نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 157

وقاحة غير قابلة للمقارنة

وقاحة غير قابلة للمقارنة

الفصل ١٥٧ وقاحة غير قابلة للمقارنة!

ذهل الأب مرة أخرى من تصريحها، وتساءل لماذا تقول ذلك.

من موقعه عند المدخل. رأى غوستاف مكعبًا أسود يطفو فوق الرف على الجانب الآخر من غرفة المعيشة.

“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.

قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.

“يا لها من امرأة وقحة”، قال غوستاف داخليًا قبل أن يستدير.

دخل غوستاف مسكنه السابق، ونظر في المكان.

“اخرج!” صرخ مرة أخرى.

لاحظ أن لا شقيقه ولا والدته كانا في غرفة المعيشة مما جعله يشعر بالراحة. لم يكن يمانع حقًا في مقابلتهم لكنه يفضل ألا يقضي وقتًا زائد عن الحاجة هنا.

“ما هو الخطأ؟” سأل الرجل بجانبها والذي صادف أن يكون زوجها، وكذلك والد جوستاف عندما لاحظ النظرة الغريبة على وجه زوجته.

تحدث الرجل من الخلف وهو يحدق في ظهر جوستاف: “إذا كان المكعب ملكك، فيجب أن يكون له رد فعل عندما تتفاعل معه”.

“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.

وصل غوستاف أمام الرف وكما قال الرجل، طار المكعب باتجاهه وسقط على كفه.

“ابني يشارك أيضًا في اختبار دخول منظمة الدم المختلط، أريد أن يكون لديه حلفاء ذو سلالات عالية الدرجات مثلك”، قال الرجل بنظرة توسل وهو يحدق في جوستاف.

“سوف آخذ إجازتي الآن”،استدار غوستاف ليخرج لكن الرجل منعه.

“سوف آخذ إجازتي الآن”،استدار غوستاف ليخرج لكن الرجل منعه.

“ابني يشارك أيضًا في اختبار دخول منظمة الدم المختلط، أريد أن يكون لديه حلفاء ذو سلالات عالية الدرجات مثلك”، قال الرجل بنظرة توسل وهو يحدق في جوستاف.

“ما الخطب عزيزي؟”،قالت عندما وصلت بجانب الرجل وتمسكت بكتفه.

حدق فيه غوستاف بنظرة منعزلة، وقال وهو يتقدم نحو اليسار، ويمر بجانب الرجل: “أنا آسف يا سيدي، لا يمكنني أن أكون متحالفًا مع ابنك”.

“أنا مجرد درجة F، كيف يمكنني أن أكون ابنك الغالي أو أعتني بأبنك الحبيب ؟”، سأل جوستاف.

“لكن لماذا؟ لقد أظهرت لك اللطف من خلال السماح لك بالدخول إلى منزلي، ولا تريد أن تسدد لي هذا الموقف يا لك من ناكر للجميل!” قال الرجل بصوت عال.

“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.

توقف غوستاف عندما وصل إلى الباب وألتفت لينظر للرجل.

قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.

“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.

“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.

“ماذا؟ أنت مختلط من الدرجة F؟”، صرخ الرجل بنظرة الكفر.

“لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.

أومأ غوستاف برأسه “اممم” ردًا.

“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”

“لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.

“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.

“اخرج!” صرخ مرة أخرى.

كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.

“كنت بالفعل سأخرج …”،قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال كلامه، هرعت امرأة للخروج من الداخل بنظرة منزعجة.

“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”

بدت وكأنها في أوائل الأربعينيات من عمرها،وشعرها البني الطويل.

توقف غوستاف عندما وصل إلى الباب وألتفت لينظر للرجل.

كانت تحمل تشابهًا غريبًا في الوجه مع جوستاف. على الرغم من أن غوستاف بدا مختلفًا كثيرًا عما كان عليه من قبل، إلا أنه لا يزال لديهم مظهر متشابه، كان ملحوظًا إذا نظر المرء عن كثب بما فيه الكفاية.

“لكن لماذا؟ لقد أظهرت لك اللطف من خلال السماح لك بالدخول إلى منزلي، ولا تريد أن تسدد لي هذا الموقف يا لك من ناكر للجميل!” قال الرجل بصوت عال.

“ما الخطب عزيزي؟”،قالت عندما وصلت بجانب الرجل وتمسكت بكتفه.

كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.

“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.

اتسعت عيناه حيث لاحظ أخيرًا التشابه بين الصبي وزوجته.

“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.

توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.

“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.

شم غوستاف واستدار ليغادر.

“ما هو الخطأ؟” سأل الرجل بجانبها والذي صادف أن يكون زوجها، وكذلك والد جوستاف عندما لاحظ النظرة الغريبة على وجه زوجته.

“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.

“غوستاف …؟”،قالت بنظرة الكفر.

كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.

“ماذا؟” هتف الأب بصدمة وهو يستدير ليحدق في جوستاف.

شم غوستاف واستدار ليغادر.

اتسعت عيناه حيث لاحظ أخيرًا التشابه بين الصبي وزوجته.

قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.

حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.

حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.

“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”

“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.

“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.

“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”

كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.

كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.

“لقد قلتِ أنه مات!” قال الأب وهو يدفع ذراعي زوجته بعيدًا عن كتفيه.

لاحظ أن لا شقيقه ولا والدته كانا في غرفة المعيشة مما جعله يشعر بالراحة. لم يكن يمانع حقًا في مقابلتهم لكنه يفضل ألا يقضي وقتًا زائد عن الحاجة هنا.

“إمم حبيبي أنا .. أنا .. أنا ..”، تلعثمت مرارًا أثناء محاولتها الرد.

حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.

شم غوستاف واستدار ليغادر.

“اخرج!” صرخ مرة أخرى.

قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.

“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.

ذهل الأب مرة أخرى من تصريحها، وتساءل لماذا تقول ذلك.

قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.

توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.

“يا لها من امرأة وقحة”، قال غوستاف داخليًا قبل أن يستدير.

“أنا مجرد درجة F، كيف يمكنني أن أكون ابنك الغالي أو أعتني بأبنك الحبيب ؟”، سأل جوستاف.

“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.

قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.

قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.

“يا لها من امرأة وقحة”، قال غوستاف داخليًا قبل أن يستدير.

“ماذا؟ أنت مختلط من الدرجة F؟”، صرخ الرجل بنظرة الكفر.

قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.

“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”

“أوه ، هل هذا صحيح”،تغيرت النظرة على وجه والدته فجأة إلى نظرة اشمئزاز”كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الاحتفاظ بشخص من الدرجة العالية مثل معلمتك … سيكون عديم الفائدة دائمًا عديم الفائدة ” قالت بإشمئزاز.

“لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.

كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.

“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.

“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.

“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.

فتح غوستاف الباب.كان وجهه لا يزال خاليًا من التعبيرات كما كان دائمًا.لم يتضايق من كلامها على الأطلاق.

“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.

قال غوستاف بنبرة باردة لدرجة أن والديه ارتجفا بعد سماع كلماته: “لقد كنت متساهلاً مرتين … في المرة القادمة التي يلتقي فيها ابنك معي، وهو يحمل نوايا حمقاء … سأدمره”.

“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.

قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، كان غوستاف قد غادر الشقة بالفعل.

توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.

“ما هذا؟ لقد أحسست بخوف شديد .. ما الذي يجري؟”

“يا لها من امرأة وقحة”، قال غوستاف داخليًا قبل أن يستدير.

“أنا مجرد درجة F، كيف يمكنني أن أكون ابنك الغالي أو أعتني بأبنك الحبيب ؟”، سأل جوستاف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط