نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 180

الفصل 180 معركة بين الثلاثي

الفصل 180 معركة بين الثلاثي

الفصل 180 معركة بين الثلاثي

لاحظ تيمي أنه كان ينفد من الطاقة مع تقدمه نحو الحاجز بينما زادت الفتاة ذات البشرة الخضراء الفجوة بينهما بحوالي أربعة أقدام.

أليست تلك الفتاة التي كانت تجلس بجانب ذلك الفتى الأشقر؟ تعرفت الفتاة ذات البشرة الخضراء على الشخص.

كافح تيمي لسد الفجوة، لكنه لم يستطع لأنه كان على وشك النفاد من الطاقة.

“أهه!”، صرخ تييمي وهو يغطى أصابعه بالطاقة الحمراء وأرجحها نحو الفتاة ذات البشرة الخضراء.

في هذه المرحلة، كانوا على بعد حوالي مائتي قدم فقط من جدار الضوء، ولم يستغرق الأمر سوى بضع لحظات حتى يصلوا أمام حاجز الضوء.

أليست تلك الفتاة التي كانت تجلس بجانب ذلك الفتى الأشقر؟ تعرفت الفتاة ذات البشرة الخضراء على الشخص.

“أهه!”، صرخ تييمي وهو يغطى أصابعه بالطاقة الحمراء وأرجحها نحو الفتاة ذات البشرة الخضراء.

“همف!” همهمت الفتاة ذات البشرة الخضراء بتعبير محبط واستدارت لبدء السير نحو الحاجز.

شعرت بالهجوم قادم من الخلف واستدارت بسرعة بينما كانت تضع منجلها أمامها.

“سأكون من يصل إلى هناك أولاً”، صاح عندما وصل أمامها وأرجح قبضته مرة أخرى.

بانج!

كما ظهرت على وجه الفتاة ذات البشرة الخضراء تعبير خائب الأمل ، لكنها قبلت أن ما حدث قد حدث.

اصطدمت قبضة تييمي بمنجلها، وأرسلتها عدة أقدام إلى الوراء حيث فقد المنجل توهجه.

أدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء جسدها نحو الجانب وأرجحت مؤخرة منجلها لأعلى.

بمجرد توقفها عن الانزلاق للخلف، اندفع تيمي نحوها مرة أخرى.

عندما وصلوا، جربوا طرقًا مختلفة، وبعد دقيقة تمكن الثلاثة منهم من المرور.

“سأكون من يصل إلى هناك أولاً”، صاح عندما وصل أمامها وأرجح قبضته مرة أخرى.

انجرف صوت إلى آذانهم عندما اقتربوا من الفتاة.

سووش!

أدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء جسدها نحو الجانب وأرجحت مؤخرة منجلها لأعلى.

بعد وصولها إلى داخل حاجز الضوء، ابتسمت لهم قبل أن تستدير وتتجه نحو الصخرة الضخمة التي أمامها.

بام!

أرجحت منجلها مرتين رداً على ذلك، وتم تقسيم المطرقة الكبيرة المصنوعة من الصخور على الفور إلى ثلاثة أنصاف.

اصطدم منجلها بذراع تيمي اليمنى،ثم قامت بتدوير منجلها وضربته في صدر تيمي، مما جعله يطير.

ثلاثة منهم ساروا للتحقق مما كان يحدث.

بانج!

“سأكون من يصل إلى هناك أولاً”، صاح عندما وصل أمامها وأرجح قبضته مرة أخرى.

هبط تيمي على ظهره على بعد عدة أقدام.

أدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء جسدها نحو الجانب وأرجحت مؤخرة منجلها لأعلى.

كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء على وشك أن تستدير وتواصل رحلتها عندما وصل ريا أمامها.

رفع ريا يده بسرعة لحماية نفسه. ومع ذلك، عندما لامست قدمها اليمنى ذراعه، أدرك أنه لا ينبغي العبث مع هذه الفتاة.

قام بتوجيه المطرقة الصخرية الكبيرة التي صنعها من الأرض نحوها.

عندما وصلوا، جربوا طرقًا مختلفة، وبعد دقيقة تمكن الثلاثة منهم من المرور.

شينغ! شينغ!

بام!

أرجحت منجلها مرتين رداً على ذلك، وتم تقسيم المطرقة الكبيرة المصنوعة من الصخور على الفور إلى ثلاثة أنصاف.

كما ظهرت على وجه الفتاة ذات البشرة الخضراء تعبير خائب الأمل ، لكنها قبلت أن ما حدث قد حدث.

قبل أن يستعيد ريا حواسه، كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء قد قفزت بالفعل في الهواء، وكانت ساقها اليمنى تتأرجح حاليًا نحو وجهه.

حدق الثلاثة في بعضهم البعض لبضع ثوان.

رفع ريا يده بسرعة لحماية نفسه. ومع ذلك، عندما لامست قدمها اليمنى ذراعه، أدرك أنه لا ينبغي العبث مع هذه الفتاة.

“فقط كيف وصلت هذه الصخرة إلى هنا؟”، كان لدى الثلاثة منهم نفس الفكرة،وهم ينظرون إلى الصخرة الكبيرة التي أمامهم.

بانج!

“لن يكون ذيل البقرة ولا تييمي أول من يدخل! سأدخل قبل كلاكما!” صرخ ريا ودفع نفسه بقوة أيضًا.

“أرغ!” صرخ ريا بينما دفعت الركلة يده بعيدًا ، واصطدمت ساقاها بخده الأيسر.

“اللعنة! انظرا ما تسبب به كلاكما!” صرخ ريا بنظرة منزعجة.

تدفق الدم من فمه بينما كان جسده يطير في الهواء.

داخل الحاجز، نظروا في الفضاء الذي أنشأته كرة الضوء الخضراء الكروية الكبيرة في الهواء.

“لماذا هي قوية جدا؟”، قال ريا داخليًا مع تعبير عن الألم والكفر قبل أن يضرب الأرض.

رفع ريا يده بسرعة لحماية نفسه. ومع ذلك، عندما لامست قدمها اليمنى ذراعه، أدرك أنه لا ينبغي العبث مع هذه الفتاة.

“همف!” همهمت الفتاة ذات البشرة الخضراء بتعبير محبط واستدارت لبدء السير نحو الحاجز.

بعد وصولها إلى داخل حاجز الضوء، ابتسمت لهم قبل أن تستدير وتتجه نحو الصخرة الضخمة التي أمامها.

“لن أدعك” صاح تيمي وهو يقفز.

“لن أدعك” صاح تيمي وهو يقفز.

“لن يكون ذيل البقرة ولا تييمي أول من يدخل! سأدخل قبل كلاكما!” صرخ ريا ودفع نفسه بقوة أيضًا.

“لماذا هي قوية جدا؟”، قال ريا داخليًا مع تعبير عن الألم والكفر قبل أن يضرب الأرض.

استدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء لتواجههم.

“فقط من هي؟” حدق تيمي في الشخص الذي وصل داخل الحاجز.

“هذان الأحمقان يعتقدان انهما سيصلا قبلي الآن ، أليس كذلك؟” قالت بنبرة متغطرسة بينما كانت تستحضر منجلًا كبيرًا آخر مصنوعًا من الطاقة الحمراء في يدها اليسرى.

“همف!” همهمت الفتاة ذات البشرة الخضراء بتعبير محبط واستدارت لبدء السير نحو الحاجز.

رفعت كلا المنجلين وأشارت إليهما.

عادت قوة الجاذبية إلى وضعها الطبيعي في اللحظة التي مروا بها خلال حاجز الضوء.

حدق الثلاثة في بعضهم البعض لبضع ثوان.

“هاه؟” صرخ كل من تيمي وريا في نفس الوقت ، ولكن بمجرد أن استداروا للتحقق مما كان يحدث ، ظهرت صورة ظلية سريعة للغاية أمامهم.

ومع ذلك، عندما كانوا على وشك الاندفاع نحو بعضهم البعض، شعروا بشيء بعيد.

استدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء لتواجههم.

“هاه؟” صرخ كل من تيمي وريا في نفس الوقت ، ولكن بمجرد أن استداروا للتحقق مما كان يحدث ، ظهرت صورة ظلية سريعة للغاية أمامهم.

ثلاثة منهم ساروا للتحقق مما كان يحدث.

سووش!

كانت تقف حاليًا على الجانب الأيمن من الصخرة وهي تحدق في الأرض أمامها.

لم تر الفتاة ذات البشرة الخضراء إلا شعرها الفضي والوردي اللون أثناء أندفاع الصورة الظلية بجانبها.

عادت قوة الجاذبية إلى وضعها الطبيعي في اللحظة التي مروا بها خلال حاجز الضوء.

كانت السرعة أكبر من أن يتفاعل أي منهم في الوقت المحدد.

بام!

قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، وصلت الصورة الظلية إلى حاجز الضوء.

تمدد الحاجز مثل المطاط ومرت به الصورة الظلية أخيرًا.

ترووييين!

“هاه؟” صرخ كل من تيمي وريا في نفس الوقت ، ولكن بمجرد أن استداروا للتحقق مما كان يحدث ، ظهرت صورة ظلية سريعة للغاية أمامهم.

تموج الحاجز مثل الأمواج بينما كان جسم الصورة الظلية يندفع من خلاله.

عادت قوة الجاذبية إلى وضعها الطبيعي في اللحظة التي مروا بها خلال حاجز الضوء.

تمدد الحاجز مثل المطاط ومرت به الصورة الظلية أخيرًا.

كانت شفتيها تتحرك من حين لآخر لأعلى ولأسفل، مما يدل على أنها كانت تتحدث إلى شخص ما.

حدق الثلاثة بنظرات الكفر عندما وصلت الصورة الظلية إلى الجانب الآخر.

“لماذا هي قوية جدا؟”، قال ريا داخليًا مع تعبير عن الألم والكفر قبل أن يضرب الأرض.

بدوا عاجزين عن الكلام. كل المزاح والقتال كانا من أجل لا شيء.

استدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء لتواجههم.

قال تيمي داخليًا بنظرة متضاربة: “لقد خسرنا”.

حدق الثلاثة في بعضهم البعض لبضع ثوان.

“اللعنة! انظرا ما تسبب به كلاكما!” صرخ ريا بنظرة منزعجة.

سووش!

“فقط من هي؟” حدق تيمي في الشخص الذي وصل داخل الحاجز.

أليست تلك الفتاة التي كانت تجلس بجانب ذلك الفتى الأشقر؟ تعرفت الفتاة ذات البشرة الخضراء على الشخص.

بدأ تيمي والفتاة ذات البشرة الخضراء بالسير نحو الحاجز.

كانت فتاة جميلة ولطيفة بشعرها الفضي والوردي. وبرز قرنان من جبهتها.

قام بتوجيه المطرقة الصخرية الكبيرة التي صنعها من الأرض نحوها.

بعد وصولها إلى داخل حاجز الضوء، ابتسمت لهم قبل أن تستدير وتتجه نحو الصخرة الضخمة التي أمامها.

سووش!

قال ريا وهو يتحرك مشيًا إلى الأمام بتعبير حزين: “آه، مثل هذه الفتاة ذات المظهر الضعيف قد وصلت إلى هناك قبلنا”.

“فقط كيف وصلت هذه الصخرة إلى هنا؟”، كان لدى الثلاثة منهم نفس الفكرة،وهم ينظرون إلى الصخرة الكبيرة التي أمامهم.

كما ظهرت على وجه الفتاة ذات البشرة الخضراء تعبير خائب الأمل ، لكنها قبلت أن ما حدث قد حدث.

حدق الثلاثة بنظرات الكفر عندما وصلت الصورة الظلية إلى الجانب الآخر.

بدأ تيمي والفتاة ذات البشرة الخضراء بالسير نحو الحاجز.

“همف!” همهمت الفتاة ذات البشرة الخضراء بتعبير محبط واستدارت لبدء السير نحو الحاجز.

عندما وصلوا، جربوا طرقًا مختلفة، وبعد دقيقة تمكن الثلاثة منهم من المرور.

شينغ! شينغ!

عادت قوة الجاذبية إلى وضعها الطبيعي في اللحظة التي مروا بها خلال حاجز الضوء.

أدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء جسدها نحو الجانب وأرجحت مؤخرة منجلها لأعلى.

سحب ريا قدميه من الأرض وتنهد بارتياح. كما اختفت الطاقة الشبيهة بالهالة الحمراء المحيطة بالفتاة ذات البشرة الخضراء وتيمي.

بعد وصولها إلى داخل حاجز الضوء، ابتسمت لهم قبل أن تستدير وتتجه نحو الصخرة الضخمة التي أمامها.

داخل الحاجز، نظروا في الفضاء الذي أنشأته كرة الضوء الخضراء الكروية الكبيرة في الهواء.

“أرغ!” صرخ ريا بينما دفعت الركلة يده بعيدًا ، واصطدمت ساقاها بخده الأيسر.

كانت المساحة كبيرة بما يكفي لاستيعاب الآلاف من الناس.

كانت شفتيها تتحرك من حين لآخر لأعلى ولأسفل، مما يدل على أنها كانت تتحدث إلى شخص ما.

كان هذا عندما لاحظوا الصخرة الضخمة الموضوعة في منتصف الفضاء.

كافح تيمي لسد الفجوة، لكنه لم يستطع لأنه كان على وشك النفاد من الطاقة.

“فقط كيف وصلت هذه الصخرة إلى هنا؟”، كان لدى الثلاثة منهم نفس الفكرة،وهم ينظرون إلى الصخرة الكبيرة التي أمامهم.

أليست تلك الفتاة التي كانت تجلس بجانب ذلك الفتى الأشقر؟ تعرفت الفتاة ذات البشرة الخضراء على الشخص.

“من الذي تتحدث إليه؟” قالت ريا بنظرة مرتبكة وهي تحدق في الفتاة التي جاءت قبلها.

اصطدمت قبضة تييمي بمنجلها، وأرسلتها عدة أقدام إلى الوراء حيث فقد المنجل توهجه.

كانت تقف حاليًا على الجانب الأيمن من الصخرة وهي تحدق في الأرض أمامها.

“فقط كيف وصلت هذه الصخرة إلى هنا؟”، كان لدى الثلاثة منهم نفس الفكرة،وهم ينظرون إلى الصخرة الكبيرة التي أمامهم.

كانت شفتيها تتحرك من حين لآخر لأعلى ولأسفل، مما يدل على أنها كانت تتحدث إلى شخص ما.

كانت المساحة كبيرة بما يكفي لاستيعاب الآلاف من الناس.

ثلاثة منهم ساروا للتحقق مما كان يحدث.

عادت قوة الجاذبية إلى وضعها الطبيعي في اللحظة التي مروا بها خلال حاجز الضوء.

“لقد جئتِ إلى هنا بعدي بحوالي ثلاثين دقيقة … ليس سيئًا”

رفع ريا يده بسرعة لحماية نفسه. ومع ذلك، عندما لامست قدمها اليمنى ذراعه، أدرك أنه لا ينبغي العبث مع هذه الفتاة.

انجرف صوت إلى آذانهم عندما اقتربوا من الفتاة.

بعد وصولها إلى داخل حاجز الضوء، ابتسمت لهم قبل أن تستدير وتتجه نحو الصخرة الضخمة التي أمامها.

انجرف صوت إلى آذانهم عندما اقتربوا من الفتاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط