نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 198

قرار ذكي

قرار ذكي

الفصل 198 قرار ذكي

أجاب الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة: “لا، سيتعين علينا المرور بواحدة منهم أيضًا. بعد ذلك، سأكون قد حصلت على ما يكفي من البيانات لمعرفة الفرق”.

تحولت آذان أنجي إلى اللون الأحمر.

“هل ما زلت تملك ما يكفي من الطاقة لتأخذنا جميعًا في مرة واحدة؟” سأل أحدهم مرة أخرى ، فأومأ الصبي ذو الزي الأزرق برأسه.

داخل القاعة في الطابق 602، ظهر حوالي سبعة مشاركين.

كان أمامهم بوابتان فضيتان متوهجتان.

“هل ما زلت تملك ما يكفي من الطاقة لتأخذنا جميعًا في مرة واحدة؟” سأل أحدهم مرة أخرى ، فأومأ الصبي ذو الزي الأزرق برأسه.

يبدو أن هؤلاء المشاركين يمكنهم تحديد الموقع الذي تظهر فيه البوابات.

“هل ما زلت تملك ما يكفي من الطاقة لتأخذنا جميعًا في مرة واحدة؟” سأل أحدهم مرة أخرى ، فأومأ الصبي ذو الزي الأزرق برأسه.

من محادثتهم، استنتجت أنجي بالفعل أنهم خططوا لدخول إحدى البوابات بشكل أعمى.

على الرغم من صراخهم ، لم يكن أحد سريعًا بما يكفي لإيقافها.

سووش!

استدارت أنجي وحدقت بهم.

اندفعت بسرعة إلى الأمام ووصلت أمام المجموعة.

داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.

أوقفت المجموعة حركتها وحدقت فيها بنظرات مريبة.

“مرحبًا ، أنتِ ، لماذا نتبعك؟” صرخت الفتاة خلفها مرة أخرى ، لكن أنجي تجاهلتها وركزت على المخلوق ذو الفراء الذي وضعته على الأرض.

أخيرًا، وضعت إنجي المخلوق المغطى بالفرو الذي كان بين ذراعيها طوال هذا الوقت على الأرض على بعدعدة أقدام أمام البابين.

ركضت باقي المجموعة إلى الأمام ليلحقوا به، لكنهم في نفس الوقت لاحظوا شيئًا ما.

“هاي! من أنتِ بحق الجحيم؟ ابتعدي عن طريقنا!” صرخت فتاة في زي وردي.

كان أمامهم بوابتان فضيتان متوهجتان.

استدارت أنجي وحدقت بهم.

داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.

قالت أنجي “إذا كنتم تريدون إنهاء الاختبار الآن ، يمكنكم متابعتي”، وشرعت في التقدم إلى الأمام مرة أخرى.

على الفور قررت أنجي أن المخلوق ذو الفراء كان يتحرك نحو البوابة على اليمين؛ اندفعت نحو البوابة على اليسار.

“مرحبًا ، أنتِ ، لماذا نتبعك؟” صرخت الفتاة خلفها مرة أخرى ، لكن أنجي تجاهلتها وركزت على المخلوق ذو الفراء الذي وضعته على الأرض.

“لقد أبليت بلاء حسنا ، أنجي” امتدحها غوستاف بابتسامة.

اشتعلت النيران في جسد المخلوق مرة أخرى حيث بدأ يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.

“تعالوا، علينا أن نخرج من هنا” صاح الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة.

كان المشاركون في الخلف على وشك مهاجمة أنجي حتى تتمكن من الابتعاد عن الطريق.

في نفس الوقت الذي انتهت فيه أنجي، انتهى معها بعض المشاركين الآخرين.

على الفور قررت أنجي أن المخلوق ذو الفراء كان يتحرك نحو البوابة على اليمين؛ اندفعت نحو البوابة على اليسار.

الفصل 198 قرار ذكي أجاب الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة: “لا، سيتعين علينا المرور بواحدة منهم أيضًا. بعد ذلك، سأكون قد حصلت على ما يكفي من البيانات لمعرفة الفرق”.

فوجئوا بتصرفها المفاجئ ولم يتمكنوا من الرد حتى وصلت أمام البوابة على اليسار.

“نحن آسفون لما سبق”، اعتذروا عن مهاجمتها تقريبًا وشكروها أيضًا على مساعدتها.

-“قفِ هنا!”

كان المشاركون في الخلف على وشك مهاجمة أنجي حتى تتمكن من الابتعاد عن الطريق.

– “سوف تدمرين كل شيء!”

من محادثتهم، استنتجت أنجي بالفعل أنهم خططوا لدخول إحدى البوابات بشكل أعمى.

على الرغم من صراخهم ، لم يكن أحد سريعًا بما يكفي لإيقافها.

بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.

اختفى الصبي الذي كان يرتدي البدلة الزرقاء بالكامل وعاد إلى الظهور أمام البوابة، لكن الأوان كان قد فات.

“هذا طبيعي” ضحكت أنجي بلطف بعد الرد أثناء سيرهم نحو جوستاف.

لقد مرت أنجي بها.

“هاي! من أنتِ بحق الجحيم؟ ابتعدي عن طريقنا!” صرخت فتاة في زي وردي.

كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.

“هاي! من أنتِ بحق الجحيم؟ ابتعدي عن طريقنا!” صرخت فتاة في زي وردي.

كلا البوابتين بدأت بالفعل في التعتيم.

أوقفت المجموعة حركتها وحدقت فيها بنظرات مريبة.

“تعالوا، علينا أن نخرج من هنا” صاح الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة.

– “أيضًا، تلك الفتاة لم تظهر على الجانب الآخر بعد المرور عبر البوابة ”

ركضت باقي المجموعة إلى الأمام ليلحقوا به، لكنهم في نفس الوقت لاحظوا شيئًا ما.

في نفس الوقت الذي انتهت فيه أنجي، انتهى معها بعض المشاركين الآخرين.

– “يا رفاق ، تلك المخلوقات لم تخرج …”

سووش!

– “أيضًا، تلك الفتاة لم تظهر على الجانب الآخر بعد المرور عبر البوابة ”

قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في القاعة من خلال الجدار الزجاجي: “كانت تلك حركة ذكية حقًا، المرشح 00121”.

– “اختفت على الفور بعد أن مرت عبر البوابة التي على اليسار”

– “سوف تدمرين كل شيء!”

استداروا جميعًا للتحديق في المخلوق ذي الفرو الذي كان لا يزال يتحرك نحو البوابة على اليمين.

استدارت أنجي وحدقت بهم.

لقد أدركوا أنه أحد المخلوقات التي تتدفق باستمرار من البوابات الوهمية.

-“قفِ هنا!”

“هذا يعني أن البوابة التي على اليسار هي الحقيقية” أدركوا ذلك في اللحظة التالية.

الفصل 198 قرار ذكي أجاب الصبي الذي يرتدي بدلة زرقاء كاملة: “لا، سيتعين علينا المرور بواحدة منهم أيضًا. بعد ذلك، سأكون قد حصلت على ما يكفي من البيانات لمعرفة الفرق”.

دون مزيد من التفكير، مرت المجموعة بسرعة عبر البوابة.

ركضت باقي المجموعة إلى الأمام ليلحقوا به، لكنهم في نفس الوقت لاحظوا شيئًا ما.

داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.

لقد مرت أنجي بها.

تسشه! تسشه! تسشه!

كانت أنجي من بين السبعة وكذلك غليد، الفتاة ذات البشرة الخضراء.

في نفس الوقت الذي انتهت فيه أنجي، انتهى معها بعض المشاركين الآخرين.

“تهانينا على اجتياز المرحلة الثالثة! سيتم نقلكم الآن إلى غرفة الانتظار”، تردد صدى صوت غرادير زاناتوس في جميع أنحاء الغرفة ثم اختفى جميع المشاركين مع وميض من الضوء الساطع.

استيقظت المجموعة التي تركتها وراءها أيضًا بعد ثوانٍ من استيقاظها.

قالت أنجي “إذا كنتم تريدون إنهاء الاختبار الآن ، يمكنكم متابعتي”، وشرعت في التقدم إلى الأمام مرة أخرى.

صعدوا من حجراتهم وحدقوا في الجدار الزجاجي أعلاه، على الجانب الشرقي من القاعة.

“هذا يعني أن البوابة التي على اليسار هي الحقيقية” أدركوا ذلك في اللحظة التالية.

“تهانينا على اجتياز المرحلة الثالثة! سيتم نقلكم الآن إلى غرفة الانتظار”، تردد صدى صوت غرادير زاناتوس في جميع أنحاء الغرفة ثم اختفى جميع المشاركين مع وميض من الضوء الساطع.

“مرحبًا ، أنتِ ، لماذا نتبعك؟” صرخت الفتاة خلفها مرة أخرى ، لكن أنجي تجاهلتها وركزت على المخلوق ذو الفراء الذي وضعته على الأرض.

قال غرادير زاناتوس وهو يحدق في القاعة من خلال الجدار الزجاجي: “كانت تلك حركة ذكية حقًا، المرشح 00121”.

-“قفِ هنا!”

دعونا نرى ما يخبئه الآخرون ثم استدار لمواجهة الإسقاط المجسم مرة أخرى.

كانوا جالسين حاليًا معًا في المقدمة، حيث كان هؤلاء الطلاب من الاختبار الخاص. لم يبدوا مضطربين أو مرعوبين بأي شكل من الأشكال. في الواقع، كان الجالسون بجانبهم هم الذين بدوا مرعوبين.

داخل القاعة في الطابق 602، ظهر حوالي سبعة مشاركين.

“نحن آسفون لما سبق”، اعتذروا عن مهاجمتها تقريبًا وشكروها أيضًا على مساعدتها.

كانت أنجي من بين السبعة وكذلك غليد، الفتاة ذات البشرة الخضراء.

“هذا طبيعي” ضحكت أنجي بلطف بعد الرد أثناء سيرهم نحو جوستاف.

لم يروا بعضهم البعض عندما كانوا في القاعة في وقت سابق. ومع ذلك، لاحظوا بعضهم البعض لحظة ظهورهم داخل القاعة.

– “يا رفاق ، تلك المخلوقات لم تخرج …”

قالت غليد مبتسمتًا: “أرى أنكِ أيضا من بين أولئك الذين احتلوا المركز الأول مرة أخرى”.

استدارت أنجي وحدقت بهم.

ردت أنجي بابتسامة وهي تتجه نحو منطقة الجلوس: “يمكن قول الشيء نفسه عنك”.

لم يروا بعضهم البعض عندما كانوا في القاعة في وقت سابق. ومع ذلك، لاحظوا بعضهم البعض لحظة ظهورهم داخل القاعة.

اقتربت منها المجموعة التي تبعت أنجي عندما دخلت البوابة.

– “أيضًا، تلك الفتاة لم تظهر على الجانب الآخر بعد المرور عبر البوابة ”

“نحن آسفون لما سبق”، اعتذروا عن مهاجمتها تقريبًا وشكروها أيضًا على مساعدتها.

فوجئوا بتصرفها المفاجئ ولم يتمكنوا من الرد حتى وصلت أمام البوابة على اليسار.

بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.

بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.

“ماذا عن جوستاف؟ لم ينته بعد؟” سألت غليد عندما اقتربوا من منطقة الجلوس.

“لم يصل معنا … هذا يعني أنه كان الأول مرة اخرى؟” قالت غليد بتعبير مرتبك.

“إنه هناك”، أشارت أنجي في المقدمة حيث كان جوستاف في منطقة الجلوس.

كان المشاركون في الخلف على وشك مهاجمة أنجي حتى تتمكن من الابتعاد عن الطريق.

“لم يصل معنا … هذا يعني أنه كان الأول مرة اخرى؟” قالت غليد بتعبير مرتبك.

كان الكائن الفروي الذي وضعته على الأرض لا يزال يتحرك للأمام نحو البوابة على اليمين.

“هذا طبيعي” ضحكت أنجي بلطف بعد الرد أثناء سيرهم نحو جوستاف.

– “يا رفاق ، تلك المخلوقات لم تخرج …”

كان المشاركون الذين وصلوا لتوهم يشعرون بالخوف من رؤية الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء. لقد تعرفوا على بعضهم وأدركوا على الفور أن هذه يجب أن تكون الدفعة من مدارس مختلفة داخل المدينة اجتازت الاختبار الخاص.

“هذا يعني أن البوابة التي على اليسار هي الحقيقية” أدركوا ذلك في اللحظة التالية.

لم يكن لدى بعضهم الشجاعة للجلوس معهم في نفس الصف وشرعوا في العثور على صف شاغر. ومع ذلك، فإن جوستاف و إنجي وغليد لم يهتموا بذلك حتى.

كانوا جالسين حاليًا معًا في المقدمة، حيث كان هؤلاء الطلاب من الاختبار الخاص. لم يبدوا مضطربين أو مرعوبين بأي شكل من الأشكال. في الواقع، كان الجالسون بجانبهم هم الذين بدوا مرعوبين.

“إنه هناك”، أشارت أنجي في المقدمة حيث كان جوستاف في منطقة الجلوس.

“لقد أبليت بلاء حسنا ، أنجي” امتدحها غوستاف بابتسامة.

لم يروا بعضهم البعض عندما كانوا في القاعة في وقت سابق. ومع ذلك، لاحظوا بعضهم البعض لحظة ظهورهم داخل القاعة.

أجاب أنجي بتعبير خجول: “آه لا، لم يكن شيئًا … مقارنة بك، ما زل أمامي طريق طويل”.

ردت أنجي بابتسامة وهي تتجه نحو منطقة الجلوس: “يمكن قول الشيء نفسه عنك”.

قال غوستاف مرة أخرى بينما كان يحدق بها: “لا تقللي من شأن نفسك”.

– “سوف تدمرين كل شيء!”

تحولت آذان أنجي إلى اللون الأحمر.

لقد مرت أنجي بها.

“هل هم مثل زوجين أم ماذا؟” بدأت غليد تشعر وكأنها العجلة الثالثة هنا.

داخل القاعة حيث كان يوجد الكثير من الكبسولات ، فُتحت بضع كبسولات في أجزاء مختلفة من الغرفة الكبيرة.

“كيف خطرت لك فكرة استخدام هذا المخلوق كوسيلة للتمييز بين البوابة الحقيقية والمزيفة؟” سأل غوستاف بنظرة من الإعجاب.

بالطبع لم تحمل أنجي ضغينة تجاههم وابتسمت باستخفاف عندما اعتذروا.

ردت أنجي بابتسامة وهي تتجه نحو منطقة الجلوس: “يمكن قول الشيء نفسه عنك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط