نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 249

الحفرة الغريبة

الحفرة الغريبة

الفصل 249 الحفرة الغريبة

حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.

“مهلا! توقف هناك …”

تنهد!

قام بإلغاء تنشيط التلاعب بالحجم وعاد إلى حجمه الأصلي ثم صعد إلى الثقب.

تصادف أن تكون هذه الفتاة نفسها التي قفز من فوقها عند السلم المؤدي إلى الأنقاض.

برك! برك!

شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.

مد يده وشدّ حافة الحفرة في الحائط.

قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.

تحول المكعب إلى خيمة تشبه المنزل.

حدق بها غوستاف وكأنها متخلفة. كانت تحاول اللحاق به منذ البداية بدون سبب.

قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.

“حسنًا، الآن بعد أن وجدتيني، ما التالي؟” سأل غوستاف بينما هرب تنهد آخر من شفتيه.

تعرف عليها هؤلاء المشاركون لأنها أصبحت ذات شعبية كبيرة عندما قطعت رأس السلالة المختلطة التي التقوا بها على الدرج.

تجمد وجه الفتاة على الفور بعد سماع ذلك.

شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.

“ماذا بعد؟” تمتمت بنبرة منخفضة.

على عكس الثقوب الأخرى داخل جدران هذا المكان، كان هذا المكان بالذات كبيرًا بما يكفي ليتناسب معه.

وقفت في مكانها لعدة ثوان بنظرة تأملية، غير قادرة على قول كلمة واحدة ردًا على سؤال غوستاف.

شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.

هز غوستاف رأسه فقط وبدأ يتحرك نحو الممر الآخر.

تجمد وجه الفتاة على الفور بعد سماع ذلك.

ذهب بعض المشاركين في المنطقة المجاورة الذين شاركوا في التعامل مع السُجناء في وقت سابق إلى غوستاف وطلبوا منه أن يكون جزءًا من فريقهم.

قام بإلغاء تنشيط التلاعب بالحجم وعاد إلى حجمه الأصلي ثم صعد إلى الثقب.

ومع ذلك، رفضهم غوستاف جميعًا كالمعتاد واستمر في السير نحو الممر الآخر.

كان يرى الحفرة المظلمة بوضوح وهو يسقط.

“انتظر!”

كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.

سمع صراخًا من الخلف واكتشف بالفعل أنها نفس الفتاة ذات الشعر النيلي.

شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.

“ما هذا؟” سأل غوستاف وهو يوقف خطواته.

تجمد وجه الفتاة على الفور بعد سماع ذلك.

اقترحت الفتاة: “دعونا نقارن عدد الحجارة التي جمعناها”.

ازداد طول جسم جوستاف عندما نزل إلى تلك النقطة بالذات.

استدار غوستاف ليحدق بها  “يجب أن يكون حجم جسدها مساويًا لدماغها … غير ناضج من كل النواحي ” يمكن أن يشعر غوستاف بما تفكر فيه هي تريد فقط أن تكون الأفضل.

خمن غوستاف أنها يجب أن تكون فوق أي شخص آخرطوال حياتها، مما منحها نوعًا من الحماس للسيطرة على الآخرين.

أرادت هذه الفتاة أن تكون أفضل من الجميع. يبدو أنها تستمد الفرح من معرفة وإظهار أنها الأفضل.

نظر جوستاف حوله. كان هناك حشائش تنمو من الأرض وحواف الثقب خشنة وحادة.

خمن غوستاف أنها يجب أن تكون فوق أي شخص آخرطوال حياتها، مما منحها نوعًا من الحماس للسيطرة على الآخرين.

كان عمليا مثل الغرفة بسبب حجمه.

“حمقاء” ، قال غوستاف واستدار لمواصلة المشي.

ازداد طول جسم جوستاف عندما نزل إلى تلك النقطة بالذات.

“مهلا! توقف هناك …”

بدأ جسده في الزيادة في الطول حيث أقترب من ثقب معين في الجدار على بعد حوالي ستمائة قدم ، نحو يساره.

سوووووش!

مسك!

قبل أن تتمكن من إكمال جملتها، انطلق جوستاف بعيدًا.

تصادف أن تكون هذه الفتاة نفسها التي قفز من فوقها عند السلم المؤدي إلى الأنقاض.

“هذا … ذلك …” أشارت في الاتجاه الذي انطلق فيه جوستاف بنظرة من الغضب.

ومع ذلك، رفضهم غوستاف جميعًا كالمعتاد واستمر في السير نحو الممر الآخر.

“إلى ماذا تنظرون!” صرخت على المشاركين الذين ينظرون تجاهها ثم اندفعت للأمام في ممر آخر.

وقفت في مكانها لعدة ثوان بنظرة تأملية، غير قادرة على قول كلمة واحدة ردًا على سؤال غوستاف.

البعض منهم ارتد إلى الوراء خوفا.

لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.

تعرف عليها هؤلاء المشاركون لأنها أصبحت ذات شعبية كبيرة عندما قطعت رأس السلالة المختلطة التي التقوا بها على الدرج.

كانت عريضة جدًا لدرجة أنها غطت نصف قطر يزيد عن ألفي قدم. لا يظهر العمق لأنها كانت عميقة جدًا أيضًا.

كانوا يعرفون أنه لا يجب العبث معها. البعض ممن شهدوا وحشيتها لم يتمكنوا من معرفة من الأقوى بينها وبين غوستاف.

أصبح الآن بحجم شاحنتين مكدستين فوق بعضهما البعض.

ما جعلها أكثر غموضًا وخوفًا هو حقيقة أنهم لم يتمكنوا من اكتشاف قدرة سلالة الدم خاصتها، على عكس غوستاف، الذي رأوه يتحول.

خمن غوستاف أنها يجب أن تكون فوق أي شخص آخرطوال حياتها، مما منحها نوعًا من الحماس للسيطرة على الآخرين.

سووش!

لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.

مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.

من المنظر أعلاه، كان غوستاف أشبه بنقطة مقارنة بحجم هذه الفتحة الواسعة.

لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.

ذهب بعض المشاركين في المنطقة المجاورة الذين شاركوا في التعامل مع السُجناء في وقت سابق إلى غوستاف وطلبوا منه أن يكون جزءًا من فريقهم.

لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.

قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.

بعد الركض لمدة عشرين دقيقة، وصل جوستاف إلى منطقة قذرة.

قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.

لم تكن هذه المنطقة مثل المناطق الأخرى. كانت مشابهة للمنحدر الجبلي. كان الاختلاف، أنه لم يكن مائلاً ومنحدراً للغاية مثل الجبل.

شششش!

“ماذا بعد؟” تمتمت بنبرة منخفضة.

توقف غوستاف عن الجري وانزلق بضعة أقدام إلى الأمام وتوقف أمام حفرة واسعة.

وقفت في مكانها لعدة ثوان بنظرة تأملية، غير قادرة على قول كلمة واحدة ردًا على سؤال غوستاف.

برك! برك!

تجمد وجه الفتاة على الفور بعد سماع ذلك.

تدحرجت الحجارة من تحت قدميه إلى الحفرة الواسعة أمامه.

مسك!

أي صوت خافت يسبب صدى عبر المكان بسبب صمت المكان.

البعض منهم ارتد إلى الوراء خوفا.

كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.

كان القاع بعيدًا جدًا عن أن تراه العيون الملكية، لكن المناطق المحيطة كانت مرئية.

كانت عريضة جدًا لدرجة أنها غطت نصف قطر يزيد عن ألفي قدم. لا يظهر العمق لأنها كانت عميقة جدًا أيضًا.

من المنظر أعلاه، كان غوستاف أشبه بنقطة مقارنة بحجم هذه الفتحة الواسعة.

من المنظر أعلاه، كان غوستاف أشبه بنقطة مقارنة بحجم هذه الفتحة الواسعة.

تبرز الصخور من جوانب الحفرة الواسعة في مناطق مختلفة.

جلس غوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الحفرة.

الفصل 249 الحفرة الغريبة حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.

سووش!

الفصل 249 الحفرة الغريبة حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.

نزل جسده بسرعة إلى الحفرة المظلمة.

مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.

[تم تفعيل العيون الملكية]

لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.

قام غوستاف بتنشيط العيون الملكية ونظر إلى الأسفل وهو يسقط في الهواء.

هز غوستاف رأسه فقط وبدأ يتحرك نحو الممر الآخر.

كان يرى الحفرة المظلمة بوضوح وهو يسقط.

شششش!

كان القاع بعيدًا جدًا عن أن تراه العيون الملكية، لكن المناطق المحيطة كانت مرئية.

سبعة آلاف قدم!

تبرز الصخور من جوانب الحفرة الواسعة في مناطق مختلفة.

نزل جسده بسرعة إلى الحفرة المظلمة.

كان لدى البعض نباتات تنمو عليها، بينما بدا البعض الآخر طبيعيًا.

نزل جسد غوستاف إلى مستوى الحفرة باتجاه يساره، ثم مد يده اليسرى بسرعة شديدة.

بعض الأماكن بها ثقوب صغيرة.

كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.

كان غوستاف ينزل منذ حوالي ثلاثين ثانية، وقد نزل أكثر من خمسة آلاف قدم.

وقفت في مكانها لعدة ثوان بنظرة تأملية، غير قادرة على قول كلمة واحدة ردًا على سؤال غوستاف.

لا يزال ينزل دون نية فعل أي شيء حيال ذلك.

سبعة آلاف قدم!

بدا الأمر كما لو كان يريد أن يسقط حتى وفاته.

أرادت هذه الفتاة أن تكون أفضل من الجميع. يبدو أنها تستمد الفرح من معرفة وإظهار أنها الأفضل.

سووش!

“انتظر!”

ستة آلاف قدم!

استدار غوستاف ليحدق بها  “يجب أن يكون حجم جسدها مساويًا لدماغها … غير ناضج من كل النواحي ” يمكن أن يشعر غوستاف بما تفكر فيه هي تريد فقط أن تكون الأفضل.

سبعة آلاف قدم!

كان عمليا مثل الغرفة بسبب حجمه.

ثمانية آلاف قدم!

اقترحت الفتاة: “دعونا نقارن عدد الحجارة التي جمعناها”.

في اللحظة التي قطع فيها تسعة آلاف قدم، قام غوستاف بتنشيط قدرة.

في اللحظة التي قطع فيها تسعة آلاف قدم، قام غوستاف بتنشيط قدرة.

[تم تنشيط التلاعب بالحجم]

مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.

بدأ جسده في الزيادة في الطول حيث أقترب من ثقب معين في الجدار على بعد حوالي ستمائة قدم ، نحو يساره.

ستة آلاف قدم!

سووش!

ازداد طول جسم جوستاف عندما نزل إلى تلك النقطة بالذات.

أصبح الآن بحجم شاحنتين مكدستين فوق بعضهما البعض.

أصبح الآن بحجم شاحنتين مكدستين فوق بعضهما البعض.

شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.

نزل جسد غوستاف إلى مستوى الحفرة باتجاه يساره، ثم مد يده اليسرى بسرعة شديدة.

مد يده وشدّ حافة الحفرة في الحائط.

مسك!

ومع ذلك، رفضهم غوستاف جميعًا كالمعتاد واستمر في السير نحو الممر الآخر.

مد يده وشدّ حافة الحفرة في الحائط.

نزل جسده بسرعة إلى الحفرة المظلمة.

توقف جسد غوستاف عن السقوط عند هذه النقطة.

قام غوستاف بتنشيط العيون الملكية ونظر إلى الأسفل وهو يسقط في الهواء.

قام بإلغاء تنشيط التلاعب بالحجم وعاد إلى حجمه الأصلي ثم صعد إلى الثقب.

سووش!

على عكس الثقوب الأخرى داخل جدران هذا المكان، كان هذا المكان بالذات كبيرًا بما يكفي ليتناسب معه.

لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.

كان عمليا مثل الغرفة بسبب حجمه.

[تم تنشيط التلاعب بالحجم]

نظر جوستاف حوله. كان هناك حشائش تنمو من الأرض وحواف الثقب خشنة وحادة.

توقف جسد غوستاف عن السقوط عند هذه النقطة.

كان السقف مرتفعًا أيضًا بدرجة كافية للبقاء بالداخل.

سووش!

أحضرغوستاف مكعبًا من حقيبته ونقر عليه.

لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.

زرووووووين!

اقترحت الفتاة: “دعونا نقارن عدد الحجارة التي جمعناها”.

تحول المكعب إلى خيمة تشبه المنزل.

سبعة آلاف قدم!

“الآن يمكنني بدء تجاربي، لكنني سأطبخ أولاً ” ابتسم غوستاف وهو يدخل.

بدأ جسده في الزيادة في الطول حيث أقترب من ثقب معين في الجدار على بعد حوالي ستمائة قدم ، نحو يساره.

أرادت هذه الفتاة أن تكون أفضل من الجميع. يبدو أنها تستمد الفرح من معرفة وإظهار أنها الأفضل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط