نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 265

عقد صفقة مع الأنا البديل

عقد صفقة مع الأنا البديل

الفصل 265 عقد صفقة مع الأنا البديل

[تم إصدار المهمة]

الفصل 265 عقد صفقة مع الأنا البديل [تم إصدار المهمة]

ظهر إشعار نظام فجأة في خط نظره.

“هناك معركة أخرى جارية هناك … المرشحون يواجهون بعضهم البعض”، تمتم بنظرة مرتبكة.

“توقيت مثالي”، قال جوستاف داخليًا وهو يشرع في التحقق من المهمة.

وأضاف غوستاف: “قلت حسنًا. سأقاتلك بشكل عادل”.

“مهلا، هل تمانع في فك القيود عني؟”

الشخص الذي يقترب هو غوستاف.

سمع صوت من الخلف بينما كان جوستاف يتفقد المهمة.

همسة!

استدار غوستاف ليرى.

“هممم” أومأ إي إي ردًا  “هل نتركه هنا؟” شرع في السؤال.

كان فالكو هو من تحدث. لقد استعاد وعيه.

تجاهله غوستاف واستمر في المضي قدمًا.

عاد غوستاف ببطء نحوه بعد أن غيّر ملابسه وجلس أمامه.

وأضاف غوستاف: “قلت حسنًا. سأقاتلك بشكل عادل”.

قال غوستاف: “عليك أن تبقى هنا، كما أنت”.

“لا، أنا جادة، لقد كانت صخرة حقًا … بدت غريبة وبها بعض الرسومات الغريبة في كل مكان … اعتقدت غليد أنها كانت مجرد صخرة عادية في البداية، ولكن في اللحظة التي فتح فيها عينيه، لقد اكتشفنا مدى خطأنا. لم نتمكن من مقاومة صوته، لقد كان مقنعًا للغاية، وستعمل أجسادنا تمامًا كما أمر المخلوق”شرحت ماتيلدا بإسهاب بنظرة من الخوف على وجهها.

قال فالكو أثناء محاولته الجلوس: “مرحبًا، هذا ليس عادلاً، لقد أنقذتك سابقًا”.

“يمكنني أن أؤدي بشكل أفضل”، قال بصوت عالٍ بينما كان يندفع عبر الحائط باتجاه الجانب الآخر.

كان الأمر صعبًا بالنسبة له منذ أن تم تقييده. يمكنه فقط أن يتلوى مثل الدودة.

كان لديه شعر طويل مضفر أصفر يصل إلى أسفل ظهره وعيناه مائلتان حادتان.

قال غوستاف بينما كان يشرع في الوقوف .

الفصل 265 عقد صفقة مع الأنا البديل [تم إصدار المهمة]

“لقد استيقظ الرجل” اقترب إي إي من الجانب بعد رؤية فالكو يتلوى.

سطعت ماتيلدا قليلاً بعد سماع ذلك، لكنها ما زالت تشعر بالإحباط لأنها تعلم أنها قاتلت معه. كانت قلقة بشأن غليد في الوقت الحالي، لكنها لم تستطع التوصل إلى أي طريقة للتعامل مع الصخرة بسبب قوتها في التحكم في العقل.

“نعم، هل أنت مستعد؟” سأل جوستاف.

“لقد استيقظ الرجل” اقترب إي إي من الجانب بعد رؤية فالكو يتلوى.

“هممم” أومأ إي إي ردًا  “هل نتركه هنا؟” شرع في السؤال.

“يمكنني أن أؤدي بشكل أفضل”، قال بصوت عالٍ بينما كان يندفع عبر الحائط باتجاه الجانب الآخر.

“نعم ” قال غوستاف بتعبير خالٍ غير مبالي بينما يستدير ليبدأ السير إلى الأمام.

“هل تقولين أنني هاجمت جوستاف؟” سألت الفتاة ذات الشعر الأبيض.

“هاي! هاي! لا تتركني هنا، همف! همف!” صرخ فالكو وهو يكافح لتحرير نفسه.

سميرك!

تجاهله غوستاف واستمر في المضي قدمًا.

الفصل 265 عقد صفقة مع الأنا البديل [تم إصدار المهمة]

التفت فالكو للتحديق في إي إي بتعبير متوسل.

وكشفت ماتيلدا: “هناك حاجة إلى سلالة مختلطة قوية كوعاء بالإضافة إلى كمية هائلة من الأحجار الضخمة من أجل حريته … يريد استخدام غوستاف كتضحية بعد أن لاحظ أنه الأقوى بين المشاركين”.

ابتسم إي إي بسخرية واستدار”لا أريده أن يمزق رأسي. لديك عمل معه وليس أنا”

“مهلا، هل تمانع في فك القيود عني؟”

استمر إي إي في السير للأمام ولحق بجوستاف.

عاد غوستاف ببطء نحوه بعد أن غيّر ملابسه وجلس أمامه.

“إرم، لا أعرف ما الذي حصلت عليه معه، لكن هل من المقبول تركه هكذا؟” سأل إي إي أثناء سيره بجانب جوستاف.

“همف ، اظهار!” قال الأنا المتغيرة لفالكو ثم اندفع نحو الحائط.

رد غوستاف بنظرة رافضة: “سيكون على ما يرام. إنه قوي مثلي تقريبًا”.

“يجب أن أراقب الآن”

“أوه، هو كذلك؟ حسنًا” قرر إي إي التغاضي عن الأمر، لكنه فوجئ قليلاً.

قالت ماتيلدا بتعبير رادع: “ماذا؟ لا يمكنك الذهاب إلى هناك، لن تكوني قادرة على فعل أي شيء. لن يحدث أي فرق”.

“هذا الرجل ضعيف المظهر هو تقريبا قوي مثله؟” شعر إي إي أن هذا هو السبب في أنهم يقولون لا تحكم على الكتاب من غلافه.

“هل تقولين أنني هاجمت جوستاف؟” سألت الفتاة ذات الشعر الأبيض.

حدق فالكو في ظهر جوستاف وإي إي عندما ابتعدوا أكثر فأكثر.

حدق فالكو في ظهر جوستاف وإي إي عندما ابتعدوا أكثر فأكثر.

“هذا كله خطأك. لماذا أنت تافه جدا؟” صاح فالكو.

قال جوستاف “سأقاتلك مرة أخرى بشرط واحد”.

“اخرس، أيها الأحمق الضعيف، دائمًا ما تكون رقيقًا، بوتوي!” ما زال فالكو يحدث نفسه وبصق. ومع ذلك، بدا صوته مختلفًا تمامًا.

“نعم … نعم ، سيموت غوستاف إذا واجه وجود الصخرة” قالت ماتيلدا.

“دائمًا ما تكون صعبًا، وخمن ماذا؟ لقد خسرت، وضربك مرة أخرى!” قال فالكو بصوت عالٍ من الضحك الخفيف.

تراجعت إنجي إلى الوراء مرتين وكانت نظرة الخوف على وجهها.

“أنت صغير …”

زوووووووم!

خطوة! خطوة! خطوة!

“همف! خائف من هذا، لا تجعلني أضحك. هذا لا شيء” ، رد الأنا المتغيرة لفالكو بينما كان يطوي ذراعيه بتعبير متعجرف على وجهه.

“هاه؟” سمع فالكو الخطى ورفع رأسه ليحدق في من يقترب.

زوووووووم!

” دعني أتحدث معه”

الشخص الذي يقترب هو غوستاف.

الشخص الذي يقترب هو غوستاف.

كانت الأرض أمامهم بآلاف الأقدام. بدا الثقب غير قابل للعبور.

“همم؟” تساءل فالكو عما كان يفكر فيه جوستاف”اعتقدت أنه غادر بالفعل، فلماذا عاد؟” تساءل فالكو.

عاد غوستاف ببطء نحوه بعد أن غيّر ملابسه وجلس أمامه.

“دعني أتحدث معه إذا كنت تريد أن يتم إطلاق سراحك” طالب جوستاف مرة أخرى وجلس أمام فالكو.

“هاه؟” سمع فالكو الخطى ورفع رأسه ليحدق في من يقترب.

قال فالكو وأغمض عينيه: “حسنًا”.

“نعم، هل أنت مستعد؟” سأل جوستاف.

زوووون!

“لقد استيقظ الرجل” اقترب إي إي من الجانب بعد رؤية فالكو يتلوى.

عندما فتحهم بعد ذلك، أصبحت عيناه سوداء اللون.

تراجعت إنجي إلى الوراء مرتين وكانت نظرة الخوف على وجهها.

“أيها الوغد، دعنا نذهب! حاربني مثل الرجل هذه المرة! الغشاش!” صرخت الأنا الأخرى لفالكو في اللحظة التي سيطر فيها بالكامل على جسد فالكو.

أجابت ماتيلدا “أوه ، حسنًا” وبدأت تتحرك. يبدو أنها متأكدة من أن غوستاف كان سيحدد الموقع … آمل أن يكون هناك حقًا لأنه حتى مع وجوده هناك، بالكاد لدينا فرصة لهزيمة الصخرة. إذا لم يكن هناك، فإن فرصنا صفر” قالت ماتيلدا داخليًا.

“لن أقبل مثل هذه الهزيمة! لن تهزمني في معركة عادلة! الغشاش! الجبان! الهرة!”

قال جوستاف وهو يحدق في عيون فالكو: “سأقاتلك بشكل عادل”.

حدق به جوستاف وانتظر بصبر حتى ينتهي من الصراخ بكل أنواع الكلمات المبتذلة قبل الرد.

قال جوستاف “سأقاتلك مرة أخرى بشرط واحد”.

قال غوستاف: “حسنًا”.

وضع ظهره على الحائط وأدار وجهه إلى اليمين ليرى ما كان يحدث.

“هاه؟” كان رد غوستاف غريباً على الأنا المتغيرة لفالكو.

رد غوستاف بنظرة رافضة: “سيكون على ما يرام. إنه قوي مثلي تقريبًا”.

وأضاف غوستاف: “قلت حسنًا. سأقاتلك بشكل عادل”.

قالت ماتيلدا بتعبير رادع: “ماذا؟ لا يمكنك الذهاب إلى هناك، لن تكوني قادرة على فعل أي شيء. لن يحدث أي فرق”.

“ماذا؟ لا غش هذه المرة …” قال الأنا المتغيرة لفالكو

“هممم” أومأ إي إي ردًا  “هل نتركه هنا؟” شرع في السؤال.

قال جوستاف وهو يحدق في عيون فالكو: “سأقاتلك بشكل عادل”.

تجاهله غوستاف واستمر في المضي قدمًا.

“مثل هذه الثقة … كان سيخسر آخر مرة لولا ذلك الغبي المتدخل. من أين تأتي هذه الثقة؟” تساءل الأنا الأخرى لفالكو، لكنه سخر في الثانية التالية.

زوووووووم!

“من الذي تحاول إخافته بهذا التعبير الواثق، أنت هذه المرة …” قاطع غوستاف الأنا المتغيرة لفالكو مرة أخرى.

“دعني أتحدث معه إذا كنت تريد أن يتم إطلاق سراحك” طالب جوستاف مرة أخرى وجلس أمام فالكو.

قال جوستاف “سأقاتلك مرة أخرى بشرط واحد”.

“أوه، هو كذلك؟ حسنًا” قرر إي إي التغاضي عن الأمر، لكنه فوجئ قليلاً.

“ما هو الشرط؟” سأل فالكو بنظرة مريبة.

“إرم، لا أعرف ما الذي حصلت عليه معه، لكن هل من المقبول تركه هكذا؟” سأل إي إي أثناء سيره بجانب جوستاف.

سميرك!

“هاه؟” سمع فالكو الخطى ورفع رأسه ليحدق في من يقترب.

ظهرت ابتسامة خبيثة فجأة على وجه غوستاف.

ظهر إشعار نظام فجأة في خط نظره.

_______________

قال غوستاف: “عليك أن تبقى هنا، كما أنت”.

في جزء معين من الأنقاض، كان رجل وسيم المظهر في السجن يتحرك عبر الممرات.

“حسنًا، هذا كله جزء من الخطة، لذلك دعنا نبذل قصارى جهدنا للعمل وفقًا لها”، قال إي إي أثناء غرقه في الدوامة التي استحضرها على الأرض.

كان لديه شعر طويل مضفر أصفر يصل إلى أسفل ظهره وعيناه مائلتان حادتان.

قالت ماتيلدا بنظرة تأمل: “نعم، أتذكر الموقع … وأذكر أيضًا أنه لم يكن شخصًا، لقد كان صخرة”.

كانت حركته مثل حركة الظل. غطت خطوة واحدة عدة أقدام.

ظهر إشعار نظام فجأة في خط نظره.

“هناك معركة أخرى جارية هناك … المرشحون يواجهون بعضهم البعض”، تمتم بنظرة مرتبكة.

قال في نفسه عند وصوله إلى تقاطع “يجب أن أعرف المسئول عن ذلك. لكن أخذ أحدهم كرهينة ليس خيارًا … الكشف عن نفسي لمن هو المسؤول لن يمنحني أي مكاسب”.

سوون!

وضع ظهره على الحائط وأدار وجهه إلى اليمين ليرى ما كان يحدث.

كانوا حوالي ثلاثين منهم، وعندما وصلوا إلى نهاية الممر، استداروا يسارًا عند تقاطع متجهين نحو طريق مسدود.

“يجب أن أراقب الآن”

من الواضح أن الفتيات اللواتي يتحدثن كن إنجي وماتيلدا. يبدو أن ماتيلدا قد استعادت وعيها لكنها لم تستطع تذكر كل ما حدث عندما كانت تسيطر على عقلها.

في جزء آخر من الأنقاض، كانت فتاتان صغيرتان تتحدثان مع بعضهما البعض.

قال غوستاف: “حسنًا”.

أحدهما بشعر فضي ووردي، والاخرى بشعر أبيض طويل.

“هذا كله خطأك. لماذا أنت تافه جدا؟” صاح فالكو.

“هل تقولين أنني هاجمت جوستاف؟” سألت الفتاة ذات الشعر الأبيض.

في جزء آخر من الأنقاض، وقف شابان أمام حفرة كبيرة.

“هل تقولين أنك لا تتذكري؟” سألت الفتاة ذات الشعر الفضي والوردي ردا.

سمع صوت من الخلف بينما كان جوستاف يتفقد المهمة.

“أتذكر فقط … أجزاء وأجزاء. يا إلهي، لقد هاجمته بالفعل. لن يثق بي أبدًا الآن”، قالت الفتاة ذات الشعر الأبيض بينما تحولت عيناها إلى الدموع.

من الواضح أن الفتيات اللواتي يتحدثن كن إنجي وماتيلدا. يبدو أن ماتيلدا قد استعادت وعيها لكنها لم تستطع تذكر كل ما حدث عندما كانت تسيطر على عقلها.

رد غوستاف بنظرة رافضة: “سيكون على ما يرام. إنه قوي مثلي تقريبًا”.

“لا بأس، جوستاف يعرف أنك لم تقصدي ذلك”، وضعت إنجي يدها على كتف ماتيلدا بينما كانت تريحها.

“ما هو الشرط؟” سأل فالكو بنظرة مريبة.

سطعت ماتيلدا قليلاً بعد سماع ذلك، لكنها ما زالت تشعر بالإحباط لأنها تعلم أنها قاتلت معه. كانت قلقة بشأن غليد في الوقت الحالي، لكنها لم تستطع التوصل إلى أي طريقة للتعامل مع الصخرة بسبب قوتها في التحكم في العقل.

سمع صوت من الخلف بينما كان جوستاف يتفقد المهمة.

“ما هو أكثر أهمية في الوقت الحالي، هل تتذكر المكان الذي وقعت فيه تحت سيطرة عقل المخلوق؟” سألت إنجي.

عندما فتحهم بعد ذلك، أصبحت عيناه سوداء اللون.

قالت ماتيلدا بنظرة تأمل: “نعم، أتذكر الموقع … وأذكر أيضًا أنه لم يكن شخصًا، لقد كان صخرة”.

“كان بإمكانه رؤية ذاكرتنا، لذا فقد فحص للمشاركين ذوي القدرات التي من شأنها أن تكون مفيدة له … لقد رأى قدراتك وكذلك قدرات غوستاف من ذاكرتنا” توقفت ماتيلدا للحظة قصيرة قبل المتابعة “أراد السيطرة عليك بسبب سرعتك حتى تتمكن من جمع العديد من الأحجار الكبيرة له بينما كان يريد غوستاف لأن … “توقفت ماتيلدا مؤقتًا عند هذه النقطة.

“صخرة؟” فوجئت إنجي بهذا الاكتشاف.

حدق فالكو في ظهر جوستاف وإي إي عندما ابتعدوا أكثر فأكثر.

تنهدت إنجي أثناء حديثها: “يجب أن تكوني موهومة. أعتقد أن تأثير التحكم في العقل لا يزال موجودًا”.

“مثل هذه الثقة … كان سيخسر آخر مرة لولا ذلك الغبي المتدخل. من أين تأتي هذه الثقة؟” تساءل الأنا الأخرى لفالكو، لكنه سخر في الثانية التالية.

“لا، أنا جادة، لقد كانت صخرة حقًا … بدت غريبة وبها بعض الرسومات الغريبة في كل مكان … اعتقدت غليد أنها كانت مجرد صخرة عادية في البداية، ولكن في اللحظة التي فتح فيها عينيه، لقد اكتشفنا مدى خطأنا. لم نتمكن من مقاومة صوته، لقد كان مقنعًا للغاية، وستعمل أجسادنا تمامًا كما أمر المخلوق”شرحت ماتيلدا بإسهاب بنظرة من الخوف على وجهها.

“همف! خائف من هذا، لا تجعلني أضحك. هذا لا شيء” ، رد الأنا المتغيرة لفالكو بينما كان يطوي ذراعيه بتعبير متعجرف على وجهه.

“اهدأي .. هل تخبريني بالحقيقة؟ هل كل ما تقوليه الآن حدث حقًا؟” سألت إنجي بينما كانت تمسك بقوة على أكتاف ماتيلدا.

قال فالكو وأغمض عينيه: “حسنًا”.

وأضافت ماتيلدا “نعم، لم يكن أنا وغليد فقط … أتذكر أن كثيرين آخرين كانوا تحت سيطرته العقلية أيضًا”.

كانت حركته مثل حركة الظل. غطت خطوة واحدة عدة أقدام.

“إذن، لماذا أرادني أنا وغوستاف؟” سأل إنجي.

“مثل هذه الثقة … كان سيخسر آخر مرة لولا ذلك الغبي المتدخل. من أين تأتي هذه الثقة؟” تساءل الأنا الأخرى لفالكو، لكنه سخر في الثانية التالية.

“كان بإمكانه رؤية ذاكرتنا، لذا فقد فحص للمشاركين ذوي القدرات التي من شأنها أن تكون مفيدة له … لقد رأى قدراتك وكذلك قدرات غوستاف من ذاكرتنا” توقفت ماتيلدا للحظة قصيرة قبل المتابعة “أراد السيطرة عليك بسبب سرعتك حتى تتمكن من جمع العديد من الأحجار الكبيرة له بينما كان يريد غوستاف لأن … “توقفت ماتيلدا مؤقتًا عند هذه النقطة.

وكشفت ماتيلدا: “هناك حاجة إلى سلالة مختلطة قوية كوعاء بالإضافة إلى كمية هائلة من الأحجار الضخمة من أجل حريته … يريد استخدام غوستاف كتضحية بعد أن لاحظ أنه الأقوى بين المشاركين”.

“لأن؟” سألت إنجي بنظرة عاجلة لأنها لاحظت تزايد مظهر الخوف على وجه ماتيلدا.

في جزء معين من الأنقاض، كان رجل وسيم المظهر في السجن يتحرك عبر الممرات.

وكشفت ماتيلدا: “هناك حاجة إلى سلالة مختلطة قوية كوعاء بالإضافة إلى كمية هائلة من الأحجار الضخمة من أجل حريته … يريد استخدام غوستاف كتضحية بعد أن لاحظ أنه الأقوى بين المشاركين”.

“لقد استيقظ الرجل” اقترب إي إي من الجانب بعد رؤية فالكو يتلوى.

تراجعت إنجي إلى الوراء مرتين وكانت نظرة الخوف على وجهها.

همسة!

“تضحية؟ هذا يعني أنه يريد قتل غوستاف؟” تحول وجهها إلى الظلام كما طلبت.

كانوا مثل حبة رمل أمامها.

“نعم … نعم ، سيموت غوستاف إذا واجه وجود الصخرة” قالت ماتيلدا.

التفت فالكو للتحديق في إي إي بتعبير متوسل.

همسة!

تجاهله غوستاف واستمر في المضي قدمًا.

أصبح وجه إنجي أغمق بعد سماع ذلك. حدقت في الأرض عندما بدأت هالة من الغضب تتجمع حولها.

قال في نفسه عند وصوله إلى تقاطع “يجب أن أعرف المسئول عن ذلك. لكن أخذ أحدهم كرهينة ليس خيارًا … الكشف عن نفسي لمن هو المسؤول لن يمنحني أي مكاسب”.

طلبت منها وهي تستدير “قيادة الطريق”.

“مهلا، هل تمانع في فك القيود عني؟”

قالت ماتيلدا بتعبير رادع: “ماذا؟ لا يمكنك الذهاب إلى هناك، لن تكوني قادرة على فعل أي شيء. لن يحدث أي فرق”.

“ما هو الشرط؟” سأل فالكو بنظرة مريبة.

فقط هي وغليد فهمتا مدى قوة الصخرة. كانوا أيضًا قادرين على رؤية ما بداخل عقله وهو يبحث عن ذكرياتهم، وكل ما تتذكره هو الظلام.

“مهلا، هل تمانع في فك القيود عني؟”

“ألم تسمعيني؟ قودي الطريق! لا توجد طريقة للسماح له بمواجهة هذا الشيء بنفسه”، قال إنجي.

قال غوستاف: “عليك أن تبقى هنا، كما أنت”.

أجابت ماتيلدا “أوه ، حسنًا” وبدأت تتحرك. يبدو أنها متأكدة من أن غوستاف كان سيحدد الموقع … آمل أن يكون هناك حقًا لأنه حتى مع وجوده هناك، بالكاد لدينا فرصة لهزيمة الصخرة. إذا لم يكن هناك، فإن فرصنا صفر” قالت ماتيلدا داخليًا.

هذان الاثنان هما إي إي و فالكو.

في جزء آخر من الأنقاض، وقف شابان أمام حفرة كبيرة.

الفصل 265 عقد صفقة مع الأنا البديل [تم إصدار المهمة]

كانوا مثل حبة رمل أمامها.

زوووون!

هذان الاثنان هما إي إي و فالكو.

“مثل هذه الثقة … كان سيخسر آخر مرة لولا ذلك الغبي المتدخل. من أين تأتي هذه الثقة؟” تساءل الأنا الأخرى لفالكو، لكنه سخر في الثانية التالية.

“لماذا علينا أن نجتاز هذا المكان في حين أن ذلك اللقيط يدخل من الأمام؟” حدقت الأنا الأخرى لفالكو في الحفرة الكبيرة وهو يتحدث صوتها.

كانت الأرض أمامهم بآلاف الأقدام. بدا الثقب غير قابل للعبور.

استدار غوستاف ليرى.

“توقف عن العبوس، يا رجل، أم أنك خائف من الوقوع فيه؟” سأل إي إي أثناء الضحك.

أجابت ماتيلدا “أوه ، حسنًا” وبدأت تتحرك. يبدو أنها متأكدة من أن غوستاف كان سيحدد الموقع … آمل أن يكون هناك حقًا لأنه حتى مع وجوده هناك، بالكاد لدينا فرصة لهزيمة الصخرة. إذا لم يكن هناك، فإن فرصنا صفر” قالت ماتيلدا داخليًا.

“همف! خائف من هذا، لا تجعلني أضحك. هذا لا شيء” ، رد الأنا المتغيرة لفالكو بينما كان يطوي ذراعيه بتعبير متعجرف على وجهه.

الشخص الذي يقترب هو غوستاف.

“حسنًا، هذا كله جزء من الخطة، لذلك دعنا نبذل قصارى جهدنا للعمل وفقًا لها”، قال إي إي أثناء غرقه في الدوامة التي استحضرها على الأرض.

وأضاف غوستاف: “قلت حسنًا. سأقاتلك بشكل عادل”.

سوون!

الشخص الذي يقترب هو غوستاف.

ظهر على الجانب الآخر، على بعد آلاف الأمتار.

“حسنًا، هذا كله جزء من الخطة، لذلك دعنا نبذل قصارى جهدنا للعمل وفقًا لها”، قال إي إي أثناء غرقه في الدوامة التي استحضرها على الأرض.

“همف ، اظهار!” قال الأنا المتغيرة لفالكو ثم اندفع نحو الحائط.

_______________

“يمكنني أن أؤدي بشكل أفضل”، قال بصوت عالٍ بينما كان يندفع عبر الحائط باتجاه الجانب الآخر.

كانت الأرض أمامهم بآلاف الأقدام. بدا الثقب غير قابل للعبور.

في جزء آخر من الأنقاض، شوهدت مجموعة من المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة تتحرك عبر ممر.

زوووووووم!

كانوا حوالي ثلاثين منهم، وعندما وصلوا إلى نهاية الممر، استداروا يسارًا عند تقاطع متجهين نحو طريق مسدود.

“لقد استيقظ الرجل” اقترب إي إي من الجانب بعد رؤية فالكو يتلوى.

مختبئًا داخل المجموعة، نظر حول المكان شاب ذو شعر أخضر وبشرة بيضاء شاحبة.

“ما هو أكثر أهمية في الوقت الحالي، هل تتذكر المكان الذي وقعت فيه تحت سيطرة عقل المخلوق؟” سألت إنجي.

“يبدو أنني كنت على حق … حان الوقت لإنهاء هذا”، قال داخليًا عندما وصلوا إلى طريق مسدود.

“نعم … نعم ، سيموت غوستاف إذا واجه وجود الصخرة” قالت ماتيلدا.

زوووووووم!

أحدهما بشعر فضي ووردي، والاخرى بشعر أبيض طويل.

ظهرت عينان أرجوانية داخل الفتحة الموجودة على الحائط.

“هل تقولين أنني هاجمت جوستاف؟” سألت الفتاة ذات الشعر الأبيض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط