الخروج بكل شيء
الفصل240 :الخروج بكل شيء
“ولا حتى التفكك الذري يمكن أن يخترق … هاه؟”
ذويشة! ثوم!
تمامًا كما كان على وشك مهاجمة جسد المخلوق مرة أخرى شعر غوستاف فجأة بحركة قادمة من خلفه.
بدأوا في الارتطام بالأرض، وتفاداهم جوستاف بمهارة وهو يندفع عبر المكان.
كانت الحركة القادمة من وراءه سريعة جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي استدار فيها، كانت بالفعل على بعد أمتار قليلة منه.
قفز غوستاف إلى الأسفل في اللحظة التي دخلت فيها الأجسام الكروية فم المخلوق.
شوووش!
تهرب من عشرين من الصخور المدببة، والتي يبلغ طولها أكثر من ألف قدم.
إقتُلعت الصخرة المدببة الكبيرة خلفه من الأرض وانطلقت باتجاهه.
أحدث المخلوق ضجيجًا مؤلمًا بصوت عالي وفتح فمه لأستدعاء الصخور المدببة.
لقد حذرته حواسه من الخطر، لكن الأوان كان قد فات.
[العدو + الاندفاع]
زوووش!
[العدو + الاندفاع]
تحرك جوستاف إلى الجانب بأسرع ما يمكن، لكن الصخرة الكبيرة المدببة ما زالت تطعن في جانبه الأيسر.
بريويخ!
بريويخ!
نظرًا لسرعته الفائقة، تفاجأ المخلوق عندما رأى جوستاف يظهر أمامه.
[-600 صحة]
بريويخ!
نظرًا لحجمها الكبي، لم تخترق جوستاف بالكامل، وانتهى الأمر بقطع جزء كبير من ضلوعه اليسرى بعيدًا.
كانت الفتحة الكبيرة في منطقة ضلوعه اليسرى تبدأ ببطء في الانغلاق.
سبيرت! سبيرت!
أصبح جلده ساخنًا، مما أثر على درجة الحرارة من حوله.
تدفق الدم من جانب جوستاف عندما هبط على صخرة قريبة منه.
سوووش!
حدق في المخلوق، الذي حول جسده لمواجهة اتجاه غوستاف بإحدى الصخور المدببة تطفو أمامه.
تلطخت كفه بالدماء على الفور.
“اللعنة!” وضع غوستاف راحة يده على جانبه الأيسر.
قام جوستاف بتنشيط إحدى المهارات الجديدة التي حصل عليها عندما وصل التفكك الذري إلى رتبة الزولو.
تلطخت كفه بالدماء على الفور.
ثوم!
“لقد كنت مهملا. يجب أن أهبط على الأرض لأنه يمكنه التحكم في هذه الصخور”، فور ظهور هذه الفكرة في ذهنه، قفز غوستاف إلى أسفل.
[تم تنشيط التآكل الذري]
سوووشه! بام!
قفز غوستاف للأعلى وركل أول صخرة تلامس معها.
هبط على الأرض في بضع ثوان، مما تسبب في تدفق المزيد من الدم من إصابته، وغطى دمه الأرض.
إقتُلعت الصخرة المدببة الكبيرة خلفه من الأرض وانطلقت باتجاهه.
شعر غوستاف بالألم، لكنه لم يركز عليه. لم يدعه يعيق حركته بأي شكل من الأشكال، واستمر في تحمل الألم.
سيطر بسرعة على زوج آخر من الصخور المدببة وأرسلها تندفع نحو غوستاف مرة أخرى. لم تستطع الصخور النزول لمقابلة غوستاف بسبب جسمها الضخم ولأن العديد من أجزاء الصخور المُدمرة كانت في الهواء نتيجة تدميره السابق.
كانت الفتحة الكبيرة في منطقة ضلوعه اليسرى تبدأ ببطء في الانغلاق.
قفز غوستاف إلى الأسفل في اللحظة التي دخلت فيها الأجسام الكروية فم المخلوق.
حدق جوستاف في المخلوق الذي تصادف أنه كان يحدق به من أعلى.
سوووش!
كانت الصخور المدببة الكبيرة ما زالت تطفو أمامه وتشير إلى اتجاه غوستاف من الأعلى.
بانج! بانج! بانج!
سووش! سووش! سووش! سووش! سووش!
بانج! بانج! بانج!
فجأة بدأت الصخور المدببة في جميع أنحاء المنطقة تخرج من الأرض بواسطة قوة غير مرئية.
قفز غوستاف للأعلى وركل أول صخرة تلامس معها.
أثناء حدوث ذلك، كان جسد غوستاف بأكمله يتغير أيضًا.
زوووش!
غطت قشور سوداء صدره ومنطقة ظهره. كانت هذه ميزة حصل عليها من سلالة السربنتين المختلطة. الأنياب التي نمت من فخذيه ألتفت فجأة حول ساقيه، وتحولت إلى نوع من الغطاء الواقي.
بانج! بانج! بانج! بانج!
أصبح جلده ساخنًا، مما أثر على درجة الحرارة من حوله.
قام بضربهم ولكمهم، مما أدى إلى تحطيمهم مرارًا وتكرارًا في هذه العملية.
ظهرت عشرة أجسام كروية غير مرئية مليئة بالطاقة واندمجت في الفضاء المحيط به دون علم المخلوق.
سبيرت! سبيرت!
لقد بدا خطيراً للغاية الآن.
بام! بام! بام! بام!
عندما خرجت الصخور المدببة في المنطقة من الأرض واشارت بإتجاهها نحوه في الهواء، كان هناك شعاع أرجواني يتجمع أيضًا في فم غوستاف، الذي كان مفتوحًا على مصراعيه.
ظهرت عشرة أجسام كروية غير مرئية مليئة بالطاقة واندمجت في الفضاء المحيط به دون علم المخلوق.
ذويشة! ثوم!
لم يكن المخلوق قادرًا على الرد في الوقت المناسب قبل أن يهبط غوستاف على منطقة رأسه.
أُطلِق الشعاع ذو اللون الأرجواني في نفس الوقت الذي تم فيه إلقاء الصخورالمدببة تجاهه.
تمامًا كما كان على وشك مهاجمة جسد المخلوق مرة أخرى شعر غوستاف فجأة بحركة قادمة من خلفه.
زوووووووووم!
[تم تنشيط التآكل الذري]
تحرك الشعاع بسرعة أكبر من سرعة إلقاء الصخور واصطدم بجسم المخلوق.
حدق جوستاف في المخلوق الذي تصادف أنه كان يحدق به من أعلى.
بانج!
[تم تنشيط التآكل الذري]
تم دفعه للخلف واصطدم في السقف.
شوووش!
سوووش!
باستخدام هذه القوة، قفز من صخرة إلى صخرة في شكل متعرج بينما كان يتحرك للأعلى.
في نفس الوقت الذي تم فيه الاصطدام، كان غوستاف يندفع بالفعل على الأرض، متجنبًا نزول الصخور المدببة.
[تم تنشيط القفزة الخارقة]
بام! بام! بام! بام!
“لقد كنت مهملا. يجب أن أهبط على الأرض لأنه يمكنه التحكم في هذه الصخور”، فور ظهور هذه الفكرة في ذهنه، قفز غوستاف إلى أسفل.
بدأوا في الارتطام بالأرض، وتفاداهم جوستاف بمهارة وهو يندفع عبر المكان.
بانج!
سوووش! سوووش! سوووش!
نظرًا لسرعته الفائقة، تفاجأ المخلوق عندما رأى جوستاف يظهر أمامه.
تهرب غوستاف من كل الصخور المدببة التي واجهها.
في نفس الوقت الذي تم فيه الاصطدام، كان غوستاف يندفع بالفعل على الأرض، متجنبًا نزول الصخور المدببة.
تهرب من عشرين من الصخور المدببة، والتي يبلغ طولها أكثر من ألف قدم.
كانت الحركة القادمة من وراءه سريعة جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي استدار فيها، كانت بالفعل على بعد أمتار قليلة منه.
[تم تنشيط التركيب]
بدأوا في الارتطام بالأرض، وتفاداهم جوستاف بمهارة وهو يندفع عبر المكان.
[العدو + الاندفاع]
سبيرت! سبيرت!
سوووش!
انتفخت عضلات رجليه وفخذيه بشكل كبير، وتشققت الأرض قليلاً من ضغط قدميه على الأرض.
زادت سرعة غوستاف فجأة بشكل كبير و انطلق نحو الصخور المدببة التي برزت من الأرض.
كانت الحركة القادمة من وراءه سريعة جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي استدار فيها، كانت بالفعل على بعد أمتار قليلة منه.
بانج! بانج! بانج! بانج!
[العدو + الاندفاع]
قام بضربهم ولكمهم، مما أدى إلى تحطيمهم مرارًا وتكرارًا في هذه العملية.
سووش! سووش! سووش! سووش! سووش!
بانج! بانج! بانج!
قام جوستاف بتنشيط إحدى المهارات الجديدة التي حصل عليها عندما وصل التفكك الذري إلى رتبة الزولو.
[تم تنشيط التآكل الذري]
كانت الفتحة الكبيرة في منطقة ضلوعه اليسرى تبدأ ببطء في الانغلاق.
قام جوستاف بتنشيط إحدى المهارات الجديدة التي حصل عليها عندما وصل التفكك الذري إلى رتبة الزولو.
قام غوستاف بحساب مسار الصخورالمتساقطة المدببة وجلس القرفصاء برفق.
ستبدأ أي صخرة تواجهها قبضته بالتحلل ببطء إلى جزيئات تشبه المسحوق.
كانت الفتحة الكبيرة في منطقة ضلوعه اليسرى تبدأ ببطء في الانغلاق.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تفجيرهم إلى أشلاء بالكامل بعد لكمهم، إلا أنهم سيتفككون لاحقًا إلى لا شيء لأنه اتصل بهم.
أصبح جلده ساخنًا، مما أثر على درجة الحرارة من حوله.
أعاد المخلوق تنظيم نفسه بعد اصطدامه بالسقف بسبب شعاع غوستاف. على الرغم من أنه لم يصب بأذى، إلا أنه لا يزال مهتزًا لأن القوة كانت هائلة.
لقد حذرته حواسه من الخطر، لكن الأوان كان قد فات.
سيطر بسرعة على زوج آخر من الصخور المدببة وأرسلها تندفع نحو غوستاف مرة أخرى. لم تستطع الصخور النزول لمقابلة غوستاف بسبب جسمها الضخم ولأن العديد من أجزاء الصخور المُدمرة كانت في الهواء نتيجة تدميره السابق.
ستبدأ أي صخرة تواجهها قبضته بالتحلل ببطء إلى جزيئات تشبه المسحوق.
قام غوستاف بحساب مسار الصخورالمتساقطة المدببة وجلس القرفصاء برفق.
في نفس الوقت الذي تم فيه الاصطدام، كان غوستاف يندفع بالفعل على الأرض، متجنبًا نزول الصخور المدببة.
انتفخت عضلات رجليه وفخذيه بشكل كبير، وتشققت الأرض قليلاً من ضغط قدميه على الأرض.
أصبح جلده ساخنًا، مما أثر على درجة الحرارة من حوله.
[تم تنشيط القفزة الخارقة]
ظهرت حوالي عشرة أجرام سماوية كروية زرقاء متوهجة حول جوستاف.
ثوم!
نظرًا لسرعته الفائقة، تفاجأ المخلوق عندما رأى جوستاف يظهر أمامه.
قفز غوستاف للأعلى وركل أول صخرة تلامس معها.
سوون!
زويش! زويش! زويش!
عندما خرجت الصخور المدببة في المنطقة من الأرض واشارت بإتجاهها نحوه في الهواء، كان هناك شعاع أرجواني يتجمع أيضًا في فم غوستاف، الذي كان مفتوحًا على مصراعيه.
باستخدام هذه القوة، قفز من صخرة إلى صخرة في شكل متعرج بينما كان يتحرك للأعلى.
سبيرت! سبيرت!
ثوم!
شعر غوستاف بالألم، لكنه لم يركز عليه. لم يدعه يعيق حركته بأي شكل من الأشكال، واستمر في تحمل الألم.
نظرًا لسرعته الفائقة، تفاجأ المخلوق عندما رأى جوستاف يظهر أمامه.
بريويخ!
قال غوستاف داخليًا “ها هو ذا”، صعد جسده نحو منطقة التي يوجد بها رأس المخلوق الذي كان مدفونًا قليلاً في جسده الكبير.
تهرب غوستاف من كل الصخور المدببة التي واجهها.
لم يكن المخلوق قادرًا على الرد في الوقت المناسب قبل أن يهبط غوستاف على منطقة رأسه.
لقد حذرته حواسه من الخطر، لكن الأوان كان قد فات.
مسك!
شوووش!
أمسك غوستاف برأسه وأخرجه من الجسم بقوة ثم ألقى بساقه في فم المخلوق المغلق.
باستخدام هذه القوة، قفز من صخرة إلى صخرة في شكل متعرج بينما كان يتحرك للأعلى.
بام!
لقد تفادى برشاقة الصخور المدببة التي كانت تتطايرعائدة إلى فم المخلوق وهو يقول كلمة في ذهنه.
أحدث المخلوق ضجيجًا مؤلمًا بصوت عالي وفتح فمه لأستدعاء الصخور المدببة.
[تم تنشيط القفزة الخارقة]
ومع ذلك، فاجأه إجراء غوستاف التالي.
زوووش!
ترويين! ترويين! ترويين! ترواين!
أمسك غوستاف برأسه وأخرجه من الجسم بقوة ثم ألقى بساقه في فم المخلوق المغلق.
ظهرت حوالي عشرة أجرام سماوية كروية زرقاء متوهجة حول جوستاف.
ثوم!
قبل أن يفهم المخلوق ما كان يحدث، طارت الأجرام السماوية في فمه المفتوح على مصراعيه.
قال غوستاف داخليًا “ها هو ذا”، صعد جسده نحو منطقة التي يوجد بها رأس المخلوق الذي كان مدفونًا قليلاً في جسده الكبير.
سوون!
لقد تفادى برشاقة الصخور المدببة التي كانت تتطايرعائدة إلى فم المخلوق وهو يقول كلمة في ذهنه.
قفز غوستاف إلى الأسفل في اللحظة التي دخلت فيها الأجسام الكروية فم المخلوق.
ثوم!
لقد تفادى برشاقة الصخور المدببة التي كانت تتطايرعائدة إلى فم المخلوق وهو يقول كلمة في ذهنه.
تهرب من عشرين من الصخور المدببة، والتي يبلغ طولها أكثر من ألف قدم.
“تفجير!”
لقد بدا خطيراً للغاية الآن.
تحرك جوستاف إلى الجانب بأسرع ما يمكن، لكن الصخرة الكبيرة المدببة ما زالت تطعن في جانبه الأيسر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
