نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 271

التعاون مع النظام

التعاون مع النظام

الفصل 271 التعاون مع النظام

لم تستطع العيون الملكية الرؤية، لكنها أظهرت له مدى قوتها.

تدفقت موجة من الطاقة القرمزية من المنطقة الشبيهة بالقوقعة أسفل جوستاف باتجاه الصخرة.

“ماذا لو خرجت الطاقة؟ هل ستتمكن حواسك من الاختراق؟”سأل غوستاف النظام.

استدعى بسرعة أحد الاجسام الكروية الكروية وسحب الطاقة التي امتصها قبل أن يقفز إلى أعلى.

(“إذا خرجت كمية طاقة كافية، فستكون حواسي قادرة على التسلل، وسيُعرض عليك خيار امتصاص الطاقة “)

حذر النظام.

استجاب النظام لغوستاف.

زادت موجات طاقة الدم الحمراء القادمة من المنصة أدناه بشكل كبير.

“حسنًا، جهز نفسك للحظة التي تبدأ فيها الطقوس. سأحاول تأجيل موتي لأطول فترة ممكنة بينما تتعامل مع مسألة الاستيعاب”قال جوستاف كما خطط مع النظام داخليًا.

كان الصخرة أعلاه مشوشة قليلاً في البداية عندما وقع الانفجار ولكن في اللحظة التي استعاد فيها حواسها، لاحظت أن جوستاف أدناه يحاول بقوة زيادة الفجوة في الحاجز.

“واجعلها سريعة … لا أعرف ما هو هدفك، لكنني متأكد من أنك لن تحب أن تكون هذه نهايتي”، ابتسم غوستاف بعد أن قال داخليًا.

(“بسبب الطاقة الهائلة، أشعر أن الأمر سيستغرق ثلاثين دقيقة على الأقل لامتصاصه بالكامل “)

(“…”)

استحضر غوستاف أكبر جرم كروي صنعه على الإطلاق والذي كان بحجمه تقريبًا.

“الآن يبدأ!”

استجاب النظام لغوستاف.

انطلق الصخرة عندما أصبحت المنصة أكثر إشراقًا فجأة.

ارتجفت ذراعا غوستاف بشدة مع تزايد الأمواج مرة أخرى دافعة حاجز الجاذبية الخاص به نحوه.

تتوهج أنماط الرونية الحمراء على جسم الصخرة أكثر بظل داكن شرير، مما أدى إلى تعطية المنطقة بأكملها بهالة من اليأس.

لم ينته جوستاف بعد. استحضر ثلاثة آخرين وأرسلهم نحو الزوايا الأربع للمنصة.

تدفقت موجة من الطاقة القرمزية من المنطقة الشبيهة بالقوقعة أسفل جوستاف باتجاه الصخرة.

لم ينته جوستاف بعد. استحضر ثلاثة آخرين وأرسلهم نحو الزوايا الأربع للمنصة.

شعر غوستاف فجأة بأن طاقته تنفد.

قام غوستاف على الفور بتحصين نفسه بجدران من المساحات المضغوطة التي منعت الأمواج من الاتصال به.

“اللعنة!”

(“هذا مجرد تقدير، قد يستغرق الأمر وقتًا أطول”)، رد النظام مرة أخرى.

[تم تفعيل إزاحة الجاذبية]

“غرااااااااه!” تأوه غوستاف وهو يكافح للحفاظ على تفعيل إزاحة الجاذبية.

قام غوستاف على الفور بتحصين نفسه بجدران من المساحات المضغوطة التي منعت الأمواج من الاتصال به.

“ماذا؟ ثلاثون دقيقة، ليس لدي ثلاثون دقيقة”، أجاب غوستاف وهو يئن بينما كان يكافح من أجل الحفاظ على تنشيط الإزاحة الجاذبية.

[تم اكتشاف بلورات عالية الطاقة]

“بهذا المعدل، قد لا أكون قادرًا على الاستمرار في هذا الأمر لفترة طويلة … نظام، إلى أي مدى ذهبت مع الامتصاص؟” سأل غوستاف من الداخل لأن جبهته مجعدة.

[حساب الدرجة: ؟؟؟]

“حسنًا، جهز نفسك للحظة التي تبدأ فيها الطقوس. سأحاول تأجيل موتي لأطول فترة ممكنة بينما تتعامل مع مسألة الاستيعاب”قال جوستاف كما خطط مع النظام داخليًا.

[درجة غير معروفة]

استجاب النظام.

[هل يرغب المضيف في امتصاص الطاقة في النظام]

استحضر غوستاف أكبر جرم كروي صنعه على الإطلاق والذي كان بحجمه تقريبًا.

[نعم / لا]

استحضر غوستاف أكبر جرم كروي صنعه على الإطلاق والذي كان بحجمه تقريبًا.

رأى غوستاف إشعار النظام وابتسم ،”أخيرًا”

بوومم!

كان يتأوه بينما كان يكافح من أجل الحفاظ على نشاط إزاحة الجاذبية لأن الموجات الشبيهة بالدم المتدفقة من المنصة أدناه كانت تصطدم بحاجز الجاذبية بشكل متكرر.

“ماذا لو خرجت الطاقة؟ هل ستتمكن حواسك من الاختراق؟”سأل غوستاف النظام.

“كم من الوقت يستغرق هذا؟” سأل جوستاف داخليا.

كان جسد غوستاف الآن محشورًا في المنتصف.

(“بسبب الطاقة الهائلة، أشعر أن الأمر سيستغرق ثلاثين دقيقة على الأقل لامتصاصه بالكامل “)

(… على ما يرام”)

رد النظام.

قام بعمل بعض الإشارات اليدوية وبدأ يمتص الطاقة من المنصة في في الكرة.

“ماذا؟ ثلاثون دقيقة، ليس لدي ثلاثون دقيقة”، أجاب غوستاف وهو يئن بينما كان يكافح من أجل الحفاظ على تنشيط الإزاحة الجاذبية.

وقع انفجار قوي مما تسبب في انتشار موجة من الطاقة الزرقاء.

(“هذا مجرد تقدير، قد يستغرق الأمر وقتًا أطول”)، رد النظام مرة أخرى.

رد النظام.

لم تستغرق عمليات الامتصاص الأخرى أكثر من ثلاث دقائق، ولكن وفقًا للنظام، فإن هذا الامتصاص المحدد سيستغرق ثلاثين دقيقة أو أكثر.

اتسعت عيون جوستاف عندما نظر تحته ولاحظ كمية هائلة من موجات الدم الحمراء تتجه نحوه.

عرف غوستاف أن هذا يعني أن الطاقة كانت هائلة حقًا، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يفرح أو يحزن لأنه قد لا يعيش طويلاً بما يكفي لامتصاص كل شيء تمامًا.

“زيادة!”

ما هو الهدف إذن من كل هذا؟

[تم اكتشاف بلورات عالية الطاقة]

“كم من الوقت تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على هذا الحاجز؟ استسلم لمصيرك!”

“اللعنة!”

صرخت الصخرة وهي تحدق في جوستاف من فوق محصنًا نفسه داخل قوة الجاذبية.

“اللعنة!”

بسبب هذا تأخرت الطقوس لكن الصخرة لم تكن قلقة لأنها كانت تعلم أن طاقة غوستاف ستنفد عاجلاً أم آجلاً.

اهتزت الأرض في المناطق المحيطة بشدة وظهرت تصدعات في كل مكان.

“مرحبًا يا نظام ، سأشاركك في امتصاص الطاقة لجعلها أسرع … تأخذ جزءًا منها وسأخذ الجزء الآخر. عندما تستوعب ما يكفي للترقية، اترك الباقي لي، اقترح غوستاف داخليًا.

“بهذا المعدل، قد لا أكون قادرًا على الاستمرار في هذا الأمر لفترة طويلة … نظام، إلى أي مدى ذهبت مع الامتصاص؟” سأل غوستاف من الداخل لأن جبهته مجعدة.

(“أنت تعلم أن جسمك لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بمثل هذا القدر من الطاقة دون أن ينفجر من الداخل إلى الخارج “

قام غوستاف على الفور بتحصين نفسه بجدران من المساحات المضغوطة التي منعت الأمواج من الاتصال به.

حذر النظام.

استغل غوستاف تلك الفرصة ليقفز إلى الأعلى مرة أخرى ويدفع أصابعه في الثقوب الصغيرة الناتجة عن الانفجار.

قال غوستاف داخلياً: “أعرف … لدي خطة”.

“غرااااااااه!” تأوه غوستاف وهو يكافح للحفاظ على تفعيل إزاحة الجاذبية.

(… على ما يرام”)

استمرت الأمواج في التدفق وواصل الصخرة أعلاه الصراخ من أجل زيادة شدتها.

استحضر غوستاف أكبر جرم كروي صنعه على الإطلاق والذي كان بحجمه تقريبًا.

كانت موجات الطاقة تصطدم بحاجز الجاذبية الذي أنشأه بكثافة.

قام بعمل بعض الإشارات اليدوية وبدأ يمتص الطاقة من المنصة في في الكرة.

“زيادة!”

لم ينته جوستاف بعد. استحضر ثلاثة آخرين وأرسلهم نحو الزوايا الأربع للمنصة.

(“تم استيعاب 2٪ فقط حتى الآن “)

كان تنفس جوستاف سريعًا بالفعل في هذه المرحلة.

سحب بكل قوته في محاولة لزيادة الحفرة.

لاستحضار مثل هذه والاجسام الكروية الكبيرة ، جعله ينفق الكثير من الطاقة.

“حسنًا؟ لقد أعطتني الكرستالة  قطعة من المعلومات “

حدق الصخرة في أفعاله من الأعلى بنظرة مريبة.

لم تستغرق عمليات الامتصاص الأخرى أكثر من ثلاث دقائق، ولكن وفقًا للنظام، فإن هذا الامتصاص المحدد سيستغرق ثلاثين دقيقة أو أكثر.

“حسنًا؟ لقد أعطتني الكرستالة  قطعة من المعلومات “

ما هو الهدف إذن من كل هذا؟

قال الصخرة.

استغل غوستاف تلك الفرصة ليقفز إلى الأعلى مرة أخرى ويدفع أصابعه في الثقوب الصغيرة الناتجة عن الانفجار.

“توقف عن إهدار وقتك، الطاقة تكاد تكون غير محدودة …” يبدو أن الصخرة اكتشفت ما كان يحدث بالفعل.

“ماذا؟ ثلاثون دقيقة، ليس لدي ثلاثون دقيقة”، أجاب غوستاف وهو يئن بينما كان يكافح من أجل الحفاظ على تنشيط الإزاحة الجاذبية.

“تقريبًا لانهائية؟ هذا غير صحيح” ابتسم غوستاف وهو يتحدث.

(“بسبب الطاقة الهائلة، أشعر أن الأمر سيستغرق ثلاثين دقيقة على الأقل لامتصاصه بالكامل “)

“دعنا نرى ما إذا كان بإمكانك استيعاب طاقتها تمامًا قبل وفاتك … زيادة!”

قال الصخرة.

حذر النظام.

فروووووووين!

لاستحضار مثل هذه والاجسام الكروية الكبيرة ، جعله ينفق الكثير من الطاقة.

زادت موجات طاقة الدم الحمراء القادمة من المنصة أدناه بشكل كبير.

“يجب أن أجرب شيئًا آخر، هذا لن ينجح”، كانت ذراعي غوستاف ترتجفان بالفعل في هذه المرحلة.

“غرااااااااه!” تأوه غوستاف وهو يكافح للحفاظ على تفعيل إزاحة الجاذبية.

زادت موجات طاقة الدم الحمراء القادمة من المنصة أدناه بشكل كبير.

كانت موجات الطاقة تصطدم بحاجز الجاذبية الذي أنشأه بكثافة.

“ارغجهه!”

“بهذا المعدل، قد لا أكون قادرًا على الاستمرار في هذا الأمر لفترة طويلة … نظام، إلى أي مدى ذهبت مع الامتصاص؟” سأل غوستاف من الداخل لأن جبهته مجعدة.

صرخ.

(“تم استيعاب 2٪ فقط حتى الآن “)

انطلق الصخرة عندما أصبحت المنصة أكثر إشراقًا فجأة.

رد النظام.

(“تم استيعاب 2٪ فقط حتى الآن “)

“ماذا…؟” هتف غوستاف.

استجاب النظام.

(“عليك إبقاء حاجز الجاذبية نشطًا إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة “)

“ماذا لو خرجت الطاقة؟ هل ستتمكن حواسك من الاختراق؟”سأل غوستاف النظام.

صر جوستاف على أسنانه واستمر في ذلك.

قال الصخرة.

كانت قدرته على التحمل وكذلك طاقته تستنفد بمعدل مجنون ولكن هذه كانت الطريقة الوحيدة للقيام بذلك.

ووقع انفجار عندما اصطدمت قبضته بالحاجز. ومع ذلك، حتى مع هذا القدر من القوة، لم يظهر سوى ثقب بحجم الإصبع في الحاجز.

استمرت الأمواج في التدفق وواصل الصخرة أعلاه الصراخ من أجل زيادة شدتها.

“زيادة!”

بدأت قطرات العرق في الانخفاض بالفعل من وجه غوستاف حيث انخفض حجم حاجز الجاذبية المحيط به مع مرور الوقت.

“توقف عن إهدار وقتك، الطاقة تكاد تكون غير محدودة …” يبدو أن الصخرة اكتشفت ما كان يحدث بالفعل.

“آه … إلى أي مدى ذهبنا لا أعتقد أنه يمكنني الاحتفاظ بهذا لفترة أطول “

استغل غوستاف تلك الفرصة ليقفز إلى الأعلى مرة أخرى ويدفع أصابعه في الثقوب الصغيرة الناتجة عن الانفجار.

(“لا يزال يتعين امتصاص أكثر من 80٪ “)

استجاب النظام لغوستاف.

استجاب النظام.

“فقط استسلم. إنه أمر سهل”

تجعدت حواجب غوستاف من الإحباط عند رؤية الاستجابة.

صر جوستاف على أسنانه واستمر في ذلك.

“يجب أن أجرب شيئًا آخر، هذا لن ينجح”، كانت ذراعي غوستاف ترتجفان بالفعل في هذه المرحلة.

انطلق الصخرة عندما أصبحت المنصة أكثر إشراقًا فجأة.

“فقط استسلم. إنه أمر سهل”

“آه … إلى أي مدى ذهبنا لا أعتقد أنه يمكنني الاحتفاظ بهذا لفترة أطول “

قال الصخرة.

حذر النظام.

“مهما كانت الطاقة التي تمتصها من الكريستال ستصبح لي عندما أستحوذ على جوهرك. توقف عن إضاعة الوقت من خلال المقاومة “

[تم اكتشاف بلورات عالية الطاقة]

“زيادة!”

بووم! بووم! بووم!

بدأ صبر الصخرة ينفد لأنه منذ البداية لم يمتص أي شيء من غوستاف بسبب الحاجز المحيط به. ومع ذلك، لم يكن قلقًا.

[حساب الدرجة: ؟؟؟]

ارتجفت ذراعا غوستاف بشدة مع تزايد الأمواج مرة أخرى دافعة حاجز الجاذبية الخاص به نحوه.

استغل غوستاف تلك الفرصة ليقفز إلى الأعلى مرة أخرى ويدفع أصابعه في الثقوب الصغيرة الناتجة عن الانفجار.

كان جسد غوستاف الآن محشورًا في المنتصف.

كان الصخرة أعلاه مشوشة قليلاً في البداية عندما وقع الانفجار ولكن في اللحظة التي استعاد فيها حواسها، لاحظت أن جوستاف أدناه يحاول بقوة زيادة الفجوة في الحاجز.

استدعى بسرعة أحد الاجسام الكروية الكروية وسحب الطاقة التي امتصها قبل أن يقفز إلى أعلى.

حدق الصخرة في أفعاله من الأعلى بنظرة مريبة.

تجمعت كمية هائلة من الطاقة حول قبضة غوستاف التي تحولت مرة أخرى عندما ألقى بها على الحاجز أعلاه.

كان يتأوه بينما كان يكافح من أجل الحفاظ على نشاط إزاحة الجاذبية لأن الموجات الشبيهة بالدم المتدفقة من المنصة أدناه كانت تصطدم بحاجز الجاذبية بشكل متكرر.

بوومم!

حذر النظام.

ووقع انفجار عندما اصطدمت قبضته بالحاجز. ومع ذلك، حتى مع هذا القدر من القوة، لم يظهر سوى ثقب بحجم الإصبع في الحاجز.

(“تم استيعاب 2٪ فقط حتى الآن “)

فجّر جوستاف الطاقة التي جمعها حتى الآن في محاولة لزيادة الحفرة.

استغل غوستاف تلك الفرصة ليقفز إلى الأعلى مرة أخرى ويدفع أصابعه في الثقوب الصغيرة الناتجة عن الانفجار.

بووم! بووم! بووم!

(“أنت تعلم أن جسمك لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بمثل هذا القدر من الطاقة دون أن ينفجر من الداخل إلى الخارج “

وقع انفجار قوي مما تسبب في انتشار موجة من الطاقة الزرقاء.

استدعى بسرعة أحد الاجسام الكروية الكروية وسحب الطاقة التي امتصها قبل أن يقفز إلى أعلى.

اهتزت الأرض في المناطق المحيطة بشدة وظهرت تصدعات في كل مكان.

[نعم / لا]

أدى الانفجار الذي أحدثه غوستاف إلى دفع موجات الدم الحمراء القادمة من المنصة أدناه لبضع ثوان.

(“إذا خرجت كمية طاقة كافية، فستكون حواسي قادرة على التسلل، وسيُعرض عليك خيار امتصاص الطاقة “)

استغل غوستاف تلك الفرصة ليقفز إلى الأعلى مرة أخرى ويدفع أصابعه في الثقوب الصغيرة الناتجة عن الانفجار.

انطلق الصخرة عندما أصبحت المنصة أكثر إشراقًا فجأة.

سحب بكل قوته في محاولة لزيادة الحفرة.

صرخ.

كان الصخرة أعلاه مشوشة قليلاً في البداية عندما وقع الانفجار ولكن في اللحظة التي استعاد فيها حواسها، لاحظت أن جوستاف أدناه يحاول بقوة زيادة الفجوة في الحاجز.

“اللعنة!”

“زيادة!”

“ماذا؟ ثلاثون دقيقة، ليس لدي ثلاثون دقيقة”، أجاب غوستاف وهو يئن بينما كان يكافح من أجل الحفاظ على تنشيط الإزاحة الجاذبية.

صرخ.

ووقع انفجار عندما اصطدمت قبضته بالحاجز. ومع ذلك، حتى مع هذا القدر من القوة، لم يظهر سوى ثقب بحجم الإصبع في الحاجز.

فرووووووووووم!

صرخ.

اتسعت عيون جوستاف عندما نظر تحته ولاحظ كمية هائلة من موجات الدم الحمراء تتجه نحوه.

حدق الصخرة في أفعاله من الأعلى بنظرة مريبة.

“ارغجهه!”

[تم اكتشاف بلورات عالية الطاقة]

[تم تفعيل إزاحة الجاذبية]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط