الفشل
الفصل 127 الفشل
خلفه كان حشد من الديدان الشمسية قادمة من اتجاه الكهف.
جلس غوستاف ومد يده للمس الجثة ، “دعونا نرى ما إذا كان بإمكاني اكتساب سلالة الدم بدون النظام ،”
لمس كف غوستاف جسم الجثة الممزقة ، ودفع يده مباشرة إلى الجزء الملطخ بالدم.انكشف الدم من جثة الدودة الشمسية للهواء لبعض الوقت وفقد الكثير من خواص التآكل ، لذلك لم يشعر غوستاف بأي ألم بعد ادخال يده فيها.أغمض غوستاف عينيه وحاول أن يتذكر الشعور عندما كان يسحب سلالة من الجسم باستخدام النظام.أصبح تنفسه ثابتًا وزاد تركيزه إلى أقصى الحدود.
بعد بضع ثوان ، شعر بنوع غريب من رد الفعل وفتح عينيه للتحديق في ذراعه.
بعد بضع ثوان ، شعر بنوع غريب من رد الفعل وفتح عينيه للتحديق في ذراعه.
وصلت أطراف أصابعه إالى أعمق جزء من جثة الدودة الشمسية.
كانت عروقه قد انتفخت تحت جلده وكانت تمتد للأمام نحو أطراف أصابعه.
كانت موجات الحرارة تشبه حرفياً أمواج عملاقة خلف جوستاف جعله هذا يهرب بجنون .
وصلت أطراف أصابعه إالى أعمق جزء من جثة الدودة الشمسية.
لم يضيع غوستاف لحظة واحدة قام بالالتفاف والجري بأسرع ما يمكنه.
شعر جوستاف ان هذا كان نفس الشعور الذي احس به عندما كان يمتص سلالة من أجساد الآخرين.
توصل جوستاف إلى هذه النتيجة بعد أن فشل عدة مرات “أعتقد أنه بدون النظام ، فإن اكتساب سلالة الدم أمر مستحيل”.
ركز غوستاف على الأوردة المنتفخة التي كانت تمتد إلى أطراف أصابعه وحاول استخراج سلالة الدودة الشمسية.تحولت اللحظات إلى ثوانٍ وتحولت الثواني إلى دقائق ، عشر دقائق قد مرت دون ان يشعر بها غوستاف ، ولا يزال غير قادر على استخراج سلالة الدودة الشمسية.حرك غوستاف يده إلى جزء آخر من الدودة وحاول استخراج السلالة مرة أخرى.ركز على استخلاص السلالة مرة أخرى لكنه وجد نفس النتيحة ، الفشل!
إذا لمسته الطبقة الأولى من هذه الموجات الحارة ، فسوف يتحول إلى لحم مطبوخ.
بدأ غوستاف في الانتقال من جثة إلى أخرى أثناء محاولته استخلاص السلالة.مع مرور الوقت ، غمس يده في الجثث الممزقة لأكثر من سبع ديدان شمسية وكانت النتيجة نفسها.قرر جوستاف التوقف.
كانت موجات الحرارة تشبه حرفياً أمواج عملاقة خلف جوستاف جعله هذا يهرب بجنون .
تنهد!
لمس كف غوستاف جسم الجثة الممزقة ، ودفع يده مباشرة إلى الجزء الملطخ بالدم.انكشف الدم من جثة الدودة الشمسية للهواء لبعض الوقت وفقد الكثير من خواص التآكل ، لذلك لم يشعر غوستاف بأي ألم بعد ادخال يده فيها.أغمض غوستاف عينيه وحاول أن يتذكر الشعور عندما كان يسحب سلالة من الجسم باستخدام النظام.أصبح تنفسه ثابتًا وزاد تركيزه إلى أقصى الحدود.
توصل جوستاف إلى هذه النتيجة بعد أن فشل عدة مرات “أعتقد أنه بدون النظام ، فإن اكتساب سلالة الدم أمر مستحيل”.
لم يضيع غوستاف لحظة واحدة قام بالالتفاف والجري بأسرع ما يمكنه.
في البداية ، كان اهتزازًا بسيطاَ ولكن مع مرور الوقت ، زادت شدته.
لقد اعتقد أنه سيكون قادرًا على استخراج السلالة لأنه كان قادرًا على الشعور ومحاكاة طريقة تحفيز الأوردة أثناء امتصاص سلالات الدم من أجسام الآخرين ، ولكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ، لم يستطع استخراج سلالة الديدان الشمسية .شعر أن شيئًا ما كان يمنعه من إكمال العملية ويمكنه أن يقول أن ذلك كان بسبب عدم وجود النظام.
للقيام بذلك ، يجب أن يكون عارياً تمامًا ولكن لم تكن هذه هي المشكلة. كانت المشكلة هي أن الديدان الشمسية استشعرت بيئتها باستخدام درجة الحرارة
ولكن حتى بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يستطع غوستاف أن يأتي بأي أفكار جيدة.الفكرة الوحيدة التي توصل إليها ، أنه يمكنه تغيير لون بشرته ليناسب لون الكهف أثناء التسلل إلى الداخل.
تساءل جوستاف عما يمكنه فعله للوصول إلى الكهف دون أن تلاحظه الديدان.
ولكن حتى بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يستطع غوستاف أن يأتي بأي أفكار جيدة.الفكرة الوحيدة التي توصل إليها ، أنه يمكنه تغيير لون بشرته ليناسب لون الكهف أثناء التسلل إلى الداخل.
ركز غوستاف على الأوردة المنتفخة التي كانت تمتد إلى أطراف أصابعه وحاول استخراج سلالة الدودة الشمسية.تحولت اللحظات إلى ثوانٍ وتحولت الثواني إلى دقائق ، عشر دقائق قد مرت دون ان يشعر بها غوستاف ، ولا يزال غير قادر على استخراج سلالة الدودة الشمسية.حرك غوستاف يده إلى جزء آخر من الدودة وحاول استخراج السلالة مرة أخرى.ركز على استخلاص السلالة مرة أخرى لكنه وجد نفس النتيحة ، الفشل!
للقيام بذلك ، يجب أن يكون عارياً تمامًا ولكن لم تكن هذه هي المشكلة. كانت المشكلة هي أن الديدان الشمسية استشعرت بيئتها باستخدام درجة الحرارة
بعد بضع ثوان ، شعر بنوع غريب من رد الفعل وفتح عينيه للتحديق في ذراعه.
ودرجة حرارة البشر و السلاركوف والدم المختلط كانت مختلفة كثيرًا عن الديدان الشمسية مما يعني أنه اذا اقترب من الديدان سوف ينكشف على الفور.كانت ترقية النظام لا تزال عند 40٪ ، لذا سيستغرق الأمر بضعة أيام أخرى قبل أن تصل إلى 100٪.بينما كان جوستاف يفكر في أفضل خطة ممكنة شعر فجأة بحركة قادمة من الجزء الجنوبي الشرقي من الغابة.
بام!
“ما سبب وجود شخص آخر يتجه إلى هنا؟” تمتم غوستاف بتعبير متفاجئ.
حتى الكائنات الحية التي تكيفت مع الحرارة في هذه البيئة لم تستطع التعامل مع درجة الحرارة المرتفعة .
مشى للأمام وهو يفكر في كيفية قتل المخلوق القادم في هذا الاتجاه بأسرع طريقة ممكنة.توقف غوستاف فجأة مرة أخرى.
لم يضيع غوستاف لحظة واحدة قام بالالتفاف والجري بأسرع ما يمكنه.
“ليس واحد … ليس اثنان … ليس خمسة …” أظهر وجه جوستاف تعبيرا حذرًا حيث انتشر إدراكه في كل الاتجاهات .
“حشد؟” تمامًا كما أدرك غوستاف ما يحدث ،صُدم , ثم بدأت الأرض تهتز.
بام!
في البداية ، كان اهتزازًا بسيطاَ ولكن مع مرور الوقت ، زادت شدته.
تنهد!
تساءل جوستاف عما يمكنه فعله للوصول إلى الكهف دون أن تلاحظه الديدان.
لم يضيع غوستاف لحظة واحدة قام بالالتفاف والجري بأسرع ما يمكنه.
اتخذ شكل ذئب الدم الجزئي الذي استخدمه سابقًا ونشط قدرة الاندفاع لزيادة سرعته.
وصلت أطراف أصابعه إالى أعمق جزء من جثة الدودة الشمسية.
سووش!
لقد اعتقد أنه سيكون قادرًا على استخراج السلالة لأنه كان قادرًا على الشعور ومحاكاة طريقة تحفيز الأوردة أثناء امتصاص سلالات الدم من أجسام الآخرين ، ولكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ، لم يستطع استخراج سلالة الديدان الشمسية .شعر أن شيئًا ما كان يمنعه من إكمال العملية ويمكنه أن يقول أن ذلك كان بسبب عدم وجود النظام.
خلفه كان حشد من الديدان الشمسية قادمة من اتجاه الكهف.
للقيام بذلك ، يجب أن يكون عارياً تمامًا ولكن لم تكن هذه هي المشكلة. كانت المشكلة هي أن الديدان الشمسية استشعرت بيئتها باستخدام درجة الحرارة
تم تنشيط سلالتهم جميعًا ، لذا تسببوا في موجة حر شديدة أثناء تحركهم.
لقد اعتقد أنه سيكون قادرًا على استخراج السلالة لأنه كان قادرًا على الشعور ومحاكاة طريقة تحفيز الأوردة أثناء امتصاص سلالات الدم من أجسام الآخرين ، ولكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ، لم يستطع استخراج سلالة الديدان الشمسية .شعر أن شيئًا ما كان يمنعه من إكمال العملية ويمكنه أن يقول أن ذلك كان بسبب عدم وجود النظام.
حتى الكائنات الحية التي تكيفت مع الحرارة في هذه البيئة لم تستطع التعامل مع درجة الحرارة المرتفعة .
لم يضيع الوقت وبدأ أداء نفس الطريقة التي استخدمها لأختراق الحدود في وقت سابق.هذه المرة أدى ذلك بسرعة أكبر.عندما فُتحت الحدود انطلق غوستاف من خلالها.
احترقت الكثير من الأشجار في المنطقة المجاورة وبعضها تحول بالفعل إلى رماد.
بدأ غوستاف في الانتقال من جثة إلى أخرى أثناء محاولته استخلاص السلالة.مع مرور الوقت ، غمس يده في الجثث الممزقة لأكثر من سبع ديدان شمسية وكانت النتيجة نفسها.قرر جوستاف التوقف.
كان غوستاف قد استشعر موجة الحر الشديدة قبل وصولها ، لذلك اضطر إلى الهرب للنجاة بحياته.أكثر من مائة دودة يأتون للانتقام لموت رفاقهم.
احترقت الكثير من الأشجار في المنطقة المجاورة وبعضها تحول بالفعل إلى رماد.
لم يعرف غوستاف أبدًا أنه يمكنهم أن يشعروا بموت واحد منهم . لو كان يعلم ذلك لكان سيغادر في وقت مبكر ، لكن الآن عليه أن يركض بأسرع ما يمكنه للهروب من موجة الحروحشد الديدان .
تم تنشيط سلالتهم جميعًا ، لذا تسببوا في موجة حر شديدة أثناء تحركهم.
نظرًا لأن المسافة بينهم كانت بعيدة قليلا ، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يلحقوا به ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للموجات شديدة الحرارة التي كانوا يجلبونها معهم.
للقيام بذلك ، يجب أن يكون عارياً تمامًا ولكن لم تكن هذه هي المشكلة. كانت المشكلة هي أن الديدان الشمسية استشعرت بيئتها باستخدام درجة الحرارة
كانت موجات الحرارة تشبه حرفياً أمواج عملاقة خلف جوستاف جعله هذا يهرب بجنون .
لم يضيع غوستاف لحظة واحدة قام بالالتفاف والجري بأسرع ما يمكنه.
إذا لمسته الطبقة الأولى من هذه الموجات الحارة ، فسوف يتحول إلى لحم مطبوخ.
ووووششش!
ووووششش!
“حشد؟” تمامًا كما أدرك غوستاف ما يحدث ،صُدم , ثم بدأت الأرض تهتز.
انحرف غوستاف من اليسار إلى اليمين ومن اليمين إلى اليسار.تحرك بسرعة كبيرة أثناء الجري للأمام وتفادي الأشجار.قفز غوستاف و أمسك بغصن شجرة وتأرجح للأمام ليمسك بفرع شجرة آخر أمامه.استمر في القفز من شجرة إلى أخرى لبضع دقائق حتى بدأ يشعر أنه وصل لنهاية الغابة.
انحرف غوستاف من اليسار إلى اليمين ومن اليمين إلى اليسار.تحرك بسرعة كبيرة أثناء الجري للأمام وتفادي الأشجار.قفز غوستاف و أمسك بغصن شجرة وتأرجح للأمام ليمسك بفرع شجرة آخر أمامه.استمر في القفز من شجرة إلى أخرى لبضع دقائق حتى بدأ يشعر أنه وصل لنهاية الغابة.
بام!
توصل جوستاف إلى هذه النتيجة بعد أن فشل عدة مرات “أعتقد أنه بدون النظام ، فإن اكتساب سلالة الدم أمر مستحيل”.
قفز غوستاف من الشجرة الأخيرة وتمكن من رؤية الحدود أمامه علي مسافة مائة قدم.نظرًا لأنه كان أسرع من الديدان الشمسية ، فقد سبقهم كثيرًا ولكن عندما تذكر حالة الجنون التي كان عليها هذا الحشد شعر بعدم الارتياح الشديد داخله .
تنهد!
لم يضيع الوقت وبدأ أداء نفس الطريقة التي استخدمها لأختراق الحدود في وقت سابق.هذه المرة أدى ذلك بسرعة أكبر.عندما فُتحت الحدود انطلق غوستاف من خلالها.
سووش!أغلقت الفتحة عندما وصل إلى الجانب الآخر.
بام!
سووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
