نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 144

الفصل 144 قلق غوستاف

الفصل 144 قلق غوستاف

الفصل 144 قلق غوستاف

أجاب غوستاف: “سُعدت بلقائك يا مارا”.

 

 

كانت فتاة جميلة بدت عيناها مفعمتين بالحيوية للغاية وبدت سعيدة للغاية برؤية جوستاف.

“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.

 

سووش!

علم جوستاف على الفور أنها صاحبة الحفل.

“مرحبًا أنجي، هل هناك شيء ما؟” استقبل جوستاف وسأل.

 

سألت غوستاف الكثير من الأسئلة عن نفسه. أجاب على البعض وتجاهل البعض، لكنها لم تتطفل كثيرًا.

أجاب غوستاف بابتسامة خفيفة: “نعم هذا أنا “.

 

 

 

“أنا سعيدة بلقائك أخيرًا، لقد أخبرني جدي الكثير عنك” ، قالت الفتاة بنظرة حماسية.

قال غوستاف أثناء خروجه من شقته: “انتظري”.

 

فووم!

أجاب غوستاف: “سُعدت بلقائك يا مارا”.

 

 

 

أخبره الرئيس دانزو بأسمها في وقت سابق.

 

 

 

قالت مارا بصوت مبهج: “تعال ، لنتحدث قليلًا”.

لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.

 

هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.

بعد ساعتين كان غوستاف عائداً إلى منزله. عقله لا يسعه إلا أن يفكر مرة أخرى في الوقت الذي قضاه أثناء الاحتفال بعيد ميلاد مارا.

 

 

 

كانت مارا حقًا من النوع الثرثار. لم تستطع التوقف عن الكلام والسخرية من الكثير من الأشياء. ذكرت بعض تجارب غوستاف المضحكة والمحرجة السابقة مع الرئيس دانزو، وأيضًا انه يجب على غوستاف أن يطبخ لها في يوم من الأيام.

لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.

 

 

أحبت مارا حقًا تناول الطعام مثل غوستاف، ولكن على عكسه، لم تكن لديها موهبة الطهي، لذا طلبت منه أن يطبخ لها.

قال جوستاف قبل أن يلقي بقبضته مرة أخرى.

 

 

سألت غوستاف الكثير من الأسئلة عن نفسه. أجاب على البعض وتجاهل البعض، لكنها لم تتطفل كثيرًا.

كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.

 

 

شعر غوستاف أنها كانت تشبه أنجي إلى حد ما لكن أنجي كانت فتاة لطيفة لا يمكنها أن تسخر من أي شخص، بينما لم تتردد مارا في السخرية من الكثير من الأشياء.

فووم!

 

قال غوستاف أثناء تقويم جسده: “حسنًا، عمل جيد”.

لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.

“إذا كانت هذه التجربة مؤلمة حقًا بالنسبة لك، فأنا أريدكِ أن تتذكريها في أي وقت يحاول شخص ما الهجوم عليكِ”

 

“مرحبًا، جوستاف “، رحبت أنجي بجوستاف.

كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.

شششسش!

 

شششسش!

عاد جوستاف إلى شقته حوالي الساعة السادسة مساءً. كانت خطته في وقت سابق هي العودة إلى المنزل بحلول الساعة الرابعة مساءً حتى يتسلل إلى الحدود مرة أخرى، لكنه لم يستطع أن يخيب آمال الرئيس دانزو لذلك اضطر إلى تنحية ذلك جانبًا.

تمتم غوستاف، وهو يقف ويخرج من غرفته: “حسنًا، أنجي أتت في وقت مبكر”.

 

 

الآن بعد أن كانت الساعة السادسة مساءً، لم يكن بإمكانه سوى قضاء حوالي ساعة داخل الحدود قبل أن يحين موعد الدورية الليلية.

 

 

 

بدأ يتردد بشأن ما إذا كان لا يزال يتعين عليه الذهاب أم لا لأنه لم يستطع معرفة ما إذا كان سيستغرق وقتًا أكثر من ساعة أم لا.

 

 

تمتم غوستاف، وهو يقف ويخرج من غرفته: “حسنًا، أنجي أتت في وقت مبكر”.

كان جوستاف لا يزال يفكر وهو جالس على سريره عندما سمع طرقًا على الباب.

كانت هذه إحدى الوظائف التي أضافها غوستاف بعد أن قام بتحديث البروتوكولات الأمنية في شقته.

 

 

تروووين!

كانت فتاة جميلة بدت عيناها مفعمتين بالحيوية للغاية وبدت سعيدة للغاية برؤية جوستاف.

 

بدأ يمشي نحوها.

انطلقت أشعة الضوء من السقف، مشكلة إسقاطًا ثلاثي الأبعاد تظهر فيه فتاة جميلة بقرنين على جبينها.

 

 

 

كانت هذه إحدى الوظائف التي أضافها غوستاف بعد أن قام بتحديث البروتوكولات الأمنية في شقته.

كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.

 

لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.

تمتم غوستاف، وهو يقف ويخرج من غرفته: “حسنًا، أنجي أتت في وقت مبكر”.

 

 

وصل إلى غرفة معيشته، وتوجه نحو الباب ليفتحه.

 

 

 

“مرحبًا، جوستاف “، رحبت أنجي بجوستاف.

أخبره الرئيس دانزو بأسمها في وقت سابق.

 

 

“مرحبًا أنجي، هل هناك شيء ما؟” استقبل جوستاف وسأل.

 

 

“لااا!!!” صرخت أنجي وهي تنحرف نحو اليسار وتدفع كفيها لتضرب غوستاف على جانبه الأيمن من صدره.

قالت أنجي لجوستاف بنبرة تذكيرية: “حسنًا، لا يوجد شيء خطأ، من المفترض أن نلتقي اليوم”.

 

 

 

أجاب غوستاف: “نعم أعلم ولكن لا يزال الوقت مبكرًا جدًا، ولا يفترض أن نلتقي إلا بعد ساعة”.

بدأ يمشي نحوها.

 

 

استدارت أنجي لتغادر بعد أن لاحظت أن غوستاف لم يكن في مزاج جيد.

 

 

“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.

قال غوستاف أثناء خروجه من شقته: “انتظري”.

 

 

 

وأضاف وهو يسير في الممر: “اتبعيني”.

أجاب غوستاف: “سُعدت بلقائك يا مارا”.

 

 

حدقت أنجي في وجهه بنظرة فضولية بينما كانت تتبعه من الخلف.

 

 

 

بعد بضع دقائق، وصلوا إلى منطقة الغابات المتناثرة.

 

 

 

“أنجي”، صرخ غوستاف بينما كان ظهره لا يزال متجهًا نحوها.

 

 

استدار غوستاف فجأة وانطلق نحو أنجي بينما كان يوجه قبضته نحوها.

“نعم غوستاف؟” ردت انجي.

 

 

 

سووش!

أجاب غوستاف: “نعم أعلم ولكن لا يزال الوقت مبكرًا جدًا، ولا يفترض أن نلتقي إلا بعد ساعة”.

 

 

استدار غوستاف فجأة وانطلق نحو أنجي بينما كان يوجه قبضته نحوها.

 

 

أحبت مارا حقًا تناول الطعام مثل غوستاف، ولكن على عكسه، لم تكن لديها موهبة الطهي، لذا طلبت منه أن يطبخ لها.

صُدمت أنجي وتفاعلت بتحركها خطوة إلى الوراء بينما كانت تدير وجهها نحو الجانب وتغلق عينيها.

سووش!

 

 

فووم!

حدقت أنجي في وجهه بنظرة فضولية بينما كانت تتبعه من الخلف.

 

كانت هذه إحدى الوظائف التي أضافها غوستاف بعد أن قام بتحديث البروتوكولات الأمنية في شقته.

توقفت قبضة غوستاف على بعد بوصات من وجهها مما جعلها تشعر بلمسة خفيفة من النسيم على خدها.

 

 

على الرغم من عدم وجود رد ، كانت الإجابة واضحة بالفعل من النظرة على وجه أنجي.

فتحت عينيها ببطء بعد أن لاحظت عدم وجود اتصال.

 

 

 

“لماذا لم تتهربي؟” سأل غوستاف وهو لا يزال يعلق قبضته اليمنى في الهواء.

قالت مارا بصوت مبهج: “تعال ، لنتحدث قليلًا”.

 

“آه “، صدمت أنجي وهي تتراجع ذراعيها.

“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.

 

 

 

“أنجي … لقد رأيتي قبضتي تقترب، أليس كذلك؟”، سأل جوستاف.

لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.

 

نتيجة لذلك تشكل أثر من الغبار.

على الرغم من عدم وجود رد ، كانت الإجابة واضحة بالفعل من النظرة على وجه أنجي.

شششسش!

 

 

كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.

سوووش!

 

قال غوستاف: “أريدك أن تتذكري شعورك عندما كان ذلك القائد يضربك في المسابقة”.

 

 

سووش!

عاد عقل أنجي على الفور إلى حدث التبادل وظهر على وجهها الألم كما ظهرت الصور في عقلها.

بام!

 

“أنجي”، صرخ غوستاف بينما كان ظهره لا يزال متجهًا نحوها.

لقد مرت بالفعل بتجربة مؤلمة على يد زيم وكان هذا شيئًا لم ترغب في تجربته مرة أخرى.

انطلقت أشعة الضوء من السقف، مشكلة إسقاطًا ثلاثي الأبعاد تظهر فيه فتاة جميلة بقرنين على جبينها.

 

فتحت عينيها ببطء بعد أن لاحظت عدم وجود اتصال.

“إذا كانت هذه التجربة مؤلمة حقًا بالنسبة لك، فأنا أريدكِ أن تتذكريها في أي وقت يحاول شخص ما الهجوم عليكِ”

 

قال جوستاف قبل أن يلقي بقبضته مرة أخرى.

لقد مرت بالفعل بتجربة مؤلمة على يد زيم وكان هذا شيئًا لم ترغب في تجربته مرة أخرى.

سوووش!

 

 

أخبره الرئيس دانزو بأسمها في وقت سابق.

هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.

 

 

 

كان غوستاف قد استهدف عمدا إحدى تلك البقع التي أصيبت فيها من قبل.

 

 

 

“لااا!!!” صرخت أنجي وهي تنحرف نحو اليسار وتدفع كفيها لتضرب غوستاف على جانبه الأيمن من صدره.

 

 

 

بام!

 

 

كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.

انزلق غوستاف إلى الوراء 13 قدمًا بعد أن لامس كفها صدره.

علم جوستاف على الفور أنها صاحبة الحفل.

 

 

شششسش!

 

 

انزلق غوستاف إلى الوراء 13 قدمًا بعد أن لامس كفها صدره.

نتيجة لذلك تشكل أثر من الغبار.

 

 

تمتم غوستاف، وهو يقف ويخرج من غرفته: “حسنًا، أنجي أتت في وقت مبكر”.

“آه “، صدمت أنجي وهي تتراجع ذراعيها.

كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.

 

 

“جوستاف، أنا اسفة …” كانت على وشك التحدث عندما قاطعها جوستاف.

 

 

 

قال غوستاف أثناء تقويم جسده: “حسنًا، عمل جيد”.

 

 

 

بدأ يمشي نحوها.

فتحت عينيها ببطء بعد أن لاحظت عدم وجود اتصال.

 

فووم!

“أوه؟” أعربت أنجي عن مفاجأتها. لقد استخدمت سرعتها الكاملة لتفادي هجوم غوستاف وردّت بهجوم من جانبها، لكن غوستاف لم يكن منزعجًا من ذلك ، وأجاب: “عمل جيد”

 

انطلقت أشعة الضوء من السقف، مشكلة إسقاطًا ثلاثي الأبعاد تظهر فيه فتاة جميلة بقرنين على جبينها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط