نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 177

سأحصل على المركز الأول

سأحصل على المركز الأول

الفصل ١٧٧ سأحصل المركز الأول

لم يستطع الصبي ذو الشعر البرتقالي الشائك التحكم في الأرض بالأسفل كما كان يفعل في مناطق أخرى.

على الشاشة، يمكن رؤية جوستاف وهو يرفع صخرة ضخمة بحجم شاحنة كبيرة أثناء سيره إلى الأمام.

سيظل يخفي البعض ويكشف عن البعض الآخر في الوقت المناسب.

كانت القاعة بأكملها في حالة من عدم التصديق لأنهم لم يعتقدوا أن شخصًا ما سيكون قويًا بما يكفي للقيام بذلك.

فور دخوله المنطقة، لاحظ التغير في قوة الجاذبية.

بدأوا في التساؤل عما إذا كانت قدرة سلالة دم جوستاف مرتبطة بالقوة.

غطت الأرض ساقه وهو يتقدم خطوة بخطوة. بسبب هذا كان محميًا من التغيير في قوة الجاذبية.

“يا لها من طريقة رائعة للتغلب على التغيير في قوة الجاذبية”، فكر جرادير زاناتوس بنظرة دهشة على وجهه وهو يحدق في الشاشة أمامه.

قام الصبي قصير القامة ذو الشعر المائي بإبطاء تدفق قوة الجاذبية. سمح له تباطؤ الجاذبية بالسفر بشكل طبيعي عبر المسار بين الصخور المؤدي إلى الكرة الخضراء في الأمام.

في هذا الوقت، كان جوستاف يجتاز منطقة الصخور.

توقف غوستاف عن حركته بعد دقائق من دخوله المنطقة وابتسم.

فور دخوله المنطقة، لاحظ التغير في قوة الجاذبية.

بعض من المشاركين لاحظوه في وقت سابق وقاموا بتنشيط سلالتهم أثناء المضي قدمًا.

في البداية، كان تغييرًا طفيفًا للغاية لا يمكن ملاحظته بسهولة. ومع ذلك، نظرًا لأن غوستاف كان لديه سلالة مرتبطة بالجاذبية، فقد كان قادرًا على الشعور بها على الفور.

لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.

وبينما كان يتقدم للأمام، لاحظ أن قوة الجاذبية استمرت في التقلص والتناقص.

كل خطوة يخطوها تسببت في صوت هدير مشابه لصوت عملاق يسير عبر المكان.

بدأ جسده يشعر بأنه أخف وزنًا، وبالكاد كان بعض الغبار يطفو لأعلى دون أن ينزل مرة أخرى.

سأكون أول من يصل إلى كرة الضوء.

توقف غوستاف عن حركته بعد دقائق من دخوله المنطقة وابتسم.

من المدهش أن الفتاة ذات البشرة الخضراء لم تتأثر حقًا بالتغير في قوة الجاذبية.غطت هالة حمراء من الضوء جسدها وهي تتقدم بسهولة.

استدار وعاد إلى بداية المنطقة.

كان أقرب المشاركين إلى الكرة الخضراء للضوء بعد غوستاف هم نفس المشاركين الثلاثة الذين شعر غرادير زاناتوس بأن لديهم إمكانات.

اقترب غوستاف من الصخرة التي هبط عليها عندما وصل، وتفحصها من أعلى إلى أسفل.

في هذه اللحظة، تمكن جوستاف بالفعل من رؤية كرة الضوء الأخضر في الأمام. كان يعتقد أنه سيحتاج فقط إلى السفر لمدة ساعة إلى ساعتين قبل الوصول إلى هناك.

يصل ارتفاع الصخرة إلى تسعين قدمًا. بدأ جوستاف يلكم الصخرة ويده مغطاة بتوهج أبيض مما تسبب في تناثر الحطام في كل مكان. بعد تحطيم الصخرة الضخمة إلى أجزاء مختلفة، توجه جوستاف إلى جزء كبير إلى حد ما. وصل أمام هذا الجزء من الصخرة، وامسك بالجانبين ثم رفعه.

لقد كان محقًا في تكهناته لأنه، في هذه المرحلة، كانت الصخور كلها في الهواء، والشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في الأمام هو منظر غير طبيعي حيث امتلأت السماء بالحجارة الطافية لأعلى، وكل خطوة يخطوها غوستاف في هذه المرحلة تقل معها الجاذبية حتى مع وجود الصخرة على كتفه.

ظهرت شقوق طفيفة في الأجزاء التي أمسك بها وهو يرفع الصخرة ويضعها على كتفيه.

لقد كان محقًا في تكهناته لأنه، في هذه المرحلة، كانت الصخور كلها في الهواء، والشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في الأمام هو منظر غير طبيعي حيث امتلأت السماء بالحجارة الطافية لأعلى، وكل خطوة يخطوها غوستاف في هذه المرحلة تقل معها الجاذبية حتى مع وجود الصخرة على كتفه.

“حسنًا، يجب أن يكون هذا ثقيلًا بما يكفي لأتمكن من عبور المنطقة “، تمتم غوستاف قليلاً بينما كان يخطو خطوة إلى الأمام.

غطت الأرض ساقه وهو يتقدم خطوة بخطوة. بسبب هذا كان محميًا من التغيير في قوة الجاذبية.

بام! بام! بام! بام! بام!

بعض من المشاركين لاحظوه في وقت سابق وقاموا بتنشيط سلالتهم أثناء المضي قدمًا.

كل خطوة يخطوها تسببت في صوت هدير مشابه لصوت عملاق يسير عبر المكان.

لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.

أدت أفعاله هذه إلى ما رآه الجميع على الشاشة.

استنفد استخدام هذه القدرة من سلالة الدم الكثير من طاقته، لذلك على عكس توقعاته، لم يكن بإمكانه سوى السير ببطء على طول المسار بدلاً من الجري للحفاظ على الطاقة. خاصة عندما لاحظ أن التغير في قوة الجاذبية زاد أكثر فأكثر كلما تقدم للأمام.

التقط جوستاف الصخرة لزيادة وزنه؛ لأنه لاحظ تغيرات الجاذبية عندما كان يسير عبر منطقة الصخور.

بدأوا في التساؤل عما إذا كانت قدرة سلالة دم جوستاف مرتبطة بالقوة.

كلما سافر الشخص أبعد، انخفض وزن جسمه. يمكن أن يخبر جوستاف أنه سيصل إلى نقطة لن يتمكن فيها الشخص من المشي على الأرض بعد الآن، وسيبدأ الجميع في الطفو.

لم يعتقدوا أن قوة الجاذبية ستستمر في الضعف مع سفرهم لمسافة أبعد.

لقد كان محقًا في تكهناته لأنه، في هذه المرحلة، كانت الصخور كلها في الهواء، والشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في الأمام هو منظر غير طبيعي حيث امتلأت السماء بالحجارة الطافية لأعلى، وكل خطوة يخطوها غوستاف في هذه المرحلة تقل معها الجاذبية حتى مع وجود الصخرة على كتفه.

عندما سافر الثلاثة في طرق مختلفة باتجاه كرة الضوء الأخضر، كان لديهم فكرة مماثلة.

يُمكن لغوستاف مواجهة قوة الجاذبية بأستخدام سلالة طاقة جاذبية.ومع ذلك، لم يرغب في الكشف عن ذلك.

لم يعتقدوا أن قوة الجاذبية ستستمر في الضعف مع سفرهم لمسافة أبعد.

لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.

لقد كان محقًا في تكهناته لأنه، في هذه المرحلة، كانت الصخور كلها في الهواء، والشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في الأمام هو منظر غير طبيعي حيث امتلأت السماء بالحجارة الطافية لأعلى، وكل خطوة يخطوها غوستاف في هذه المرحلة تقل معها الجاذبية حتى مع وجود الصخرة على كتفه.

سيظل يخفي البعض ويكشف عن البعض الآخر في الوقت المناسب.

غطاه وهج أحمر من الضوء، وهو يمشي إلى الأمام.

في هذه اللحظة، تمكن جوستاف بالفعل من رؤية كرة الضوء الأخضر في الأمام. كان يعتقد أنه سيحتاج فقط إلى السفر لمدة ساعة إلى ساعتين قبل الوصول إلى هناك.

الفصل ١٧٧ سأحصل المركز الأول

على عكس ما سبق، كانت خطواته الآن أخف وزنا ولا تصدر أي صوت.ومع ذلك ، كان لا يزال ثقيلًا بما يكفي لمقاومة التغيير في قوة الجاذبية.

اقترب غوستاف من الصخرة التي هبط عليها عندما وصل، وتفحصها من أعلى إلى أسفل.

مع تقدم غوستاف، تقدم أيضًا الكثير من المشاركين الذين وصلوا إلى المنطقة. على عكسه ، لم يلاحظ معظمهم التغيير في قوة الجاذبية حتى تحركوا مسافة كبيرة إلى الأمام.

لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.

بعض من المشاركين لاحظوه في وقت سابق وقاموا بتنشيط سلالتهم أثناء المضي قدمًا.

بام! بام! بام! بام! بام!

لم يعتقدوا أن قوة الجاذبية ستستمر في الضعف مع سفرهم لمسافة أبعد.

كان أقرب المشاركين إلى الكرة الخضراء للضوء بعد غوستاف هم نفس المشاركين الثلاثة الذين شعر غرادير زاناتوس بأن لديهم إمكانات.

في هذه اللحظة، تمكن جوستاف بالفعل من رؤية كرة الضوء الأخضر في الأمام. كان يعتقد أنه سيحتاج فقط إلى السفر لمدة ساعة إلى ساعتين قبل الوصول إلى هناك.

قام الصبي قصير القامة ذو الشعر المائي بإبطاء تدفق قوة الجاذبية. سمح له تباطؤ الجاذبية بالسفر بشكل طبيعي عبر المسار بين الصخور المؤدي إلى الكرة الخضراء في الأمام.

في هذا الوقت، كان جوستاف يجتاز منطقة الصخور.

غطاه وهج أحمر من الضوء، وهو يمشي إلى الأمام.

كلما سافر الشخص أبعد، انخفض وزن جسمه. يمكن أن يخبر جوستاف أنه سيصل إلى نقطة لن يتمكن فيها الشخص من المشي على الأرض بعد الآن، وسيبدأ الجميع في الطفو.

استنفد استخدام هذه القدرة من سلالة الدم الكثير من طاقته، لذلك على عكس توقعاته، لم يكن بإمكانه سوى السير ببطء على طول المسار بدلاً من الجري للحفاظ على الطاقة. خاصة عندما لاحظ أن التغير في قوة الجاذبية زاد أكثر فأكثر كلما تقدم للأمام.

سأكون أول من يصل إلى كرة الضوء.

لم يستطع الصبي ذو الشعر البرتقالي الشائك التحكم في الأرض بالأسفل كما كان يفعل في مناطق أخرى.

توقف غوستاف عن حركته بعد دقائق من دخوله المنطقة وابتسم.

لقد وجد صعوبة في التلاعب بالأرض، لذلك لم يكن بإمكانه سوى ترك ساقه تغوص في الأرض بمقدار قدمين بينما كان يواصل المضي قدمًا.

بدأوا في التساؤل عما إذا كانت قدرة سلالة دم جوستاف مرتبطة بالقوة.

غطت الأرض ساقه وهو يتقدم خطوة بخطوة. بسبب هذا كان محميًا من التغيير في قوة الجاذبية.

قام الصبي قصير القامة ذو الشعر المائي بإبطاء تدفق قوة الجاذبية. سمح له تباطؤ الجاذبية بالسفر بشكل طبيعي عبر المسار بين الصخور المؤدي إلى الكرة الخضراء في الأمام.

لن يطفو جسده لأعلى أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يستطع التحرك بالسرعة التي يريدها.

على عكس ما سبق، كانت خطواته الآن أخف وزنا ولا تصدر أي صوت.ومع ذلك ، كان لا يزال ثقيلًا بما يكفي لمقاومة التغيير في قوة الجاذبية.

من المدهش أن الفتاة ذات البشرة الخضراء لم تتأثر حقًا بالتغير في قوة الجاذبية.غطت هالة حمراء من الضوء جسدها وهي تتقدم بسهولة.

في البداية، كان تغييرًا طفيفًا للغاية لا يمكن ملاحظته بسهولة. ومع ذلك، نظرًا لأن غوستاف كان لديه سلالة مرتبطة بالجاذبية، فقد كان قادرًا على الشعور بها على الفور.

كان الأمر كما لو أنها لم تتأثر على الإطلاق.

في هذا الوقت، كان جوستاف يجتاز منطقة الصخور.

عندما سافر الثلاثة في طرق مختلفة باتجاه كرة الضوء الأخضر، كان لديهم فكرة مماثلة.

“حسنًا، يجب أن يكون هذا ثقيلًا بما يكفي لأتمكن من عبور المنطقة “، تمتم غوستاف قليلاً بينما كان يخطو خطوة إلى الأمام.

سأكون أول من يصل إلى كرة الضوء.

على عكس ما سبق، كانت خطواته الآن أخف وزنا ولا تصدر أي صوت.ومع ذلك ، كان لا يزال ثقيلًا بما يكفي لمقاومة التغيير في قوة الجاذبية.

بدأ المشاركون الآخرون الذين لم يكونوا مجهزين بسلالة يمكن أن تساعدهم في اجتياز هذه المنطقة في الطفو.نظرًا لعدم امتلاكهم القدرة على الطيران، فقدوا توازنهم.

في هذا الوقت، كان جوستاف يجتاز منطقة الصخور.

فور دخوله المنطقة، لاحظ التغير في قوة الجاذبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط