نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 133

الفصل 133 استخدام قوة الجاذبية  في المعركة

الفصل 133 استخدام قوة الجاذبية  في المعركة

الفصل 133 استخدام قوة الجاذبية  في المعركة

 

 

حاولت الدودتان الشمسيتان الهروب ، ولكن قبل أن تتمكنا من التحرك لمسافة تزيد عن قدمين ، اصطدم طرف البلورة العملاقة بإحداهما بشدة ، مما أدى إلى تمزيقها تمامًا وتثبيتها في عمق الأرض.

كانت كلتا الدودتان الشمسيتان تندفعان نحوه بجنون.

 

قفز غوستاف للخلف ثلاث مرات قبل أن يتحرك نحو اليسار.

 

 

تناثر الدم في جميع أنحاء المكان حيث انفجرت الدودة الشمسية بسبب هذا الاصطدام العنيف.

على الرغم من استغراب الدودتان  من  تحوله فجأة إلى موقف دفاعي ، إلا أنهما  مازالا يطاردانه.

صر على أسنانه وصرخ في عقله “تفريغ الطاقة 2٪”.

كانت الدودتان من النوع العدواني وبعد تسبب جوستاف في إصابتهم أصروا على الهجوم عليه وعدم تركه .

 

 

 

توقف غوستاف فجأة عندما وصل إلى منتصف المنطقة التي يتقاتلون فيها.

[هل المضيف يرغب أن يمتص النظام الطاقة ؟]

لا تزال الدودتان تندفعان نحوه بجنون على الرغم من أن سرعتهما لم تكن كبيرة كما كانت من قبل.

وصلت الدودتان الشمسيتان إلى المكان الذي قفز منه غوستاف في نفس اللحظة التي وصل فيها للبلورة الضخمة على السقف وأمسك بها بكلتا يديه ، مستخدماً إياها لتعليق نفسه في الهواء.

 

 

حدق غوستاف فيهما وهما يقتربان بهدوء وتركيز.

كان طول البلورة بأكملها أكثر من ثمانية أمتار وعرضها مثل ثلاثة أجسام بشرية مجتمعة ، لكن طرفها كان في حجم كف اليد فقط.

وعندما  كانتا على بعد ستة أمتار منه ، قام بتنشيط إحدى المهارات.

الفصل 133 استخدام قوة الجاذبية  في المعركة

 

[+14000 خبرة]

[تم تنشيط القفزة الخارقة]

رن الإخطار في ذهن غوستاف وهو يقفز من الكريستال المتوهج.

[-30 طاقة]

فجأة ظهرت دوائر زرقاء متوهجة كبيرة في الهواء داخل الثقوب الثلاثة.

 

تمتم غوستاف أثناء تفكيره في الشىء المرتبط به و الذي تركه داخل الحفر الثلاثة: “إنهم جميعًا مجتمعين هناك الآن … أتساءل كم منهم سيموت”.

جلس جوستاف القرفصاء قليلًا ثم قفز في الهواء.

 

كاتش!

كانت الأصوات العالية للديدان الشمسية تنتشر في جميع أنحاء الكهف معلنة وفاة قادتها وأقاربها.

ظهر صدع بطول ستة أقدام على سطح الأرض مع ارتفاع جسده فوق الأرض بسرعة قصوى.

فور وصول الديدان الشمسية إلى مدخل الحفرة ، اختفت البلورة الكبيرة من مكانها.

 

كاتش!

ووووش!

 

وصل إلى السقف في لحظة.

فور وصول الديدان الشمسية إلى مدخل الحفرة ، اختفت البلورة الكبيرة من مكانها.

 

 

كان سقف الكهف على بعد ثلاثة وعشرين متراً من الأرض لكن غوستاف تجاوز هذا الارتفاع في ثانية.

داخل الحفرة الأولى ، دخلت أكثر من مائة دودة شمسية. داخل الحفرتين الثانية والثالثة كانت تتواجد نفس الاعداد تقريباَ.

وصلت الدودتان الشمسيتان إلى المكان الذي قفز منه غوستاف في نفس اللحظة التي وصل فيها للبلورة الضخمة على السقف وأمسك بها بكلتا يديه ، مستخدماً إياها لتعليق نفسه في الهواء.

وصل إلى السقف في لحظة.

 

[نعم / لا]

صر على أسنانه وصرخ في عقله “تفريغ الطاقة 2٪”.

صر على أسنانه وصرخ في عقله “تفريغ الطاقة 2٪”.

 

 

[تم تنشيط تفريغ الطاقة]

ووووش!

[-2٪ طاقة من حقل الجاذبية]

 

 

غطت الموجة اثني عشر مترا مما تسبب في اهتزاز سقف الكهف.

بوم!

قفز وهبط على فرع قبل أن يجلس القرفصاء ويحدق في اتجاه الكهف.

موجة حمراء من الطاقة انفجرت فجأة من جسد جوستاف.

 

غطت الموجة اثني عشر مترا مما تسبب في اهتزاز سقف الكهف.

[تم تنشيط القفزة الخارقة]

 

تحت ستار الظلام ، تحول جوستاف إلى دودة شمسية واستخدم الاضطراب الذي يسببه حشد الديدان  لمغادرة الكهف.

نظرت الدودتان الشمسيتان في رهبة وهما يشاهدان بلورة زرقاء مدببة كبيرة تتجه نحوهما من الأعلى بسرعة شديدة. تصادف أن غوستاف كان في القمة ممسكاَ بالبلورة الكبيرة.

كانت الدودتان من النوع العدواني وبعد تسبب جوستاف في إصابتهم أصروا على الهجوم عليه وعدم تركه .

سوووش!

[هل المضيف يرغب أن يمتص النظام الطاقة ؟]

 

لا تزال الدودتان تندفعان نحوه بجنون على الرغم من أن سرعتهما لم تكن كبيرة كما كانت من قبل.

حاولت الدودتان الشمسيتان الهروب ، ولكن قبل أن تتمكنا من التحرك لمسافة تزيد عن قدمين ، اصطدم طرف البلورة العملاقة بإحداهما بشدة ، مما أدى إلى تمزيقها تمامًا وتثبيتها في عمق الأرض.

كانت البلورة لا تزال تبدو جميلة للغاية ومتوهجة على الرغم من أن طرفها كان مغطى بالدم.

 

فور وصول الديدان الشمسية إلى مدخل الحفرة ، اختفت البلورة الكبيرة من مكانها.

بانج!

مزق جوستاف عددًا هائلاً من الجروح على آخر دودة شمسية مما زاد من عدد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها بالفعل.

تناثر الدم في جميع أنحاء المكان حيث انفجرت الدودة الشمسية بسبب هذا الاصطدام العنيف.

بمجرد وصوله أمامها ، شعر باقتراب حشد الديدان الشمسية.

 

بوم!

كان طول البلورة بأكملها أكثر من ثمانية أمتار وعرضها مثل ثلاثة أجسام بشرية مجتمعة ، لكن طرفها كان في حجم كف اليد فقط.

مزق جوستاف عددًا هائلاً من الجروح على آخر دودة شمسية مما زاد من عدد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها بالفعل.

 

 

نظرًا للقوة والسرعة التي سقطت بها جنبًا إلى جنب مع وزن غوستاف ، لم تُخترق الدودة الشمسية فحسب ، بل انفجرت إلى قطع من اللحم  .

ظهرت الإخطارات في مجال رؤية غوستاف لكنه تجاهلها.

[لقد قتلت دودة شمسية من المستوى 6]

نظرت الدودتان الشمسيتان في رهبة وهما يشاهدان بلورة زرقاء مدببة كبيرة تتجه نحوهما من الأعلى بسرعة شديدة. تصادف أن غوستاف كان في القمة ممسكاَ بالبلورة الكبيرة.

[+20،000 خبرة]

تحت ستار الظلام ، تحول جوستاف إلى دودة شمسية واستخدم الاضطراب الذي يسببه حشد الديدان  لمغادرة الكهف.

 

لقد كانوا يستفيدون من أعدادهم للقتال مع جوستاف في وقت سابق ولكن الآن بعد أن تم القضاء على أحدهما ، سيكون قادرًا على التركيز على التعامل مع هذه الدودة فقط.

رن الإخطار في ذهن غوستاف وهو يقفز من الكريستال المتوهج.

على الرغم من استغراب الدودتان  من  تحوله فجأة إلى موقف دفاعي ، إلا أنهما  مازالا يطاردانه.

 

 

[تم اكتشاف بلورة عالية الطاقة]

 

[الاسم: كريستال السالتير النقي]

 

[هل المضيف يرغب أن يمتص النظام الطاقة ؟]

 

[نعم / لا]

 

 

 

ظهرت الإخطارات في مجال رؤية غوستاف لكنه تجاهلها.

 

 

 

كانت البلورة لا تزال تبدو جميلة للغاية ومتوهجة على الرغم من أن طرفها كان مغطى بالدم.

 

 

 

اندفع غوستاف نحو الدودة الشمسية الأخرى على الفور.

تحت ستار الظلام ، تحول جوستاف إلى دودة شمسية واستخدم الاضطراب الذي يسببه حشد الديدان  لمغادرة الكهف.

كانت الدودة الشمسية التي قتلها للتو في حالة أفضل بكثير من تلك التي كانت على قيد الحياة الآن.

فجأة ظهرت دوائر زرقاء متوهجة كبيرة في الهواء داخل الثقوب الثلاثة.

 

قفز غوستاف للخلف ثلاث مرات قبل أن يتحرك نحو اليسار.

لقد كانوا يستفيدون من أعدادهم للقتال مع جوستاف في وقت سابق ولكن الآن بعد أن تم القضاء على أحدهما ، سيكون قادرًا على التركيز على التعامل مع هذه الدودة فقط.

بوم!

 

وصلت الدودتان الشمسيتان إلى المكان الذي قفز منه غوستاف في نفس اللحظة التي وصل فيها للبلورة الضخمة على السقف وأمسك بها بكلتا يديه ، مستخدماً إياها لتعليق نفسه في الهواء.

مزق جوستاف عددًا هائلاً من الجروح على آخر دودة شمسية مما زاد من عدد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها بالفعل.

 

في عشرين ثانية أخرى ، لفظت الدودة الشمسية اخر انفاسها وسقطت على الأرض والدم يتساقط من جروحها مثل النافورة.

 

 

بمجرد وصوله أمامها ، شعر باقتراب حشد الديدان الشمسية.

[لقد قتلت دودة شمسية من المستوى 5]

 

[+14000 خبرة]

كانت الدودتان من النوع العدواني وبعد تسبب جوستاف في إصابتهم أصروا على الهجوم عليه وعدم تركه .

 

نظرت الدودتان الشمسيتان في رهبة وهما يشاهدان بلورة زرقاء مدببة كبيرة تتجه نحوهما من الأعلى بسرعة شديدة. تصادف أن غوستاف كان في القمة ممسكاَ بالبلورة الكبيرة.

لم يهتم غوستاف بالإخطارات ، واندفع على الفور نحو البلورة.

كانت الدودة الشمسية التي قتلها للتو في حالة أفضل بكثير من تلك التي كانت على قيد الحياة الآن.

بمجرد وصوله أمامها ، شعر باقتراب حشد الديدان الشمسية.

 

 

 

كان يسمعهم وهم يجرون أجسادهم على الأرض متجهين  نحو هذا الموقع بسرعة.

نظرت الدودتان الشمسيتان في رهبة وهما يشاهدان بلورة زرقاء مدببة كبيرة تتجه نحوهما من الأعلى بسرعة شديدة. تصادف أن غوستاف كان في القمة ممسكاَ بالبلورة الكبيرة.

 

قفز غوستاف للخلف ثلاث مرات قبل أن يتحرك نحو اليسار.

سارع غوستاف إلى البحث في جيبه وأخرج جهاز تخزين الخاص به.

كان طول البلورة بأكملها أكثر من ثمانية أمتار وعرضها مثل ثلاثة أجسام بشرية مجتمعة ، لكن طرفها كان في حجم كف اليد فقط.

 

 

كانت الديدان الشمسية تسرع باتجاه الحفر الثلاثة في نهاية الكهف حيث كانت الرائحة الدموية منتشرة  في الهواء.

 

فور وصول الديدان الشمسية إلى مدخل الحفرة ، اختفت البلورة الكبيرة من مكانها.

 

زينغ!

[تم تنشيط تفريغ الطاقة]

 

 

أظلم الفضاء على الفور.

سكويييييك! سكويييييك! سكويييييك!

 

 

حافظ توهج كريستال السالتير دائمًا على الإضاءة داخل الحفرة. الآن بعد أن احتفظ بها غوستاف داخل جهاز التخزين ، أظلم المكان.

كانت الدودة الشمسية التي قتلها للتو في حالة أفضل بكثير من تلك التي كانت على قيد الحياة الآن.

 

قام بتنشيط العيون الملكية  وقام بتكبير  بصره حتى يتمكن من رؤية مدخل الكهف بوضوح في ظلام الليل.

سكويييييك! سكويييييك! سكويييييك!

نظرت الدودتان الشمسيتان في رهبة وهما يشاهدان بلورة زرقاء مدببة كبيرة تتجه نحوهما من الأعلى بسرعة شديدة. تصادف أن غوستاف كان في القمة ممسكاَ بالبلورة الكبيرة.

 

مزق جوستاف عددًا هائلاً من الجروح على آخر دودة شمسية مما زاد من عدد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها بالفعل.

أصدرت الديدان الشمسية أصواتًا صاخبة وهي تندفع في الثقوب الثلاثة على الرغم من الظلام.

 

 

 

وبعدما شعروا بمقتل قادتهم وأقاربهم شرعوا في التحرك بجنون داخل المكان بحثًا عن الجاني.

[تم تنشيط القفزة الخارقة]

لقد أحسوا بوجود دخيل في وقت سابق لكنه اختفى الآن.

داخل الحفرة الأولى ، دخلت أكثر من مائة دودة شمسية. داخل الحفرتين الثانية والثالثة كانت تتواجد نفس الاعداد تقريباَ.

 

بانج!

تحت ستار الظلام ، تحول جوستاف إلى دودة شمسية واستخدم الاضطراب الذي يسببه حشد الديدان  لمغادرة الكهف.

كانت الدوائر الزرقاء المتوهجة بحجم رأس الإنسان. استمرت الخطوط الكهربائية الحمراء في السباحة حولهم.

 

 

كانت العديد من الديدان الشمسية الأخرى لا تزال تصل بينما كان يشق طريقه للخروج من خلالها.

 

 

 

كان يشعر بالقلق  من أن يثير الشك لأندفاعه في الاتجاه المعاكس لكن الديدان القادمة لم تحاول استجوابه.

ووووش!

 

مزق جوستاف عددًا هائلاً من الجروح على آخر دودة شمسية مما زاد من عدد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها بالفعل.

كانت الأصوات العالية للديدان الشمسية تنتشر في جميع أنحاء الكهف معلنة وفاة قادتها وأقاربها.

 

 

اندفع غوستاف نحو الدودة الشمسية الأخرى على الفور.

استمر غوستاف في التحرك لمدة خمس دقائق أخرى قبل وصوله إلى مدخل الكهف.

 

 

 

كان مدخل الكهف فارغًا في هذه اللحظة. تحرك غوستاف داخل الغابة لمسافة عدة مئات من الأمتار قبل أن يتحول مرة أخرى إلى شكله البشري.

 

قفز وهبط على فرع قبل أن يجلس القرفصاء ويحدق في اتجاه الكهف.

 

 

بانج!

كان الكهف على بعد عدة مئات من الأمتار من موقعه.

[-2٪ طاقة من حقل الجاذبية]

 

[+14000 خبرة]

قام بتنشيط العيون الملكية  وقام بتكبير  بصره حتى يتمكن من رؤية مدخل الكهف بوضوح في ظلام الليل.

 

 

حدقت الديدان في الدوائر المتوهجة في رهبة متسائلة عما كانت عليه.

تمتم غوستاف أثناء تفكيره في الشىء المرتبط به و الذي تركه داخل الحفر الثلاثة: “إنهم جميعًا مجتمعين هناك الآن … أتساءل كم منهم سيموت”.

كان يسمعهم وهم يجرون أجسادهم على الأرض متجهين  نحو هذا الموقع بسرعة.

 

زينغ!

داخل الحفرة الأولى ، دخلت أكثر من مائة دودة شمسية. داخل الحفرتين الثانية والثالثة كانت تتواجد نفس الاعداد تقريباَ.

لا تزال الدودتان تندفعان نحوه بجنون على الرغم من أن سرعتهما لم تكن كبيرة كما كانت من قبل.

 

 

أولئك الذين لم يدخلوا كانوا يقومون بدوريات في المنطقة المجاورة.

استمر غوستاف في التحرك لمدة خمس دقائق أخرى قبل وصوله إلى مدخل الكهف.

فجأة ظهرت دوائر زرقاء متوهجة كبيرة في الهواء داخل الثقوب الثلاثة.

كانت الدودتان من النوع العدواني وبعد تسبب جوستاف في إصابتهم أصروا على الهجوم عليه وعدم تركه .

 

لقد أحسوا بوجود دخيل في وقت سابق لكنه اختفى الآن.

كانت الدوائر الزرقاء المتوهجة بحجم رأس الإنسان. استمرت الخطوط الكهربائية الحمراء في السباحة حولهم.

تناثر الدم في جميع أنحاء المكان حيث انفجرت الدودة الشمسية بسبب هذا الاصطدام العنيف.

 

 

حدقت الديدان في الدوائر المتوهجة في رهبة متسائلة عما كانت عليه.

 

 

[الاسم: كريستال السالتير النقي]

جوستاف الذي كان بعيداَ  ، كانت عيناه مركزة على مدخل الكهف.

 

 

 

“تفجر” ، تمتم جوستاف بنبرة خافتة.

 

[لقد قتلت دودة شمسية من المستوى 6]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط