الفصل 140 :استخدام مهارة التركيب
الفصل 140: استخدام مهارة التركيب
بانج!
“كيرااااااااه!”
خلقت حركة جسده صورًا متعددة بسبب الزيادة الشديدة في السرعة، مما أنشأ ما يشبه مسارًا عبر ألسنة اللهب.
اندفعت الصرخة القادمة من وراء الحطام إلى أذنيه.
حدق جوستاف إلى الأمام وهو يُضيق عينيه. لقد شعر بهذا بالفعل، لكن رؤية المشهد بعينيه ما زالت تشعره بالبرد.
[تم تنشيط التركيب]
حدق جوستاف إلى الأمام وهو يُضيق عينيه. لقد شعر بهذا بالفعل، لكن رؤية المشهد بعينيه ما زالت تشعره بالبرد.
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
كان أمامه شخص اشتعلت فيه النيران بالكامل.
حدق جوستاف إلى الأمام وهو يُضيق عينيه. لقد شعر بهذا بالفعل، لكن رؤية المشهد بعينيه ما زالت تشعره بالبرد.
الفصل 140: استخدام مهارة التركيب
من صوت الصراخ، من الواضح أنه كان ذكرًا.ظل هذا الشخص يتلوى من الألم، ويصطدم بالجدران المحيطة، والتي كانت مشتعلة هي الأخرى.
– “أتساءل من هو أيضًا”
اندفعت الصرخة القادمة من وراء الحطام إلى أذنيه.
اندفع غوستاف، ومدّ يده وأمسك كتفي الرجل ثم رفعه.
قام قسم الإطفاء بتنشيط آلة حلقت فوق المطبخ واطلقت سائلًا له خواص تجميد بكمية كبيرة تصل إلى حجم بحيرة ثم أسقطته بالكامل على المبنى.
فقط الرئيس دانزو كان له رأي مختلف عن البقية.
قال غوستاف داخليًا، وهو يستدير بسرعة: “أنا بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع … لقد حان الوقت للاستفادة من هذه المهارة”.
طُلِبَ من الطهاة في المنطقة المجاورة الابتعاد بسبب حجم السائل الذي ينتشر على مساحة كبيرة.
رد أحد العمال بنفس أقوال كثيرين غيره: “لم أره أيها الرئيس، لا أعرف ما إذا كان قد خرج”.
[تم تنشيط التركيب]
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
[تم تنشيط العدو + الاندفاع]
– “إنه ضخم ولديه الكثير من العضلات، أُراهن أنه سيد دم مختلط قوي”
[-500 طاقة]
تووووووووه
شعر العمال أنه ربما أنقذه الرجل المقنع أيضًا.
تحرك غوستاف مرة واحدة فقط،ووصل خارج الحفرة في لحظة.
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
تم إخماد الحريق على الفور وبدأت إدارة الإطفاء التحقيقات لمعرفة سبب الحادث.
خلقت حركة جسده صورًا متعددة بسبب الزيادة الشديدة في السرعة، مما أنشأ ما يشبه مسارًا عبر ألسنة اللهب.
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
بانج!
كان أمامه شخص اشتعلت فيه النيران بالكامل.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
قام ببطء بإسقاط الشخص من على كتفه، كان الرجل قد احترقت ملابسه تمامًا مع ظهور بثور وجلد داكن في عدة أجزاء على جسده.
قال غوستاف داخليًا، وهو يستدير بسرعة: “أنا بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع … لقد حان الوقت للاستفادة من هذه المهارة”.
بسبب سرعة جوستاف الشديدة في وقت سابق، تم إخماد النيران على جسد الضحية لكنه كان لا يزال يصرخ من الألم حيث دخلت الريح جروحه مما تسبب في زيادة الألم.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
[تم إلغاء مهارة التركيب]
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن تؤثر النيران العادية عليه من الآن فصاعدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تخيل شعور الضحية ؛بسبب تفاعله مع الديدان الشمسية والتي كانت سلالة متخصصة في النيران، وعرضته لدرجات حرارة اكبر من هذا بكثير.
عادت سرعة غوستاف إلى طبيعتها بعد ذلك، لكنه استخدم بالفعل أكثر من خمسمائة نقطة طاقة بسبب هذه المهارة.
كان يعلم أنه سيتم إنفاق الكثير من نقاط الطاقة عندما رأى معلومات هذه المهارة لأول مرة، ولهذا السبب لم يستخدمها أبدًا حتى الآن،وأستخدمها فقط لأنه لم يكن لديه أي وسيلة أخرى لإطفاء النيران على جسد هذا العامل، لذلك كان عليه الاستفادة من مهارة التركيب، والسرعة الشديدة التي توفرها.
عادت سرعة غوستاف إلى طبيعتها بعد ذلك، لكنه استخدم بالفعل أكثر من خمسمائة نقطة طاقة بسبب هذه المهارة.
قام قسم الإطفاء بتنشيط آلة حلقت فوق المطبخ واطلقت سائلًا له خواص تجميد بكمية كبيرة تصل إلى حجم بحيرة ثم أسقطته بالكامل على المبنى.
كانت الزيادة الشديدة في السرعة هي العامل الرئيسي في إخماد النيران.
بعد القيام بذلك، استدار مرة أخرى واتجه إلى داخل المبنى .
ظل غوستاف يحدق في الرجل الذي كاد أن يحترق حتى الموت. على الرغم من أنه حمل الرجل في وقت سابق، إلا أنه لم يشعر بألم من اللهب بسبب خاصية الدفاع التي تحمي جسده، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن على علم بمدى ارتفاع درجة الحرارة.
بينما كان لا يزال يرتدي القناع ، جلس غوستاف القرفصاء ووضع دواء شفاء في فم الرجل.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن تؤثر النيران العادية عليه من الآن فصاعدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تخيل شعور الضحية ؛بسبب تفاعله مع الديدان الشمسية والتي كانت سلالة متخصصة في النيران، وعرضته لدرجات حرارة اكبر من هذا بكثير.
اندفعت الصرخة القادمة من وراء الحطام إلى أذنيه.
بينما كان لا يزال يرتدي القناع ، جلس غوستاف القرفصاء ووضع دواء شفاء في فم الرجل.
قال الرئيس دانزو بعيون دامعة: “أعلم … آه … لقد بذلت قصارى جهدك، شكرًا لك”.
حاول جوستاف أن يخرج الجميع من المبنى قبل وصول إدارة الإطفاء وحضور المعلمين-تجنبًا لإضاعة الوقت- ولكنه لم يستطع إنقاذ الجميع.
بعد القيام بذلك، استدار مرة أخرى واتجه إلى داخل المبنى .
بدأ غوستاف في التحرك من مكان إلى آخر، وأخرج العمال الذين تمكن من إيجادهم، وفي الدقائق الثلاث التالية أحضر كل شخص يمكن أن يجده داخل المبنى.
قال غوستاف بحسرة: “كان يمكن أن أفعل أفضل من ذلك”، لكنه قرر ألا يلوم نفسه بسبب هذا على الرغم من أنه يشعر بالحزن الشديد.
قفز جوستاف خارج المبنى. كان بإمكانه بالفعل استشعار اقتراب المركبات والصور الظلية القادمة من الأمام.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
سووش!
سووش!
استدار جوستاف شرقًا وانطلق بعيدًا في المسافة.
[-500 طاقة]
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
كان الطهاة سعداء لأنه لم يحترق حتى الموت لكنهم تساءلوا متى خرج. لم يشكوا في أن غوستاف هو الرجل المقنع بأي شكل من الأشكال؛ بسبب الاختلاف في الحجم والقوة. لقد سمعوا أيضًا شائعات عن غوستاف في الماضي لذا عرفوا أنه لا يمكن أن يكون بنفس قوة الرجل المقنع الذي ظهر سابقًا. أيضًا، كان غوستاف حاليًا بلا قميص أثناء جلوسه تحت ظل الشجرة وشعره الأشقر محترق في أماكن مختلفة.
بدأ الرئيس دانزو يشعر بالقلق وأمر بعض العمال بالبحث عنه حتى وجدوه جالسًا تحت شجرة على بعد 300 متر من موقعهم الحالي.
-“من هو هذا الرجل المقنع؟’
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
– “أتساءل من هو أيضًا”
وأضاف وهو يحدق في الرئيس دانزو “بعضهم لم ينجُ”.
– “إنه ضخم ولديه الكثير من العضلات، أُراهن أنه سيد دم مختلط قوي”
[تم تنشيط العدو + الاندفاع]
في أقل من ثلاثين ثانية، وصل قسم الإطفاء مع المعلمين الثلاثة المتاحين في المدرسة.
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
في أقل من ثلاثين ثانية، وصل قسم الإطفاء مع المعلمين الثلاثة المتاحين في المدرسة.
“هل أنت بخير يا جوستاف؟” كان هذا أول سؤال للرئيس دانزو عندما وصل أمامه.
بسبب سرعة جوستاف الشديدة في وقت سابق، تم إخماد النيران على جسد الضحية لكنه كان لا يزال يصرخ من الألم حيث دخلت الريح جروحه مما تسبب في زيادة الألم.
قام قسم الإطفاء بتنشيط آلة حلقت فوق المطبخ واطلقت سائلًا له خواص تجميد بكمية كبيرة تصل إلى حجم بحيرة ثم أسقطته بالكامل على المبنى.
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
طُلِبَ من الطهاة في المنطقة المجاورة الابتعاد بسبب حجم السائل الذي ينتشر على مساحة كبيرة.
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
تم إخماد الحريق على الفور وبدأت إدارة الإطفاء التحقيقات لمعرفة سبب الحادث.
بدأ غوستاف في التحرك من مكان إلى آخر، وأخرج العمال الذين تمكن من إيجادهم، وفي الدقائق الثلاث التالية أحضر كل شخص يمكن أن يجده داخل المبنى.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
رد أحد العمال بنفس أقوال كثيرين غيره: “لم أره أيها الرئيس، لا أعرف ما إذا كان قد خرج”.
بدأ الرئيس دانزو يشعر بالقلق وأمر بعض العمال بالبحث عنه حتى وجدوه جالسًا تحت شجرة على بعد 300 متر من موقعهم الحالي.
خلقت حركة جسده صورًا متعددة بسبب الزيادة الشديدة في السرعة، مما أنشأ ما يشبه مسارًا عبر ألسنة اللهب.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن تؤثر النيران العادية عليه من الآن فصاعدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تخيل شعور الضحية ؛بسبب تفاعله مع الديدان الشمسية والتي كانت سلالة متخصصة في النيران، وعرضته لدرجات حرارة اكبر من هذا بكثير.
كان الطهاة سعداء لأنه لم يحترق حتى الموت لكنهم تساءلوا متى خرج. لم يشكوا في أن غوستاف هو الرجل المقنع بأي شكل من الأشكال؛ بسبب الاختلاف في الحجم والقوة. لقد سمعوا أيضًا شائعات عن غوستاف في الماضي لذا عرفوا أنه لا يمكن أن يكون بنفس قوة الرجل المقنع الذي ظهر سابقًا. أيضًا، كان غوستاف حاليًا بلا قميص أثناء جلوسه تحت ظل الشجرة وشعره الأشقر محترق في أماكن مختلفة.
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
كان وجهه ملطخًا بالتراب، وكانت هناك علامات حروق على الجزء العلوي من جسده. لا يمكن للعمال أن ينسوا أبدًا المظهر الجبارلجسد الرجل المقنع، والمظهر المهيب للقناع مع السترة ذات القلنسوة الحمراء التي كان يرتديها، والتي لم تحترق بطريقة ما حتى عندما كان يتجول في ألسنة اللهب بشكل متكرر. كانت شخصية غوستاف باهتة مقارنة بشخصية الرجل المقنع.
[تم إلغاء مهارة التركيب]
شعر العمال أنه ربما أنقذه الرجل المقنع أيضًا.
فقط الرئيس دانزو كان له رأي مختلف عن البقية.
خلقت حركة جسده صورًا متعددة بسبب الزيادة الشديدة في السرعة، مما أنشأ ما يشبه مسارًا عبر ألسنة اللهب.
“هل أنت بخير يا جوستاف؟” كان هذا أول سؤال للرئيس دانزو عندما وصل أمامه.
وأضاف وهو يحدق في الرئيس دانزو “بعضهم لم ينجُ”.
“همم ، أنا بخير …” قال غوستاف بينما أومأ برأسه. أظهر وجهه التعب وهو يتحدث.
فقط الرئيس دانزو كان له رأي مختلف عن البقية.
وأضاف وهو يحدق في الرئيس دانزو “بعضهم لم ينجُ”.
من صوت الصراخ، من الواضح أنه كان ذكرًا.ظل هذا الشخص يتلوى من الألم، ويصطدم بالجدران المحيطة، والتي كانت مشتعلة هي الأخرى.
قال الرئيس دانزو بعيون دامعة: “أعلم … آه … لقد بذلت قصارى جهدك، شكرًا لك”.
حاول جوستاف أن يخرج الجميع من المبنى قبل وصول إدارة الإطفاء وحضور المعلمين-تجنبًا لإضاعة الوقت- ولكنه لم يستطع إنقاذ الجميع.
قال غوستاف بحسرة: “كان يمكن أن أفعل أفضل من ذلك”، لكنه قرر ألا يلوم نفسه بسبب هذا على الرغم من أنه يشعر بالحزن الشديد.
حاول جوستاف أن يخرج الجميع من المبنى قبل وصول إدارة الإطفاء وحضور المعلمين-تجنبًا لإضاعة الوقت- ولكنه لم يستطع إنقاذ الجميع.
عادت سرعة غوستاف إلى طبيعتها بعد ذلك، لكنه استخدم بالفعل أكثر من خمسمائة نقطة طاقة بسبب هذه المهارة.
-“من هو هذا الرجل المقنع؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
