نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 203

ظهور الثنائي من الدرجة الخاصة

ظهور الثنائي من الدرجة الخاصة

الفصل 203 ظهور الثنائي من الدرجة الخاصة

مشت الفتاة الشقراء تجاهه وسألته: “هل أنت بخير؟”

تجاهله إندريك تمامًا واستمر في الدوس على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر الذي كادت جمجمته أن تتشقق في هذه المرحلة.

“لقد هزمني برمية عابرة فقط …” قال بأرتباك.

ظهر صبي مراهق ذو بشرة بيضاء شاحبة وشعر فضي اللون يسير في الممر باتجاه إندريك.

من الخلف ، سار نحوهم صبي بشعر أسود مجعد.

تمامًا كما أراد كلاهما الاندفاع إلى الأمام …

“عديم الفائدة! لا يمكنك حتى أن توقفه لمدة دقيقتين”

بصق إندريك على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر. كان الفتى أكبر منه بكثير. ولكن لم يحاول الطفل ذو الشعر الأخضر حتى الرد.

تعرفوا على الصوت واستداروا للتحديق في الشخص.

“لقد هزمني برمية عابرة فقط …” قال بأرتباك.

كان  شابًا وسيمًا يبلغ ارتفاعه حوالي خمسة أقدام. كان مظهره مشابهًا إلى حد ما لمظهر جوستاف.

– “لا أصدق أنه غادر غرفته اليوم!”

“إندريك” ، قال كلاهما في نفس الوقت.

“إندريك لماذا … لماذا فعلت ذلك؟” سألت الفتاة الشقراء، لكن إندريك تجاهلها ورفع قدمه ليدوس على وجه الصبي.

كان إندريك هو الأخ الأصغر لغوستاف، والذي كان يبلغ حاليًا أحد عشر عامًا. ومع ذلك، بدا وكأنه يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.

– “آمل أن ينهي تنمر إندريك. بعد كل شيء، إنه من الفصل الخاص أيضًا”

“كان لديك مهمة واحدة بسيطة، وقد أفسدت الأمر. مجرد قمامة!” مشى إندريك إلى الصبي ذي الشعر الأخضر وهو يتحدث.

دوس! دوس!

“أنا آسف، لا أعرف كيف حدث ذلك! سأهزمه في المرة القادمة!” صرخ الولد بنظرة ذعر على وجهه.

“أنا آسف، لا أعرف كيف حدث ذلك! سأهزمه في المرة القادمة!” صرخ الولد بنظرة ذعر على وجهه.

اتضح أن إندريك أراد تأخير جوستاف حتى يصل إلى هناك في وقت متأخر عن الوقت. مع كون منظمة الدم المختلط صارمة من حيث الوقت ، سيكون بالتأكيد غير مؤهل إذا وصل متأخرًا.

ثوم!

بتوي!

“كان لديك مهمة واحدة بسيطة، وقد أفسدت الأمر. مجرد قمامة!” مشى إندريك إلى الصبي ذي الشعر الأخضر وهو يتحدث.

بصق إندريك على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر. كان الفتى أكبر منه بكثير. ولكن لم يحاول الطفل ذو الشعر الأخضر حتى الرد.

-“جميل جدا”

كان على وجهه نظرة مذعورة بينما كان اللعاب يتدحرج على جبهته.

كان أحدهم يرتدي الأسود بينما كان الآخران يرتديان ملابس حمراء.

“إندريك لماذا … لماذا فعلت ذلك؟” سألت الفتاة الشقراء، لكن إندريك تجاهلها ورفع قدمه ليدوس على وجه الصبي.

– “لا أصدق أنه غادر غرفته اليوم!”

دوس! دوس!

غمر الغضب إندريك وهو يدوس مرارًا وتكرارًا على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر. بدأ يتخيل وجه غوستاف تحت قدمه وبدأ يضحك بجنون وهو يدوس.

“كيف يمكنك أن تدع تلك القمامة غير المجدية ترميك هكذا!”

سُمع صوت عالٍ في الردهة.

دوس! دوس!

هبط بضع خطوات إلى الوراء وألقى نظرة استفزازية على أيدريس.

“هذا يعني أنك عديم الفائدة”

كانت عيناه تحتوي على العديد من الألوان المختلفة الممزوجة معًا بحيث أن من يراهم يمكن أن يخطئ في كونهم أقواس قزح حقيقية. حتى أقواس قزح يمكن القول أنها تفتقر بالمقارنة مع عينيه.

دوس! دوس!

ظهر صبي مراهق ذو بشرة بيضاء شاحبة وشعر فضي اللون يسير في الممر باتجاه إندريك.

استمر إندريك بالدوس على وجه الصبي أثناء حديثه حتى بدأ الدم يتدفق من وجهه.

-“يا إلهي”

ظل الصبي يحاول التسول، لكن نعل حذاء إندريك يغطي وجهه بالكامل. لذلك، لم يكن قادرًا حتى على إخراج الكلمات.

ترووييين!

دوس! دوس! دوس!

مد أيدريس يده أيضًا، وبدأت الألوان المتوهجة من أنواع وأنماط مختلفة مثل النيلي والمخملي والقرمزي والمائي والأزرق والذهبي والرمادي والأصفر تتجمع حول راحة يده.

غمر الغضب إندريك وهو يدوس مرارًا وتكرارًا على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر. بدأ يتخيل وجه غوستاف تحت قدمه وبدأ يضحك بجنون وهو يدوس.

كان أحدهم يرتدي الأسود بينما كان الآخران يرتديان ملابس حمراء.

“إندريك، توقف!” لم تستطع الفتاة الشقراء أن تتحمل الأمر أكثر من ذلك وصرخت بينما تمد يدها للإمساك بذراع إندريك.

الفصل 203 ظهور الثنائي من الدرجة الخاصة مشت الفتاة الشقراء تجاهه وسألته: “هل أنت بخير؟”

“ابتعدي عني ايتها الحمقاء اللعينة!” لم يكتفي إندريك بإبعادها  للخلف فحسب، بل دفعها بقوته أيضًا.

” تراجع!” قال الصبي ذو الشعر الفضي مرة أخرى عندما اقترب منهم.

سوووشششش!

كان أحدهم يرتدي الأسود بينما كان الآخران يرتديان ملابس حمراء.

بدت وكأنها مجرد دفعة عادية، لكنه استخدم  بشكل لا إرادي سلالة التحريك الذهني الخاصة به ، لذلك انتهى بها الأمر بالطيران للخلف بقوة شديدة بعيدًا حتى صدمت ظهرها بالحائط.

سوووشششش!

بانج!

دوس! دوس!

“سوف أقتل هذا الحثالة غير المجدية المُسمَّى بأخي الأكبر!”،  صاح إندريك وهو يضحك بجنون وواصل الدوس على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر الذي كان مغطى بالفعل بالدماء.

“ما الأمر؟ هل تريد أن تتحداني؟هل تظن اني خائف منك ؟” صاح إندريك وهو يمد راحة يده اليمنى نحو أيدريس.

كان هناك حوالي ستة مرشحين في المنطقة المجاورة، لكنهم حدقوا فقط من بعيد في ما كان يحدث ولم يتدخلوا. كان جميعهم خائفين من التدخل وإثارة غضب إندريك.

صاح أيدريس ومد يده للاستيلاء على يد إندريك،  مع تحركه بدا وكأن كل شيء في المناطق المحيطة إلى الأبيض والأسود.

“توقف حالًا ، إندريك أوسلوف!”

زاد التوتر في الهواء عندما حدق كل منهما في الآخر، واندلع الخوف داخل الأشخاص المحيطين بهما وبدا أن معركة كُبرى على وشك الأندلاع .

سُمع صوت عالٍ في الردهة.

كان أحدهم يرتدي الأسود بينما كان الآخران يرتديان ملابس حمراء.

خطوة! خطوة! خطوة!

سوووشششش!

ظهر صبي مراهق ذو بشرة بيضاء شاحبة وشعر فضي اللون يسير في الممر باتجاه إندريك.

“هذا يكفي”، قال الرجل ذو الرداء الأسود ،بدا كلامه مثل القوانين التي لا يُمكن أن تُنتهك في هذا المكان وعادت البيئة والمنطقة المحيطة إلى طبيعتها على الفور.

كان طوله سبعة أقدام تقريبًا مع جسد رفيع. كان شعره طويلًا جدًا، وكان يصل إلى أسفل خصره ، وكان نصف وجهه مغطى بسبب ذلك.

تعرفوا على الصوت واستداروا للتحديق في الشخص.

بدا ضعيفًا جدًا. ومع ذلك، كان المرشحون في المنطقة يحدقون فيه باحترام وينتقلون إلى الجانب ليخلقوا طريقًا يسير فيه.

– ” لا أصدق أنه فتح عينيه”

– “إنه أيدريس!”

” تراجع!” قال الصبي ذو الشعر الفضي مرة أخرى عندما اقترب منهم.

– “لا أصدق أنه غادر غرفته اليوم!”

– “فتحهم؟”

-“يا إلهي”

زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!

– “آمل أن ينهي تنمر إندريك. بعد كل شيء، إنه من الفصل الخاص أيضًا”

زاد التوتر في الهواء عندما حدق كل منهما في الآخر، واندلع الخوف داخل الأشخاص المحيطين بهما وبدا أن معركة كُبرى على وشك الأندلاع .

يمكن سماع أصوات المرشحين مع وصول المزيد والمزيد من المرشحين إلى المنطقة.

كانت خطوات أيدريس خفيفة ورشيقة للغاية. كانت عيناه مغمضتين، لكنه كان يسير بشكل مثالي كما لو كان يرى البيئة دون أن ينظر.

كانت خطوات أيدريس خفيفة ورشيقة للغاية. كانت عيناه مغمضتين، لكنه كان يسير بشكل مثالي كما لو كان يرى البيئة دون أن ينظر.

ظهر صبي مراهق ذو بشرة بيضاء شاحبة وشعر فضي اللون يسير في الممر باتجاه إندريك.

تجاهله إندريك تمامًا واستمر في الدوس على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر الذي كادت جمجمته أن تتشقق في هذه المرحلة.

دوس! دوس! دوس!

” تراجع!” قال الصبي ذو الشعر الفضي مرة أخرى عندما اقترب منهم.

– “فتحهم؟”

بدا صوته هادئًا،مع طريقة حديث أنيقة، لكنه في الواقع كان مرتفعًا للغاية وذو ذخم عالِ.

“هذا يعني أنك عديم الفائدة”

لا يزال إندريك يتجاهله ويواصل الدوس.

بدا صوته هادئًا،مع طريقة حديث أنيقة، لكنه في الواقع كان مرتفعًا للغاية وذو ذخم عالِ.

دوس! دوس! دوس!

– “آمل أن ينهي تنمر إندريك. بعد كل شيء، إنه من الفصل الخاص أيضًا”

عندما كان الصبي على بعد خمسة أقدام من إندريك ؛ فتح عينيه.

عندما كان الصبي على بعد خمسة أقدام من إندريك ؛ فتح عينيه.

ترووييين!

كانت خطوات أيدريس خفيفة ورشيقة للغاية. كانت عيناه مغمضتين، لكنه كان يسير بشكل مثالي كما لو كان يرى البيئة دون أن ينظر.

تم الكشف عن زوج من العيون الجميلة المتوهجة بألوان مختلفة.

ظهر صبي مراهق ذو بشرة بيضاء شاحبة وشعر فضي اللون يسير في الممر باتجاه إندريك.

– “فتحهم؟”

تم الكشف عن زوج من العيون الجميلة المتوهجة بألوان مختلفة.

– ” لا أصدق أنه فتح عينيه”

لا يزال إندريك يتجاهله ويواصل الدوس.

-“جميل جدا”

كانت عيناه تحتوي على العديد من الألوان المختلفة الممزوجة معًا بحيث أن من يراهم يمكن أن يخطئ في كونهم أقواس قزح حقيقية. حتى أقواس قزح يمكن القول أنها تفتقر بالمقارنة مع عينيه.

ظهر ثلاثة مسؤولين بينهما مع دوي جرس الإنذار.

عندما  فُتحت عينيه فقد المحيط لونه وفقدت كل الأشياء أهميتها وكأن عينيه من خارج هذا العالم.

تجاهله إندريك تمامًا واستمر في الدوس على وجه الطفل ذي الشعر الأخضر الذي كادت جمجمته أن تتشقق في هذه المرحلة.

دروووووين!

“أنا آسف، لا أعرف كيف حدث ذلك! سأهزمه في المرة القادمة!” صرخ الولد بنظرة ذعر على وجهه.

بعد فتح عينيه بدا  الأمر أشبه بامتصاص الألوان الموجودة في المناطق المحيطة بواسطة قوة عالية وغير مرئية.

– “آمل أن ينهي تنمر إندريك. بعد كل شيء، إنه من الفصل الخاص أيضًا”

“لقد أخبرتك أن تتراجع!”

ظهر صبي مراهق ذو بشرة بيضاء شاحبة وشعر فضي اللون يسير في الممر باتجاه إندريك.

صاح أيدريس ومد يده للاستيلاء على يد إندريك،  مع تحركه بدا وكأن كل شيء في المناطق المحيطة إلى الأبيض والأسود.

أصبحت المساحة المحيطة بهم غريبة وبدأت في الالتفاف والانعطاف والتشوُّه وكاد الفضاء أن يتمزق.

شعر إندريك بوجود قوة خطيرة للغاية تتجه نحوه،  فقفز بسرعة إلى الوراء.

ترووييين!

ثوم!

كان إندريك هو الأخ الأصغر لغوستاف، والذي كان يبلغ حاليًا أحد عشر عامًا. ومع ذلك، بدا وكأنه يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.

هبط بضع خطوات إلى الوراء وألقى نظرة استفزازية على أيدريس.

اتضح أن إندريك أراد تأخير جوستاف حتى يصل إلى هناك في وقت متأخر عن الوقت. مع كون منظمة الدم المختلط صارمة من حيث الوقت ، سيكون بالتأكيد غير مؤهل إذا وصل متأخرًا.

“ما الأمر؟ هل تريد أن تتحداني؟هل تظن اني خائف منك ؟” صاح إندريك وهو يمد راحة يده اليمنى نحو أيدريس.

“إندريك، توقف!” لم تستطع الفتاة الشقراء أن تتحمل الأمر أكثر من ذلك وصرخت بينما تمد يدها للإمساك بذراع إندريك.

أصبحت المساحة المحيطة بهم غريبة وبدأت في الالتفاف والانعطاف والتشوُّه وكاد الفضاء أن يتمزق.

زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!

“بصفتك فئة خاصة، هذه هي الطريقة التي تختار أن تتصرف بها؟ أنت حقًا آفة لا يُفترض بها أن تكون هنا!”

بتوي!

مد أيدريس يده أيضًا، وبدأت الألوان المتوهجة من أنواع وأنماط مختلفة مثل النيلي والمخملي والقرمزي والمائي والأزرق والذهبي والرمادي والأصفر تتجمع حول راحة يده.

استمر إندريك بالدوس على وجه الصبي أثناء حديثه حتى بدأ الدم يتدفق من وجهه.

زاد التوتر في الهواء عندما حدق كل منهما في الآخر، واندلع الخوف داخل الأشخاص المحيطين بهما وبدا أن معركة كُبرى على وشك الأندلاع .

– ” لا أصدق أنه فتح عينيه”

تمامًا كما أراد كلاهما الاندفاع إلى الأمام …

“توقف حالًا ، إندريك أوسلوف!”

زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!

شعر إندريك بوجود قوة خطيرة للغاية تتجه نحوه،  فقفز بسرعة إلى الوراء.

ظهر ثلاثة مسؤولين بينهما مع دوي جرس الإنذار.

“هذا يكفي”، قال الرجل ذو الرداء الأسود ،بدا كلامه مثل القوانين التي لا يُمكن أن تُنتهك في هذا المكان وعادت البيئة والمنطقة المحيطة إلى طبيعتها على الفور.

كان أحدهم يرتدي الأسود بينما كان الآخران يرتديان ملابس حمراء.

“توقف حالًا ، إندريك أوسلوف!”

“هذا يكفي”، قال الرجل ذو الرداء الأسود ،بدا كلامه مثل القوانين التي لا يُمكن أن تُنتهك في هذا المكان وعادت البيئة والمنطقة المحيطة إلى طبيعتها على الفور.

الفصل 203 ظهور الثنائي من الدرجة الخاصة مشت الفتاة الشقراء تجاهه وسألته: “هل أنت بخير؟”

عندما كان الصبي على بعد خمسة أقدام من إندريك ؛ فتح عينيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط