نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 245

لقاء بعض السجناء من ذوي الدم المختلط

لقاء بعض السجناء من ذوي الدم المختلط

الفصل 245: لقاء بعض السجناء من ذوي الدم المختلط

أخرج غوستاف الأحجار الكبيرة التي بحوزته. قام بحسابهم بعد الحصول على عدد قليل من مجموعة من السلالات المختلطة.

زوووش!

قال غوستاف داخليًا وهو يسير داخل ممر “سبعة عشر … أنا بحاجة لاكتساب المزيد”.

“أوه … أخيرًا سأُقابل البعض” لاحظ جوستاف أن هذه المجموعة تصادف أنها تقاتل مع العديد من الدماء المختلطة التي ترتدي اللون الأحمر.

اشتباك! بام! بانج! قعقعة!

قام جوستاف بتنشيط العيون الملكية وقام على الفور بتكبير الموقع، الذي كان على بعد آلاف الأمتار.

شعر فجأة بوجود معركة قريبة منه.

“ماذا تقصد المغادرة؟” سألت، لكن غوستاف لم ينتظر الإجابة. اندفع نحو الجانب ودفع الفتاة بعيدًا، متجنبًا هجومًا من أحد السُجناء أمامه.

نظرًا لأن المعركة بعيدة جدًا عن مكانه الحالي، كانت أصوات الاصطدام غير مسموعة تقريباً. ومع ذلك، كان غوستاف قادرًا على ألتقاطها بسبب قدراته الإدراكية.

اشتباك! بام! بانج! قعقعة!

[تم تفعيل العيون الملكية]

حاولت الفتاة استخدام سلالتها، مما منحها قوة خارقة لتحرير نفسها من قبضته. ومع ذلك، توسعت ذراعيه بشكل أكبر وغطت جسدها بالكامل وأمسكها مرة اخرى.

قام جوستاف بتنشيط العيون الملكية وقام على الفور بتكبير الموقع، الذي كان على بعد آلاف الأمتار.

“أوه … أخيرًا سأُقابل البعض” لاحظ جوستاف أن هذه المجموعة تصادف أنها تقاتل مع العديد من الدماء المختلطة التي ترتدي اللون الأحمر.

بعد الممر الذي كان فيه غوستاف حاليًا، كانت هناك مساحة صغيرة بها ستة ممرات تؤدي إلى أماكن مختلفة. داخل الممر الثاني كانت هذه المعركة مستمرة.

“أوه … أخيرًا سأُقابل البعض” لاحظ جوستاف أن هذه المجموعة تصادف أنها تقاتل مع العديد من الدماء المختلطة التي ترتدي اللون الأحمر.

“أوه … أخيرًا سأُقابل البعض” لاحظ جوستاف أن هذه المجموعة تصادف أنها تقاتل مع العديد من الدماء المختلطة التي ترتدي اللون الأحمر.

مد جوستاف يده تجاهها.

كان هذا الزي الأحمر هو نفسه الذي يرتديه الأجانب الذين يشبهون البشر، مما يدل على أنهم كانوا سُجناء.

سوووش!

الأجانب ذوي الحجم الهائل لن يرتدوا هذا الزي.

لا تزال قبضة جوستاف ترتطم بصدر السجين، لكنه تلقى أيضًا العبء الأكبر من هجوم الطاقة.

لاحظ جوستاف أن عدد مجموعة المشاركين مقارنة بعدد السُجناء كان أكبر، ومع ذلك،  كانوا يخسرون المعركة.

قال السجين: “هيهي، الآن حصلت على واحدة”.

كانوا أربعة سجناء فقط يتقاتلون مع مجموعة من ستة.

“كي كي كي! أخي، ماذا سنفعل مع هؤلاء الأطفال بعد تعاملنا معهم؟”

كان اثنان من المشاركين في المجموعة يقاتلون زعيم السُجناء الأربعة بينما يتشاجر الباقون واحدًا لواحد.

قال غوستاف داخليًا وهو يسير داخل ممر “سبعة عشر … أنا بحاجة لاكتساب المزيد”.

“كي كي كي! أخي، ماذا سنفعل مع هؤلاء الأطفال بعد تعاملنا معهم؟”

مد جوستاف يده تجاهها.

تحدث أحدهم، الذي كان يسيل الماء على جسده بالكامل، وهو يقفز للخلف، متهربًا من هجوم الشاب الذي أمامه.

أثناء المشاهدة من بعيد، كان بإمكان جوستاف بالفعل معرفة المشكلة.

“ماذا أيضًا؟ هيهيهيهي، سنستمتع معهم بالطبع “، كان السجين الذي رد يقاتل حاليًا اثنين من المشاركين. ومع ذلك، فقد تمكن من إجراء محادثة بسهولة.

“ماذا تقصد المغادرة؟” سألت، لكن غوستاف لم ينتظر الإجابة. اندفع نحو الجانب ودفع الفتاة بعيدًا، متجنبًا هجومًا من أحد السُجناء أمامه.

تألفت مجموعة المشاركين من فتاتين وأربعة فتيان.

سوووش!

عندما سمعوا المحادثة بين السُجناء، شعرت الفتيات بعدم الارتياح ، وأثر ذلك على قدرتهن القتالية قليلاً. تم تذكيرهم بأن هؤلاء كانوا مجرمين مختلطين متشددين يجب أن يكون قد حُكم عليهم هنا لارتكابهم جرائم شنيعة.

عندما سمعوا المحادثة بين السُجناء، شعرت الفتيات بعدم الارتياح ، وأثر ذلك على قدرتهن القتالية قليلاً. تم تذكيرهم بأن هؤلاء كانوا مجرمين مختلطين متشددين يجب أن يكون قد حُكم عليهم هنا لارتكابهم جرائم شنيعة.

كان الأولاد غاضبين ودفعوا أنفسهم للقتال بشكل أفضل حتى لا يحدث شيء لزملائهم في الفريق.

زوووش!

أثناء المشاهدة من بعيد، كان بإمكان جوستاف بالفعل معرفة المشكلة.

“أوه؟”

كانت المجموعة عديمة الخبرة في القتال. ربما يكونوا قد تدربوا على القتال والنزاع، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمعارك الواقعية حيث يتعين عليهم قتال أشخاص آخرين، وتعتمد حياتهم على ذلك، فإنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة.

هبت عليهم عاصفة من النسيم، والشيء التالي الذي حدث هو …

كان جوستاف يرى أن السجناء لم يكونوا أقوى بكثير من مجموعة المشاركين عندما يتعلق الأمر بمستويات القوة. ومع ذلك، بسبب افتقار المجموعة للخبرة، كانوا يخسرون.

قال السجين: “هيهي، الآن حصلت على واحدة”.

لاحظ غوستاف أيضًا أن اثنين فقط من مجموعة المشاركين كانوا يتقاتلون بنية القتل. كان يرى ذلك في ضرباتهم وهجماتهم. كان الباقون مترددين لا شعوريًا بسبب عدم قتل شخص من قبل. لذلك، كانت هجماتهم تستهدف التسبب في الإصابة بدلاً من القتل.

“لا تقترب، أو إنها …” بينما كان النزيل يتحدث، شعر فجأة بشيء من اليسار حيث يقع مدخل الممر.

باه! يمسك!

تألفت مجموعة المشاركين من فتاتين وأربعة فتيان.

النزيل الذي كان يقاتل شخصين فجأة جعل ذراعيه يكبران وأمسك برقبة المشارك على اليمين بينما يركل الشخص الموجود على اليسار.

كانت المجموعة عديمة الخبرة في القتال. ربما يكونوا قد تدربوا على القتال والنزاع، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمعارك الواقعية حيث يتعين عليهم قتال أشخاص آخرين، وتعتمد حياتهم على ذلك، فإنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة.

بانج!

قال غوستاف داخليًا وهو يسير داخل ممر “سبعة عشر … أنا بحاجة لاكتساب المزيد”.

سافر جسده في الهواء واصطدم بالجدار بينما تصادف أن الأخرى التي تم الإمساك بها كانت فتاة.

باه! يمسك!

قال السجين: “هيهي، الآن حصلت على واحدة”.

كان جوستاف يرى أن السجناء لم يكونوا أقوى بكثير من مجموعة المشاركين عندما يتعلق الأمر بمستويات القوة. ومع ذلك، بسبب افتقار المجموعة للخبرة، كانوا يخسرون.

حاولت الفتاة استخدام سلالتها، مما منحها قوة خارقة لتحرير نفسها من قبضته. ومع ذلك، توسعت ذراعيه بشكل أكبر وغطت جسدها بالكامل وأمسكها مرة اخرى.

قال السجين: “هيهي، الآن حصلت على واحدة”.

صرخ أحدهم من الجانب: “هاها، لقد حصل الأخ على واحدة بالفعل، حان الوقت لكي احصل على الأخرى “.

حاولت الفتاة استخدام سلالتها، مما منحها قوة خارقة لتحرير نفسها من قبضته. ومع ذلك، توسعت ذراعيه بشكل أكبر وغطت جسدها بالكامل وأمسكها مرة اخرى.

“لورا!”  صرخ الصبي الذي تعرض للركل في وقت سابق بينما بدأت رقاقات الثلج الكبيرة تبرز من جسده.

سمعت صوته فقط، لكنه اختفى بالفعل من أمامها.

“لا تقترب، أو إنها …” بينما كان النزيل يتحدث، شعر فجأة بشيء من اليسار حيث يقع مدخل الممر.

أثناء المشاهدة من بعيد، كان بإمكان جوستاف بالفعل معرفة المشكلة.

زوووش!

“إيه؟” فوجئت بتصريحه المفاجئ.

هبت عليهم عاصفة من النسيم، والشيء التالي الذي حدث هو …

سمعت صوته فقط، لكنه اختفى بالفعل من أمامها.

بانج!

لا تزال قبضة جوستاف ترتطم بصدر السجين، لكنه تلقى أيضًا العبء الأكبر من هجوم الطاقة.

سمع صوت اصطدام قوي، وتم إرسال رئيس السُجناء وهو يطير باتجاه الجانب مع تغطية نصف وجهه بالدماء وتطاير عدة أسنان من فمه.

تحولت ذراعه إلى ذراع الثور المتحور أثناء تحركه للأمام. ومع ذلك، في اللحظة التي كانت قبضته على وشك إصابة السجين، انطلقت طاقة خضراء فجأة من جسده.

“أوه؟”

مدت يدها وأمسكت به، وشرع في سحبها، “أريدك أنتِ ومجموعتك أن تغادروا”

نظر الجميع وشاهدوا الفتاة التي تم احتجازها في وقت سابق ولاحظوا شابًا صغيرًا بشعر أشقر يقف في مكانه وذراعه اليسرى ممدودة.

كان جوستاف يرى أن السجناء لم يكونوا أقوى بكثير من مجموعة المشاركين عندما يتعلق الأمر بمستويات القوة. ومع ذلك، بسبب افتقار المجموعة للخبرة، كانوا يخسرون.

أنزل قبضته ببطء وبطريقة هادئة وحدق في الباقي.

قال السجين: “هيهي، الآن حصلت على واحدة”.

الفتاة التي سقطت على الأرض بعد إطلاق سراحها من قبضة السجين أدارت رأسها لتحدق في وجه جوستاف.

كان هذا الزي الأحمر هو نفسه الذي يرتديه الأجانب الذين يشبهون البشر، مما يدل على أنهم كانوا سُجناء.

أشرق وجهها بينما تألقت عيناها بالبهجة،”وسي…وسيم!” قالت داخليًا.

“ماذا أيضًا؟ هيهيهيهي، سنستمتع معهم بالطبع “، كان السجين الذي رد يقاتل حاليًا اثنين من المشاركين. ومع ذلك، فقد تمكن من إجراء محادثة بسهولة.

مد جوستاف يده تجاهها.

كان اثنان من المشاركين في المجموعة يقاتلون زعيم السُجناء الأربعة بينما يتشاجر الباقون واحدًا لواحد.

مدت يدها وأمسكت به، وشرع في سحبها، “أريدك أنتِ ومجموعتك أن تغادروا”

كان الشخص الذي أطلق شعاع طاقة من يده يقاتل الفتاة الثانية في المجموعة. لقد هاجمه لأنه أوقف معركتهم جميعًا بعد أن إرساله لقائدهم يطير بلكمة.

كانت هذه أول كلمات سمعتها منه.

الفصل 245: لقاء بعض السجناء من ذوي الدم المختلط أخرج غوستاف الأحجار الكبيرة التي بحوزته. قام بحسابهم بعد الحصول على عدد قليل من مجموعة من السلالات المختلطة.

“إيه؟” فوجئت بتصريحه المفاجئ.

أثناء المشاهدة من بعيد، كان بإمكان جوستاف بالفعل معرفة المشكلة.

“ماذا تقصد المغادرة؟” سألت، لكن غوستاف لم ينتظر الإجابة. اندفع نحو الجانب ودفع الفتاة بعيدًا، متجنبًا هجومًا من أحد السُجناء أمامه.

اشتباك! بام! بانج! قعقعة!

“فقط اذهبِ”

“أوه؟”

سوووش!

هبت عليهم عاصفة من النسيم، والشيء التالي الذي حدث هو …

سمعت صوته فقط، لكنه اختفى بالفعل من أمامها.

“إيه؟” فوجئت بتصريحه المفاجئ.

كان الشخص الذي أطلق شعاع طاقة من يده يقاتل الفتاة الثانية في المجموعة. لقد هاجمه لأنه أوقف معركتهم جميعًا بعد أن إرساله لقائدهم يطير بلكمة.

“كي كي كي! أخي، ماذا سنفعل مع هؤلاء الأطفال بعد تعاملنا معهم؟”

سوووش!

كانت المجموعة عديمة الخبرة في القتال. ربما يكونوا قد تدربوا على القتال والنزاع، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمعارك الواقعية حيث يتعين عليهم قتال أشخاص آخرين، وتعتمد حياتهم على ذلك، فإنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة.

وصل جوستاف أمامه وألقى بقبضته باتجاه صدر السجين.

أشرق وجهها بينما تألقت عيناها بالبهجة،”وسي…وسيم!” قالت داخليًا.

تحولت ذراعه إلى ذراع الثور المتحور أثناء تحركه للأمام. ومع ذلك، في اللحظة التي كانت قبضته على وشك إصابة السجين، انطلقت طاقة خضراء فجأة من جسده.

“لا تقترب، أو إنها …” بينما كان النزيل يتحدث، شعر فجأة بشيء من اليسار حيث يقع مدخل الممر.

كان عمليا على مسافة قريبة، لذلك لم يتمكن غوستاف من المراوغة. ومع ذلك، لم يبطئ هجومه.

كانت المجموعة عديمة الخبرة في القتال. ربما يكونوا قد تدربوا على القتال والنزاع، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمعارك الواقعية حيث يتعين عليهم قتال أشخاص آخرين، وتعتمد حياتهم على ذلك، فإنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة.

لا تزال قبضة جوستاف ترتطم بصدر السجين، لكنه تلقى أيضًا العبء الأكبر من هجوم الطاقة.

عندما سمعوا المحادثة بين السُجناء، شعرت الفتيات بعدم الارتياح ، وأثر ذلك على قدرتهن القتالية قليلاً. تم تذكيرهم بأن هؤلاء كانوا مجرمين مختلطين متشددين يجب أن يكون قد حُكم عليهم هنا لارتكابهم جرائم شنيعة.

وصل جوستاف أمامه وألقى بقبضته باتجاه صدر السجين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط