نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 188

المرحلة الثالثة المعقدة

المرحلة الثالثة المعقدة

الفصل 188 المرحلة الثالثة المعقدة

“سنستخدم محفزًا عقليًا منخفض المستوى لإرسالكم جميعًا إلى تلك المساحة. لذلك، لن يكون فوق ما يمكن أن تتعامل معه فئتكم العمرية … إنها مساحة افتراضية، ولكن في نفس الوقت، سيكون كل شيء حقيقي باستثناء ما نريد تصويره على أنه مزيف … الباقي سيكون متروكًا لك “قال غرادير زاناتوس.

-“غير ممكن!”

“محفز دماغ منخفض المستوى ؟” فكر جوستاف بعد سماعه تفسير غرادير زاناتوس “آمل ألا يكون الأمر مزعجًا ”

“سيدي زاناتوس … يبدو أن هناك حجرة معطلة هناك”، أشارت إلى الجزء الغربي من المختبر.

لا يزال لدى المشاركين الكثير من الأسئلة ونظرات الحذر، لكنهم كانوا يعلمون أن التفسير لن يكون أكثر من هذا.

انفتحت الكبسولة ، وشوهد صبي بشعر أشقر ملقى بداخلها.

زينغ! زينغ! زينغ! زينغ! زينغ!

لقد أدركوا على الفور أن هؤلاء كانوا مشاركين من مجموعات أخرى خضعوا لاختبارات في طوابق منفصلة.

أضاءت القاعة عندما بدأ المشاركون في الاختفاء من أماكن جلوسهم واحدًا تلو الآخر.

على الرغم من أنه كان على بعد أكثر من ألف قدم، فهموا ما كان يقوله. ومع ذلك ، فقد ارتبكوا من هذا البيان.

اختفى غوستاف معهم أيضًا في ثوانٍ قليلة. عندما اختفى الضوء المحيط به، وجد نفسه في قاعة كانت أكبر من كل مساحة كان المشاركون فيها حتى الآن.

والمثير للدهشة أنهم ما زالوا يسمعون صوت غرادير زاناتوس داخل الكبسولة. ومع ذلك، لم يكن يأتي في موجات صوتية. بدلا من ذلك، كان مدويا في أذهانهم.

لم تكن حقا قاعة. بدا الأمر أشبه بالمختبر لأنه يمكن رؤية آلات تشبه الأحواض في صفوف وأعمدة ممتدة بقدر ما يمكن للعين رؤيته.

قال غرادير زاناتوس “حسنًا، لا أعتقد أن هناك أي حاجة لذلك” وأشار إلى المشرف ذو القرن لفتح الكبسولة.

يمكن رؤية جدار زجاجي على ارتفاع سبعمائة قدم على الجانب الأيمن من القاعة.

مر جسم المشرف عبر الزجاج وسافر عبر الهواء لعدة آلاف من الأقدام وهبط أمام الكبسولة المذكورة.

داخل الجدران الزجاجية، يمكن رؤية خمسة أشخاص يرتدون ملابس مثل غرادير زاناتوس.

مر جسم المشرف عبر الزجاج وسافر عبر الهواء لعدة آلاف من الأقدام وهبط أمام الكبسولة المذكورة.

كانت امرأتان وثلاثة رجال داخل الجدران الزجاجية يرتدون الزي البرتقالي مع أشرطة سوداء.

كان لديهم نظرة حازمة على وجوههم.

بدأ الشريط الأحمر الذي ظهر أعلى كبسولة كل شخص بالامتلاء، وفي غضون بضع ثوانٍ، امتلأ تمامًا.

كان أحدهم، بقرن على جبهته ،طوى ذراعيه بعبوس على وجهه. نظر إلى المشاركين الذين ظلوا يظهرون داخل المختبر.

– “بينهم؟”

كان لديهم جميعًا طرقهم المختلفة في الوقوف والتي بدت مهددة للغاية.

مر جسم المشرف عبر الزجاج وسافر عبر الهواء لعدة آلاف من الأقدام وهبط أمام الكبسولة المذكورة.

وقف غرادير زاناتوس في وسطهم. بدا عاديًا تمامًا مقارنة ببقيتهم ويداه مقفلة خلف ظهره.

“هاه؟”

قال غرادير زاناتوس: “اعثر على الكبسولة التي عليها رقمك”. صوته ينتقل عبر الغرفة الكبيرة تشبه المختبر.

كانت امرأتان وثلاثة رجال داخل الجدران الزجاجية يرتدون الزي البرتقالي مع أشرطة سوداء.

كان أكثر من ألف مشارك يتنقلون في المكان في الوقت الحالي.

توقف غرادير زاناتوس عن الكلام وتمنى للمشاركين حظًا سعيدًا حيث بدأت الكبسولة في العمل.

يمكن للمشاركين من مجموعة غوستاف رؤية الكثير من الوجوه التي لا يمكن التعرف عليها.

تحولت رؤوسهم إلى حالة من الغموض، وقبل أن يدركوا ما حدث، فقدوا وعيهم.

لقد أدركوا على الفور أن هؤلاء كانوا مشاركين من مجموعات أخرى خضعوا لاختبارات في طوابق منفصلة.

تسشه!

بدأ المشاركون في العثور على كبسولاتهم الواحدة تلو الأخرى

-“غير ممكن!”

تسشه! تسشه! تسشه!

-“ماذا او ما؟”

انفتحت الكبسولات ودخلوا فيها للاستلقاء. وأغلقت مرة أخرى بعد ذلك مباشرة ، وظهر شريط أحمر فوق كل كبسولة تم إغلاقها.

يمكنهم رؤية المشاركين يظهرون في كل مكان، واحدًا تلو الآخر على العرض.

في الداخل، يمكن للمشاركين فقط رؤية خطوط متوهجة زرقاء وخضراء عبر السطح الأملس داخل الكبسولة.

“محفز دماغ منخفض المستوى ؟” فكر جوستاف بعد سماعه تفسير غرادير زاناتوس “آمل ألا يكون الأمر مزعجًا ”

والمثير للدهشة أنهم ما زالوا يسمعون صوت غرادير زاناتوس داخل الكبسولة. ومع ذلك، لم يكن يأتي في موجات صوتية. بدلا من ذلك، كان مدويا في أذهانهم.

اختفى غوستاف معهم أيضًا في ثوانٍ قليلة. عندما اختفى الضوء المحيط به، وجد نفسه في قاعة كانت أكبر من كل مساحة كان المشاركون فيها حتى الآن.

إعطاءهم بعض الإرشادات الأخرى وتذكيرهم بما يدور حوله هذا الأمر

كان لديهم نظرة حازمة على وجوههم.

كان غوستاف بالفعل داخل كبسولته. ذكره وجوده داخل الكبسولة عندما كان ينام في حوض الاستحمام.

-“ماذا او ما؟”

ابتسم غوستاف ، “أتساءل ماذا حدث لحوض الاستحمام هذا الآن؟ ربما ألقوه بعيدًا … ”

قال غرادير زاناتوس: “اعثر على الكبسولة التي عليها رقمك”. صوته ينتقل عبر الغرفة الكبيرة تشبه المختبر.

لم يكن غوستاف منزعجًا حقًا من الكبسولة التي تذكره بمثل هذه الأوقات داخل أسرته السابقة. لقد اعتاد النوم داخل حوض الاستحمام الصلب لدرجة أنه لم يعد يشعر بعدم الراحة عند الاستلقاء داخل الكبسولة.

أجاب غرادير زاناتوس بابتسامة مؤذية: “أعتقد أن شخصًا كهذا قد ظهر بالفعل”.

لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للعديد من المشاركين الآخرين الذين استمروا في إدارة أجسادهم لأنهم لم يكونوا مرتاحين داخل الكبسولة.

انفتحت الكبسولة ، وشوهد صبي بشعر أشقر ملقى بداخلها.

توقف غرادير زاناتوس عن الكلام وتمنى للمشاركين حظًا سعيدًا حيث بدأت الكبسولة في العمل.

كان لديهم جميعًا طرقهم المختلفة في الوقوف والتي بدت مهددة للغاية.

بدأ الشريط الأحمر الذي ظهر أعلى كبسولة كل شخص بالامتلاء، وفي غضون بضع ثوانٍ، امتلأ تمامًا.

تينغ! تينغ! تينغ! تينغ! تينغ!

على الرغم من أنه كان على بعد أكثر من ألف قدم، فهموا ما كان يقوله. ومع ذلك ، فقد ارتبكوا من هذا البيان.

تحول الشريط الأحمر إلى اللون الأخضر، وشعر المشاركون أن وعيهم قد انتزع منهم.

“لا تكن سخيفًا فالجوس، هل تعتقد أن مرشحًا يحتمل أن يكون فئة خاصة سيظهر هنا؟”، قال الرجل ذو القرن بنبرة عميقة.

تحولت رؤوسهم إلى حالة من الغموض، وقبل أن يدركوا ما حدث، فقدوا وعيهم.

قال غرادير زاناتوس: “اعثر على الكبسولة التي عليها رقمك”. صوته ينتقل عبر الغرفة الكبيرة تشبه المختبر.

بعد بضع ثوان، فتحوا عيونهم ووجدوا أنفسهم في عالم غير مألوف يشتعل فيه النيران الخضراء والصفراء.

-“غير ممكن!”

حدّق غرادير زاناتوس وبقية المشرفين الآخرين في المختبر الكبير وشاهدوا الأشرطة على كبسولاتهم تتحول إلى اللون الأخضر.

لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للعديد من المشاركين الآخرين الذين استمروا في إدارة أجسادهم لأنهم لم يكونوا مرتاحين داخل الكبسولة.

قالت إحدى المشرفين، التي تصادف أنها سيدة ذات شعر أزرق على وجهها، “يبدو أنه سيبدأ قريبًا. دعنا نضع صورة للعالم هنا”.

قال غرادير زاناتوس “حسنًا، لا أعتقد أن هناك أي حاجة لذلك” وأشار إلى المشرف ذو القرن لفتح الكبسولة.

تروووووين!

زينغ! زينغ! زينغ! زينغ! زينغ!

ظهر أمامهم إسقاط ثلاثي الأبعاد أظهر عالماً ملتهباً بالنار الخضراء والصفراء.

كان غوستاف بالفعل داخل كبسولته. ذكره وجوده داخل الكبسولة عندما كان ينام في حوض الاستحمام.

يمكنهم رؤية المشاركين يظهرون في كل مكان، واحدًا تلو الآخر على العرض.

كان غوستاف بالفعل داخل كبسولته. ذكره وجوده داخل الكبسولة عندما كان ينام في حوض الاستحمام.

“سيدي زاناتوس … هل تعتقد أنه قد يكون هناك أي مواد طبقية خاصة بين هذه المجموعات؟” سأل أحد المشرفين ذوي الشعر الأخضر الشبيه بالديدان.

كانت امرأتان وثلاثة رجال داخل الجدران الزجاجية يرتدون الزي البرتقالي مع أشرطة سوداء.

“لا تكن سخيفًا فالجوس، هل تعتقد أن مرشحًا يحتمل أن يكون فئة خاصة سيظهر هنا؟”، قال الرجل ذو القرن بنبرة عميقة.

زينغ! زينغ! زينغ! زينغ! زينغ!

أجاب غرادير زاناتوس بابتسامة مؤذية: “أعتقد أن شخصًا كهذا قد ظهر بالفعل”.

كان غوستاف بالفعل داخل كبسولته. ذكره وجوده داخل الكبسولة عندما كان ينام في حوض الاستحمام.

-“ماذا او ما؟”

الفصل 188 المرحلة الثالثة المعقدة “سنستخدم محفزًا عقليًا منخفض المستوى لإرسالكم جميعًا إلى تلك المساحة. لذلك، لن يكون فوق ما يمكن أن تتعامل معه فئتكم العمرية … إنها مساحة افتراضية، ولكن في نفس الوقت، سيكون كل شيء حقيقي باستثناء ما نريد تصويره على أنه مزيف … الباقي سيكون متروكًا لك “قال غرادير زاناتوس.

– “بينهم؟”

كان لديهم جميعًا طرقهم المختلفة في الوقوف والتي بدت مهددة للغاية.

-“غير ممكن!”

أجاب غرادير زاناتوس بابتسامة مؤذية: “أعتقد أن شخصًا كهذا قد ظهر بالفعل”.

أعرب ثلاثة من المشرفين عن رأيهم في نفس الوقت.

-“ماذا او ما؟”

“لماذا …” كان يتحدث المشرف ذو القرن عندما قاطعته المشرفة ذات شعر الوجه الأزرق.

تحول الشريط الأحمر إلى اللون الأخضر، وشعر المشاركون أن وعيهم قد انتزع منهم.

“سيدي زاناتوس … يبدو أن هناك حجرة معطلة هناك”، أشارت إلى الجزء الغربي من المختبر.

تحولت رؤوسهم إلى حالة من الغموض، وقبل أن يدركوا ما حدث، فقدوا وعيهم.

“هاه؟”

مر جسم المشرف عبر الزجاج وسافر عبر الهواء لعدة آلاف من الأقدام وهبط أمام الكبسولة المذكورة.

استدار الأربعة إلى الجانب وحدقوا في الاتجاه الذي كانت تشير إليه.

استدار الأربعة إلى الجانب وحدقوا في الاتجاه الذي كانت تشير إليه.

من بين آلاف الكبسولات التي عليها شريط أخضر، هناك واحدة لا تزال متوهجة باللون الأحمر.

وقف غرادير زاناتوس في وسطهم. بدا عاديًا تمامًا مقارنة ببقيتهم ويداه مقفلة خلف ظهره.

“حسنًا؟ تحقق مما يحدث مع هذا الكبسولة ” قال غرادير زاناتوس.

أجاب غرادير زاناتوس بابتسامة مؤذية: “أعتقد أن شخصًا كهذا قد ظهر بالفعل”.

أومأ أحدهم برأسه وشرع في القفز عبر الجدار الزجاجي.

-“ماذا او ما؟”

زوون!

بدأ المشاركون في العثور على كبسولاتهم الواحدة تلو الأخرى

مر جسم المشرف عبر الزجاج وسافر عبر الهواء لعدة آلاف من الأقدام وهبط أمام الكبسولة المذكورة.

توقف غرادير زاناتوس عن الكلام وتمنى للمشاركين حظًا سعيدًا حيث بدأت الكبسولة في العمل.

قال المشرف “إنه غير قادر على تهيئة موجات الدماغ”.

كان غوستاف بالفعل داخل كبسولته. ذكره وجوده داخل الكبسولة عندما كان ينام في حوض الاستحمام.

على الرغم من أنه كان على بعد أكثر من ألف قدم، فهموا ما كان يقوله. ومع ذلك ، فقد ارتبكوا من هذا البيان.

كانت امرأتان وثلاثة رجال داخل الجدران الزجاجية يرتدون الزي البرتقالي مع أشرطة سوداء.

قالت المشرفة الأخرى ذات الشعر الأسود المتدفق: “سأتصل بفريق تكنولوجيا الصيانة للتحقق من ذلك”.

“سيدي زاناتوس … هل تعتقد أنه قد يكون هناك أي مواد طبقية خاصة بين هذه المجموعات؟” سأل أحد المشرفين ذوي الشعر الأخضر الشبيه بالديدان.

قال غرادير زاناتوس “حسنًا، لا أعتقد أن هناك أي حاجة لذلك” وأشار إلى المشرف ذو القرن لفتح الكبسولة.

بعد بضع ثوان، فتحوا عيونهم ووجدوا أنفسهم في عالم غير مألوف يشتعل فيه النيران الخضراء والصفراء.

تسشه!

تروووووين!

انفتحت الكبسولة ، وشوهد صبي بشعر أشقر ملقى بداخلها.

“حسنًا؟ تحقق مما يحدث مع هذا الكبسولة ” قال غرادير زاناتوس.

“آه ، لقد شعرت أن هذا سيحدث “

يمكن للمشاركين من مجموعة غوستاف رؤية الكثير من الوجوه التي لا يمكن التعرف عليها.

ظهر أمامهم إسقاط ثلاثي الأبعاد أظهر عالماً ملتهباً بالنار الخضراء والصفراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط