نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 143

الفصل 143 زيارة منزل الرئيس دانزو

الفصل 143 زيارة منزل الرئيس دانزو

الفصل 143 زيارة منزل الرئيس دانزو

 

 

تبادل غوستاف معهم المجاملات وبدأ يتفقد المكان.

يُمكن بالفعل رؤية آثار الدموع على وجه الرئيس دانزو.

 

 

 

تصادف أن تكون آخر جثة هي جثة الشخص الذي تعامل معه  جوستاف قبل الحادث.

 

 

وهناك أيضا رسم جميل يصور فن الطبخ على الجدران. كانت هناك أنواع مختلفة من الأطباق ، إلى جانب صور مختلفة للطهاة المشهورين حول العالم.

حدق جوستاف والرئيس دانزو في صورة الرجل ذو البشرة السمراء الذي كانت عيناه مغلقة حاليًا.

كان غوستاف منزعج عندما سمع بعض محادثاتهم لكنه هدأ نفسه وانتظر انتهاء أنشطة اليوم.

 

 

شعرت الضابطة بيتي والآخرون بحزن الرئيس دانزو وصمت جوستاف، وتوصلوا على الفور إلى أن هذا الشخص يجب أن يكون هو المسؤول عن تلك المعدات التي انفجرت.

 

 

 

قالت الضابطة بيتي: “أعتقد أن هذا يؤكد أنه لم يكن تخريبًا”.

رد الرئيس دانزو بتعبير حزين: “حسنًا، لا شيء غير متوقع ، فقط بعض الأسئلة التي تم طرحها وكيف سيقررون مصير المطبخ في المستقبل”.

 

أجاب الرئيس دانزو بابتسامة “أنا بخير”.

لم يستطع غوستاف أن يجادل في ذلك. في هذه المرحلة، كان من الواضح أن هذا كان مجرد خطأ مبتدئ.

أريده أن يكون مبتهجًا دائمًا

 

 

ومع ذلك، لم يستطع غوستاف التخلص من الشعور بأنه تم التخطيط لهذا الامر بطريقة ما. كيفية وصول المعدن إلى إمداداتهم لا يزال أمرغير مفسر،ولكن في هذه اللحظة كان غوستاف متأكدًا من أن الجميع مقتنع بعدم وجود تخريب لذلك لم يحاول إثارة ذلك.

 

 

أومأ الضباط برأسه ردًا.

فيما يتعلق بالضباط ، فقد أنهوا تقريرهم بأنه كان هناك خطأ في شراء الإمدادات، ولم يكن لدى المبتدئ أي فكرة أن آلة الطهي غير متوافقة مع الاداة المصنعة من هذا المعدن، مما أدى في النهاية إلى هذا الحادث.

 

 

 

أوضح الرئيس دانزو بالفعل أن آنو كان مبتدئًا ، لذا توصل رجال الشرطة إلى السيناريو بأكمله.

استدار ولاحظ أنه كان طالبًا متوسط ​​الطول.

 

 

كما تصادف أن يكون أحد العمال القتلى هو المسؤول عن الإمدادات ، لذلك لم يكن هناك طريقة لاستجوابه عن كيفية وصول الاداة المصنوعة من المعدن الغريب إلى ادوات الطهي.

كان من الواضح أن حياة الرئيس دانزو كانت مرتبطًة بالطعام بشدة وانعكس هذا على المظهر الداخلي للمنزل.

 

 

قال الرئيس دانزو بنظرة حزينة: “يرجى الاتصال بأسرهم وإبلاغهم”.

لم يتم استخدام الورق كثيرًا هذه الأيام ، لذلك فوجئ بتلقي رسالة ورقية من هذا القبيل بدلاً من الرسائل المعتادة على الاجهزة الألكترونية.

 

لم يستطع غوستاف أن يجادل في ذلك. في هذه المرحلة، كان من الواضح أن هذا كان مجرد خطأ مبتدئ.

أومأ الضباط برأسه ردًا.

قرأ غوستاف الرسالة بتعبير محير.

 

كانت وجوههم مليئة بالابتسامات وهم يحدقون في جوستاف والرئيس دانزو  وهما يقتربان.

كانت السماء تبدأ في السطوع منذ أن كانت بالفعل السابعة صباحًا في الوقت الحالي.

طُلِبَ من الرئيس دانزو التوجه نحو مكتب الإدارة.

 

قال الرئيس دانزو بنظرة حزينة: “يرجى الاتصال بأسرهم وإبلاغهم”.

كانت الشمس تشرق لكن الجو كان قاتمًا للغاية.

مشى غوستاف نحو منزل في نهاية الشارع.

 

– “أتساءل ما سبب ذلك الحريق”

أجرى ضباط الشرطة وإدارة الإطفاء فحصًا روتينيًا أخيرًا قبل انصرافهم.

 

 

 

نقلت سيارة الإسعاف الجثث وبعض العمال المصابين معهم وعاد المكان ببطء إلى الهدوء.

 

 

حتى خلال فترة الاستراحة، كان عليه أن يستمع إلى محادثات زملائه من حوله.

طُلِبَ من الرئيس دانزو التوجه نحو مكتب الإدارة.

 

 

 

كان هذا هو المكان الذي يتواجد فيه المدير ونائب المدير والمستشارين وبعض كبار المسؤولين في المدرسة.

 

 

حسنًا، في هذه الحالة، كان الأمر بالفعل سيئًا للغاية ، إذا تم الإعلان عن هذا الأمر ، فسيؤثر ذلك على سمعة المدرسة مما يعني أنهم سيحتاجون بالتأكيد إلى كبش فداء.

أراد جوستاف وبقية العمال أن يرافقوه لكنه منعهم من القيام بذلك.

 

 

كانت وجوههم مليئة بالابتسامات وهم يحدقون في جوستاف والرئيس دانزو  وهما يقتربان.

لم يكن أمام جوستاف خيار سوى العودة إلى فصله بعد ذلك الحادث.

يمكن رؤية حوالي خمسة عشر شخصًا داخل الغرفة يتحدثون مع بعضهم البعض. كانوا يمسكون بأكواب بها مشروبات وهم يضحكون ويتحدثون.

 

 

بدأ الطلاب في التدفق إلى المدرسة بعد حوالي ثلاثين دقيقة.

 

 

كانت غرفة المعيشة أكبر من التي بمنزله بأربع مرات على الأقل والمواد المستخدمة لتزيينها كانت فريدة من نوعها.

خلال ساعات الدراسة ، كان غوستاف مضطربًا للغاية. لقد كان قلقًا جدًا على الرئيس دانزو، حيث كان يعرف أن كبار المسؤولين في المدرسة هم من النوع الذي يجعل الأمر يبدو أسوأ مما كان عليه.

 

 

 

حسنًا، في هذه الحالة، كان الأمر بالفعل سيئًا للغاية ، إذا تم الإعلان عن هذا الأمر ، فسيؤثر ذلك على سمعة المدرسة مما يعني أنهم سيحتاجون بالتأكيد إلى كبش فداء.

لم يتم استخدام الورق كثيرًا هذه الأيام ، لذلك فوجئ بتلقي رسالة ورقية من هذا القبيل بدلاً من الرسائل المعتادة على الاجهزة الألكترونية.

 

 

تنهد غوستاف داخليًا وهو يفكر”لماذا حدث هذا الحادث في هذا اليوم من بين كل الأيام … عيد ميلاد حفيدته”.

 

 

كان يعرف أيضًا كيفية الكتابة لأنه كان شيئًا أساسيًا يجب تعلمُه في سن مبكرة ولكن مع مرور الوقت، ينسى كثير من الناس كيفية الكتابة لأنها كانت مهارة غير ضرورية هذه الأيام.

حتى خلال فترة الاستراحة، كان عليه أن يستمع إلى محادثات زملائه من حوله.

“لا ، لا داعي للقلق ، فقط استمتع بالحفل “، أجاب الرئيس دانزو قبل أن يواصل السير إلى الأمام.

 

 

– “هل سمعت عن حريق المطبخ؟”

– “سمعت عن ذلك، احترق المكان بأكمله!”

 

 

– “سمعت عن ذلك، احترق المكان بأكمله!”

“مرحبًا غوستاف”

 

 

– “كان هناك أيضًا رجل مقنع غامض أنقذ الجميع تقريبًا”

– “سمعت عن ذلك، احترق المكان بأكمله!”

 

 

– “أتساءل ما سبب ذلك الحريق”

 

 

 

– “كان بسبب ذلك الرئيس غير الكفء، ماذا كان اسمه مرة أخرى … شيء زو”

لم يتم استخدام الورق كثيرًا هذه الأيام ، لذلك فوجئ بتلقي رسالة ورقية من هذا القبيل بدلاً من الرسائل المعتادة على الاجهزة الألكترونية.

 

أرائك ذهبية اللون ، صورة على الجانب الجنوبي الشرقي تُظهر الرئيس دانزو وفتاة لا تبدو أكبر من خمس سنوات.

– “أتمنى أن يُطرد”

“جوستاف”، رجل قصير وشجاع المظهر في منتصف العمر يرتدي زيًا غير رسمي، نادى غوستاف من الأمام.

 

 

كان غوستاف منزعج عندما سمع بعض محادثاتهم لكنه هدأ نفسه وانتظر انتهاء أنشطة اليوم.

استدار الطالب وغادر بعد أن أعطى الورقة لغوستاف.

 

كان من الواضح أنه بُنيَ بطريقة مميزة عن باقي المنازل التي رآها من قبل  .

بعد انتهاء اليوم ، غادر غوستاف فصله وتوجه إلى مكتب الآنسة إيمي على الفور.

 

 

 

“مرحبًا غوستاف”

 

 

 

سمع أحدهم يناديه من الخلف بينما كان يسير على الطريق.

 

 

شعرت الضابطة بيتي والآخرون بحزن الرئيس دانزو وصمت جوستاف، وتوصلوا على الفور إلى أن هذا الشخص يجب أن يكون هو المسؤول عن تلك المعدات التي انفجرت.

استدار ولاحظ أنه كان طالبًا متوسط ​​الطول.

قال الرئيس دانزو بنظرة حزينة: “يرجى الاتصال بأسرهم وإبلاغهم”.

 

تبادل كلاهما المجاملات مرة أخرى قبل أن يقود الرئيس دانزو جوستاف إلى داخل المنزل أثناء التحدث.

“همم؟” تحدث غوستاف بنبرة منخفضة.

 

 

 

سلم الصبي ورقة مطوية إلى جوستاف “طلب مني رجل عجوز أن أنقل هذا إليك”.

 

 

أوضح الرئيس دانزو بالفعل أن آنو كان مبتدئًا ، لذا توصل رجال الشرطة إلى السيناريو بأكمله.

تفاجأ غوستاف وهو يأخذ الورقة.

تبادل كلاهما المجاملات مرة أخرى قبل أن يقود الرئيس دانزو جوستاف إلى داخل المنزل أثناء التحدث.

 

يُمكن بالفعل رؤية آثار الدموع على وجه الرئيس دانزو.

استدار الطالب وغادر بعد أن أعطى الورقة لغوستاف.

فتح غوستاف الورقة ورأى رسالة مكتوبة بخط اليد في الداخل.

 

استدار غوستاف وخرج من المدرسة.

فتح غوستاف الورقة ورأى رسالة مكتوبة بخط اليد في الداخل.

 

 

بدأ الطلاب في التدفق إلى المدرسة بعد حوالي ثلاثين دقيقة.

لم يتم استخدام الورق كثيرًا هذه الأيام ، لذلك فوجئ بتلقي رسالة ورقية من هذا القبيل بدلاً من الرسائل المعتادة على الاجهزة الألكترونية.

 

 

 

محتويات الرسالة:

 

العنوان: نهاية شارع 21 حي أيستري ، منطقة دوركين الصناعية.

-“الرئيس دانزو،لقد عدت”

سنبدأ في الرابعة ، لا تتأخر.

أجاب غوستاف بابتسامة خفيفة: “نعم هذا أنا”.

-دانزو

“غوستاف سأذهب لأتفقد المطبخ”، قال الرئيس دانزو وهو يسير نحو الممر الثاني على الجانب الشرقي.

 

أراد جوستاف وبقية العمال أن يرافقوه لكنه منعهم من القيام بذلك.

قرأ غوستاف الرسالة بتعبير محير.

قال الرئيس دانزو بنظرة توسل: “لا تذكر ما حدث في المدرسة اليوم لحفيدتي”.

 

بعد انتهاء اليوم ، غادر غوستاف فصله وتوجه إلى مكتب الآنسة إيمي على الفور.

“رسالة الرئيس دانزو مكتوبة بشكل جيد”، أحب غوستاف الكتابة اليدوية التي لم تكن شائعة هذه الأيام.

 

 

قال الرئيس دانزو بنظرة حزينة: “يرجى الاتصال بأسرهم وإبلاغهم”.

كان يعرف أيضًا كيفية الكتابة لأنه كان شيئًا أساسيًا يجب تعلمُه في سن مبكرة ولكن مع مرور الوقت، ينسى كثير من الناس كيفية الكتابة لأنها كانت مهارة غير ضرورية هذه الأيام.

 

 

سمع أحدهم يناديه من الخلف بينما كان يسير على الطريق.

في الصفوف الدراسية ، كان لدى الأطفال عدسات لتخزين المعلومات تُسجل الدروس التي يأخذونها في الفصل حتى يُمكن إعادة تشغيلها في أي وقت.

– “أتمنى أن يُطرد”

 

 

بالطبع، لم يكن لدى غوستاف واحدة من هؤلاء في الماضي. كان عليه دائمًا أن يتعلم كل شيء من خلال رؤية الدروس مرة واحدة دون أن يتمكن من تخزينها في أي مكان باستثناء دماغه.

تفاجأ غوستاف وهو يأخذ الورقة.

 

 

قال غوستاف داخليًا واستدار: “حسنًا، يبدو أن الحفلة ما زالت ستُقام”.

أجرى ضباط الشرطة وإدارة الإطفاء فحصًا روتينيًا أخيرًا قبل انصرافهم.

 

كان هذا هو المكان الذي يتواجد فيه المدير ونائب المدير والمستشارين وبعض كبار المسؤولين في المدرسة.

لم يكن لديه موعد للتدريب مع الآنسة إيمي اليوم، لكنه ما زال يرغب في زيارة مكتبها بسبب الرئيس دانزو ولكن الآن بعد أن رأى هذه الرسالة، غير رأيه.

 

 

 

استدار غوستاف وخرج من المدرسة.

استدار غوستاف وخرج من المدرسة.

 

 

بعد عشرين دقيقة وصل إلى حي به منازل مختلفة الأحجام.

– “كان هناك أيضًا رجل مقنع غامض أنقذ الجميع تقريبًا”

 

 

على عكس الأماكن التي تتشابه فيها أحجام جميع المنازل، كانت المنازل في هذا الحي متعددة الأحجام.

وهناك أيضا رسم جميل يصور فن الطبخ على الجدران. كانت هناك أنواع مختلفة من الأطباق ، إلى جانب صور مختلفة للطهاة المشهورين حول العالم.

 

حسنًا، في هذه الحالة، كان الأمر بالفعل سيئًا للغاية ، إذا تم الإعلان عن هذا الأمر ، فسيؤثر ذلك على سمعة المدرسة مما يعني أنهم سيحتاجون بالتأكيد إلى كبش فداء.

مشى غوستاف نحو منزل في نهاية الشارع.

 

 

 

 

 

تفاجأ غوستاف عندما وصل للمنزل المذكور في الرسالة، كان هذا المنزل مكون من طابقين على شكل لوحين يغطي احدهما الاخر.

 

 

 

قال جوستاف داخليًا وهو يضحك: “منزل الرئيس دانزو أكثر روعة مما أعتقدت”.

يُمكن بالفعل رؤية آثار الدموع على وجه الرئيس دانزو.

 

 

كان من الواضح أنه بُنيَ بطريقة مميزة عن باقي المنازل التي رآها من قبل  .

 

 

كان من الواضح أنه بُنيَ بطريقة مميزة عن باقي المنازل التي رآها من قبل  .

“جوستاف”، رجل قصير وشجاع المظهر في منتصف العمر يرتدي زيًا غير رسمي، نادى غوستاف من الأمام.

 

 

 

“الرئيس دانزو”، قال جوستاف عند وصوله أمام الرجل.

 

 

 

تبادل كلاهما المجاملات مرة أخرى قبل أن يقود الرئيس دانزو جوستاف إلى داخل المنزل أثناء التحدث.

 

 

 

“الرئيس دانزو، هل أنت بخير؟”، سأل غوستاف عندما دخلوا المصعد.

“همم؟” تحدث غوستاف بنبرة منخفضة.

 

 

أجاب الرئيس دانزو بابتسامة “أنا بخير”.

 

 

 

كان يبتسم لكن جوستاف كان يشعر بأن هذه الابتسامة كانت مجرد غطاء لحقيقة ما كان يشعر به بعمق في داخله.

استدار غوستاف وخرج من المدرسة.

 

انجرفت الموسيقى الكلاسيكية إلى أذني غوستاف وهو يدخل غرفة المعيشة.

قال الرئيس دانزو بنظرة توسل: “لا تذكر ما حدث في المدرسة اليوم لحفيدتي”.

نقلت سيارة الإسعاف الجثث وبعض العمال المصابين معهم وعاد المكان ببطء إلى الهدوء.

 

“الرئيس دانزو”، قال جوستاف عند وصوله أمام الرجل.

“أمم… أكيد لكن ، الرئيس دانزو .. ماذا حدث اليوم بمكتب الادارة؟”، قرر جوستاف أن يسأل.

 

 

 

رد الرئيس دانزو بتعبير حزين: “حسنًا، لا شيء غير متوقع ، فقط بعض الأسئلة التي تم طرحها وكيف سيقررون مصير المطبخ في المستقبل”.

على عكس الأماكن التي تتشابه فيها أحجام جميع المنازل، كانت المنازل في هذا الحي متعددة الأحجام.

 

 

ما زال غوستاف يريد أن يسأل أكثر، لكنهم وصلوا بالفعل.

 

 

 

ساروا بضع خطوات إلى الأمام على طول الممر، ووصلوا إلى غرفة المعيشة.

يُمكن بالفعل رؤية آثار الدموع على وجه الرئيس دانزو.

 

 

إنه عيد ميلاد حبيبي المفضل

نقلت سيارة الإسعاف الجثث وبعض العمال المصابين معهم وعاد المكان ببطء إلى الهدوء.

أنا أعطيه حبًا كثيرًا

 

أريده أن يكون مبتهجًا دائمًا

ومع ذلك، لم يستطع غوستاف التخلص من الشعور بأنه تم التخطيط لهذا الامر بطريقة ما. كيفية وصول المعدن إلى إمداداتهم لا يزال أمرغير مفسر،ولكن في هذه اللحظة كان غوستاف متأكدًا من أن الجميع مقتنع بعدم وجود تخريب لذلك لم يحاول إثارة ذلك.

لقد تخليت عن الكثير من أجله …

استدار الطالب وغادر بعد أن أعطى الورقة لغوستاف.

 

 

انجرفت الموسيقى الكلاسيكية إلى أذني غوستاف وهو يدخل غرفة المعيشة.

-“أهلا وسهلا”

 

-“أهلا وسهلا”

الثرثرة!

على عكس الأماكن التي تتشابه فيها أحجام جميع المنازل، كانت المنازل في هذا الحي متعددة الأحجام.

 

تصادف أن تكون آخر جثة هي جثة الشخص الذي تعامل معه  جوستاف قبل الحادث.

يمكن أيضًا سماع أصوات الحديث أثناء دخولهم.

بعد عشرين دقيقة وصل إلى حي به منازل مختلفة الأحجام.

 

 

يمكن رؤية حوالي خمسة عشر شخصًا داخل الغرفة يتحدثون مع بعضهم البعض. كانوا يمسكون بأكواب بها مشروبات وهم يضحكون ويتحدثون.

 

 

 

كانت وجوههم مليئة بالابتسامات وهم يحدقون في جوستاف والرئيس دانزو  وهما يقتربان.

 

 

 

-“الرئيس دانزو،لقد عدت”

في الصفوف الدراسية ، كان لدى الأطفال عدسات لتخزين المعلومات تُسجل الدروس التي يأخذونها في الفصل حتى يُمكن إعادة تشغيلها في أي وقت.

 

استدار الطالب وغادر بعد أن أعطى الورقة لغوستاف.

– “أوه ، هل هذا هو الشاب الذي كنت تشير إليه؟”

استدار ولاحظ أنه كان طالبًا متوسط ​​الطول.

 

 

-“أهلا وسهلا”

 

 

– “أتمنى أن يُطرد”

قام العديد منهم بتحية الرئيس دانزو وجوستاف.

 

 

 

تبادل غوستاف معهم المجاملات وبدأ يتفقد المكان.

لم يكن أمام جوستاف خيار سوى العودة إلى فصله بعد ذلك الحادث.

 

 

كانت غرفة المعيشة أكبر من التي بمنزله بأربع مرات على الأقل والمواد المستخدمة لتزيينها كانت فريدة من نوعها.

 

 

 

أرائك ذهبية اللون ، صورة على الجانب الجنوبي الشرقي تُظهر الرئيس دانزو وفتاة لا تبدو أكبر من خمس سنوات.

 

 

 

وهناك أيضا رسم جميل يصور فن الطبخ على الجدران. كانت هناك أنواع مختلفة من الأطباق ، إلى جانب صور مختلفة للطهاة المشهورين حول العالم.

 

 

لم يكن لديه موعد للتدريب مع الآنسة إيمي اليوم، لكنه ما زال يرغب في زيارة مكتبها بسبب الرئيس دانزو ولكن الآن بعد أن رأى هذه الرسالة، غير رأيه.

كان من الواضح أن حياة الرئيس دانزو كانت مرتبطًة بالطعام بشدة وانعكس هذا على المظهر الداخلي للمنزل.

أومأ الضباط برأسه ردًا.

 

 

“غوستاف سأذهب لأتفقد المطبخ”، قال الرئيس دانزو وهو يسير نحو الممر الثاني على الجانب الشرقي.

 

 

 

“هل استطيع الإنضمام إليك؟”، سأل غوستاف بأدب.

 

 

انجرفت الموسيقى الكلاسيكية إلى أذني غوستاف وهو يدخل غرفة المعيشة.

“لا ، لا داعي للقلق ، فقط استمتع بالحفل “، أجاب الرئيس دانزو قبل أن يواصل السير إلى الأمام.

كانت وجوههم مليئة بالابتسامات وهم يحدقون في جوستاف والرئيس دانزو  وهما يقتربان.

 

كان غوستاف منزعج عندما سمع بعض محادثاتهم لكنه هدأ نفسه وانتظر انتهاء أنشطة اليوم.

تمامًا كما كان غوستاف على وشك أن يقول شيئًا ما، نادى عليه أحدهم من الخلف.

“رسالة الرئيس دانزو مكتوبة بشكل جيد”، أحب غوستاف الكتابة اليدوية التي لم تكن شائعة هذه الأيام.

 

 

“هل أنت جوستاف؟”

 

 

قام العديد منهم بتحية الرئيس دانزو وجوستاف.

سمع جوستاف صوت لطيف فاستدار ورأى فتاة جميلة بدت عيناها مفعمتين بالحيوية للغاية وبدت سعيدة للغاية برؤية جوستاف.

“الرئيس دانزو”، قال جوستاف عند وصوله أمام الرجل.

 

 

أدرك جوستاف على الفور أنها صاحبة الحفل.

 

 

لم يكن لديه موعد للتدريب مع الآنسة إيمي اليوم، لكنه ما زال يرغب في زيارة مكتبها بسبب الرئيس دانزو ولكن الآن بعد أن رأى هذه الرسالة، غير رأيه.

أجاب غوستاف بابتسامة خفيفة: “نعم هذا أنا”.

 

محتويات الرسالة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط