نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 275

قبلة؟

قبلة؟

الفصل 275 قبلة؟

بووم! انهيار! انهيار! انهيار!

لم تكن مستعدة لقبول هذا.

كانت الصخور لا تزال تنزلق لأسفل عبر الجدران المتصدعة في قاع الحفرة.

(“جزء من جوهرك الذي تم أخذه يشمل قدرتك على التجديد. نظرًا للكم الهائل من الطاقة التي يمتصها جسمك، فإنه يتدمر تدريجياً … ما لم تسترده، ستموت في بضع ثوان “)

ظهرت بقعة من مادة صفراء سميكة داخل الفتحة الموجودة على الحائط الناتجة عن انفجار الطاقة.

كان وجهها على بعد بوصات قليلة فقط من وجهه، وكانت تحدق في عينيه بتعبير عن الرغبة.

تناثرت المادة الصفراء في جميع أنحاء المكان، ولكن كان الجزء الأكبر منها على بعد أقدام قليلة أمام جوستاف.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

كانت تتلوى باستمرار، في محاولة لتشكيل شكل.

“غوستاف!”

“سهررككييهه!”

قال غوستاف وهو يسعل: “هناك شيء يمكنك القيام به”.

كان يمكن سماع صرخات صاخبة من بركة المادة الصفراء الكثيفة مرارًا وتكرارًا.

بلوب!

حدق جوستاف في الكرة الصفراء بتعبير بارد “أنت قذر من الداخل إلى الخارج”، قال ذلك قبل أن يستدير.

“استهلكه”، أمره وهو يتجه نحو فم جوستاف.

إنجي، التي تعرضت للهجوم في وقت سابق، عادت على قدميها.

شوهدت الدموع في عينيها وهي تسير نحو جوستاف.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

كان جوستاف لا يزال يبدو منهكاً ونحيفًا. بدا كما لو أن عاصفة من الرياح قادرة على إسقاطه.

تناثرت المادة الصفراء في جميع أنحاء المكان، ولكن كان الجزء الأكبر منها على بعد أقدام قليلة أمام جوستاف.

كانت بشرة غوستاف لا تزال متوهجة، لكنها كانت تخفت ببطء.

قال غرادير زاناتوس وهو يمد يده إلى الكرة الصفراء: “لا يوجد وقت للشرح”.

استمرت الكريات المتوهجة في السقوط من جلده، وتحولت إلى جزيئات ضوئية بعد لحظات قليلة من الطفو في الهواء.

صرخت إنجي خوفا واندفعت نحوه.

سارت إنجي حتى كانت على بعد أمتار قليلة من جوستاف.

“الموت؟ لماذا؟ كيف؟ ماذا أفعل؟” سألت إنجي بشكل محموم بنظرة عاجلة.

ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه غوستاف قبل …

واصلت تحريك وجهها بالقرب من وجهه وهي تغلق عينيها.

بلوب!

واصلت تحريك وجهها بالقرب من وجهه وهي تغلق عينيها.

سقط على الأرض بضعف.

مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.

“غوستاف!”

“ما الذي تفعله هنا؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.

صرخت إنجي خوفا واندفعت نحوه.

واصلت تحريك وجهها بالقرب من وجهه وهي تغلق عينيها.

سوووووووش!

الفصل 275 قبلة؟ بووم! انهيار! انهيار! انهيار!

أمسكت به قبل أن يسقط على الأرض تمامًا وتضع رأسه في حجرها.

أجاب غوستاف بصراحة: “لا يمكنك فعل أي شيء”.

“ماذا يحدث؟” استطاعت أن ترى جلد غوستاف يتساقط أكثر فأكثر ويتفتت إلى جزيئات ضوئية.

“ماذا أفعل؟ ماذا يحدث لك؟” صرخت.

رفع جوستاف يده اليمنى وحدق فيها. الآن بعد أن توقف النظام عن امتصاص الطاقة المتبقية من البلورة فيه، شعر بضعف شديد.

ضوء أحمر صغير متوهج.

(“جزء من جوهرك الذي تم أخذه يشمل قدرتك على التجديد. نظرًا للكم الهائل من الطاقة التي يمتصها جسمك، فإنه يتدمر تدريجياً … ما لم تسترده، ستموت في بضع ثوان “)

أعلن النظام.

“هل هي…؟” اتسعت عينا غوستاف وهو يحدق بها ،”لا يمكنها التفكير في هذا، أليس كذلك؟” عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن غوستاف، ارتفع معدل ضربات قلبه.

“أوه، لهذا السبب ” ضحك غوستاف بضعف وهو يفكر ” أعتقد أن هذه هي النهاية “

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

كانت تتلوى باستمرار، في محاولة لتشكيل شكل.

“ماذا أفعل؟ ماذا يحدث لك؟” صرخت.

قال غرادير زاناتوس وهو يمد يده إلى الكرة الصفراء: “لا يوجد وقت للشرح”.

“أنا أحتضر …” تمتم غوستاف بصوت ضعيف أثناء السعال.

“جرادير زاناتوس؟” قالت بدهشة عندما رأت الرجل ذو الشعر الأصفر المضفر يسير باتجاههم.

“الموت؟ لماذا؟ كيف؟ ماذا أفعل؟” سألت إنجي بشكل محموم بنظرة عاجلة.

تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر على الفور.

لقد شعرت بالفعل بهذا لأنها رأت جسد غوستاف يتقلص ببطء.

إنجي، التي تعرضت للهجوم في وقت سابق، عادت على قدميها.

أجاب غوستاف بصراحة: “لا يمكنك فعل أي شيء”.

تسربت الدموع من عيون إنجي أكثر عندما سمعت هذا.

تسربت الدموع من عيون إنجي أكثر عندما سمعت هذا.

“غوستاف!”

لم تكن مستعدة لقبول هذا.

كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من سبعة أشهر التي ينبض فيها قلبه بهذه السرعة. حتى عندما كان متحمسًا لشيء ما، لم يشعر مثل الآن.

شم! شم!

“جرادير زاناتوس؟” قالت بدهشة عندما رأت الرجل ذو الشعر الأصفر المضفر يسير باتجاههم.

قال إنجي بوجه يبكي: “لا بد أن هناك شيئًا يمكنني القيام به”.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

قال غوستاف وهو يسعل: “هناك شيء يمكنك القيام به”.

“سهررككييهه!”

قال غوستاف وهو يرفع يده وينظف الدموع على خدها: “توقف عن أن تكوني بطولية طوال الوقت وفكري في سلامتك أحيانًا. لا بأس أن تكوني أنانية”.

“جرادير زاناتوس؟” قالت بدهشة عندما رأت الرجل ذو الشعر الأصفر المضفر يسير باتجاههم.

“لا بأس أن تحبي مساعدة الآخرين ولكن حبي نفسك أكثر لأنه، في النهاية كل شخص لأنفسهم … هذا العالم لا يستحق حبك، ولا يستحقون لطفك. إذا كنت تحميهم، فافعلي ذلك بشروطك الخاصة “كما نصحها غوستاف، بدأت المزيد من الدموع تتساقط من عينيها على وجهه.

تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر على الفور.

لم تستطع إلا أن تفكر”هذا كله خطأي”

شم! شم!

تذكرت أن إنقاذ غوستاف لها أوصله إلى الموقف. شعرت لو أنها كانت أنانية بدرجة كافية لتترك زميلها المفقود، فلن يكون غوستاف متشابكًا في الحدث الذي أدى إلى هذه اللحظة.

سقط على الأرض بضعف.

“هل يمكنني أن أكون أنانية الآن؟” سألت إنجي وهي تضع يدها على ذقن جوستاف.

“ماذا أفعل؟ ماذا يحدث لك؟” صرخت.

“هممم؟ ماذا تقصدين؟” سأل جوستاف.

زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

لكن بدلاً من الرد، ما حصل عليه هو أن إنجي رفعت وجهها إلى مقدمة وجهه.

سوووووووش!

كان وجهها على بعد بوصات قليلة فقط من وجهه، وكانت تحدق في عينيه بتعبير عن الرغبة.

“ما الذي تفعله هنا؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.

“هل هي…؟” اتسعت عينا غوستاف وهو يحدق بها ،”لا يمكنها التفكير في هذا، أليس كذلك؟” عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن غوستاف، ارتفع معدل ضربات قلبه.

أجاب غوستاف بصراحة: “لا يمكنك فعل أي شيء”.

كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من سبعة أشهر التي ينبض فيها قلبه بهذه السرعة. حتى عندما كان متحمسًا لشيء ما، لم يشعر مثل الآن.

“لا بأس أن تحبي مساعدة الآخرين ولكن حبي نفسك أكثر لأنه، في النهاية كل شخص لأنفسهم … هذا العالم لا يستحق حبك، ولا يستحقون لطفك. إذا كنت تحميهم، فافعلي ذلك بشروطك الخاصة “كما نصحها غوستاف، بدأت المزيد من الدموع تتساقط من عينيها على وجهه.

واصلت تحريك وجهها بالقرب من وجهه وهي تغلق عينيها.

زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

فقط عندما كانت شفتيها على بعد بضعة ملليمترات من شفتيه، سُمع صوت عالٍ خلفهما.

لم تستطع إلا أن تفكر”هذا كله خطأي”

بانج!

“الموت؟ لماذا؟ كيف؟ ماذا أفعل؟” سألت إنجي بشكل محموم بنظرة عاجلة.

فتحت إنجي عينيها على الفور وقلبت وجهها لتَفَّقُد ما كان يحدث.

قال غرادير زاناتوس وهو يمد يده إلى الكرة الصفراء: “لا يوجد وقت للشرح”.

“جرادير زاناتوس؟” قالت بدهشة عندما رأت الرجل ذو الشعر الأصفر المضفر يسير باتجاههم.

“ما الذي تفعله هنا؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

“غوستاف!”

تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر على الفور.

“ما الذي تفعله هنا؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.

“ما الذي تفعله هنا؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.

سوووووووش!

كان غرادير زاناتوسيرتدي حاليًا ملابس السجين وهو يقف أمام الحائط.

تقلص الحاجز الدائري الشكل تمامًا مع الكرة بداخله وتحول إلى شيء آخر.

قال غرادير زاناتوس وهو يمد يده إلى الكرة الصفراء: “لا يوجد وقت للشرح”.

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

تروووووووين!

أعلن النظام.

كانت الكرة الصفراء لا تزال تتلوى، وكانت أجزاء منها لا تزال متناثرة في جميع أنحاء المكان، ولكن عندما مد جرادير زاناتوس يده، انضمت كل قطرة واحدة معًا وتوجهت نحوه.

سوووووووش!

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

بانج!

باه!

سارت إنجي حتى كانت على بعد أمتار قليلة من جوستاف.

تقلص الحاجز الدائري الشكل تمامًا مع الكرة بداخله وتحول إلى شيء آخر.

أعلن النظام.

ضوء أحمر صغير متوهج.

كان وجهها على بعد بوصات قليلة فقط من وجهه، وكانت تحدق في عينيه بتعبير عن الرغبة.

مشى غرادير زاناتوس عائدًا نحو جوستاف مع الضوء الأحمر الذي يطفو فوق راحة يده وجلس القرفصاء.

“لا بأس أن تحبي مساعدة الآخرين ولكن حبي نفسك أكثر لأنه، في النهاية كل شخص لأنفسهم … هذا العالم لا يستحق حبك، ولا يستحقون لطفك. إذا كنت تحميهم، فافعلي ذلك بشروطك الخاصة “كما نصحها غوستاف، بدأت المزيد من الدموع تتساقط من عينيها على وجهه.

قال غرادير زاناتوس أثناء وضع الضوء الأحمر الصغير أمام جوستاف: “يجب أن يظل جوهرك في الداخل. لقد ضغطته”.

الفصل 275 قبلة؟ بووم! انهيار! انهيار! انهيار!

“استهلكه”، أمره وهو يتجه نحو فم جوستاف.

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

فتح غوستاف فمه ودخلت النقطة الحمراء.

فقط عندما كانت شفتيها على بعد بضعة ملليمترات من شفتيه، سُمع صوت عالٍ خلفهما.

زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

تقلص الحاجز الدائري الشكل تمامًا مع الكرة بداخله وتحول إلى شيء آخر.

بعد لحظات قليلة من تناوله، تغير لون جسد غوستاف المتوهج من الأبيض إلى الأحمر وتوقف عن التفكك.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.

لكن بدلاً من الرد، ما حصل عليه هو أن إنجي رفعت وجهها إلى مقدمة وجهه.

فتحت إنجي عينيها على الفور وقلبت وجهها لتَفَّقُد ما كان يحدث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط