سلالة الاستنساخ
الفصل 199 سلالة الاستنساخ
“كيف خطرت لك فكرة استخدام هذا المخلوق كوسيلة للتمييز بين البوابة الحقيقية والمزيفة؟” سأل غوستاف بنظرة من الإعجاب.
نظرت غليد في أرجاء القاعة، واستطاعت أن ترى الناس من حولهم يسرقون النظرات إلى غوستاف وأنجي من حين لآخر.
“إمم” ، حدقت أنجي في وجه جوستاف
قالت غليد داخليًا بنظرة شفقة: ” مع ردة فعله، أرى أنه لا يبدو مهتمًا بأشياء من هذا القبيل … الفتاة المسكينة.”
“لم أفكر إلا في ما كنت أنت ستفعله في هذا الموقف، وخطرت لي هذه الفكرة”، تمتمت بنظرة خجولة بينما أصبح وجهها أكثر احمرارًا من ذي قبل.
“إمم” ، حدقت أنجي في وجه جوستاف
سمعت غليد ذلك وألقت نظرة خفية على أنجي من الجانب.
يمكن للطلاب الذين اجتازوا الاختبار الخاص مغادرة غرفة الانتظار في أي وقت للتجول حول الأرض، لكن المشاركين الذين وصلوا للتو لم يُسمح لهم بذلك.
قالت غليد داخليًا وهي تحدق في جوستاف من الجانب:” إنها واقعة بشدة.”
نظرت غليد في أرجاء القاعة، واستطاعت أن ترى الناس من حولهم يسرقون النظرات إلى غوستاف وأنجي من حين لآخر.
قالت غليد داخليًا بنظرة شفقة: ” مع ردة فعله، أرى أنه لا يبدو مهتمًا بأشياء من هذا القبيل … الفتاة المسكينة.”
أكد أن إيبون كان لديه حقًا سلالة سمحت له بتقسيم نفسه إلى قسمين وخلق نسخة من نصف جسده.
كانت بالفعل مولعة بأنجي بسبب لطفها، لذلك تعاطفت معها.
****
“بدا هذا وكأنه شيء يمكن أن أفكر في القيام به، لكنكِ تستحقي كل الثناء للتوصل إلى شيء مثل هذا بنفسك، أنجي أحسنتِ” أثنى عليها غوستاف مرة أخرى.
وأضاف لون: “سلالة الاستنساخ الخاصة بك كانت مفيدة حقًا. لقد كانت مثالية حقًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقول أنها كانت جثة اصطناعية”.
“واو، الأحمق ليس لديه فكرة، هاه؟ فقط ما مقدار غبائه لكي لا يلاحظ؟” لعنت غليد سرًا غوستاف بسبب غبائه.
عند سماع ضحك السيد لون، شعر غوستاف برغبة شديدة في فتح الباب وقتله بأبشع طريقة ممكنة، لكنه أوقف نفسه.
“حتى لو كان يعلم ، لا أعتقد أنه سيفعل أي شيء … يبدو أنه شديد التركيز … ربما يكون سبب انضمامه إلى منظمة الدم المختلط هو منع كل الأشياء الأخرى من التسبب في إلهائه. أعتقد أنها لاحظت هذا أيضًا … ربما لهذا السبب لم تكشف عن نواياها أبدًا”حللت غليد أثناء مشاهدة كلاهما يتناقشان.
أكد أول بيان للسيد لون شكوك غوستاف: “يجب أن أقول، لقد قمت بعمل رائع حقًا في التعامل مع حادثة المطبخ، سيد إيبون”.
استفادت أنجي من هذا المخلوق ذي الفرو لأنها لاحظت أنه يمكن أن يشعر بنوعه.
****
كان العالم المليء بهذه المخلوقات افتراضيًا، ولكن كان له جوانب حقيقية معينة، بما في ذلك البوابة الوهمية المؤدية إلى مكان تواجد المخلوقات ذات الفرو.
كان سبب أخذ المخلوق كرهينة هو استخدامه في اكتشاف البوابة الحقيقية.
كان سبب أخذ المخلوق كرهينة هو استخدامه في اكتشاف البوابة الحقيقية.
كان سبب أخذ المخلوق كرهينة هو استخدامه في اكتشاف البوابة الحقيقية.
كان المخلوق مرعوبًا منها، لذلك بمجرد أن وضعته أمام البوابة، بدأ على الفور في التدافع نحو البوابة التي أدت إلى أقاربها.
كان المخلوق مرعوبًا منها، لذلك بمجرد أن وضعته أمام البوابة، بدأ على الفور في التدافع نحو البوابة التي أدت إلى أقاربها.
اكتشفت أنجي على الفور أن البوابة الأخرى كانت الحقيقية.
استفادت أنجي من هذا المخلوق ذي الفرو لأنها لاحظت أنه يمكن أن يشعر بنوعه.
لم يتواصل غوستاف مع هذه المخلوقات، لذلك لم يكن لديه أدنى فكرة عن هذا الأمر. امتدح أنجي مرة أخرى.
كان فخوراً بها حقًا لأن قدرتها الجديدة تم أبتكارها عندما كانا يتدربان منذ أسابيع. لم تستخدم قدرتها بشكل صحيح فحسب، بل استفادت أيضًا من عقلها لإيجاد مخرج.
كان فخوراً بها حقًا لأن قدرتها الجديدة تم أبتكارها عندما كانا يتدربان منذ أسابيع. لم تستخدم قدرتها بشكل صحيح فحسب، بل استفادت أيضًا من عقلها لإيجاد مخرج.
كانت بالفعل مولعة بأنجي بسبب لطفها، لذلك تعاطفت معها.
نظرت غليد في أرجاء القاعة، واستطاعت أن ترى الناس من حولهم يسرقون النظرات إلى غوستاف وأنجي من حين لآخر.
“حتى لو كان يعلم ، لا أعتقد أنه سيفعل أي شيء … يبدو أنه شديد التركيز … ربما يكون سبب انضمامه إلى منظمة الدم المختلط هو منع كل الأشياء الأخرى من التسبب في إلهائه. أعتقد أنها لاحظت هذا أيضًا … ربما لهذا السبب لم تكشف عن نواياها أبدًا”حللت غليد أثناء مشاهدة كلاهما يتناقشان.
كانت تفهمهم وهم يحدقون في غوستاف بهذا الشكل لأنه كان إلى حد كبير أقوى مشارك في القاعة. كما لم يكن لديها أدنى شك في أن قوته تنافس حتى قوة الطلاب الذين اجتازوا الاختبار الخاص. ومع ذلك، لم تستطع فهم سبب تحديقهم أيضًا في أنجي بهذه الطريقة.
في نفس اليوم عندما رأى آنو مع السيد لون، سمع محادثتهما داخل أحد المكاتب.
لم يكن لديها أي فكرة عن الأعمال البطولية التي قامت بها لأجتياز الاختبار.
وأضاف لون: “سلالة الاستنساخ الخاصة بك كانت مفيدة حقًا. لقد كانت مثالية حقًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقول أنها كانت جثة اصطناعية”.
في الوقت الحالي، مرت ساعتان منذ بدء الاختبار.
بقيت أربع ساعات فقط قبل انتهاء الاختبار الحالي. لذلك، كان على المشاركين الذين اجتازوا الأختبار الاستمرار في الانتظار.
أثناء انتظارهم، بدأ عدد المشاركين في القاعة في الزيادة ببطء.
يمكن للطلاب الذين اجتازوا الاختبار الخاص مغادرة غرفة الانتظار في أي وقت للتجول حول الأرض، لكن المشاركين الذين وصلوا للتو لم يُسمح لهم بذلك.
نظرت غليد في أرجاء القاعة، واستطاعت أن ترى الناس من حولهم يسرقون النظرات إلى غوستاف وأنجي من حين لآخر.
أثناء انتظارهم، بدأ عدد المشاركين في القاعة في الزيادة ببطء.
أكد أول بيان للسيد لون شكوك غوستاف: “يجب أن أقول، لقد قمت بعمل رائع حقًا في التعامل مع حادثة المطبخ، سيد إيبون”.
كل ثلاثين دقيقة ، سيظهر حوالي عشرة إلى خمسة عشر مشاركًا داخل القاعة بنظرة مرهقة.
بعد أن رأى غوستاف آنو، الرجل الجديد ذو البشرة الداكنة الذي كان من المفترض أن يكون مسؤولاً عن معدات الطهي التي انفجرت، قرر إجراء بحث عنه في المختبر.
كلما بقي الشخص في الكبسولة متصلاً بالعالم الوهمي ، زاد إجهاده العقلي. كان هذا هو السبب في أن المشاركين بدا عليهم الإرهاق.
“واو، الأحمق ليس لديه فكرة، هاه؟ فقط ما مقدار غبائه لكي لا يلاحظ؟” لعنت غليد سرًا غوستاف بسبب غبائه.
بدأ غوستاف يتذكر ما حدث قبل عدة أسابيع أثناء إنتظاره.
اكتشفت أنجي على الفور أن البوابة الأخرى كانت الحقيقية.
****
في الوقت الحالي، مرت ساعتان منذ بدء الاختبار.
بعد أن رأى غوستاف آنو، الرجل الجديد ذو البشرة الداكنة الذي كان من المفترض أن يكون مسؤولاً عن معدات الطهي التي انفجرت، قرر إجراء بحث عنه في المختبر.
قالت غليد داخليًا بنظرة شفقة: ” مع ردة فعله، أرى أنه لا يبدو مهتمًا بأشياء من هذا القبيل … الفتاة المسكينة.”
في نفس اليوم عندما رأى آنو مع السيد لون، سمع محادثتهما داخل أحد المكاتب.
****
أكد أول بيان للسيد لون شكوك غوستاف: “يجب أن أقول، لقد قمت بعمل رائع حقًا في التعامل مع حادثة المطبخ، سيد إيبون”.
قال إيبون مرة أخرى: “هاها، شكرًا، سيد لون، لكن إتقان استنساخي لتلك المهمة كلفني مبلغًا كبيرًا لأنني اضطررت إلى استخدام مواد من المختبر”.
“هاها، لقد كانت قطعة من الكعكة بالنسبة لي. كل ما احتجته هو الاتصالات والسيناريوهات الصحيحة لخداع هذا الرجل العجوز لتوظيفي” سمع جوستاف رد آنو. ومع ذلك، في هذه اللحظة، أدرك بالفعل أن آنو ليس اسمه الحقيقي؛ بدلا من ذلك ، كان إيبون.
بدأ غوستاف يتذكر ما حدث قبل عدة أسابيع أثناء إنتظاره.
وأضاف لون: “سلالة الاستنساخ الخاصة بك كانت مفيدة حقًا. لقد كانت مثالية حقًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقول أنها كانت جثة اصطناعية”.
كلما بقي الشخص في الكبسولة متصلاً بالعالم الوهمي ، زاد إجهاده العقلي. كان هذا هو السبب في أن المشاركين بدا عليهم الإرهاق.
قال إيبون مرة أخرى: “هاها، شكرًا، سيد لون، لكن إتقان استنساخي لتلك المهمة كلفني مبلغًا كبيرًا لأنني اضطررت إلى استخدام مواد من المختبر”.
عند سماع ضحك السيد لون، شعر غوستاف برغبة شديدة في فتح الباب وقتله بأبشع طريقة ممكنة، لكنه أوقف نفسه.
“بالطبع لدي مدفوعاتك هنا … كان هذا الرجل العجوز مقرفًا حقًا لمحاولته الوقوف مع هذا القمامة. لقد قمت بعمل جيد لإبعاده عن الطريق بأكثر الطرق إهانة. لن يُمنح أبدًا فرصة دخول المطبخ مرة اخرى لبقية حياته”
بعد أن رأى غوستاف آنو، الرجل الجديد ذو البشرة الداكنة الذي كان من المفترض أن يكون مسؤولاً عن معدات الطهي التي انفجرت، قرر إجراء بحث عنه في المختبر.
عند سماع ضحك السيد لون، شعر غوستاف برغبة شديدة في فتح الباب وقتله بأبشع طريقة ممكنة، لكنه أوقف نفسه.
أكد أن إيبون كان لديه حقًا سلالة سمحت له بتقسيم نفسه إلى قسمين وخلق نسخة من نصف جسده.
“لم يحن الوقت بعد … عندما يحين الوقت، سأجعلهم جميعًا يدفعون”، أقسم غوستاف في نفسه واستمر في الاستماع حتى انتهاء اجتماعهم.
بقيت أربع ساعات فقط قبل انتهاء الاختبار الحالي. لذلك، كان على المشاركين الذين اجتازوا الأختبار الاستمرار في الانتظار.
بعد أن غادر السيد لون، ظل غوستاف يتجول في المختبر قليلاً وسأل عن إيبون.
عند سماع ضحك السيد لون، شعر غوستاف برغبة شديدة في فتح الباب وقتله بأبشع طريقة ممكنة، لكنه أوقف نفسه.
أكد أن إيبون كان لديه حقًا سلالة سمحت له بتقسيم نفسه إلى قسمين وخلق نسخة من نصف جسده.
كانت تفهمهم وهم يحدقون في غوستاف بهذا الشكل لأنه كان إلى حد كبير أقوى مشارك في القاعة. كما لم يكن لديها أدنى شك في أن قوته تنافس حتى قوة الطلاب الذين اجتازوا الاختبار الخاص. ومع ذلك، لم تستطع فهم سبب تحديقهم أيضًا في أنجي بهذه الطريقة.
كان هذا بالضبط كيف خدعتهم الجثة التي تم العثور عليها في المطبخ.
“هاها، لقد كانت قطعة من الكعكة بالنسبة لي. كل ما احتجته هو الاتصالات والسيناريوهات الصحيحة لخداع هذا الرجل العجوز لتوظيفي” سمع جوستاف رد آنو. ومع ذلك، في هذه اللحظة، أدرك بالفعل أن آنو ليس اسمه الحقيقي؛ بدلا من ذلك ، كان إيبون.
قام إيبون بتخريب معدات المطبخ واستخدم استنساخه لخداعهم حتى لا يكون هناك أي شيء يربطه بالقضية.
قام إيبون بتخريب معدات المطبخ واستخدم استنساخه لخداعهم حتى لا يكون هناك أي شيء يربطه بالقضية.
عند سماع ضحك السيد لون، شعر غوستاف برغبة شديدة في فتح الباب وقتله بأبشع طريقة ممكنة، لكنه أوقف نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
