نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 261

الاصطدام بشخص غير متوقع

الاصطدام بشخص غير متوقع

الفصل:261 الاصطدام بشخص غير متوقع

المشارك الضخم توجه إليه مرة أخرى من وسط المشاركين.

في اللحظة التي اصطدمت فيها راحة اليد بذراعيه، شعر غوستاف وكأنه أصيب بقوة قطارين متحركين.

كانت قبضتيه متجهتين نحو رأس غوستاف.

ثوم!

انحرف غوستاف إلى الجانب وألقى بضربات سريعة باتجاه منطقة الضلع مما تسبب في رنين أصوات طقطقة عالية.

باه! باه! باه! باه! باه!

في اللحظة التي سقط فيها المشارك على ركبتيه، كان جسد غوستاف قد قام بالفعل بتوجيه ساقه اليمنى في وجه المشارك.

قام غوستاف بالقفز وهبط على الصخرة ثم استدار وقفز إلى الأمام بكل قوته.

ثوم!

لم يستخدم أي هجوم قوي للحفاظ على الطاقة، لذلك اضطر إلى ضرب الكثير من المشاركين بشكل متكرر حتى يفقدوا وعيهم.

قفز غوستاف مرة أخرى لتفادي المزيد من الهجمات قبل الاشتباك مع الآخرين.

كان لديه وشم أسود يشبه الرونية على وجهه ورقبته وبعض أجزاء جسده المكشوفة الأخرى.

باه! باه! باه! باه! باه!

“حان وقت الذهاب”، قرر غوستاف عدم قتال البقية حتى لا تنفد طاقته.

لم يتوقف عن إرسال اللكمات والركلات ولم يتوقف المشاركون أبدًا، فقد جاءوا من بعده مثل الطوفان.

تم إرساله محلقاً في الهواء مع دوي صوت خفيف من تشقق العظام.

كانت هناك نيران صديقة من بعض المشاركين بسبب الكثرة المحيطة به.

شعر غوستاف بسائل معدني يندفع إلى حلقه لكنه على الفور ابتلعه لأسفل ودار في الهواء ثم هبط على قدميه بعد السفر عبر الهواء لحوالي ثلاثين قدمًا.

اصطدمت هجماتهم ببعضهم البعض مما قلل من عدد المشاركين الذي كان عليه القتال معهم.

[تم تفعيل العدو]

[تم تنشيط العدو]

سووش!

[تم تفعيل العدو]

” أعرف هذا الطفل … إنه نفس الشخص الذي اتخذت شكله للتعامل مع ممثلي المدرسة الثانوية في مدينة أتريهيا ” تجعدت حواجب غوستاف وهو يفكر، “ما كان اسمه مرة أخرى … فالكو؟” تذكر غوستاف اسم هذا الطفل الذي تصادف أن يكون زميل إنجي السابق في مدارس بلاك روكس.

[تم تنشيط ضربة الكف]

فحص جوستاف طاقته ولاحظ أنها كادت تنفد بالفعل.

[تم تنشيط الفرم]

كانت الجثث في كل مكان لكن غوستاف لم يقتل أحدا. كانت المنطقة بأكملها سويت بالأرض بسبب الهجمات من جميع الجهات. ثقوب كبيرة في الجدران، وأراضي متصدعة، وحفر صغيرة، وكل ما يمكن رؤيته من دمار.

تحرك غوستاف عبر المكان متجنبًا الحرائق، والكهرباء، وانفجارات الطاقة ، وموجات الصدمة، والأنفاس السامة،وجميع أنواع الهجمات، بينما كان يهاجم أيضًا.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها الكثير من المعارضين. بسبب إدراكه، كان قادرًا على تفادي كل هجوم تقريبًا لكنه كان لا يزال يتعرض للإصابة كل فترة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها الكثير من المعارضين. بسبب إدراكه، كان قادرًا على تفادي كل هجوم تقريبًا لكنه كان لا يزال يتعرض للإصابة كل فترة.

كان شاباً أبيض اللون بشعر الأسود. كانت عيونه قاتمة و الظلام بداخلها كان مرئيًا.

ومع ذلك، كان هذا وقتًا كافيًا له للشفاء.

ومع ذلك، كان هذا وقتًا كافيًا له للشفاء.

سووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه

بدا الأمر كما لو أنه واقف أمامه، لكنه كان في الواقع سريعًا جدًا بالنسبة إلى غوستاف لمتابعة الأمر تمامًا بعيونه.

تم إرسال صخرة كبيرة نحوه من الخلف مع إصابة المشاركين الذين وقفوا في طريق الصخرة.

حضور شرير ومظلم للغاية قادم من بعيد.

زوووش!

سووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه

قام غوستاف بالقفز وهبط على الصخرة ثم استدار وقفز إلى الأمام بكل قوته.

“يجب أن تكون هذه هي الأنا البديلة التي طردتها في المرة السابقة، لا أتذكر أنه كان بهذه القوة … هل تتحكم فيه الصخرة أيضًا؟” استعد غوستاف لمعركة صعبة بينما كان يحدق في فالكو الذي كان يسير ببطء نحوه.

كان يعرف بالفعل من المسؤول عن هذا دون حتى رؤية الشخص.

كان لديه وشم أسود يشبه الرونية على وجهه ورقبته وبعض أجزاء جسده المكشوفة الأخرى.

قال غوستاف داخليًا بسخرية عندما هبط أمام فتاة جميلة ذات شعر أسود طويل: “حتى أثناء التحكم في عقلك، ما زلتي تريدين سحق الآخرين”.

حدق غوستاف في المشارك بنظرة تأملية.

بدت وكأنها دمية حقيقية وسيُذهل أي شخص لحظة وضع عينيه عليها ولكن ليس غوستاف لأنه في هذه اللحظة كانت راحة يده اليمنى متجهة إلى وجهها.

كما تم تخفيض نقاط طاقته إلى النصف بالإضافة إلى مستواه. لولا تجاربه في المعارك، لكان قد تعرض للضرب من قبل الحشد وسُجن بالفعل.

باه! باه! باه! باه! باه!

قال غوستاف داخليًا بنظرة ارتياح وهو يقتحم أحد الممرات: “كان هذا قريبًا … العديد من المشكلات منذ بداية المرحلة النهائية … الشيء الجيد أن غدًا هو اليوم الأخير”.

ضربها غوستاف بقسوة خمس مرات متتالية بسرعة هائلة مما تسبب في إغمائها بعد حصولها على الخامسة.

“حان وقت الذهاب”، قرر غوستاف عدم قتال البقية حتى لا تنفد طاقته.

بلوب!

في اللحظة التالية بعد أن شعر بذلك لاحظ صورة ظلية تظهر أمامه.

سووش!

قال غوستاف داخليًا بسخرية عندما هبط أمام فتاة جميلة ذات شعر أسود طويل: “حتى أثناء التحكم في عقلك، ما زلتي تريدين سحق الآخرين”.

سقطت على الأرض لكن غوستاف لم ينتظر ثانية ثم اندفع نحو مشارك آخر.

حدق غوستاف في المشارك بنظرة تأملية.

وسقطت الجثث على الأرض فاقدة للوعي بينما كان جوستاف يهاجم المنطقة ويلوح بقبضتيه.

عندما وصل غوستاف عند مخرج الممر شعر فجأة بشيء ما.

لم يستخدم أي هجوم قوي للحفاظ على الطاقة، لذلك اضطر إلى ضرب الكثير من المشاركين بشكل متكرر حتى يفقدوا وعيهم.

وسقطت الجثث على الأرض فاقدة للوعي بينما كان جوستاف يهاجم المنطقة ويلوح بقبضتيه.

“هوف! هوف! هوف! هوف!”

في اللحظة التي اصطدمت فيها راحة اليد بذراعيه، شعر غوستاف وكأنه أصيب بقوة قطارين متحركين.

بعد القتال لمدة ثلاثين دقيقة، كان غوستاف يتنفس بشدة.

بدا الأمر وكأن الهواء تمزق بينما كانت راحة اليد تتجه بقوة كاملة نحو صدر جوستاف.

كان يحدق في عدد المشاركين المتبقين المناطق المحيطة والذين كانوا لا يزالون واعين.

ضربها غوستاف بقسوة خمس مرات متتالية بسرعة هائلة مما تسبب في إغمائها بعد حصولها على الخامسة.

لم يتبق سوى حوالي اثني عشر منهم.

قال غوستاف داخليًا بنظرة ارتياح وهو يقتحم أحد الممرات: “كان هذا قريبًا … العديد من المشكلات منذ بداية المرحلة النهائية … الشيء الجيد أن غدًا هو اليوم الأخير”.

كانت الجثث في كل مكان لكن غوستاف لم يقتل أحدا. كانت المنطقة بأكملها سويت بالأرض بسبب الهجمات من جميع الجهات. ثقوب كبيرة في الجدران، وأراضي متصدعة، وحفر صغيرة، وكل ما يمكن رؤيته من دمار.

فحص جوستاف طاقته ولاحظ أنها كادت تنفد بالفعل.

كان وجه غوستاف ملطخًا بالدماء.

تم إرساله محلقاً في الهواء مع دوي صوت خفيف من تشقق العظام.

– الطاقة: 270/2125

في اللحظة التي سقط فيها المشارك على ركبتيه، كان جسد غوستاف قد قام بالفعل بتوجيه ساقه اليمنى في وجه المشارك.

فحص جوستاف طاقته ولاحظ أنها كادت تنفد بالفعل.

وسقطت الجثث على الأرض فاقدة للوعي بينما كان جوستاف يهاجم المنطقة ويلوح بقبضتيه.

“حان وقت الذهاب”، قرر غوستاف عدم قتال البقية حتى لا تنفد طاقته.

عندما وصل غوستاف عند مخرج الممر شعر فجأة بشيء ما.

[تم تنشيط العدو]

اندفع جوستاف في وسطهم متهربًا من كل هجماتهم واستمر في الركض حتى أصبح خارج النطاق.

لم يتبق سوى حوالي اثني عشر منهم.

قال غوستاف داخليًا بنظرة ارتياح وهو يقتحم أحد الممرات: “كان هذا قريبًا … العديد من المشكلات منذ بداية المرحلة النهائية … الشيء الجيد أن غدًا هو اليوم الأخير”.

في اللحظة التي اصطدمت فيها راحة اليد بذراعيه، شعر غوستاف وكأنه أصيب بقوة قطارين متحركين.

في هذا الوقت، كان الوقت متأخرًا بالفعل. لا يزال أمام غوستاف حوالي ساعتين ثم تعود إحصائياته إلى طبيعتها.

زوووش!

خطط للاختباء حتى ذلك الحين.

باه! باه! باه! باه! باه!

كما تم تخفيض نقاط طاقته إلى النصف بالإضافة إلى مستواه. لولا تجاربه في المعارك، لكان قد تعرض للضرب من قبل الحشد وسُجن بالفعل.

” أعرف هذا الطفل … إنه نفس الشخص الذي اتخذت شكله للتعامل مع ممثلي المدرسة الثانوية في مدينة أتريهيا ” تجعدت حواجب غوستاف وهو يفكر، “ما كان اسمه مرة أخرى … فالكو؟” تذكر غوستاف اسم هذا الطفل الذي تصادف أن يكون زميل إنجي السابق في مدارس بلاك روكس.

سوووش!

عندما وصل غوستاف عند مخرج الممر شعر فجأة بشيء ما.

في هذا الوقت، كان الوقت متأخرًا بالفعل. لا يزال أمام غوستاف حوالي ساعتين ثم تعود إحصائياته إلى طبيعتها.

حضور شرير ومظلم للغاية قادم من بعيد.

حدق غوستاف في المشارك بنظرة تأملية.

فووووووم!

[تم تفعيل العدو]

في اللحظة التالية بعد أن شعر بذلك لاحظ صورة ظلية تظهر أمامه.

قام غوستاف بالقفز وهبط على الصخرة ثم استدار وقفز إلى الأمام بكل قوته.

بدا الأمر كما لو أنه واقف أمامه، لكنه كان في الواقع سريعًا جدًا بالنسبة إلى غوستاف لمتابعة الأمر تمامًا بعيونه.

باه! باه! باه! باه! باه!

بحلول الوقت الذي رأى فيه غوستاف الشخص أمامه بشكل صحيح، كانت راحة اليد متجهة إلى صدره.

في اللحظة التالية بعد أن شعر بذلك لاحظ صورة ظلية تظهر أمامه.

بدا الأمر وكأن الهواء تمزق بينما كانت راحة اليد تتجه بقوة كاملة نحو صدر جوستاف.

زوووش!

كان الأمر سريعًا جدًا وبسرعة جوستاف الحالية، لم يستطع المواكبة، ولكن بسبب سرعة رد فعله وخبرته، وضع ذراعيه أمام صدره بشكل “X”.

قال غوستاف داخليًا بسخرية عندما هبط أمام فتاة جميلة ذات شعر أسود طويل: “حتى أثناء التحكم في عقلك، ما زلتي تريدين سحق الآخرين”.

بانج!

باه! باه! باه! باه! باه!

في اللحظة التي اصطدمت فيها راحة اليد بذراعيه، شعر غوستاف وكأنه أصيب بقوة قطارين متحركين.

لم يتبق سوى حوالي اثني عشر منهم.

تم إرساله محلقاً في الهواء مع دوي صوت خفيف من تشقق العظام.

بدت وكأنها دمية حقيقية وسيُذهل أي شخص لحظة وضع عينيه عليها ولكن ليس غوستاف لأنه في هذه اللحظة كانت راحة يده اليمنى متجهة إلى وجهها.

شعر غوستاف بسائل معدني يندفع إلى حلقه لكنه على الفور ابتلعه لأسفل ودار في الهواء ثم هبط على قدميه بعد السفر عبر الهواء لحوالي ثلاثين قدمًا.

بدا الأمر وكأن الهواء تمزق بينما كانت راحة اليد تتجه بقوة كاملة نحو صدر جوستاف.

ششششه!

نزل أثر من الدم على جانب شفتيه لكنه قام بتنظيفه بشكل عرضي وحدق في الخصم في المقدمة.

بسبب القوة المتبقية، لا يزال يتراجع بضعة أقدام أخرى ثم استقر جسده.

ششششه!

شعرت ذراعي غوستاف ببعض الخدر بسبب القوة الكامنة وراء الهجوم، لذا قام بتحريك ذراعيه للتخلص من الخدر.

زوووش!

نزل أثر من الدم على جانب شفتيه لكنه قام بتنظيفه بشكل عرضي وحدق في الخصم في المقدمة.

كان يحدق في عدد المشاركين المتبقين المناطق المحيطة والذين كانوا لا يزالون واعين.

كان شاباً أبيض اللون بشعر الأسود. كانت عيونه قاتمة و الظلام بداخلها كان مرئيًا.

سووش!

كان لديه وشم أسود يشبه الرونية على وجهه ورقبته وبعض أجزاء جسده المكشوفة الأخرى.

ثوم!

حدق غوستاف في المشارك بنظرة تأملية.

في اللحظة التالية بعد أن شعر بذلك لاحظ صورة ظلية تظهر أمامه.

” أعرف هذا الطفل … إنه نفس الشخص الذي اتخذت شكله للتعامل مع ممثلي المدرسة الثانوية في مدينة أتريهيا ” تجعدت حواجب غوستاف وهو يفكر، “ما كان اسمه مرة أخرى … فالكو؟” تذكر غوستاف اسم هذا الطفل الذي تصادف أن يكون زميل إنجي السابق في مدارس بلاك روكس.

كما تم تخفيض نقاط طاقته إلى النصف بالإضافة إلى مستواه. لولا تجاربه في المعارك، لكان قد تعرض للضرب من قبل الحشد وسُجن بالفعل.

“يجب أن تكون هذه هي الأنا البديلة التي طردتها في المرة السابقة، لا أتذكر أنه كان بهذه القوة … هل تتحكم فيه الصخرة أيضًا؟” استعد غوستاف لمعركة صعبة بينما كان يحدق في فالكو الذي كان يسير ببطء نحوه.

خطط للاختباء حتى ذلك الحين.

[تم تفعيل العدو]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط