأن السلالات المختلطة الأخرى كانت خائفة من العبث معها بسبب خواص التآكل في دمائها.

 

بوتشي!

أيضًا ، تم قفل نقاط الطاقة من النظام في الوقت الحالي ، لذلك كان يستخدم قدرته الأصلية على التحمل والتي كانت أقل من الطاقة التي يوفرها النظام له.

انحرف نحو اليمين متهربًا منه لكن لم تكن هذه هي النهاية.

 

بانج!

نظر جوستاف إلى الدمار  من حوله.

لطخ الدم الحار جسده أثناء القتال ، لكنه كان قادرًا على تحمل الألم والاستمرار في قتالهم دون التراجع ولو للحظة.فكر غوستاف داخليًا وهو يندفع نحو الاثنين المتبقيين: “هذا الألم الجسدي لا يُقارن بما واجهته لسنوات”.

 

قطع! سووش! قطع! قطع!

قطع اللحم الأحمر المتناثر. البعض على الأشجار والبعض الآخر على الأرض.

وووش!

كما احترقت الأرض باللون الأسود في بعض المناطق.حتى أن بعض الأشجار بها ثقوب صغيرة وبعضها بها بقع سوداء.سار غوستاف إلى الأمام نحو الجسم الممزق لإحدى الديدان الشمسية.

 

حلل غوستاف داخليًا عند وصوله أمام الجثث غير المكتملة: “إن أفضل طريقة للتسلل إلى هذا الكهف دون الاضطرار إلى قتالهم بأعداد كبيرة هي أن تبدو مثلهم”.

ووش! ووش! ووش!

جلس القرفصاء ومد يده للمس الجثة ، “دعونا نرى ما إذا كان بإمكاني اكتساب سلالة الدم بدون النظام ،”

قطع اللحم الأحمر المتناثر. البعض على الأشجار والبعض الآخر على الأرض.

انحرف نحو اليمين متهربًا منه لكن لم تكن هذه هي النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط