الفصل 145 سؤال أنجي
الفصل 145 سؤال أنجي
لم تستخدم هذه القوة حتى عند التعامل مع الخصوم في حدث التبادل لأنها لم تتحكم في قوتها هذه المرة وأطلقت ضربة قوية.
أصيب جوستاف بضربة قوية أخرى على جسده وتم دفعه إلى الوراء ببضعة أقدام.
كل ما فكرت فيه هو محاولة منع ما حدث لها في المرة الأخيرة، لذا كان الأمر عمل لاوعي.
لقد أرهقها غوستاف. خلال صراعهم في وقت سابق، لم تتمكن هجماتها من إزعاج غوستاف على الرغم من أن كل هجماتها سقطت على جسده ولم يتفادى أي منها.
قال غوستاف عندما وصل أمامها مرة أخرى: “هذا كل شيء … لا تبقى في مكان واحد فقط وتصبح كيس ملاكمة لشخص ما، يجب عليك أيضًا الرد ما لم تستمتعي بكونك دائمًا في الطرف المتلقي”.
“سمعتهم يقولون إنك فقط من الدرجة F … لا يهمني إذا كنت كذلك، لكنني لم أر قط درجة F بنفس قوتك … من فضلك أخبرني عن سلالتك” أضافت أنجي بنظرة توسل
“الآن أنجي، سأهاجمك عدة مرات … أريدك أن تقاومي … أريدك أن تردي بقوة أكبر مما فعلتي سابقًا، لا تكوني لطيفة لأن كونكِ لطيفة في ساحة المعركة سوف يقتلك” قال غوستاف بينما كان يتحرك للأمام مرة أخرى ويلقي بقبضته.
سووش!
تهربت أنجي مرة أخرى بالقفز نحو الجانب قبل رمي ساقها اليمنى باتجاه الجانب الأيسر من بطن غوستاف.
على الرغم من أنها كانت منزعجة من حقيقة أنها كانت تضرب شخصًا ما خاصة عندما تصادف أن يكون هذا الشخص هو غوستاف، إلا أن أنجي كانت تعلم أن التراجع لن يؤدي إلا إلى إحباط غوستاف.
سمع نداء اسمه من الجانب واستدار نحو يساره ليحدق في أنجي.
بام!
تهربت أنجي مرة أخرى بالقفز نحو الجانب قبل رمي ساقها اليمنى باتجاه الجانب الأيسر من بطن غوستاف.
أصيب جوستاف بضربة قوية أخرى على جسده وتم دفعه إلى الوراء ببضعة أقدام.
لقد أرهقها غوستاف. خلال صراعهم في وقت سابق، لم تتمكن هجماتها من إزعاج غوستاف على الرغم من أن كل هجماتها سقطت على جسده ولم يتفادى أي منها.
عندما طلب منها استخدام سرعتها القصوى، استفاد غوستاف أيضًا من مهارة العدو، لذلك على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثلها، مازال يمكنه المواكبة إلى حد ما.
كانت أنجي تفعل ما قاله جوستاف. كلما ألقى غوستاف قبضته تجاهها كان عقلها ينجرف إلى المشهد حيث كان زيم يضربها.
سيتفاعل جسدها دون وعي لأنها لا تريد أن تتعرض لمثل هذا الألم مرة أخرى.
“هممم؟ ما الأمر إذًا؟”
لم يتوقف غوستاف، فاندفع مرة أخرى وهاجمها مرارًا وتكرارًا، فقط لتتفادى هجماته وترسل هجمات خاصة بها والتي تصيب دائمًا غوستاف.
لم يتوقف غوستاف، فاندفع مرة أخرى وهاجمها مرارًا وتكرارًا، فقط لتتفادى هجماته وترسل هجمات خاصة بها والتي تصيب دائمًا غوستاف.
سمع نداء اسمه من الجانب واستدار نحو يساره ليحدق في أنجي.
لم تصدق أنها كانت تفعل هذا بالفعل وأرادت التوقف ولكن نظرة واحدة من غوستاف جعلتها تعيد التفكير.
تهربت أنجي مرة أخرى بالقفز نحو الجانب قبل رمي ساقها اليمنى باتجاه الجانب الأيسر من بطن غوستاف.
لم تصدق أنها كانت تفعل هذا بالفعل وأرادت التوقف ولكن نظرة واحدة من غوستاف جعلتها تعيد التفكير.
“لا أريده أن يقطع العلاقات معي، إذا كانت هذه هي الطريقة الوحيدة فعندئذ يجب أن أتحملها”
بهذه السرعة العالية، اختبر غوستاف ما إذا كانت ستتردد في الهجوم ولكن لدهشته كانت لا تزال تهاجمه بقوة كما كان من قبل.
على الرغم من أنها كانت منزعجة من حقيقة أنها كانت تضرب شخصًا ما خاصة عندما تصادف أن يكون هذا الشخص هو غوستاف، إلا أن أنجي كانت تعلم أن التراجع لن يؤدي إلا إلى إحباط غوستاف.
طوال فترة تفعيل المهارة، لم تكن قادرة على لمس غوستاف ولو مرة واحدة.
كانت أنجي تفعل ما قاله جوستاف. كلما ألقى غوستاف قبضته تجاهها كان عقلها ينجرف إلى المشهد حيث كان زيم يضربها.
مع استمرارهم، أدركت أنجي أن مخاوفها كانت هباءً. كانت تضرب غوستاف دائمًا ولكن لن يظهر أي تلميح من الألم على وجهه ولن يبدو مضطربًا بأي شكل من الأشكال.
أدركت أن جميع هجماتها لم تفعل شيئًا له مما صدمها أكثر.
بعد حوالي ساعة، استلقت أنجي على الأرض وهي تلهث. كانت تتنفس بصعوبة وظهر التعب على وجهها.
“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.
تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
قال غوستاف عندما وصل أمامها مرة أخرى: “هذا كل شيء … لا تبقى في مكان واحد فقط وتصبح كيس ملاكمة لشخص ما، يجب عليك أيضًا الرد ما لم تستمتعي بكونك دائمًا في الطرف المتلقي”.
أدارت وجهها نحو الجانب لتحدق في جوستاف الذي كان جالسًا بجانبها دون أي ملامح من التعب.
لقد أرهقها غوستاف. خلال صراعهم في وقت سابق، لم تتمكن هجماتها من إزعاج غوستاف على الرغم من أن كل هجماتها سقطت على جسده ولم يتفادى أي منها.
مع استمرار الصدام ، طلب منها جوستاف استخدام المزيد من السرعة وهو ما فعلته.
لم يتوقف غوستاف، فاندفع مرة أخرى وهاجمها مرارًا وتكرارًا، فقط لتتفادى هجماته وترسل هجمات خاصة بها والتي تصيب دائمًا غوستاف.
قامت بتوجيه سلالتها ونمت قرنًا آخر مما أدى إلى زيادة سرعتها بنحو أربعة أضعاف.
أدركت أن جميع هجماتها لم تفعل شيئًا له مما صدمها أكثر.
والمثير للدهشة هذه المرة عندما حاولت مهاجمة جوستاف، فقد تفادى كل هجماتها.
تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
كان هذا بمثابة مفاجأة لها حيث ان في هجماتها السابقة كانت تتحرك بسرعة أبطأ واصابته.لذلك وجدت أنه من الغريب أن يكون غوستاف قادرا على تفادي سرعتها المتزايدة ولم يكن قادرا على تفادي سرعتها البطيئة.
بهذه السرعة العالية، اختبر غوستاف ما إذا كانت ستتردد في الهجوم ولكن لدهشته كانت لا تزال تهاجمه بقوة كما كان من قبل.
كانت قادرة فقط على استخدام هذه المهارة لفترة قصيرة لذلك سرعان ما استنفدت وعادت إلى حالتها الأصلية.
كان هذا بمثابة مفاجأة لها حيث ان في هجماتها السابقة كانت تتحرك بسرعة أبطأ واصابته.لذلك وجدت أنه من الغريب أن يكون غوستاف قادرا على تفادي سرعتها المتزايدة ولم يكن قادرا على تفادي سرعتها البطيئة.
طوال فترة تفعيل المهارة، لم تكن قادرة على لمس غوستاف ولو مرة واحدة.
أصيب جوستاف بضربة قوية أخرى على جسده وتم دفعه إلى الوراء ببضعة أقدام.
كان جوستاف يفكر في شيء ما بينما كان يحدق في المسافة لذلك لم يكن معروفًا ما إذا كان قد لاحظ أنجي تحدق به أم لا.
ما لم تعرفه أنجي هو، عندما بدأ القتال، كان غوستاف قد سمح لها بإصابته عن قصد.
لقد خطط لجعل أنجي تعتاد على الشعور بضرب جسد بشري، لذلك عندما حان الوقت لمواجهتها حقًا ضد عدو في المستقبل، سيكون ذلك طبيعيًا بالنسبة لها.
أصيب جوستاف بضربة قوية أخرى على جسده وتم دفعه إلى الوراء ببضعة أقدام.
كانت أنجي أسرع منه ولكن بفضل الإدراك، تمكن جوستاف من رؤية وتوقع حركة الأشخاص أو الأشياء من حوله ما لم تكن الفجوة في السرعة كبيرة جدا.
“أثناء المبارزة، كنت أنت الذي ظهر كـفالكو لإنقاذي، أليس كذلك؟ أريد أن أعرف ما هي قدرة سلالة دمك؟” سألت أنجي بنظرة من عدم اليقين أثناء التحديق في جوستاف.
كان يعلم أن هجماتها لن تؤذيه وكان يعلم أيضًا أنها ستجبر نفسها على التوقف إذا شعرت أنها تؤذيه، لذلك قرر غوستاف فقط التركيز على اعتيادها على ضرب شخص في الوقت الحالي.
“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.
عندما طلب منها استخدام سرعتها القصوى، استفاد غوستاف أيضًا من مهارة العدو، لذلك على الرغم من أنه لم يكن سريعًا مثلها، مازال يمكنه المواكبة إلى حد ما.
لقد أرهقها غوستاف. خلال صراعهم في وقت سابق، لم تتمكن هجماتها من إزعاج غوستاف على الرغم من أن كل هجماتها سقطت على جسده ولم يتفادى أي منها.
بهذه السرعة العالية، اختبر غوستاف ما إذا كانت ستتردد في الهجوم ولكن لدهشته كانت لا تزال تهاجمه بقوة كما كان من قبل.
تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
“غوستاف”
سبب آخر لمراوغته هو أنه كان سيتعرض للضرر لو تمكنت من لمسه أثناء وجودها في تلك الحالة.
طوال فترة تفعيل المهارة، لم تكن قادرة على لمس غوستاف ولو مرة واحدة.
بعد أن استنفدت طاقتها قرر كلاهما أخذ قسط من الراحة
تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
“هذه المرة اعتقدت أنني سأجعله يكشفها ولكن ما زلت لا أعرف ما هي قوة سلالته … ربما يجب أن أسأله فقط “، حدقت أنجي في وجه غوستاف بتعبير تأملي.
تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
كان جوستاف يفكر في شيء ما بينما كان يحدق في المسافة لذلك لم يكن معروفًا ما إذا كان قد لاحظ أنجي تحدق به أم لا.
“يبدو أنني سأضطر إلى القيام بزيارتي بحلول منتصف الليل بعد مراقبة الحي”،فكر غوستاف بنظرة تأملية “ليلة أخرى طويلة بالنسبة لي..ربما هذه المرة أستطيع أن أحقق هدفاً جديدًا ”
“غوستاف”
سووش!
سمع نداء اسمه من الجانب واستدار نحو يساره ليحدق في أنجي.
بهذه السرعة العالية، اختبر غوستاف ما إذا كانت ستتردد في الهجوم ولكن لدهشته كانت لا تزال تهاجمه بقوة كما كان من قبل.
“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.
“حسنًا، ما الأمر يا أنجي؟ لقد استعدت طاقتك بالفعل؟”، سأل غوستاف بنظرة عدم تصديق وهو يحدق في أنجي.
كانت أنجي تفعل ما قاله جوستاف. كلما ألقى غوستاف قبضته تجاهها كان عقلها ينجرف إلى المشهد حيث كان زيم يضربها.
أجابت: “لا، ليس هذا”.
“هممم؟ ما الأمر إذًا؟”
تساءلت وهي تتنفس شهيقًا وزفيرًا بغزارة: “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
“أثناء المبارزة، كنت أنت الذي ظهر كـفالكو لإنقاذي، أليس كذلك؟ أريد أن أعرف ما هي قدرة سلالة دمك؟” سألت أنجي بنظرة من عدم اليقين أثناء التحديق في جوستاف.
ما لم تعرفه أنجي هو، عندما بدأ القتال، كان غوستاف قد سمح لها بإصابته عن قصد.
“سمعتهم يقولون إنك فقط من الدرجة F … لا يهمني إذا كنت كذلك، لكنني لم أر قط درجة F بنفس قوتك … من فضلك أخبرني عن سلالتك” أضافت أنجي بنظرة توسل
مع استمرارهم، أدركت أنجي أن مخاوفها كانت هباءً. كانت تضرب غوستاف دائمًا ولكن لن يظهر أي تلميح من الألم على وجهه ولن يبدو مضطربًا بأي شكل من الأشكال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
