نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 243

مؤامرة

مؤامرة

الفصل 243 مؤامرة

خرج من الممر ووصل إلى منطقة أخرى حيث ظهر الهياكل الصغيرة المصنوعة من الحجارة.

كانت هذه المنطقة أرض السلالات المختلطة التي ذبحها للتو.

“أخيرًا ، مكان للراحة طوال الليل”، فكر جوستاف وهو يمشي قدمًا.

“هل هذه طريقتك للخروج من مأزقك الحالي يا سيد لون. لماذا اتصلت بي هنا؟” سألت ماتيلدا مرة أخرى بنظرة مريبة على وجهها.

كانت هذه المنطقة أرض السلالات المختلطة التي ذبحها للتو.

[أشكال الحياة الغريبة]

كان لا يزال هناك القليل منهم في الداخل لكنه تعامل معهم بسرعة لأنهم كانوا أضعف من أولئك الذين واجههم للتو.

كانت الهياكل الصغيرة هنا كبيرة بما يكفي لحجم إنسان كامل النمو. لذلك، اختار غوستاف أحدهم على الجانب ودخل.

بعد أن انتهى، التقط جميع الجثث وأخذهم إلى الممر، ووضعهم جميعًا معًا.

انزلق الباب إلى الجانب ومشى شاب بشعر أشقر بتعبير خالٍ من العناء.

لقد فكر في استخدام التفكك الذري لجعلها تختفي، لكنه غير رأيه.

“اتصلت بك؟” حدق فيها السيد لون بتعبير مرتبك.

“أي مخلوق يتجول في هذه المنطقة سوف يفكر مرتين قبل أن يأتي بمجرد أن يرى كومة الجثث”، كانت هذه عملية تفكير غوستاف حيث تركهم هناك وعاد للداخل.

أغلق نافذة الكائنات الحية الغريبة  وشرع في فتح نافذة المتجر.

كانت الهياكل الصغيرة هنا كبيرة بما يكفي لحجم إنسان كامل النمو. لذلك، اختار غوستاف أحدهم على الجانب ودخل.

“ماذا؟ لم أرسل أي طالب في مثل هذه المهمة!” صاح السيد لون.

“واجهة النظام”. دعا جوستاف داخليًا إلى فتح واجهة النظام.

اتسعت عيون ماتيلدا عندما رأت جوستاف يتحول إلى السيد لون، قالت في عقلها “إنه حقًا لديه القدرة على تغيير الشكل … مخيف لكن علي أن أفعل هذا … إنه ليس السيد لون، إنه جوستاف”

[سمات المضيف] [المهارات والقدرات] [السلالات] [المهام] [المتجر] [الأهداف] [معلومات السلالة] [أشكال الحياة الغريبة]

“ادخل”

تمامًا كما ذكر النظام سابقًا عندما انتهى غوستاف من محاربة كيلابيسول، تم إنشاء علامة تبويب أخرى حيث كان قادرًا على تخزين الأشكال الغريبة.

كان مشغولًا في البداية بكتابة شيء ما لكنه توقف عندما دخلت ماتيلدا.

قرر جوستاف “أشكال الحياة الغريبة” التحقق من المعلومات المتعلقة بأول صورة أخذها.

تحول جوستاف إلى السيد لون بعد أن ارتدى ملابسه الحالية وربطه جانبًا.

[أشكال الحياة الغريبة]

تم تكديس الملفات على الطاولة وتم وضع شاشة ثلاثية الأبعاد مع لوحة مفاتيح أمامه.

»كيلابيسول

“سيد لون، هل تحاول أن تفعل شيئًا بي؟” صرخت ماتيلدا بنظرة من الخوف بعد أن لاحظت أن السيد لون وقف.

(نوع غريب من كوكب كيلانتوبيا مع غشاء خارجي مرن وقدرة على تصلب سطح جلده بعنصر ينتج داخليًا يسمى “حرير إيرو”.

كانت الهياكل الصغيرة هنا كبيرة بما يكفي لحجم إنسان كامل النمو. لذلك، اختار غوستاف أحدهم على الجانب ودخل.

يمكنه أيضًا إنشاء أجسام وهياكل من العنصر الذي يستخدمه لتصلب سطح جلده)

لقد حصل على تقنيات فقط من النظام حتى الآن؛  لأن الرصيد اللازم للحصول على سلالة كان باهظًا للغاية.

حدق جوستاف في المعلومات ولاحظها.

“حسنًا، يمكنك الدخول الآن وهو فاقد للوعي” قالت مالتييدا.

كما أنه سيكون قادرًا أيضًا على التحول إلى هذا الكائن الفضائي إذا شاء.

تمامًا كما ذكر النظام سابقًا عندما انتهى غوستاف من محاربة كيلابيسول، تم إنشاء علامة تبويب أخرى حيث كان قادرًا على تخزين الأشكال الغريبة.

كان هذا مصدر قوة خفي آخر أضافه إلى ترسانته الآن.

في الأصل، كان حوالي تسعة عشر ألفًا قد وفرها من مطاردة السلالات المختلطة داخل الحدود. ومع ذلك، خلال مراحل الاختبار، تمكن من تجميع أربعين ألفًا آخرين، ليصل كل شيء إلى تسعة وخمسين ألفًا.

الشيء الوحيد الذي لم يكن واضحًا بشأنه هو ما إذا كان بإمكانه رفع مستوى قوة الكائنات الحية الغريبة بعد الحصول عليها.

مشى جوستاف نحو ماتيلدا مدَّ كفه الأيمن وحاول الأعتداء عليها.

أغلق نافذة الكائنات الحية الغريبة  وشرع في فتح نافذة المتجر.

كان تعبيرها في الوقت الحالي هو تعبير فتاة عاجزة تحاول محاربة الاعتداء عليها.

[متجر]

كما أنه سيكون قادرًا أيضًا على التحول إلى هذا الكائن الفضائي إذا شاء.

(الرصيد: 59100)

كانت الرائحة في الهواء تختفي بالفعل.

[عناصر السلالة] [وصفات السلالة] [السلالات] [المهارات] [القدرات] [كتيبات التدريب]

“سيد لون، هل تحاول أن تفعل شيئًا بي؟” صرخت ماتيلدا بنظرة من الخوف بعد أن لاحظت أن السيد لون وقف.

حدّق غوستاف في عدد الاعتمادات التي جمعها وابتسم ابتسامة عريضة.

“أوه، سأضطر إلى تنظيف ذلك. قال غوستاف داخليًا بينما كان يحدق في لعابه على بعد أمتار قليلة، لا ينبغي أن ألوث مسرح الجريمة.”

في الأصل، كان حوالي تسعة عشر ألفًا قد وفرها من مطاردة السلالات المختلطة داخل الحدود. ومع ذلك، خلال مراحل الاختبار، تمكن من تجميع أربعين ألفًا آخرين، ليصل كل شيء إلى تسعة وخمسين ألفًا.

شششش!

“يمكنني أخيرًا شراء سلالة من النظام الآن”، سرت موجة من الإثارة في جسد جوستاف عندما كان يفكر في هذا.

تغير تعبير ماتيلدا الذي كان في البداية عن الخوف إلى طبيعته بينما كانت تسير نحو طاولة السيد لون.

لقد حصل على تقنيات فقط من النظام حتى الآن؛  لأن الرصيد اللازم للحصول على سلالة كان باهظًا للغاية.

(الرصيد: 59100)

تذكر جوستاف أنها كانت المرة الثانية التي يحصل فيها على تقنية قبل حوالي ستة أسابيع.

أمامها مباشرة طاولة مكتب مع رجل في منتصف العمر يجلس خلفها.

*******************

شششش!

بعد ستة أسابيع من فترات الإغلاق، توجهت ماتيلدا إلى مكتب اللجنة التأديبية وتوجهت إلى مكتب السيد لون.

“واجهة النظام”. دعا جوستاف داخليًا إلى فتح واجهة النظام.

كوم! كوم!

الشاب الذي كان من الواضح أنه غوستاف تمتم.

طرقت بهدوء واستجاب صوت ذكوري من الداخل.

“حسنًا، يمكنك الدخول الآن وهو فاقد للوعي” قالت مالتييدا.

“ادخل”

(الرصيد: 59100)

شششش!

“ادخل”

انزلق الباب باتجاه الجانب وشرعت في الدخول.

كان تعبيرها في الوقت الحالي هو تعبير فتاة عاجزة تحاول محاربة الاعتداء عليها.

أمامها مباشرة طاولة مكتب مع رجل في منتصف العمر يجلس خلفها.

“السيد لون، الطالب الذي تم إرساله لإيصال الرسالة قال بالتحديد أنك تريدني أن أراك في مكتبك.”

تم تكديس الملفات على الطاولة وتم وضع شاشة ثلاثية الأبعاد مع لوحة مفاتيح أمامه.

شششش!

كان مشغولًا في البداية بكتابة شيء ما لكنه توقف عندما دخلت ماتيلدا.

شششش!

قالت ماتيلدا باحترام: “يوم سعيد يا سيد لون، لقد اتصلت بي”.

“أوه، سأضطر إلى تنظيف ذلك. قال غوستاف داخليًا بينما كان يحدق في لعابه على بعد أمتار قليلة، لا ينبغي أن ألوث مسرح الجريمة.”

“اتصلت بك؟” حدق فيها السيد لون بتعبير مرتبك.

“لا، إنها الرائحة!” كان على السيد لون أن يجيب مرة أخرى مما جعله يستنشق المزيد من الرائحة الغريبة في المكتب.

ونفى “لم أفعل”.

“هممم ، مثل هذا الهواء الفاسد …”

“السيد لون، الطالب الذي تم إرساله لإيصال الرسالة قال بالتحديد أنك تريدني أن أراك في مكتبك.”

كان لا يزال هناك القليل منهم في الداخل لكنه تعامل معهم بسرعة لأنهم كانوا أضعف من أولئك الذين واجههم للتو.

“ماذا؟ لم أرسل أي طالب في مثل هذه المهمة!” صاح السيد لون.

“لا، إنها الرائحة!” كان على السيد لون أن يجيب مرة أخرى مما جعله يستنشق المزيد من الرائحة الغريبة في المكتب.

“إذن كيف يأتي السيد لون؟ أو أنك لا تريد أن تعترف بأنك اتصلت بي في مكتبك المنعزل” قالت ماتيلدا.

الشيء الوحيد الذي لم يكن واضحًا بشأنه هو ما إذا كان بإمكانه رفع مستوى قوة الكائنات الحية الغريبة بعد الحصول عليها.

“يا فتاة لم أفعلها …” كان السيد لون على وشك التحدث مرة أخرى عندما استنشق شيئًا ما “ما هذه الرائحة؟” تساءل بنظرة مرتبكة.

أجابت ماتيلدا بتعبير تأملي: “لكني أزلت الرائحة بالفعل”.

“أي رائحة سيد لون؟” سألت ماتيلدا بتعبير مرتبك.

“هناك رائحة …” قبل أن يتمكن السيد لون من إكمال كلامه، قاطعته ماتيلدا.

يمكنه أيضًا إنشاء أجسام وهياكل من العنصر الذي يستخدمه لتصلب سطح جلده)

“هل هذه طريقتك للخروج من مأزقك الحالي يا سيد لون. لماذا اتصلت بي هنا؟” سألت ماتيلدا مرة أخرى بنظرة مريبة على وجهها.

ونفى “لم أفعل”.

“ما الذي تتحدثين عنه؟ هناك شيء غريب …” لم يستطع السيد لون إكمال بيانه لأنه شعر فجأة بموجة من النعاس.

بعد ستة أسابيع من فترات الإغلاق، توجهت ماتيلدا إلى مكتب اللجنة التأديبية وتوجهت إلى مكتب السيد لون.

كان السيد لون يحاول أن يحبس أنفاسه حتى لا يستنشق ما كان في الهواء لأنه شعر أن هذا هو سبب نعاسه. ومع ذلك، استمرت ماتيلدا في التواصل معه، وإلقاء الاتهامات ذهابًا وإيابًا مما جعله يواصل الحديث.

طرقت بهدوء واستجاب صوت ذكوري من الداخل.

“سيد لون، هل تحاول أن تفعل شيئًا بي؟” صرخت ماتيلدا بنظرة من الخوف بعد أن لاحظت أن السيد لون وقف.

بعد أن انتهى، التقط جميع الجثث وأخذهم إلى الممر، ووضعهم جميعًا معًا.

“لا، إنها الرائحة!” كان على السيد لون أن يجيب مرة أخرى مما جعله يستنشق المزيد من الرائحة الغريبة في المكتب.

“إذن كيف يأتي السيد لون؟ أو أنك لا تريد أن تعترف بأنك اتصلت بي في مكتبك المنعزل” قالت ماتيلدا.

“فقط … ح .. أنا …” تدحرجت عيون السيد لون إلى الخلف وسقط وضرب رأسه على المنضدة ثم انزلق على الأرض.

ونفى “لم أفعل”.

تغير تعبير ماتيلدا الذي كان في البداية عن الخوف إلى طبيعته بينما كانت تسير نحو طاولة السيد لون.

قال غوستاف بتعبير بارد: “تذكرِ، كل ما يحدث هنا هو بيني وبينك … إذا تم تسريبه في أي وقت، فقد انتهيتِ … وأنتِ تعرفين ما أعنيه بذلك”.

تشووو!

الشيء الوحيد الذي لم يكن واضحًا بشأنه هو ما إذا كان بإمكانه رفع مستوى قوة الكائنات الحية الغريبة بعد الحصول عليها.

عطست وسقط جسمان دائريان صغيران من أنفها.

الشيء الوحيد الذي لم يكن واضحًا بشأنه هو ما إذا كان بإمكانه رفع مستوى قوة الكائنات الحية الغريبة بعد الحصول عليها.

كانت الرائحة في الهواء تختفي بالفعل.

“حسنًا، يمكنك الدخول الآن وهو فاقد للوعي” قالت مالتييدا.

“يا فتاة لم أفعلها …” كان السيد لون على وشك التحدث مرة أخرى عندما استنشق شيئًا ما “ما هذه الرائحة؟” تساءل بنظرة مرتبكة.

شششش!

اتسعت عيون ماتيلدا عندما رأت جوستاف يتحول إلى السيد لون، قالت في عقلها “إنه حقًا لديه القدرة على تغيير الشكل … مخيف لكن علي أن أفعل هذا … إنه ليس السيد لون، إنه جوستاف”

انزلق الباب إلى الجانب ومشى شاب بشعر أشقر بتعبير خالٍ من العناء.

لقد حصل على تقنيات فقط من النظام حتى الآن؛  لأن الرصيد اللازم للحصول على سلالة كان باهظًا للغاية.

نظر حوله بينما كان يمشي إلى الأمام.

“هناك رائحة …” قبل أن يتمكن السيد لون من إكمال كلامه، قاطعته ماتيلدا.

كانت ماتيلدا ترفع جسد لون اللاوعي.

“هممم ، مثل هذا الهواء الفاسد …”

طرقت بهدوء واستجاب صوت ذكوري من الداخل.

الشاب الذي كان من الواضح أنه غوستاف تمتم.

“اتصلت بك؟” حدق فيها السيد لون بتعبير مرتبك.

أجابت ماتيلدا بتعبير تأملي: “لكني أزلت الرائحة بالفعل”.

“حسنًا، يمكنك الدخول الآن وهو فاقد للوعي” قالت مالتييدا.

“نعم، ولكن طالما بقيت في نفس الغرفة مع هذا المخلوق، فإن الهواء سيظل ملوثًا ” قال جوستاف وهو يبصق على أحد الجانبين.

بعد أن انتهى، التقط جميع الجثث وأخذهم إلى الممر، ووضعهم جميعًا معًا.

“أوه، سأضطر إلى تنظيف ذلك. قال غوستاف داخليًا بينما كان يحدق في لعابه على بعد أمتار قليلة، لا ينبغي أن ألوث مسرح الجريمة.”

تشووو!

“لنبدأ” ، قال غوستاف لمالتييدا التي أومأت برأسها رداً ثم اخرجت كاميرا طائرة من جهاز التخزين الخاص بها.

الشاب الذي كان من الواضح أنه غوستاف تمتم.

قال غوستاف بتعبير بارد: “تذكرِ، كل ما يحدث هنا هو بيني وبينك … إذا تم تسريبه في أي وقت، فقد انتهيتِ … وأنتِ تعرفين ما أعنيه بذلك”.

[عناصر السلالة] [وصفات السلالة] [السلالات] [المهارات] [القدرات] [كتيبات التدريب]

أومأت ماتيلدا برأسها.

تغير تعبير ماتيلدا الذي كان في البداية عن الخوف إلى طبيعته بينما كانت تسير نحو طاولة السيد لون.

تحول جوستاف إلى السيد لون بعد أن ارتدى ملابسه الحالية وربطه جانبًا.

مشى جوستاف نحو ماتيلدا مدَّ كفه الأيمن وحاول الأعتداء عليها.

كان السيد لون يرتدي ملابسه الداخلية فقط في الوقت الحالي.

لقد حصل على تقنيات فقط من النظام حتى الآن؛  لأن الرصيد اللازم للحصول على سلالة كان باهظًا للغاية.

اتسعت عيون ماتيلدا عندما رأت جوستاف يتحول إلى السيد لون، قالت في عقلها “إنه حقًا لديه القدرة على تغيير الشكل … مخيف لكن علي أن أفعل هذا … إنه ليس السيد لون، إنه جوستاف”

تذكر جوستاف أنها كانت المرة الثانية التي يحصل فيها على تقنية قبل حوالي ستة أسابيع.

مشى جوستاف نحو ماتيلدا مدَّ كفه الأيمن وحاول الأعتداء عليها.

الشاب الذي كان من الواضح أنه غوستاف تمتم.

كان تعبيرها في الوقت الحالي هو تعبير فتاة عاجزة تحاول محاربة الاعتداء عليها.

“هناك رائحة …” قبل أن يتمكن السيد لون من إكمال كلامه، قاطعته ماتيلدا.

تم تسجيل مشهد بواسطة الكاميرا يصور الأعتداء على ماتيلدا بواسطة السيد لون الذي كان في الحقيقة جوستاف.

[عناصر السلالة] [وصفات السلالة] [السلالات] [المهارات] [القدرات] [كتيبات التدريب]

أجابت ماتيلدا بتعبير تأملي: “لكني أزلت الرائحة بالفعل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط