النجم الصاعد
الفصل 225 النجم الصاعد
“تم احتواء الانفجار الآن!”
شرع القبطان في الاعتذار لجوستاف وشرح سبب الكارثة.
ترددت أصداء صوت الذكاء الآلي في جميع أنحاء المكان مع دوي صفارات الإنذار.
– “حقًا هذا الفتى الشاب واعد”
بدأ غوستاف في استعادة حواسه، لذلك سمع أجزاءً من الإعلانات.
لم يتزامن مصدر الطاقة الأصلي والبديل بشكل جيد، مما تسبب في الانفجار قبل بضع دقائق. انفجر كلاهما معًا وطغى على بروتوكولات الأمان من الطبقة الأولى والثانية.
[-520 صحة]
“هذا الوجه يبدو مألوفًا جدًا … يا إلهي، ألست أنت المرشح 00126، النجم الصاعد!” صرخ الضابط.
“لقد مرت فترة منذ آخر مرة نزفت فيها. أتساءل ما سبب هذا الانفجار؟”
– “طفل بدون بدلة واقية؟ احضر الطبيب هنا على الفور!” ، أمر القبطان وهو يقترب من غوستاف.
قال جوستاف داخليًا وهو ينظف أكمامه الملطخة بالدماء بينما كان جالسًا ويميل ظهره على الحائط.
– “طفل بدون بدلة واقية؟ احضر الطبيب هنا على الفور!” ، أمر القبطان وهو يقترب من غوستاف.
كان يحدق أمامه، ورأى الانفجار مغطى بحقل طاقة أزرق بدأ يتقلص حجمه تدريجيًا.
امتص جزء من طاقة الأنفجار وحولها جسم كروي غير مرئي حاليًا لأعين الجميع باستثناء جوستاف.
فكر جوستاف وهو يمد يده ليحمل شيئًا في الهواء: “على الأقل، حصلت على شيء منه”.
– “هل الأطفال بخير؟” ، سأل أحد الضباط يرتدي بدلة زرقاء اللون.
أمسك بشيء لا يراه إلا هو، قبل أن تصطدم به الهزة، قام بتنشيط تقسيط الطاقة.
– “أوه، يبدو أنه حقًا أقوى من البقية”
امتص جزء من طاقة الأنفجار وحولها جسم كروي غير مرئي حاليًا لأعين الجميع باستثناء جوستاف.
-“انه هو!”
“همم؟ كان رد فعل النظام للتو … “لاحظ جوستاف شيء ما ، ولكن قبل أن يتمكن من التأكيد، لاحظ أن الانفجار قد تقلص تقريبًا تمامًا.
الشيء الوحيد الذي رآه و أثار اهتمامه هي المركبة الفضائية نصف المدمرة والتي كانت نصف حجم المركبة الفضائية التي رآها من قبل في موقع الاختبار رقم 47.
يمكن الآن رؤية المسؤولين وهم يتنقلون في المكان مع ظهور تعبيرات الذعر على وجوههم.
وقف أمام جوستاف وراقبه.
– “من كان يعلم أن المفاعل الذي تمت ترقيته سيتعطل بسبب التجربة ويسبب مثل هذه الكارثة؟!”
عند سماعهم يتحدثون عنه بهذه الطريقة، كان جوستاف يسخر داخليًا وهو يعتقد “النجم الصاعد …بففف، ما هذا؟ بل أنا أشبه بالنجم الساقط لأن السقوط هو ما صنعني وجعلني ما أنا عليه اليوم ”
– “لقد تفعل حاجز الانفجار من الطبقة الثالثة؛ لأن الأنفجار طغى على الأول والثاني”
“هل أنت بخير يا فتى؟” سأل القبطان وهو يقترب من جوستاف.
– “كانت الطاقة كبيرة جدًا بحيث لا يمكن احتواءها ”
“هل أنت بخير يا فتى؟” سأل القبطان وهو يقترب من جوستاف.
سمع غوستاف أصوات الضباط من مكانه. لم يبد أي منهم مصابًا على الإطلاق. ومع ذلك، كانت المنطقة المحيطة في حالة من الفوضى.
[-520 صحة]
– “هل الأطفال بخير؟” ، سأل أحد الضباط يرتدي بدلة زرقاء اللون.
في الأصل، وقعت الحوادث التي تضمنت انفجارات كثيرًا؛ لأنهم يتعاملون مع محركات المركبات الفضائية. ومع ذلك، لم يتوقعوا أن يكون الأمر بهذا السوء هذه المرة.
– “نعم ، القبطان ميتش ، البدلات الواقية تعمل بشكل جيد بما يكفي لإبقائهم في مأمن من الانفجار ”
“بخير….” كان غوستاف على وشك تكرار ما قاله عندما قاطعه أحد الضباط على اليسار.
عندما سمع غوستاف هذا فهم أن هناك مشاركين آخرين في هذه المنطقة.
– “هل الأطفال بخير؟” ، سأل أحد الضباط يرتدي بدلة زرقاء اللون.
ولاحظ أن الإصابات التي تلقاها من الصدمة قد شُفيت بالكامل تقريبًا.
فكر جوستاف وهو يمد يده ليحمل شيئًا في الهواء: “على الأقل، حصلت على شيء منه”.
قرر جوستاف الوقوف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق أحد الضباط في اتجاه المدخل ولاحظ جوستاف.
لحسن الحظ، كان غوستاف بعيدًا جدًا عن قلب الانفجار، ولهذا السبب لم يصب إلا قليلاً من الموجة الناتجة من الأنفجار. لو كان في قلب الانفجار، لكانت إصابته أسوأ بكثير من ذلك.
“كابتن، هناك طفل هناك. أعتقد أنه مصاب!” أعلن ضابط منظمة الدم المختلط وبدأ على عجل في التحرك نحو موقع جوستاف.
وقف غوستاف قبل أن يتمكن أي شخص من الوصول إليه.
لاحظ الضباط الآخرون أيضًا جوستاف جالسًا على الأرض وظهره على الحائط المتصدع.
لم يكونوا ليصدقوا أنه وقع في الانفجار لولا الجدار المتصدع خلفه، والأجزاء المحترقة من ملابسه وكذلك بعض الأشياء الأخرى، والتي أثبتت بوضوح أنه وقع في الانفجار.
– “طفل بدون بدلة واقية؟ احضر الطبيب هنا على الفور!” ، أمر القبطان وهو يقترب من غوستاف.
-“انه هو!”
وقف غوستاف قبل أن يتمكن أي شخص من الوصول إليه.
قرر جوستاف الوقوف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق أحد الضباط في اتجاه المدخل ولاحظ جوستاف.
قال وهو ينظف الدم من جانبي شفتيه: “أنا بخير”.
ولاحظ أن الإصابات التي تلقاها من الصدمة قد شُفيت بالكامل تقريبًا.
“طفل! سوف تكون … انتظر، كيف يمكنك الوقوف؟”، قال الضابط الذي لاحظه في البداية بصوت عالٍ بينما كان يدقق في جوستاف من الرأس إلى أخمص القدمين.
الانفجار، بالطبع، كان بسبب تجربة سارت بشكل خاطئ. حيث كان يتم اختبار مصدر طاقة جديد مخصص لدعم نظام الأسلحة المخصص للمركبات الفضائية.
كان يرى الدم على أكمام غوستاف والقليل من الأوساخ على ملابسه، والتي جاءت من الاصطدام بالحائط ، ولكن بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر.
قرر جوستاف الوقوف، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق أحد الضباط في اتجاه المدخل ولاحظ جوستاف.
– “ألم يقع في الانفجار؟ لماذا يبدو مصابًا بجروح طفيفة فقط”
– “كانت الطاقة كبيرة جدًا بحيث لا يمكن احتواءها ”
– “هذه ليست قوة يمكن لطفل مثله التعامل معها؟”
وقف غوستاف قبل أن يتمكن أي شخص من الوصول إليه.
– “يجب أن يكون نصف ميت الآن. ما خطب هذا الطفل؟”
– “طفل بدون بدلة واقية؟ احضر الطبيب هنا على الفور!” ، أمر القبطان وهو يقترب من غوستاف.
لم يصدق الضباط الآخرون الذين وصلوا أن عيونهم ترى غوستاف واقفاً ويتحدث وكأنه لم يتأثر.
لحسن الحظ، كان غوستاف بعيدًا جدًا عن قلب الانفجار، ولهذا السبب لم يصب إلا قليلاً من الموجة الناتجة من الأنفجار. لو كان في قلب الانفجار، لكانت إصابته أسوأ بكثير من ذلك.
لم يكونوا ليصدقوا أنه وقع في الانفجار لولا الجدار المتصدع خلفه، والأجزاء المحترقة من ملابسه وكذلك بعض الأشياء الأخرى، والتي أثبتت بوضوح أنه وقع في الانفجار.
ولاحظ أن الإصابات التي تلقاها من الصدمة قد شُفيت بالكامل تقريبًا.
“هل أنت بخير يا فتى؟” سأل القبطان وهو يقترب من جوستاف.
– “هل الأطفال بخير؟” ، سأل أحد الضباط يرتدي بدلة زرقاء اللون.
وقف أمام جوستاف وراقبه.
كان غوستاف قادرًا فقط على رؤية بعض الأشياء غير المهمة التي تُركت في الزوايا البعيدة من منطقة الاختبار.
“بخير….” كان غوستاف على وشك تكرار ما قاله عندما قاطعه أحد الضباط على اليسار.
كان غوستاف قادرًا فقط على رؤية بعض الأشياء غير المهمة التي تُركت في الزوايا البعيدة من منطقة الاختبار.
“هذا الوجه يبدو مألوفًا جدًا … يا إلهي، ألست أنت المرشح 00126، النجم الصاعد!” صرخ الضابط.
– “طفل بدون بدلة واقية؟ احضر الطبيب هنا على الفور!” ، أمر القبطان وهو يقترب من غوستاف.
وعندما ذُكِر ذلك اتسعت عيون الضباط.
لطالما أراد جوستاف دخول مركبة فضائية نشطة. لسوء الحظ، فإن هذه المركبة الفضائية، تمامًا مثل أول مركبة اتصل بها على الإطلاق، تفتقر إلى الوظائف وأنظمة التشغيل.
-“انه هو!”
بعد بضع دقائق أخرى، غادر غوستاف منطقة الاختبار لأنها كانت على وشك إجراء نوع من التجديد.
– “كونك على الطرف المتلقي لواحد في المائة من موجة الأنفجار تلك من شأنه أن يترك رتبة الزولو على شفا الموت.”
وعندما ذُكِر ذلك اتسعت عيون الضباط.
– “أوه، يبدو أنه حقًا أقوى من البقية”
“بخير….” كان غوستاف على وشك تكرار ما قاله عندما قاطعه أحد الضباط على اليسار.
– “حقًا هذا الفتى الشاب واعد”
لم يتزامن مصدر الطاقة الأصلي والبديل بشكل جيد، مما تسبب في الانفجار قبل بضع دقائق. انفجر كلاهما معًا وطغى على بروتوكولات الأمان من الطبقة الأولى والثانية.
عند سماعهم يتحدثون عنه بهذه الطريقة، كان جوستاف يسخر داخليًا وهو يعتقد “النجم الصاعد …بففف، ما هذا؟ بل أنا أشبه بالنجم الساقط لأن السقوط هو ما صنعني وجعلني ما أنا عليه اليوم ”
فكر جوستاف وهو يمد يده ليحمل شيئًا في الهواء: “على الأقل، حصلت على شيء منه”.
على الرغم من أنه شعر بهذا داخله، إلا أنه لم يسمح له بالظهور في تعابيره. بدلاً من ذلك، احتفظ فقط بوجه فارغ.
“هل أنت بخير يا فتى؟” سأل القبطان وهو يقترب من جوستاف.
شرع القبطان في الاعتذار لجوستاف وشرح سبب الكارثة.
“كابتن، هناك طفل هناك. أعتقد أنه مصاب!” أعلن ضابط منظمة الدم المختلط وبدأ على عجل في التحرك نحو موقع جوستاف.
الانفجار، بالطبع، كان بسبب تجربة سارت بشكل خاطئ. حيث كان يتم اختبار مصدر طاقة جديد مخصص لدعم نظام الأسلحة المخصص للمركبات الفضائية.
– “يجب أن يكون نصف ميت الآن. ما خطب هذا الطفل؟”
لم يتزامن مصدر الطاقة الأصلي والبديل بشكل جيد، مما تسبب في الانفجار قبل بضع دقائق. انفجر كلاهما معًا وطغى على بروتوكولات الأمان من الطبقة الأولى والثانية.
– “يجب أن يكون نصف ميت الآن. ما خطب هذا الطفل؟”
في الأصل، وقعت الحوادث التي تضمنت انفجارات كثيرًا؛ لأنهم يتعاملون مع محركات المركبات الفضائية. ومع ذلك، لم يتوقعوا أن يكون الأمر بهذا السوء هذه المرة.
سمع غوستاف أصوات الضباط من مكانه. لم يبد أي منهم مصابًا على الإطلاق. ومع ذلك، كانت المنطقة المحيطة في حالة من الفوضى.
لحسن الحظ، كان غوستاف بعيدًا جدًا عن قلب الانفجار، ولهذا السبب لم يصب إلا قليلاً من الموجة الناتجة من الأنفجار. لو كان في قلب الانفجار، لكانت إصابته أسوأ بكثير من ذلك.
“طفل! سوف تكون … انتظر، كيف يمكنك الوقوف؟”، قال الضابط الذي لاحظه في البداية بصوت عالٍ بينما كان يدقق في جوستاف من الرأس إلى أخمص القدمين.
لا يزال الضباط متفاجئين من أن غوستاف بخير. ومع ذلك، نظرًا لأنهم عرفوا أن لديه سلالة فريدة من نوعها، فقد خمّنوا أن الوحش الذي يمكن أن يتحول إليه يتمتع بقدرات تجديد.
لطالما أراد جوستاف دخول مركبة فضائية نشطة. لسوء الحظ، فإن هذه المركبة الفضائية، تمامًا مثل أول مركبة اتصل بها على الإطلاق، تفتقر إلى الوظائف وأنظمة التشغيل.
من أجل الاعتذار إلى غوستاف، قرروا منحه جولة في المكان حصريًا على الرغم من عدم وجود الكثير لرؤيته؛ لأن الانفجار أدى إلى حرق نصف المعدات والأدوات.
كان غوستاف قادرًا فقط على رؤية بعض الأشياء غير المهمة التي تُركت في الزوايا البعيدة من منطقة الاختبار.
كان غوستاف قادرًا فقط على رؤية بعض الأشياء غير المهمة التي تُركت في الزوايا البعيدة من منطقة الاختبار.
– “هل الأطفال بخير؟” ، سأل أحد الضباط يرتدي بدلة زرقاء اللون.
بعد بضع دقائق أخرى، غادر غوستاف منطقة الاختبار لأنها كانت على وشك إجراء نوع من التجديد.
الانفجار، بالطبع، كان بسبب تجربة سارت بشكل خاطئ. حيث كان يتم اختبار مصدر طاقة جديد مخصص لدعم نظام الأسلحة المخصص للمركبات الفضائية.
الشيء الوحيد الذي رآه و أثار اهتمامه هي المركبة الفضائية نصف المدمرة والتي كانت نصف حجم المركبة الفضائية التي رآها من قبل في موقع الاختبار رقم 47.
كان غوستاف قادرًا فقط على رؤية بعض الأشياء غير المهمة التي تُركت في الزوايا البعيدة من منطقة الاختبار.
لطالما أراد جوستاف دخول مركبة فضائية نشطة. لسوء الحظ، فإن هذه المركبة الفضائية، تمامًا مثل أول مركبة اتصل بها على الإطلاق، تفتقر إلى الوظائف وأنظمة التشغيل.
امتص جزء من طاقة الأنفجار وحولها جسم كروي غير مرئي حاليًا لأعين الجميع باستثناء جوستاف.
ولاحظ أن الإصابات التي تلقاها من الصدمة قد شُفيت بالكامل تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
