نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 163

الوصول إلى البرج

الوصول إلى البرج

الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج

كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.

كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.

“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.

تمكن حوالي خمسة عشر من الدم المختلط في وقت لاحق من الهروب من براثن الذكاء الاصطناعي غير المرئي.

“بتوي!” بصق، “حفنة من الخاسرين، انظر كيف يبدون جميعًا خائفين”

كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.

جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .

كان للمشاركين الآخرين أيضًا مشكلات في صد أنظمة الذكاء الاصطناعي.

كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.

أولئك الذين نجحوا في التهرب من أنظمة الذكاء الاصطناعي اندفعوا إلى الأمام بأقصى سرعة.

تمكن حوالي خمسة عشر من الدم المختلط في وقت لاحق من الهروب من براثن الذكاء الاصطناعي غير المرئي.

على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.

“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.

ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!

على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.

ظهرت فجأة أكثر من خمسين دائرة متوهجة حول البرج أمام المشاركين الذين على وشك الوصول إلى قاعدته.

“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.

ظهرت اثنتان من هذه الدوائر المتوهجة أمام غوستاف وأنجي بعدة أقدام.

قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.

صرخ غوستاف “أنجي، اذهبي إلى الدائرة”.

كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.

سووش! سووش!

– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”

كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.

مع مرور الوقت، ظهر المزيد والمزيد من المشاركين، وازدحمت المساحة شيئًا فشيئًا.

زينغ!

تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.

على الفور دخلوا في الدوائر، ظهر توهج بشكل مكثف قبل أن يختفي مع كلاهما.

زينغ!

اندفعت الفتاة التي خلفهم ذات الجلد الأخضر نحو الدائرة على الجانب الأيمن ودخلتها.

اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.

زينغ!

“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.

اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.

كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.

كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.

“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.

زينغ! زينغ!

كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.

وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.

سووش! سووش!

كانت الأرض والجدران والسقف بيضاء اللون.

انتقلت إلى موقع جوستاف وأنجي على بعد أقدام قليلة نحو اليسار وجلست بجانب جوستاف.

كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.

أصبحت المساحة التي كانت صامتة في وقت سابق صاخبة بسبب هذين.

ظهر كلاهما في الزاوية اليمنى الجنوبية من الفضاء، وأمامهما، كان بإمكانهما رؤية العديد من الأشخاص جالسين.

هؤلاء هم المشاركون الذين تم نقلهم عن بعد هنا أيضًا. كانوا حوالي ستين، وكانت وجوههم متوترة.

تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.

“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.

هؤلاء هم المشاركون الذين تم نقلهم عن بعد هنا أيضًا. كانوا حوالي ستين، وكانت وجوههم متوترة.

ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!

حتى بعد رؤية جوستاف وأنجي، لم يحدقوا إلا لبضع ثوان قبل أن يتجاهلوهما.

قال بعض المشاركين. استفزتهم كلماته وعبروا عن غضبهم لكنه تجاهلهم ووضع أحد أصابعه في أذنه اليسرى.

مشى جوستاف وأنجي إلى الأمام ووجدا مكانًا يجلسان فيه.

كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.

أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.

“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.

وصلت دفعة جوستاف وأنجي أيضًا بعد فترة.

صرخ غوستاف “أنجي، اذهبي إلى الدائرة”.

مع مرور الوقت، ظهر المزيد والمزيد من المشاركين، وازدحمت المساحة شيئًا فشيئًا.

هؤلاء هم المشاركون الذين تم نقلهم عن بعد هنا أيضًا. كانوا حوالي ستين، وكانت وجوههم متوترة.

“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.

– “سأقطع ذلك اللسان!”

“همم؟”، استدار جوستاف لمواجهتها.

تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.

“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.

أصبحت المساحة التي كانت صامتة في وقت سابق صاخبة بسبب هذين.

قال غوستاف بتعبير تأملي: “ربما كانت هذه هي المرحلة الأولى من الاختبار …”.

– “أنت الضعيف!”

“المرحلة الأولى؟” سألت أنجي بنظرة من الحيرة، “لكن الشارة قالت إن التسجيل كان في الساعة الثامنة صباحًا … من المفترض ألا يبدأ الاختبار حتى ذلك الحين”، أضافت أنجي.

– “أنت الضعيف!”

“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.

كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.

“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.

قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.

قال غوستاف: “هذا صحيح … جهزي نفسك للمفاجآت. دعِ عقلك يكون في حالة نشطة في جميع الأوقات”.

زينغ! زينغ!

“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.

“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.

“هاهاها، حفنة من الحمقى عديمو الفائدة! لا أفهم كيف لم يتمكن هؤلاء الحمقى حتى من دخول البرج!” صاح مشارك شاب طويل القامة ونحيف المظهر بشعر برتقالي شائك وهو يضحك.

“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.

لقد تم نقله إلى هذا المكان منذ فترة.

“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.

ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يضع يده خلف رأسه ويسير باتجاه بقية المشاركين.

كانت الأرض والجدران والسقف بيضاء اللون.

أثناء المشي والتعبير عن اشمئزازه لأولئك الذين فشلوا في الوصول إلى البرج، نظر المشاركون الآخرون إليه بنظرات غريبة.

حتى بعد رؤية جوستاف وأنجي، لم يحدقوا إلا لبضع ثوان قبل أن يتجاهلوهما.

“هاه؟ لماذا هذا المكان يبدو ميتا؟”، لقد عبر عن صوته بعد أن لاحظ نظراتهم.

وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.

“بتوي!” بصق، “حفنة من الخاسرين، انظر كيف يبدون جميعًا خائفين”

كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.

قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.

تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.

– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”

قال غوستاف: “هذا صحيح … جهزي نفسك للمفاجآت. دعِ عقلك يكون في حالة نشطة في جميع الأوقات”.

– “أنت الضعيف!”

“هاه؟ لماذا هذا المكان يبدو ميتا؟”، لقد عبر عن صوته بعد أن لاحظ نظراتهم.

– “سأقطع ذلك اللسان!”

كانت الأرض والجدران والسقف بيضاء اللون.

قال بعض المشاركين. استفزتهم كلماته وعبروا عن غضبهم لكنه تجاهلهم ووضع أحد أصابعه في أذنه اليسرى.

زينغ! زينغ!

قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.

“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.

“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.

كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.

“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.

قال غوستاف: “هذا صحيح … جهزي نفسك للمفاجآت. دعِ عقلك يكون في حالة نشطة في جميع الأوقات”.

” أحمق، اذهب وتحدث إلى أحد غيري!”، أجابت وهي تقف.

زينغ! زينغ!

انتقلت إلى موقع جوستاف وأنجي على بعد أقدام قليلة نحو اليسار وجلست بجانب جوستاف.

 

“إيه؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التخلص مني هكذا؟”، وقف المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك وتحرك نحوهم.

“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.

جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .

يبدو أن المزاح بين ريا والفتاة ذات البشرة الخضراء جنبًا إلى جنب مع المشارك الذي وصل لاحقًا، تيمي ، جعل الجو المتوتر يخفف قليلاً.

أصبحت المساحة التي كانت صامتة في وقت سابق صاخبة بسبب هذين.

وجد مكانًا يجلس فيه وأغلق عينيه.

“البلهاء”، قال مشارك جديد قصير القامة بنظرة ازدراء أثناء السير نحو منطقة الجلوس.

– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”

كان شعره بطول كتفه بلون سماوي ويمتد خطان أحمران من جبهته إلى حاجبه الأيسر.

جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .

وجد مكانًا يجلس فيه وأغلق عينيه.

كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.

“تك!”

قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.

حدق المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك في الشخص الذي وصل لتوه بنظرة حذرة.

 

“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.

استمر المزيد والمزيد من المشاركين في الوصول. في حوالي ثلاثين دقيقة، تجاوز عددهم الألف، وهو العدد الإجمالي للأشخاص الموجودين أصلاً في المكان.

أجاب تيمي: “أنت لا تستحق الوقوف في ظلي يا ريا”.

على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.

“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.

قال بعض المشاركين. استفزتهم كلماته وعبروا عن غضبهم لكنه تجاهلهم ووضع أحد أصابعه في أذنه اليسرى.

استمر المزيد والمزيد من المشاركين في الوصول. في حوالي ثلاثين دقيقة، تجاوز عددهم الألف، وهو العدد الإجمالي للأشخاص الموجودين أصلاً في المكان.

حدق المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك في الشخص الذي وصل لتوه بنظرة حذرة.

يبدو أن المزاح بين ريا والفتاة ذات البشرة الخضراء جنبًا إلى جنب مع المشارك الذي وصل لاحقًا، تيمي ، جعل الجو المتوتر يخفف قليلاً.

 

“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.

مشى جوستاف وأنجي إلى الأمام ووجدا مكانًا يجلسان فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط