نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 253

ارتباك إنجي

ارتباك إنجي

الفصل 253 ارتباك إنجي

“اتركها!”

“ماذا بك؟ ماتيلدا؟ ماذا يحدث؟” زحفت إنجي للخلف بكل قوتها وحاولت الوقوف على قدميها، لكن الألم الشديد في فخذيها تسبب في سقوطها مرة أخرى.

سمع صوت عال من الخلف.

“ماتيلدا!” صرخت إنجي وسحبت ذراعها من قبضة ماتيلدا.

كان لسان الظل على بعد بوصات فقط من لمس وجه إنجي عندما سمع الصراخ.

“ماتيلدا!” صرخت إنجي وسحبت ذراعها من قبضة ماتيلدا.

اتسعت ابتسامة الظل  “ظهرت واحدة أخرى لذيذة!” كان يصدر أصواتًا مرعبة وهو يتحدث وحرر عنق إنجي من قبضته.

استدار لمعرفة من وصل للتو، ولم يفكر في إمكانية هروب إنجي لأنه كان يعلم أن ساقيها كانتا في حالة تالفة في الوقت الحالي.

استدار لمعرفة من وصل للتو، ولم يفكر في إمكانية هروب إنجي لأنه كان يعلم أن ساقيها كانتا في حالة تالفة في الوقت الحالي.

تكثفت الهالة الحمراء التي تغطي جسمها بالكامل، وتم استحضار منجلين أحمرين كبيرين من الهواء.

ظهر فتاتين تتحرك في اتجاهها على بعد عدة مئات من الأمتار.

بسبب محاولتها المتكررة للوقوف، بدأ المزيد من الدم يتدفق من الإصابة على فخذيها.

كانت إحداهما ذات شعر أبيض طويل ووجه جميل ، بينما كان الآخر فتاة ذات بشرة خضراء وذيل طويل بني.

كانت إحداهما ذات شعر أبيض طويل ووجه جميل ، بينما كان الآخر فتاة ذات بشرة خضراء وذيل طويل بني.

كانت الفتاة ذات الشعر الأبيض هي التي صرخت في وقت سابق.

سمع صوت عال من الخلف.

حتى الظل كانت يعتقد أنه شخص واحد، لكن في اللحظة التي استدار فيها، أدرك أنه مخطئ.

“إنجي، هل أنت بخير؟” صاحت ماتيلدا وهما يقتربان منهم.

” لم أشعر بوجود تلك الفتاة ذات البشرة الخضراء ” حدق الظل في الفتاة ذات البشرة الخضراء على وجه الخصوص بعيون محبوكة.

“إنجي، هل أنت بخير؟” صاحت ماتيلدا وهما يقتربان منهم.

من الواضح أن كلتا الفتاتين كانتا غليد و ماتيلدا. لقد وصلوا في الوقت المناسب قبل أن ينهي الظل إنجي.

كانت إنجي أول من لاحظت ذلك منذ أن كانت متخصصة بالسرعة، لكن ماتيلدا كانت أبطأ. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك، كانت قبضة يد بالفعل أمام وجهها.

“إنجي، هل أنت بخير؟” صاحت ماتيلدا وهما يقتربان منهم.

فحص الظل غليد بشكل مكثف ولاحظت شيئًا ما “ما هي هذه الطاقة الحمراء التي تغطي  جسدها بالكامل؟” تساءل. ومع ذلك، قبل أن يتاح له الوقت الكافي للتفكير، اختفت غليد فجأة.

جمعت إنجي قوتها وسحبت جسدها جانبًا قبل أن تجيب “أنا بخير”.

بسبب محاولتها المتكررة للوقوف، بدأ المزيد من الدم يتدفق من الإصابة على فخذيها.

على الرغم من أن فخذها كان ينزف، إلا أنها لا تريد أن تكون عقبة في قتالهم، لذلك حاولت الخروج من نطاق القتال.

ظهر فتاتين تتحرك في اتجاهها على بعد عدة مئات من الأمتار.

فحص الظل غليد بشكل مكثف ولاحظت شيئًا ما “ما هي هذه الطاقة الحمراء التي تغطي  جسدها بالكامل؟” تساءل. ومع ذلك، قبل أن يتاح له الوقت الكافي للتفكير، اختفت غليد فجأة.

بلوب!

زووووووووش!

جمعت إنجي قوتها وسحبت جسدها جانبًا قبل أن تجيب “أنا بخير”.

على الرغم من أن سرعتها لم تكن شيئًا مقارنةً بسرعة إنجي، إلا أنه مازال ليس شيئًا يُسخر منه.

سقطت على الأرض وبدأت في استخدام يديها لسحب جسدها إلى الخلف.

تكثفت الهالة الحمراء التي تغطي جسمها بالكامل، وتم استحضار منجلين أحمرين كبيرين من الهواء.

كانت الفتاة ذات الشعر الأبيض هي التي صرخت في وقت سابق.

يمسك! يمسك!

بينما كانت غليد مشغولة بقتال الظل ، اقتربت ماتيلدا من إنجي.

أمسكت بهما غليد وهاجمت الظل في شكل “X” بكلتا المنجلتين.

“قوتك جيدة يا فتاة! ستكون مفيدة في مساعدتي في العثور على ما أريد”، يمكن سماع صوت ذكوري عميق ولكنه رتيب يخرج من فم ماتيلدا وهي تتحدث.

اهتز الهواء أثناء تحرك كلا المنجلين بقوة نحو منطقة رقبة في الظل.

فحص الظل غليد بشكل مكثف ولاحظت شيئًا ما “ما هي هذه الطاقة الحمراء التي تغطي  جسدها بالكامل؟” تساءل. ومع ذلك، قبل أن يتاح له الوقت الكافي للتفكير، اختفت غليد فجأة.

فوووووووم!

كانت الفتاة ذات الشعر الأبيض هي التي صرخت في وقت سابق.

انحنى الظل للخلف لدرجة أن ظهره كان على وشك الاتصال بالصخرة المدببة التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أقدام والتي تبرز من الأرض خلفه.

تمسكت إنجي بماتيلدا للحصول على الدعم حيث ابتعدوا عن ميدان المعركة.

كلا الهجومين غاب عنه لأنه استغل هذه الفرصة ليغرق في الأرض ويظهر خلف غليد.

مرة أخرى، استهدف منجلها رأس الظل، الذي تهرب بسرعة نحو الجانب.

كان لدى غليد ردود أفعال سريعة للغاية، لذلك استجابت عن طريق تدوير ذراعها اليسرى وتأرجحها للخلف.

كانت إحداهما ذات شعر أبيض طويل ووجه جميل ، بينما كان الآخر فتاة ذات بشرة خضراء وذيل طويل بني.

خفض!

الفصل 253 ارتباك إنجي “اتركها!”

مرة أخرى، استهدف منجلها رأس الظل، الذي تهرب بسرعة نحو الجانب.

“إنجي، هل أنت بخير؟” صاحت ماتيلدا وهما يقتربان منهم.

خفض! انحرف! خفض! انحرف! خفض! انحرف!

تفجر! تفجر!

لم تكن غليد تعطي الظل أي مهلة أو وقت للتفكير لأنها استمرت في قصفه بهجمات مختلفة.

“ماذا بك؟ ماتيلدا؟ ماذا يحدث؟” زحفت إنجي للخلف بكل قوتها وحاولت الوقوف على قدميها، لكن الألم الشديد في فخذيها تسبب في سقوطها مرة أخرى.

بينما كانت غليد مشغولة بقتال الظل ، اقتربت ماتيلدا من إنجي.

“ماتيلدا!” صرخت إنجي وسحبت ذراعها من قبضة ماتيلدا.

“مذهل … إنها تتعامل مع كل شيء بنفسها” كانت إنجي مندهشة وهي تراقب من الجانب.

أمسكت بهما غليد وهاجمت الظل في شكل “X” بكلتا المنجلتين.

“لا تدعيه يلمسك! إنه أمر خطير!” قالت إنجي بنبرة من القلق لأنها لاحظت أن الظل كانت يقترب بأصابعه من ذراع غليد أثناء قتالهما.

هذا يحمي ماتيلدا، مما يجعل لكماتها غير مجدية.

“تعالي، دعينا نذهب” ، جلست ماتيلدا القرفصاء وهي تساعد إنجي في النهوض.

كان لدى غليد ردود أفعال سريعة للغاية، لذلك استجابت عن طريق تدوير ذراعها اليسرى وتأرجحها للخلف.

تمسكت إنجي بماتيلدا للحصول على الدعم حيث ابتعدوا عن ميدان المعركة.

فقط عندما كان عقل إنجي في حالة من الارتباك والذعر الشديد، سمع صوت مرتفع قادم من الأمام.

عندما وصلوا إلى أقصى نهاية المنطقة حيث ظهرت ممرات مختلفة، واصلت ماتيلدا أخذها إلى أبعد من ذلك.

كلا الهجومين غاب عنه لأنه استغل هذه الفرصة ليغرق في الأرض ويظهر خلف غليد.

“إرم ماتيلدا، يمكنك أن تتركيني هنا … سآخذ بعض الأدوية العلاجية. يجب أن تذهبي لمساعدة غليد لأنها لا تستطيع تحمل ذلك الظل بنفسها” ، قالت إنجي وهي تشير إلى مكان معين مقدمًا.

كان لسان الظل على بعد بوصات فقط من لمس وجه إنجي عندما سمع الصراخ.

ومع ذلك، لسبب ما، تجاهلت ماتيلدا بيانها وواصلت المضي قدمًا.

“تعالي، دعينا نذهب” ، جلست ماتيلدا القرفصاء وهي تساعد إنجي في النهوض.

“إرم ، ماتيلدا …” ظلت إنجي تناديها، لكن ماتيلدا تجاهلتها وظلت تدعم حركة إنجي حتى وصلوا الممر الرابع.

سوووش!

“ماتيلدا ، إلى أين تأخذيني؟” سألت إنجي بينما استمروا في التحرك عبر الممر.

“ماتيلدا ، إلى أين تأخذيني؟” سألت إنجي بينما استمروا في التحرك عبر الممر.

“ماتيلدا!” صرخت إنجي وسحبت ذراعها من قبضة ماتيلدا.

فقط عندما كان عقل إنجي في حالة من الارتباك والذعر الشديد، سمع صوت مرتفع قادم من الأمام.

بلوب!

على الرغم من أن فخذها كان ينزف، إلا أنها لا تريد أن تكون عقبة في قتالهم، لذلك حاولت الخروج من نطاق القتال.

سقطت على الأرض وبدأت في استخدام يديها لسحب جسدها إلى الخلف.

فقط عندما كان عقل إنجي في حالة من الارتباك والذعر الشديد، سمع صوت مرتفع قادم من الأمام.

استدارت ماتيلدا للتحديق في إنجي بعيون أرجوانية متوهجة.

بسبب محاولتها المتكررة للوقوف، بدأ المزيد من الدم يتدفق من الإصابة على فخذيها.

“قوتك جيدة يا فتاة! ستكون مفيدة في مساعدتي في العثور على ما أريد”، يمكن سماع صوت ذكوري عميق ولكنه رتيب يخرج من فم ماتيلدا وهي تتحدث.

“إنجي، هل أنت بخير؟” صاحت ماتيلدا وهما يقتربان منهم.

“ماذا بك؟ ماتيلدا؟ ماذا يحدث؟” زحفت إنجي للخلف بكل قوتها وحاولت الوقوف على قدميها، لكن الألم الشديد في فخذيها تسبب في سقوطها مرة أخرى.

تكثفت الهالة الحمراء التي تغطي جسمها بالكامل، وتم استحضار منجلين أحمرين كبيرين من الهواء.

تفجر! تفجر!

زووووووووش!

بسبب محاولتها المتكررة للوقوف، بدأ المزيد من الدم يتدفق من الإصابة على فخذيها.

“إنجي، هل أنت بخير؟” صاحت ماتيلدا وهما يقتربان منهم.

بسبب عدم فهم الوضع وعدم الرغبة في الإمساك بها، استخدمت إنجي الساق الأخرى، والتي لم تكن بجروح خطيرة مثل اليسرى، وبدأت في القفز.

على الرغم من أن فخذها كان ينزف، إلا أنها لا تريد أن تكون عقبة في قتالهم، لذلك حاولت الخروج من نطاق القتال.

لاحقتها ماتيلدا بعبوس.

كان لدى غليد ردود أفعال سريعة للغاية، لذلك استجابت عن طريق تدوير ذراعها اليسرى وتأرجحها للخلف.

“كل هذا لا طائل من ورائه. يجب أن تأتي معي وتصبحي واحدة من الدمى المخلصين” قالت ماتيلدا وهي تلاحق إنجي.

هذا يحمي ماتيلدا، مما يجعل لكماتها غير مجدية.

يمسك!

“دعينا نذهب”، قالت بينما كانت تستدير وتضع إنجي على كتفها الأيمن.

أمسكت برقبة إنجي من الخلف ورفعتها بسهولة.

استدارت ماتيلدا للتحديق في إنجي بعيون أرجوانية متوهجة.

“دعينا نذهب”، قالت بينما كانت تستدير وتضع إنجي على كتفها الأيمن.

“ماتيلدا!” صرخت إنجي وسحبت ذراعها من قبضة ماتيلدا.

حاولت إنجي المقاومة باللكم بسرعة فائقة. ومع ذلك، ظهرت لوحة فضية على جسد ماتيلدا عندما وصلت قبضتها.

زووووووووش!

هذا يحمي ماتيلدا، مما يجعل لكماتها غير مجدية.

انحنى الظل للخلف لدرجة أن ظهره كان على وشك الاتصال بالصخرة المدببة التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أقدام والتي تبرز من الأرض خلفه.

“ما الذي يجري؟ لماذا ماتيلدا هكذا؟ يبدو أنه يتم التحكم فيها من قبل شيء ما”، كان عقل إنجي في حالة من الفوضى في الوقت الحالي.

كلا الهجومين غاب عنه لأنه استغل هذه الفرصة ليغرق في الأرض ويظهر خلف غليد.

“إذا كانت على هذا النحو، فهل هذا يعني أن غليد أيضًا …” شعرت إنجي بالذعر بينما استدارت ماتيلدا لمواصلة السير في الممر.

بسبب محاولتها المتكررة للوقوف، بدأ المزيد من الدم يتدفق من الإصابة على فخذيها.

فقط عندما كان عقل إنجي في حالة من الارتباك والذعر الشديد، سمع صوت مرتفع قادم من الأمام.

لاحقتها ماتيلدا بعبوس.

سوووش!

حاولت إنجي المقاومة باللكم بسرعة فائقة. ومع ذلك، ظهرت لوحة فضية على جسد ماتيلدا عندما وصلت قبضتها.

كانت إنجي أول من لاحظت ذلك منذ أن كانت متخصصة بالسرعة، لكن ماتيلدا كانت أبطأ. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك، كانت قبضة يد بالفعل أمام وجهها.

استدارت ماتيلدا للتحديق في إنجي بعيون أرجوانية متوهجة.

باااام!

فقط عندما كان عقل إنجي في حالة من الارتباك والذعر الشديد، سمع صوت مرتفع قادم من الأمام.

” لم أشعر بوجود تلك الفتاة ذات البشرة الخضراء ” حدق الظل في الفتاة ذات البشرة الخضراء على وجه الخصوص بعيون محبوكة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط