نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 171

التيار الذهبي

التيار الذهبي

الفصل ١٧١التيار الذهبي

عند النظر إلى أسفل، يمكن أن تسبب الحفرة العميقة الخوف الشديد. ومع ذلك، لم يكن غوستاف خائفًا من النظر إلى القاع الذي يبعد حاليًا أكثر من عشرة آلاف قدم.

بانج! بانج! بانج! بانج! بانج!

“لماذا ليس لدى أي من الجبال التي أمامي ممر؟”، تساءل غوستاف بنظرة الشك.

بدا الأمر وكأنه انفجار نووي حيث ارتطمت الصخور بقوة في الطريق أمامه.

كانت نهاية هذا الممر الجبلي على بعد بضعة أقدام فقط.

ظهرت شقوق في جميع أنحاء الطريق أمامه حيث انهار وبدأ في الانزلاق أسفل الجبل.

سووش ~

تم تدمير أكثر من ألف قدم من الممر الجبلي أمامه، مما ترك فجوة كبيرة.ومع ذلك، استمر جوستاف في الركض.

كان هناك جبل آخر على الجانب الأيسر والأيمن، لكنهما كانا أطول من ذلك بكثير، لذلك قرر غوستاف اختيار هذا.

وصل على الفور إلى الحافة حيث توقف الطريق ثم ثنى ركبتيه بقوة شديدة.

غطى جسده الضخم جزءًا كبيرًا من المنطقة، مما ألقى بظلال كبيرة على الفتاة ذات القرون.

[تم تنشيط القفزة الخارقة ]

لمست قدماه الأرض على بعد أمتار قليلة من الحافة خلفه.

سووش!

تطلع إلى الأمام ولاحظ الفتاة ذات المظهر البشري وهي تجري عبر الماء مرة أخرى.

دفع جوستاف نفسه بقوة.

كان بإمكانه رؤية الأجسام المدببة التي تشبه العظام تحته بينما كان جسده يتحرك في قوس عبر الهواء.

سووووش!

مخلوق أسود كبير انطلق فجأة من التيار الخلفي وقفز في الهواء.

تحرك جسده إلى الأمام فوق الفجوة الواسعة التي تشكلت من تدمير الممر الجبلي.

في غضون ثوانٍ، كان غوستاف قد نزل من الجبل وكان متجهاً نحو الجبل التالي.

كان بإمكانه رؤية الأجسام المدببة التي تشبه العظام تحته بينما كان جسده يتحرك في قوس عبر الهواء.

في غضون ثوانٍ، كان غوستاف قد نزل من الجبل وكان متجهاً نحو الجبل التالي.

بام!

الفتاة، التي من الواضح أنها كانت أنجي، كانت تعلم بالفعل أن هذا المخلوق كان يطاردها منذ البداية.

نجح في القفز فوق فجوة ألف قدم، وهبط على الجانب الآخر من الممر الجبلي.

غرروووووه!

لمست قدماه الأرض على بعد أمتار قليلة من الحافة خلفه.

في جزء آخر من الفضاء، يمكن رؤية فتاة وهي تركض على سطح تيار ذهبي اللون.

رفع جوستاف جسده مرة أخرى بوجه مستقيم بعد هبوطه على الجانب الآخر.

الفصل ١٧١التيار الذهبي

قال غوستاف داخليًا وهو يستدير لينظر إلى الوراء: “من الجيد أنني تمكنت من زيادة مستوى القفزة الخارقة “.

الفتاة، التي من الواضح أنها كانت أنجي، كانت تعلم بالفعل أن هذا المخلوق كان يطاردها منذ البداية.

لقد كان بالفعل مشهدًا مخيفًا.تم تدمير الممر الجبلي بأكمله، بقدر ما يمكن للعين أن تراه، بسبب الصخور الكبيرة التي أمطرت منذ لحظات قليلة.

صعد جسد أنجي بأكثر من مائة وثلاثين قدمًا في الهواء.

عند النظر إلى أسفل، يمكن أن تسبب الحفرة العميقة الخوف الشديد. ومع ذلك، لم يكن غوستاف خائفًا من النظر إلى القاع الذي يبعد حاليًا أكثر من عشرة آلاف قدم.

ظل سؤال واحد يزعج عقل جوستاف.

إذا لم يستطع أحد الطيران، فعليه إما القفز أو المشي عبر السطح المستقيم للجبل على اليسار.

بعد المرور عبر الممر الجبلي الحالي، سيحتاج فقط إلى التغلب على جبل آخر قبل السفر إلى ما وراء هذه المنطقة الجبلية.

كان القفز مستحيلاً بسبب وجود فجوة تزيد عن سبعة آلاف قدم.فقط الدم المختلط الذي يمكن أن يمشي على الجدران يمكنه العبور كملاذ أخير.

سووش!

“ماذا سيحدث لو سقطت؟ هل ستسمح منظمة الدم المختلط للمشاركين بالموت إذا فشلوا في تجاوز منطقة معينة؟”، تساءل غوستاف عما إذا كان لدى منظمة الدم المختلط وسيلة لمنع الوفيات عندما يفشل المشاركون في التغلب على المواقف الخطرة.

سووش!

قرر عدم الإفراط في التفكير، واستدار لمواصلة المشي.

وصل على الفور إلى الحافة حيث توقف الطريق ثم ثنى ركبتيه بقوة شديدة.

كانت نهاية هذا الممر الجبلي على بعد بضعة أقدام فقط.

صعد جسد أنجي بأكثر من مائة وثلاثين قدمًا في الهواء.

بعد المرور عبر الممر الجبلي الحالي، سيحتاج فقط إلى التغلب على جبل آخر قبل السفر إلى ما وراء هذه المنطقة الجبلية.

روار!

في غضون ثوانٍ، كان غوستاف قد نزل من الجبل وكان متجهاً نحو الجبل التالي.

قبل أن ينغلق فكي المخلوق تمامًا، طار جسدها من الفجوة الصغيرة المتبقية.

وقف غوستاف أمام الجبل الذي يبلغ ارتفاعه ستة آلاف متر مع أزهار صفراء وخضراء تحيط به.

وقف غوستاف أمام الجبل الذي يبلغ ارتفاعه ستة آلاف متر مع أزهار صفراء وخضراء تحيط به.

كان هناك جبل آخر على الجانب الأيسر والأيمن، لكنهما كانا أطول من ذلك بكثير، لذلك قرر غوستاف اختيار هذا.

لمست قدماه الأرض على بعد أمتار قليلة من الحافة خلفه.

ظل سؤال واحد يزعج عقل جوستاف.

دفع جوستاف نفسه بقوة.

“لماذا ليس لدى أي من الجبال التي أمامي ممر؟”، تساءل غوستاف بنظرة الشك.

كان لديها قرنان أبيضان صغيران يبرزان من جبهتها.حتى مع وجود تلك القرون على وجهها الجميل، فقد أعطت أجواء لطيفة.

في جزء آخر من الفضاء، يمكن رؤية فتاة وهي تركض على سطح تيار ذهبي اللون.

بدا الأمر وكأنه انفجار نووي حيث ارتطمت الصخور بقوة في الطريق أمامه.

سوووش!

لمست قدماه الأرض على بعد أمتار قليلة من الحافة خلفه.

تسببت سرعتها في انقسام سطح التيار، وهي تتحرك عبره لتشكل موجات خطية خلفها.

بانج! بانج! بانج! بانج! بانج!

انفجر شعرها الفضي والوردي إلى الوراء وهي تندفع إلى الأمام برشاقة.

تم الكشف عن أسنانها الكبيرة المدببة التي تشبه السيوف الحادة غير القابلة للكسر.

كان لديها قرنان أبيضان صغيران يبرزان من جبهتها.حتى مع وجود تلك القرون على وجهها الجميل، فقد أعطت أجواء لطيفة.

تطلع إلى الأمام ولاحظ الفتاة ذات المظهر البشري وهي تجري عبر الماء مرة أخرى.

روار!

سوووش!

مخلوق أسود كبير انطلق فجأة من التيار الخلفي وقفز في الهواء.

في جزء آخر من الفضاء، يمكن رؤية فتاة وهي تركض على سطح تيار ذهبي اللون.

غطى جسده الضخم جزءًا كبيرًا من المنطقة، مما ألقى بظلال كبيرة على الفتاة ذات القرون.

كان هناك جبل آخر على الجانب الأيسر والأيمن، لكنهما كانا أطول من ذلك بكثير، لذلك قرر غوستاف اختيار هذا.

بدا رأس المخلوق مثل المثلث المقلوب، وله قشور ذهبية على زعانفه السبعة التي كانت على شكل أجنحة الطائرات.

وقف غوستاف أمام الجبل الذي يبلغ ارتفاعه ستة آلاف متر مع أزهار صفراء وخضراء تحيط به.

قالت داخليًا دون أن تنظر إلى الوراء: “ما زال يطاردني”.

مخلوق أسود كبير انطلق فجأة من التيار الخلفي وقفز في الهواء.

الفتاة، التي من الواضح أنها كانت أنجي، كانت تعلم بالفعل أن هذا المخلوق كان يطاردها منذ البداية.

قلبت جسدها وهي لا تزال في الجو.ثم قامت بوضعه بطريقة أنه عندما يتوقف زخمها المتصاعد، فإنها ستنزل في شكل عمودي.

“تقريبًا هناك”، كان بصرها لا يزال مركّزًا على نهاية التيار البعيد.

عند النظر إلى أسفل، يمكن أن تسبب الحفرة العميقة الخوف الشديد. ومع ذلك، لم يكن غوستاف خائفًا من النظر إلى القاع الذي يبعد حاليًا أكثر من عشرة آلاف قدم.

سووش!

زادت سرعة حركة جسدها لبضع ثوانٍ مما تسبب في سقوط المخلوق الموجود في الهواء في التيار، مما تسبب في تناثر الأمواج عبر المكان بأكمله.

أُغلق فم المخلوق بشدة مما تسبب في ارتعاش الهواء بسرعة، مما ينتج عنه موجات صوتية عالية.

بسبب الجسم الكبير للمخلوق، فإن الموجات التي تنتشر من المنطقة التي سقط فيها أخلت بتوازن سطح التيار، مما يلقي بـإنجي في الهواء.

إذا لم يستطع أحد الطيران، فعليه إما القفز أو المشي عبر السطح المستقيم للجبل على اليسار.

صعد جسد أنجي بأكثر من مائة وثلاثين قدمًا في الهواء.

شعرت أنجي بالحرارة الشديدة التي تهب على شعرها ورفعه لأعلى، وغرق جسدها بالكامل في الماء الممزوج بعصارة معدة المخلوق.

قلبت جسدها وهي لا تزال في الجو.ثم قامت بوضعه بطريقة أنه عندما يتوقف زخمها المتصاعد، فإنها ستنزل في شكل عمودي.

لقد كان بالفعل مشهدًا مخيفًا.تم تدمير الممر الجبلي بأكمله، بقدر ما يمكن للعين أن تراه، بسبب الصخور الكبيرة التي أمطرت منذ لحظات قليلة.

سووش!

[تم تنشيط القفزة الخارقة ]

بينما كانت أنجي تنزل من الهواء، ظهر المخلوق المائي العملاق فجأة من التيار مرة أخرى وفمه مفتوح على مصراعيه.

غطى جسده الضخم جزءًا كبيرًا من المنطقة، مما ألقى بظلال كبيرة على الفتاة ذات القرون.

تم الكشف عن أسنانها الكبيرة المدببة التي تشبه السيوف الحادة غير القابلة للكسر.

كانت أنجي تسقط مباشرة في الفجوات داخل أسنانه.

كانت أنجي تسقط مباشرة في الفجوات داخل أسنانه.

كان القفز مستحيلاً بسبب وجود فجوة تزيد عن سبعة آلاف قدم.فقط الدم المختلط الذي يمكن أن يمشي على الجدران يمكنه العبور كملاذ أخير.

مثلما نزل جسدها إلى النقطة التي كانت فيها على وشك الدخول في فم الوحش،تجاوز نعل قدميها اليمنى واليسرى عدة أسنان مشيرة إلى الأعلى.لقد هبطوا مباشرة على أسنان موضوعة في شكل أفقي.

تطلع إلى الأمام ولاحظ الفتاة ذات المظهر البشري وهي تجري عبر الماء مرة أخرى.

تمكنت من العثور على موطأ قدم داخل فم الوحش بسبب وضع أسنان المخلوق.

زمجر بغضب وبخيبة أمل بسبب جهوده غير المثمرة، غاص المخلوق في الماء مرة أخرى ليطارد المخلوق الذي يبدو ضعيفًا والذي تمكن من الهروب من قبضته.

غرروووووه!

بدا رأس المخلوق مثل المثلث المقلوب، وله قشور ذهبية على زعانفه السبعة التي كانت على شكل أجنحة الطائرات.

تنفس نفسا حارا وتدفق الماء من فم المخلوق وهو يزمجر.

مخلوق أسود كبير انطلق فجأة من التيار الخلفي وقفز في الهواء.

شعرت أنجي بالحرارة الشديدة التي تهب على شعرها ورفعه لأعلى، وغرق جسدها بالكامل في الماء الممزوج بعصارة معدة المخلوق.

تنفس نفسا حارا وتدفق الماء من فم المخلوق وهو يزمجر.

بدأ المخلوق يغلق فمه بعد ذلك الهدير.

قلبت جسدها وهي لا تزال في الجو.ثم قامت بوضعه بطريقة أنه عندما يتوقف زخمها المتصاعد، فإنها ستنزل في شكل عمودي.

بدأت ساقا أنجي فجأة بالاهتزاز بسرعة جنونية وهي تجلس القرفصاء وتقفز لأعلى.

ظهرت شقوق في جميع أنحاء الطريق أمامه حيث انهار وبدأ في الانزلاق أسفل الجبل.

سووش ~

مخلوق أسود كبير انطلق فجأة من التيار الخلفي وقفز في الهواء.

قبل أن ينغلق فكي المخلوق تمامًا، طار جسدها من الفجوة الصغيرة المتبقية.

ظهرت شقوق في جميع أنحاء الطريق أمامه حيث انهار وبدأ في الانزلاق أسفل الجبل.

بام!

غرروووووه!

أُغلق فم المخلوق بشدة مما تسبب في ارتعاش الهواء بسرعة، مما ينتج عنه موجات صوتية عالية.

بدأ المخلوق يغلق فمه بعد ذلك الهدير.

لخيبة أمل المخلوق، تمكن فقط من أكل الهواء.لم يتم سحق العظام كما كان متوقعا.

في غضون ثوانٍ، كان غوستاف قد نزل من الجبل وكان متجهاً نحو الجبل التالي.

تطلع إلى الأمام ولاحظ الفتاة ذات المظهر البشري وهي تجري عبر الماء مرة أخرى.

زادت سرعة حركة جسدها لبضع ثوانٍ مما تسبب في سقوط المخلوق الموجود في الهواء في التيار، مما تسبب في تناثر الأمواج عبر المكان بأكمله.

غرووووه!

أُغلق فم المخلوق بشدة مما تسبب في ارتعاش الهواء بسرعة، مما ينتج عنه موجات صوتية عالية.

زمجر بغضب وبخيبة أمل بسبب جهوده غير المثمرة، غاص المخلوق في الماء مرة أخرى ليطارد المخلوق الذي يبدو ضعيفًا والذي تمكن من الهروب من قبضته.

بانج! بانج! بانج! بانج! بانج!

الفتاة، التي من الواضح أنها كانت أنجي، كانت تعلم بالفعل أن هذا المخلوق كان يطاردها منذ البداية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط