نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 235

فصيلة الأركيناد

فصيلة الأركيناد

الفصل 235 فصيلة الأركيناد

“يا له من وقت لأبقى على قيد الحياة. سأستمتع بنفسي على أكمل وجه” ، تحولت الصورة الظلية نحو اليسار وبدأت تتحرك في اتجاه آخر مجموعة جاءت.

في جزء غير معروف من الأنقاض، بدأت العديد من المخلوقات غريبة المظهر التي لا تشبه السلالات المختلطة في الظهور من مخابئها بعد استشعار وجود الدخلاء في مجالها. بدا البعض شبيهًا بالبشر بينما لم يكن البعض الآخر مثل البشر.

“ما الذي تعتقد أنني أتحدث عنه أيضًا، أيها الأحمق!” أجاب بنبرة منزعجة قليلاً.

سكررررهه!

[أجرى المضيف اتصالات مع فصيلة الأركيناد]

تردد صدى صوت مرتفع وحاد في مكان مظلم.

سوشش!

“قد تكون هذه فرصتي أخيرًا للخروج من هذا المكان!”.

الفصل 235 فصيلة الأركيناد “يا له من وقت لأبقى على قيد الحياة. سأستمتع بنفسي على أكمل وجه” ، تحولت الصورة الظلية نحو اليسار وبدأت تتحرك في اتجاه آخر مجموعة جاءت.

في جزء آخر من الأنقاض، وصل جوستاف إلى مكان يمكن فيه رؤية مباني سكنية صغيرة مبنية من الصخور.

تحركت الأوراق التي تغطي المدخل، وخرج من خلاله شكل بشري كبير.

كانت هذه منطقة مفتوحة حيث لا تظهر الجدران والممرات.

“انتظر ماذا؟” في اللحظة التي ذُكر فيها هذا البيان، عاد عقل غوستاف إلى ما كان يراه دائمًا على لوحة النظام.

كانت منطقة السقف فقط بها صخور مدببة تبرز منها وبعض الصخور الشبيهة بالأعمدة التي امتدت من الأعلى إلى الأسفل.

[أجرى المضيف اتصالات مع فصيلة الأركيناد]

بصرف النظر عن ذلك، تم تطهير المنطقة تمامًا، على عكس الأماكن التي كان يمر بها.

في جزء غير معروف من الأنقاض، بدأت العديد من المخلوقات غريبة المظهر التي لا تشبه السلالات المختلطة في الظهور من مخابئها بعد استشعار وجود الدخلاء في مجالها. بدا البعض شبيهًا بالبشر بينما لم يكن البعض الآخر مثل البشر.

بشكل عام، كانت المنطقة مضاءة بشكل خافت.

كان غوستاف قد أوقف خطواته بالفعل بعد أن لاحظ هذا الشخص.الذي بدت خطواته أثقل من خطى غوستاف.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

كان غوستاف قد أوقف خطواته بالفعل بعد أن لاحظ هذا الشخص.الذي بدت خطواته أثقل من خطى غوستاف.

“سبعة منازل صغيرة مبنية من الصخور تحت الأنقاض”، وبينما كان غوستاف يتقدم ببطء، لاحظ أن بعض المنازل الصغيرة قد تم بناؤها على سطح الجدار عند الحواف البعيدة للمنطقة.

أجاب المخلوق مرة أخرى: “لا نريد أن نقاتلك”.

كان الأمر كما لو أن الصخور المدببة العديدة التي تمتد من السقف إلى الأرض قد تم تحريكها لبناء هذه الهياكل.

كان يشعر أن عداءهم اختفى على الفور بعد أن شهدوا تحوله.

“همم؟” شعر غوستاف بحركة على بعد آلاف الأمتار من مكان أول منزل صغير.

“تمامًا كما كان متوقعًا، المنازل مملوكة للمجرمين” ، أصبح غوستاف على الفور في حالة تأهب عندما رأى المنزل أمامه.

[تم تفعيل العيون الملكية]

تمامًا كما كان جوستاف يستعد للقتال، شعر بالحركة من الأمام مرة أخرى.

“تمامًا كما كان متوقعًا، المنازل مملوكة للمجرمين” ، أصبح غوستاف على الفور في حالة تأهب عندما رأى المنزل أمامه.

كانت هذه منطقة مفتوحة حيث لا تظهر الجدران والممرات.

سمع صوت رجولي عالٍ قادم من المنزل الذي أمامه: “هيّا، وصل أحدهم”.

في عملية توجيه التحول الجيني وحاوية الطاقة وسلالات التفكك الذري، توقفت المخلوقات السبعة التي أمامه في مسارها.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

سمع صوت رجولي عالٍ قادم من المنزل الذي أمامه: “هيّا، وصل أحدهم”.

كان غوستاف قد أوقف خطواته بالفعل بعد أن لاحظ هذا الشخص.الذي بدت خطواته أثقل من خطى غوستاف.

سوشش!

[تم تفعيل العيون الملكية]

تحركت الأوراق التي تغطي المدخل، وخرج من خلاله شكل بشري كبير.

في جزء غير معروف من الأنقاض، بدأت العديد من المخلوقات غريبة المظهر التي لا تشبه السلالات المختلطة في الظهور من مخابئها بعد استشعار وجود الدخلاء في مجالها. بدا البعض شبيهًا بالبشر بينما لم يكن البعض الآخر مثل البشر.

كان هذا الشخص كبيرًا جدًا لدرجة أنه كان بطول المنزل الذي أقام فيه.

كانت منطقة السقف فقط بها صخور مدببة تبرز منها وبعض الصخور الشبيهة بالأعمدة التي امتدت من الأعلى إلى الأسفل.

كان لديه رأس أخضر مثلثي الشكل مع عين سوداء كبيرة. لم يكن لديه فم ولا أنف. جسده يشبه جسد قرد بفراء أبيض.

” الكائن الثانوي الموازي … فئتي”، تذكر جوستاف على الفور هذه الكلمات على أنها الكلمات أمام الفئة عندما يعرض النظام إحصائياته.

كان ارتفاع غوستاف الحالي يقارب نصف ارتفاعه. لم يكن طويل القامة فحسب، بل كان جسده ضخمًا.

“لماذا؟ ما الذي جعلك تغير رأيك، ولماذا ذكرت الكلمات … الكائن الثانوي الموازي !” سأل غوستاف في تتابع سريع.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

سكررررهه!

كانت خطواته صاخبة للغاية وارتفع صوته عندما اقترب من جوستاف.

أجاب المخلوق الكبير مرة أخرى: “إرم … لأنك كائن ثانوي، ولا يمكننا مواجهتك”.

“إنه ليس دمًا مختلطًا ” يمكن أن يرى غوستاف الفرق بين طاقة هذا المخلوق وطاقة الدم المختلط منذ أن كانت العيون الملكية لا تزال نشطة.

كانت خطواته صاخبة للغاية وارتفع صوته عندما اقترب من جوستاف.

نظرًا لأنه ليس أيضًا سلالة مختلطة، فهذا يعني أنه أجنبي، زاد غوستاف من حذره على الفور بعد إدراكه لذلك.

في جزء غير معروف من الأنقاض، بدأت العديد من المخلوقات غريبة المظهر التي لا تشبه السلالات المختلطة في الظهور من مخابئها بعد استشعار وجود الدخلاء في مجالها. بدا البعض شبيهًا بالبشر بينما لم يكن البعض الآخر مثل البشر.

[أجرى المضيف اتصالات مع فصيلة الأركيناد]

كان ارتفاع غوستاف الحالي يقارب نصف ارتفاعه. لم يكن طويل القامة فحسب، بل كان جسده ضخمًا.

[ترجمة اللغة ليست ضرورية نظرًا لأن الفصيلة تستخدم لغة يمكن للمضيف فهمها]

تحركت الأوراق التي تغطي المدخل، وخرج من خلاله شكل بشري كبير.

أكدت إخطارات النظام التي ظهرت في خط نظره تكهناته.

كانوا أقصر من الأقرب إلى جوستاف وكان لديهم أيضًا أبعاد جسم مختلفة؛ ومع ذلك، فقد بدوا متشابهين.

“ليس لدي أي فكرة عن مستويات القوة لدى الأجانب … ليس لدي أي معرفة بها حرفيًا، ولا أعرف ما أتوقعه … يجب أن أستعد لاستخدام كل قوتي فقط في حالة حدوث أي مشكلة”

“لماذا؟ ما الذي جعلك تغير رأيك، ولماذا ذكرت الكلمات … الكائن الثانوي الموازي !” سأل غوستاف في تتابع سريع.

تمامًا كما كان جوستاف يستعد للقتال، شعر بالحركة من الأمام مرة أخرى.

تمامًا كما كان جوستاف يستعد للقتال، شعر بالحركة من الأمام مرة أخرى.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

كانت هذه منطقة مفتوحة حيث لا تظهر الجدران والممرات.

مخلوقات مماثلة لذلك الذي كان يسير نحو جوستاف خرجت من منازل أخرى مماثلة.

كان غوستاف قد أوقف خطواته بالفعل بعد أن لاحظ هذا الشخص.الذي بدت خطواته أثقل من خطى غوستاف.

كانوا أقصر من الأقرب إلى جوستاف وكان لديهم أيضًا أبعاد جسم مختلفة؛ ومع ذلك، فقد بدوا متشابهين.

تردد صدى صوت مرتفع وحاد في مكان مظلم.

تحركوا نحو الأكبر ووقفوا على جنبه وخلفه.

سوشش!

كان سبعة منهم الآن يسيرون باتجاه جوستاف.

سوشش!

“هذا لا يبدو جيدًا … بمجرد أن أتبادل الضربات معهم، سأعرف ما إذا كان بإمكاني الفوز … إذا لم أستطع، سأضطر إلى الجمع بين العدو و الاندفاع للخروج من هنا ” بدأ جسد غوستاف في التحول عندما اتخذ هذا القرار في ذهنه.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

في عملية توجيه التحول الجيني وحاوية الطاقة وسلالات التفكك الذري، توقفت المخلوقات السبعة التي أمامه في مسارها.

مخلوقات مماثلة لذلك الذي كان يسير نحو جوستاف خرجت من منازل أخرى مماثلة.

“هل شعرتم بهذا يا رفاق ؟” تحدث أكبر مخلوق في وسطهم.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

“اللورد جوارا، هل تتحدث عن الطاقة القادمة من ذلك الطفل؟” سأل أحدهم الجانب.

نظرًا لأنه ليس أيضًا سلالة مختلطة، فهذا يعني أنه أجنبي، زاد غوستاف من حذره على الفور بعد إدراكه لذلك.

“ما الذي تعتقد أنني أتحدث عنه أيضًا، أيها الأحمق!” أجاب بنبرة منزعجة قليلاً.

سوشش!

تساءل غوستاف، الذي كان لا يزال يوجه سلالاته، عن سبب توقفهم عن الحركة.

أجاب المخلوق مرة أخرى: “لا نريد أن نقاتلك”.

انتفخ جسده وأصبح ارتفاعه أكثر من سبعة أقدام.

“إنه ليس دمًا مختلطًا ” يمكن أن يرى غوستاف الفرق بين طاقة هذا المخلوق وطاقة الدم المختلط منذ أن كانت العيون الملكية لا تزال نشطة.

نمت أنياب ثلاث بوصات من فخذيه اللذان أصبحا عضليين للغاية. نمت مخالب وأنياب طويلة وحادة من أصابع قدميه وذراعه اليمنى. أصبحت ذراعه اليسرى حمراء اللون مع مخالب طويلة حادة مُحاطة بطاقة فضية اللون.

كانت هذه منطقة مفتوحة حيث لا تظهر الجدران والممرات.

ولكن حتى مع ارتفاعه الحالي، كان لا يزال أقصر من المخلوقات امامه.

“تمامًا كما كان متوقعًا، المنازل مملوكة للمجرمين” ، أصبح غوستاف على الفور في حالة تأهب عندما رأى المنزل أمامه.

“أوه، انتظر، الكائن الثانوي الموازي العظيم! نحن لا نرغب في مواجهتك!” قال أكبر مخلوق في وسطهم قبل أن يهجم غوستاف عليه.

كان ارتفاع غوستاف الحالي يقارب نصف ارتفاعه. لم يكن طويل القامة فحسب، بل كان جسده ضخمًا.

“انتظر ماذا؟” في اللحظة التي ذُكر فيها هذا البيان، عاد عقل غوستاف إلى ما كان يراه دائمًا على لوحة النظام.

نمت أنياب ثلاث بوصات من فخذيه اللذان أصبحا عضليين للغاية. نمت مخالب وأنياب طويلة وحادة من أصابع قدميه وذراعه اليمنى. أصبحت ذراعه اليسرى حمراء اللون مع مخالب طويلة حادة مُحاطة بطاقة فضية اللون.

” الكائن الثانوي الموازي … فئتي”، تذكر جوستاف على الفور هذه الكلمات على أنها الكلمات أمام الفئة عندما يعرض النظام إحصائياته.

“تمامًا كما كان متوقعًا، المنازل مملوكة للمجرمين” ، أصبح غوستاف على الفور في حالة تأهب عندما رأى المنزل أمامه.

“ماذا تقصد؟” سأل غوستاف وهو يعود ببطء إلى حالته الطبيعية المعتادة.

سكررررهه!

كان يشعر أن عداءهم اختفى على الفور بعد أن شهدوا تحوله.

[تم تفعيل العيون الملكية]

أجاب المخلوق مرة أخرى: “لا نريد أن نقاتلك”.

“قد تكون هذه فرصتي أخيرًا للخروج من هذا المكان!”.

“لماذا؟ ما الذي جعلك تغير رأيك، ولماذا ذكرت الكلمات … الكائن الثانوي الموازي !” سأل غوستاف في تتابع سريع.

“قد تكون هذه فرصتي أخيرًا للخروج من هذا المكان!”.

أجاب المخلوق الكبير مرة أخرى: “إرم … لأنك كائن ثانوي، ولا يمكننا مواجهتك”.

خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!

كانت منطقة السقف فقط بها صخور مدببة تبرز منها وبعض الصخور الشبيهة بالأعمدة التي امتدت من الأعلى إلى الأسفل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط