نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 231

شجار عند المدخل

شجار عند المدخل

الفصل 231 شجار عند المدخل

 

تقدم غوستاف للأمام بسرعة متجاوزًا بعض المشاركين في ثوانٍ.

[تم تفعيل العدو]

– “احمق!”

فوش!

سوينج!

تقدم غوستاف للأمام بسرعة متجاوزًا بعض المشاركين في ثوانٍ.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

كان بعض المشاركين الذين تم إسقاطهم بالقرب من مدخل الأنقاض قد وصلوا إلى هناك تقريبًا.

– “أنا خارج. لا بد لي من مطاردة ذلك الرجل!”

من الأعلى، بدا الأمر وكأن سربًا من النمل كان قادمًا من كل اتجاه، نحو نفس الموقع، وهو الهيكل الذي كان يضم المدخل.

يمسك!

كان هناك الآلاف من المشاركين يتجهون نحو المدخل،  كان حشدًا كبيرًا،  ومع ذلك،  كان المدخل كبيرًا جدًا ويستطيع استيعاب كل المشاركين.

“كيااره!” صرخ الولد مع تدفق الدم من الجروح.

لحسن الحظ، تم فصل المشاركين بواسطة حقيبة الظهر الإلكترونية التي كانوا يحملونها حتى لا يكافح المشاركون للمرور عبر المدخل في نفس الوقت.

من الأعلى، بدا الأمر وكأن سربًا من النمل كان قادمًا من كل اتجاه، نحو نفس الموقع، وهو الهيكل الذي كان يضم المدخل.

بعد الركض لمدة ثلاثين ثانية، كان غوستاف أخيرًا على بعد أمتار قليلة من الوصول إلى الهيكل الذي يضم المدخل.

– “أيها الوغد! سوف أسقطك!”

في ذلك الوقت، كان بعض المشاركين قد دخلوا، بينما كان البعض الآخر يصل إلى المدخل في نفس الوقت الذي وصل فيه.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

سوووووش!

“ما مدى عمق هذا الشيء؟”،  حتى بعد عبور أكثر من ألف خطوة ، لم يصل غوستاف إلى القاع.

لكونه الأسرع بين أولئك الذين وصلوا للتو، تخطاهم غوستاف وذهب إلى الهيكل.

– “ابتعد عن الطريق، أيها المتخلف!”

كان المكان مضاءًا بشكل خافت بأعمدة مصنوعة من مادة تشبه الصخور تصل الأرض بالسقف.

“توقف هناك! هل تعتقد أنني سأتركك تمر بسهولة هكذا !؟” صرخت الفتاة وألقت الألسنة المقطوعة بعيدًا ثم اندفعت إلى الأمام بأقصى سرعة خلف غوستاف.

كان الممر الذي يقود إلى تحت الأرض به سلالم مبنية بداخله وأضواء تشبه المصابيح يمكن رؤيتها على كلا الجدارين على جانبي الممر.

كان المشاركون يركضون على الدرج بأقصى سرعة يمكنهم حشدها؛  لأن الجميع أراد أن يكون أول من يجد الأحجار الكبيرة.

كان الممر كبيرًا وعريضًا لدرجة أنه يمكن أن يستوعب ما يصل إلى خمسين شخصًا يتحركون جنبًا إلى جنب.

– “أنا خارج. لا بد لي من مطاردة ذلك الرجل!”

نظر غوستاف حوله وهو يتحرك عبر الممر، محاولًا معرفة ما إذا كان يمكنه التعرف على أي شخص مألوف. ولكنه لم يجد، نظرًا لعدم وجود أي أحد يعرفه، استمر في التحرك.

“ما مدى عمق هذا الشيء؟”،  حتى بعد عبور أكثر من ألف خطوة ، لم يصل غوستاف إلى القاع.

عرفته إنجي جيدًا لفهم أنه لن ينتظرها عند المدخل وهو أيصًا لم يتوقع منها أن تفعل شيئًا كهذا.

كان هناك حشد يتشكل بالفعل هنا بسبب هذا.

علم كلاهما أنهما سيركزان على الاختبار لأن ذلك كان له الأولوية ما لم يعثروا بالصدفة على بعضهم البعض أثناءه.

تخطى غوستاف الكثير منهم بسهولة مما جعلهم يدفعون سرعاتهم إلى الحد الأقصى؛ من أجل محاولة اللحاق به.

كان المشاركون يركضون على الدرج بأقصى سرعة يمكنهم حشدها؛  لأن الجميع أراد أن يكون أول من يجد الأحجار الكبيرة.

كانت فتاة صغيرة الحجم لطيفة المظهر طولها حوالي 4 أقدام بشعرها النيلي تشتبك مع صبي صغير نحيف يبلغ طوله 6 أقدام  بسبعة ألسنة زلقة تخرج من فمه.

فووووووووووووش!

استدار الصبي ليحدق في الخلف ولاحظ غوستاف على بعد خطوات قليلة. ابتسم وأومأ برأسه ثم استدار لينظر إلى الأمام مرة أخرى.

تخطى غوستاف الكثير منهم بسهولة مما جعلهم يدفعون سرعاتهم إلى الحد الأقصى؛ من أجل محاولة اللحاق به.

نمت الأشواك من الألسنة، وبسبب سرعة تحركها الشديدة، بدت الألسنة وكأنها تخترق الفتاة الصغيرة قبل أن تتمكن من المراوغة.

“ما مدى عمق هذا الشيء؟”،  حتى بعد عبور أكثر من ألف خطوة ، لم يصل غوستاف إلى القاع.

– “لماذا لا نعمل معًا فقط بدلاً من ذلك؟”

في الوقت الحالي، تجاوز الكثير من المشاركين الذين وصلوا قبله وكان متأخرًا عن ثمانين مشاركًا فقط. ومع ذلك، كان عدد كبير منهم مازال يتدفق من الخلف.

عرفته إنجي جيدًا لفهم أنه لن ينتظرها عند المدخل وهو أيصًا لم يتوقع منها أن تفعل شيئًا كهذا.

بام! بام! بانج! بووم!

سوووشش!

سمع غوستاف أصوات قتال قادمة من أسفل على الدرج.

“دعونا نرى من ستُقطع ألسنته!” قالت الفتاة وبدأ شعرها الطويل يطفو لأعلى.

– “سوف أقوم بقطع أي شخص يحاول إعاقتي عن الدخول أولاً!”

لحسن الحظ، تم فصل المشاركين بواسطة حقيبة الظهر الإلكترونية التي كانوا يحملونها حتى لا يكافح المشاركون للمرور عبر المدخل في نفس الوقت.

– “أيها الوغد! سوف أسقطك!”

الشيء التالي الذي سمعه غوستاف كان ،”آه  أيها الأوغاد، لقد تقدم شخص ما علينا!”

– “ابتعدوا عن طريقي، أيها الضعفاء!”

نظر غوستاف حوله وهو يتحرك عبر الممر، محاولًا معرفة ما إذا كان يمكنه التعرف على أي شخص مألوف. ولكنه لم يجد، نظرًا لعدم وجود أي أحد يعرفه، استمر في التحرك.

– “لماذا لا نعمل معًا فقط بدلاً من ذلك؟”

كانت الهجمات تضرب الجدران على الجوانب والسقف، ولم يرغب أحد في الدخول في مرمى النيران.

يمكن سماع أصوات عالية قادمة من الأمام.

سوووووش!

عندما اقترب غوستاف، رأى بعض المشاركين يتباطأون بسبب الاضطراب.

يمسك!

– “ابتعد عن الطريق، أيها المتخلف!”

عندما اقترب غوستاف، رأى بعض المشاركين يتباطأون بسبب الاضطراب.

– “مثل هذا الكلام المبتذل لفتاة صغيرة مثلك. سأقطع لسانك!”

[تم تفعيل العدو]

– “احمق!”

سوووشش!

حتى قبل الوصول إلى مصدر الاضطراب الرئيسي، تم إنشاء مصدر آخر على بعد خطوات قليلة أمام جوستاف.

هبط غوستاف في المقدمة، حيث يمكن أن يرى المشاركين متجمعين معًا في مكان معين  بعيدًا عنه بحوالي أربعين خطوة أخرى.

كانت فتاة صغيرة الحجم لطيفة المظهر طولها حوالي 4 أقدام بشعرها النيلي تشتبك مع صبي صغير نحيف يبلغ طوله 6 أقدام  بسبعة ألسنة زلقة تخرج من فمه.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

كان هناك حشد يتشكل بالفعل هنا بسبب هذا.

“أوه، إنها ضجة كبيرة هنا ” تمتم بعد ملاحظة المعركة في الأمام.

زويييي! زويي!

– “لماذا لا نعمل معًا فقط بدلاً من ذلك؟”

أُطلِقَ لسانان على الفتاة بسرعة مع تمدد طرفيهما.

لكونه الأسرع بين أولئك الذين وصلوا للتو، تخطاهم غوستاف وذهب إلى الهيكل.

شيك! شيك!

عندما كان غوستاف يبحث عن طريق للمضي قدمًا لأنه لم يرغب في الانخراط في المعركة غير المنطقية التي تجري في المقدمة، خرج من الأرض امامه صبي داكن البشرة يبلغ طوله ستة أقدام تقريبًا وشعره كثيف.

نمت الأشواك من الألسنة، وبسبب سرعة تحركها الشديدة، بدت الألسنة وكأنها تخترق الفتاة الصغيرة قبل أن تتمكن من المراوغة.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

يمسك!

– “سوف أقوم بقطع أي شخص يحاول إعاقتي عن الدخول أولاً!”

أمسكت الفتاة بكلتا اللسانين بنظرة مشمئزة ومنعتهما من التحرك أبعد من ذلك.

[تم تفعيل العدو]

“دعونا نرى من ستُقطع ألسنته!” قالت الفتاة وبدأ شعرها الطويل يطفو لأعلى.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

سوينج!

نمت الأشواك من الألسنة، وبسبب سرعة تحركها الشديدة، بدت الألسنة وكأنها تخترق الفتاة الصغيرة قبل أن تتمكن من المراوغة.

تم تقطيع كلا اللسانين بشكل سريع إلى أجزاء متعددة.

استدار الصبي ليحدق في الخلف ولاحظ غوستاف على بعد خطوات قليلة. ابتسم وأومأ برأسه ثم استدار لينظر إلى الأمام مرة أخرى.

“كيااره!” صرخ الولد مع تدفق الدم من الجروح.

عندما اقترب غوستاف، رأى بعض المشاركين يتباطأون بسبب الاضطراب.

عندما كانت الفتاة على وشك التخلص من الأجزاء المنفصلة من الألسنة، لاحظت شخصًا يقفز فوق رأسها.

سوينج!

تحول الجميع إلى التحديق بعد ملاحظة الشخصية، التي تصادف أنها جوستاف.

شيك! شيك!

سوووشش!

من الخلف، كادت الفتاة الصغيرة ذات الشعر النيلي تلحق بالفعل بجوستاف بسبب سرعتها، والتي كانت تقريبًا مطابقة للعدو.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

كان المشاركون يركضون على الدرج بأقصى سرعة يمكنهم حشدها؛  لأن الجميع أراد أن يكون أول من يجد الأحجار الكبيرة.

“توقف هناك! هل تعتقد أنني سأتركك تمر بسهولة هكذا !؟” صرخت الفتاة وألقت الألسنة المقطوعة بعيدًا ثم اندفعت إلى الأمام بأقصى سرعة خلف غوستاف.

– “لماذا لا نعمل معًا فقط بدلاً من ذلك؟”

هبط غوستاف في المقدمة، حيث يمكن أن يرى المشاركين متجمعين معًا في مكان معين  بعيدًا عنه بحوالي أربعين خطوة أخرى.

“توقف هناك! هل تعتقد أنني سأتركك تمر بسهولة هكذا !؟” صرخت الفتاة وألقت الألسنة المقطوعة بعيدًا ثم اندفعت إلى الأمام بأقصى سرعة خلف غوستاف.

لقد أرادوا المضي قدمًا، لكن لم يكن لديهم الشجاعة للمضي قدمًا بسبب المعركة الدائرة في المقدمة.

كان الممر الذي يقود إلى تحت الأرض به سلالم مبنية بداخله وأضواء تشبه المصابيح يمكن رؤيتها على كلا الجدارين على جانبي الممر.

انفجار! انفجار! انفجار!

كانت الهجمات تضرب الجدران على الجوانب والسقف، ولم يرغب أحد في الدخول في مرمى النيران.

كانت الهجمات تضرب الجدران على الجوانب والسقف، ولم يرغب أحد في الدخول في مرمى النيران.

سافر أكثر من مائة خطوة في الهواء، وعبر أكثر من ثلاثين مشاركًا في وقت واحد.

من الخلف، كادت الفتاة الصغيرة ذات الشعر النيلي تلحق بالفعل بجوستاف بسبب سرعتها، والتي كانت تقريبًا مطابقة للعدو.

الفصل 231 شجار عند المدخل  

عندما كان غوستاف يبحث عن طريق للمضي قدمًا لأنه لم يرغب في الانخراط في المعركة غير المنطقية التي تجري في المقدمة، خرج من الأرض امامه صبي داكن البشرة يبلغ طوله ستة أقدام تقريبًا وشعره كثيف.

“ما مدى عمق هذا الشيء؟”،  حتى بعد عبور أكثر من ألف خطوة ، لم يصل غوستاف إلى القاع.

زووون!

استدار الصبي ليحدق في الخلف ولاحظ غوستاف على بعد خطوات قليلة. ابتسم وأومأ برأسه ثم استدار لينظر إلى الأمام مرة أخرى.

“أوه، إنها ضجة كبيرة هنا ” تمتم بعد ملاحظة المعركة في الأمام.

“أوه، إنها ضجة كبيرة هنا ” تمتم بعد ملاحظة المعركة في الأمام.

كان الممر الذي يقود إلى تحت الأرض به سلالم مبنية بداخله وأضواء تشبه المصابيح يمكن رؤيتها على كلا الجدارين على جانبي الممر.

دوس! دوس!

بام! بام! بانج! بووم!

نقر بقدمه على الدرج مرتين، وظهرت تحته دوامة زرقاء وابتلعته.

نقر بقدمه على الدرج مرتين، وظهرت تحته دوامة زرقاء وابتلعته.

الشيء التالي الذي سمعه غوستاف كان ،”آه  أيها الأوغاد، لقد تقدم شخص ما علينا!”

كان بعض المشاركين الذين تم إسقاطهم بالقرب من مدخل الأنقاض قد وصلوا إلى هناك تقريبًا.

– “لا أستطيع أن أضيع المزيد من الوقت في اللعب معكم أيها الحمقى!”

سوووووش!

– “أنا خارج. لا بد لي من مطاردة ذلك الرجل!”

هبط غوستاف في المقدمة، حيث يمكن أن يرى المشاركين متجمعين معًا في مكان معين  بعيدًا عنه بحوالي أربعين خطوة أخرى.

في ذلك الوقت، كان بعض المشاركين قد دخلوا، بينما كان البعض الآخر يصل إلى المدخل في نفس الوقت الذي وصل فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط