نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 276

استعادة الجوهر

استعادة الجوهر

الفصل 276: استعادة الجوهر

زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

أبلغ النظام غوستاف.

بعد لحظات قليلة من تناوله ، تغير لون جسد غوستاف المتوهج من الأبيض إلى الأحمر وتوقف عن التفكك.

انطلق في جميع أنحاء المكان، واختبر سرعته أيضًا.

مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.

بعد ان أوضحت إنجي الوضع لهم، كان بإمكانهم إدراك مدى جنون المعركة.

زاد حجم جسده وعاد بسرعة إلى شكله الأصلي.

ذهب غرادير زاناتوس لشرح كل ما حدث في المنشأة حيث تجمع كبار المسؤولين.

استعادت ذراعيه وساقيه ووجهه حجمهم ولونهم الأولي. في غضون ثوانٍ، وقف غوستاف على قدميه ورفع ذراعيه لفحصهما.

عندما استعادوا ذاكرتهم، أدركوا أيضًا أن هذا اليوم كان اليوم الأخير من مرحلة الاختبار، مما يعني أن لديهم أقل من أربع وعشرين ساعة لجمع الأحجار قبل أنتهاء مرحلة الاختبار.

سووش!

ذهب غرادير زاناتوس لشرح كل ما حدث في المنشأة حيث تجمع كبار المسؤولين.

انطلق في جميع أنحاء المكان، واختبر سرعته أيضًا.

استدار جوستاف ليحدق في إنجي وقال قائلاً “أنت أيضًا”، أصبحت ابتسامته أوسع بعد أن قال.

(“تم استعادة جوهرك، وجسمك يشفي حاليًا الإصابات الداخلية التي عانيت منها “)

“لذلك، كان يشاهدني طوال الوقت … هذا يعني أنه رآني أستخدم قدرات مختلفة” حدق غوستاف في غرادير زاناتوس بنظرة مريبة بعد أن أدرك ذلك.

أبلغ النظام غوستاف.

استدار غوستاف لمواجهة غرادير زاناتوس “شكرًا لك”، قال بنظرة تقدير.

قال غوستاف داخليًا بابتسامة متكلفة: “أوه، انظر، ما زلت تتحدث معي”.

“إذن، لماذا أنت هنا، غرادير زاناتوس، وتلبس هكذا؟” سأل غوستاف بنظرة مريبة بينما كان يدقق في غرادير زاناتوس من رأسه إلى أخمص قدميه.

(“…”)

استعاد فالكو السيطرة على وظائف جسده وعاد إلى طبيعته منذ أن تعب الأنا المتغيرة لفالكو أيضًا.

استدار غوستاف لمواجهة غرادير زاناتوس “شكرًا لك”، قال بنظرة تقدير.

استعادت ذراعيه وساقيه ووجهه حجمهم ولونهم الأولي. في غضون ثوانٍ، وقف غوستاف على قدميه ورفع ذراعيه لفحصهما.

استدار جوستاف ليحدق في إنجي وقال قائلاً “أنت أيضًا”، أصبحت ابتسامته أوسع بعد أن قال.

ما لم يعرفوه هو أنه إذا لم ينجح جوستاف وإنجي والآخرون في هدم الكائن الصخري، فلن تولد كارثة كبيرة فحسب، بل سينتهي بهم الأمر أيضًا إلى الموت. هذا لأن الصخرة خطط للتخلص منهم لحظة ولادته بنجاح.

“آه، ليس عليك أن تذكر ذلك” ، تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر حيث استدارت إلى الجانب لتجنب عيني غوستاف أثناء التحدث.

حدّق غرادير زاناتوس في وجهه بابتسامة وكأنه يستطيع قراءة أفكاره.

“إذن، لماذا أنت هنا، غرادير زاناتوس، وتلبس هكذا؟” سأل غوستاف بنظرة مريبة بينما كان يدقق في غرادير زاناتوس من رأسه إلى أخمص قدميه.

ضحك غوستاف برفق وهو يتحدث: “لقد أفسد مظهر ذلك السجين الصورة التي لدي عنك”. على الرغم من مرور أسبوعين فقط، فقد اعتاد بالفعل على رؤية غرادير زاناتوس في زيه الرسمي المهيب.

قال غرادير زاناتوس أثناء تحركه نحو المنصة حيث كاد أن يتحول غوستاف إلى تضحية: “حسنًا، أنا هنا في مهمة صادرة عن الرؤساء، ومن بينهم معلمك”.

(“تم استعادة جوهرك، وجسمك يشفي حاليًا الإصابات الداخلية التي عانيت منها “)

ضحك غوستاف برفق وهو يتحدث: “لقد أفسد مظهر ذلك السجين الصورة التي لدي عنك”. على الرغم من مرور أسبوعين فقط، فقد اعتاد بالفعل على رؤية غرادير زاناتوس في زيه الرسمي المهيب.

كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.

“انتظر، هل ذكرت معلمتي للتو؟” أدرك جوستاف أنه في بيان غرادير زاناتوس السابق ذكر المعلمة.

تراكمت الصخور فوق بعضها البعض في أماكن مختلفة، وكذلك الحفر والثقوب على الجدران.

“الآنسة إيمي أرسلتك؟” سأل جوستاف.

“لذلك، كان يشاهدني طوال الوقت … هذا يعني أنه رآني أستخدم قدرات مختلفة” حدق غوستاف في غرادير زاناتوس بنظرة مريبة بعد أن أدرك ذلك.

“نعم، لقد أوصتني على وجه التحديد بمهمة المراقبة هذه، ووافق الرؤساء على ذلك. حسنًا، من عرف أنك تنتمي إلى ملكة شيطان منظمة الدم المختلط….” كان لدى غرادير زاناتوس تعبير مفاجئ على وجهه وهو يحدق في جوستاف.

قال غرادير زاناتوس أثناء تحركه نحو المنصة حيث كاد أن يتحول غوستاف إلى تضحية: “حسنًا، أنا هنا في مهمة صادرة عن الرؤساء، ومن بينهم معلمك”.

“المراقبة؟ الملكة الشيطانية؟” قال غوستاف بنظرة مرتبكة.

سووش!

“لقد كنت أشاهد معركتك مع تلك الصخرة، لذلك لا تحتاج إلى شرح الموقف لي … لقد تم إرسالي إلى هنا لغرض محدد وهو مراقبة الوضع داخل الأنقاض نظرًا لوجود أماكن لا يمكن تصويرها “، أوضح غرادير زاناتوس.

بعد بضع ثوانٍ، استعاد المشاركون وعيهم وبدأوا في فرك أعينهم وإمساك رؤوسهم بتعبير مرتبك يظهر على وجوههم.

“لذلك، كان يشاهدني طوال الوقت … هذا يعني أنه رآني أستخدم قدرات مختلفة” حدق غوستاف في غرادير زاناتوس بنظرة مريبة بعد أن أدرك ذلك.

سووش!

حدّق غرادير زاناتوس في وجهه بابتسامة وكأنه يستطيع قراءة أفكاره.

كان جوستاف لا يزال لديه تعبير غير منزعج عندما تحدث مع غرادير زاناتوس. لم يكن حتى يبدو كشخص كان على وشك الموت منذ فترة.

ذهب غرادير زاناتوس لشرح كل ما حدث في المنشأة حيث تجمع كبار المسؤولين.

-قبل عدة دقائق

-قبل عدة دقائق

تراكمت الصخور فوق بعضها البعض في أماكن مختلفة، وكذلك الحفر والثقوب على الجدران.

بالرجوع إلى الموقع السابق للصخرة، كان إي إي، والأنا المتغيرة لفالكو ، و ماتيلدا غارقين تقريبًا في عدد المشاركين الذين هاجموهم عندما فقد المشاركون التوهج الأرجواني في عيونهم وفقدوا الوعي.

كان نصف قطر الجزء السفلي من الحفرة يزيد عن أربعة آلاف قدم، لكن علامات الدمار كانت مرئية حتى مع هذه المساحة.

بعد بضع ثوانٍ، استعاد المشاركون وعيهم وبدأوا في فرك أعينهم وإمساك رؤوسهم بتعبير مرتبك يظهر على وجوههم.

كان هناك أكثر من ثلاثة آلاف مشارك في المجموع وصلوا إلى المرحلة النهائية. الآن حوالي ثلاثين في المائة منهم بدأوا في البحث عن أحجار كبيرة من جديد لأن الصخرة قد امتصت كل شيء كان في حوزتهم في البداية.

“لقد نجح”، قال إي إي بعد رؤية جميع المشاركين يستعيدون وعيهم بدون عيون أرجوانية متوهجة.

كان جوستاف لا يزال لديه تعبير غير منزعج عندما تحدث مع غرادير زاناتوس. لم يكن حتى يبدو كشخص كان على وشك الموت منذ فترة.

لقد كادوا أن يتعبوا من قبل المهاجمين وقد أصيبوا جميعًا بجروح من المعركة التي استمرت ساعتين، لذلك كانوا سعداء لأن الأمر انتهى الآن.

كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.

استعاد فالكو السيطرة على وظائف جسده وعاد إلى طبيعته منذ أن تعب الأنا المتغيرة لفالكو أيضًا.

ذهب غرادير زاناتوس لشرح كل ما حدث في المنشأة حيث تجمع كبار المسؤولين.

“دعونا نذهب للتحقق منهما”، اقترحت ماتيلدا أثناء العودة إلى شكلها الطبيعي.

كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.

أومأ إي إي و فالكو بالموافقة، واستدار الثلاثة للتوجه نحو الحفرة.

سووش!

سيطرت الصخرة في البداية على أكثر من أربعمائة مشارك في اليومين الماضيين، والآن استعاد هؤلاء المشاركون السيطرة على عقولهم بذكريات غامضة.

وصل إي إي و فالكو و ماتيلدا منذ فترة باستخدام دوامة إي إي، وكانت إنجي تطلعهم على ما حدث حتى الآن.

لقد فحصوا أنفسهم وتساءلوا عما أمضوا اليومين الماضيين يفعلونه بعد أن لاحظوا أنه ليس لديهم أحجار كبيرة في حوزتهم.

أومأ إي إي و فالكو بالموافقة، واستدار الثلاثة للتوجه نحو الحفرة.

عندما عادت ذكرياتهم إليهم تدريجياً، ظهرت على وجوههم مظاهر المرارة بعد أن أدركوا أنهم كانوا يقضون اليومين الماضيين كدمى، يجمعون الأحجار الكبرى لكيان مجهول.

لقد فحصوا أنفسهم وتساءلوا عما أمضوا اليومين الماضيين يفعلونه بعد أن لاحظوا أنه ليس لديهم أحجار كبيرة في حوزتهم.

كان هناك أكثر من ثلاثة آلاف مشارك في المجموع وصلوا إلى المرحلة النهائية. الآن حوالي ثلاثين في المائة منهم بدأوا في البحث عن أحجار كبيرة من جديد لأن الصخرة قد امتصت كل شيء كان في حوزتهم في البداية.

قال غوستاف داخليًا بابتسامة متكلفة: “أوه، انظر، ما زلت تتحدث معي”.

ما لم يعرفوه هو أنه إذا لم ينجح جوستاف وإنجي والآخرون في هدم الكائن الصخري، فلن تولد كارثة كبيرة فحسب، بل سينتهي بهم الأمر أيضًا إلى الموت. هذا لأن الصخرة خطط للتخلص منهم لحظة ولادته بنجاح.

كان هناك أكثر من ثلاثة آلاف مشارك في المجموع وصلوا إلى المرحلة النهائية. الآن حوالي ثلاثين في المائة منهم بدأوا في البحث عن أحجار كبيرة من جديد لأن الصخرة قد امتصت كل شيء كان في حوزتهم في البداية.

عندما استعادوا ذاكرتهم، أدركوا أيضًا أن هذا اليوم كان اليوم الأخير من مرحلة الاختبار، مما يعني أن لديهم أقل من أربع وعشرين ساعة لجمع الأحجار قبل أنتهاء مرحلة الاختبار.

قال غوستاف داخليًا بابتسامة متكلفة: “أوه، انظر، ما زلت تتحدث معي”.

بدأ المشاركون الذين كانوا تحت السيطرة الذهنية في وقت سابق السفر إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض بنظرات عاجلة على وجوههم. كان عليهم التأكد من أن يجدوا شيئًا ما لأن لا أحد يريد أن تضيع جهوده بعد الوصول إلى هذه المرحلة.

عندما استعادوا ذاكرتهم، أدركوا أيضًا أن هذا اليوم كان اليوم الأخير من مرحلة الاختبار، مما يعني أن لديهم أقل من أربع وعشرين ساعة لجمع الأحجار قبل أنتهاء مرحلة الاختبار.

مرة أخرى تحت الحفرة، انتهى غرادير زاناتوس من فحص المنطقة الشبيهة بالقوقعة حيث قيل أن طاقة البلورة مخبأة تحتها.

استدار جوستاف ليحدق في إنجي وقال قائلاً “أنت أيضًا”، أصبحت ابتسامته أوسع بعد أن قال.

وصل إي إي و فالكو و ماتيلدا منذ فترة باستخدام دوامة إي إي، وكانت إنجي تطلعهم على ما حدث حتى الآن.

كان جوستاف لا يزال لديه تعبير غير منزعج عندما تحدث مع غرادير زاناتوس. لم يكن حتى يبدو كشخص كان على وشك الموت منذ فترة.

“ماذا؟ كاد يموت؟” حتى فالكو تفاجأ لأنه على علم بقوة غوستاف.

كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.

كانت ماتيلدا و إي إي مندهشين بنفس القدر وحدقا في جوستاف، الذي كان حاليًا على بعد عدة أقدام يتحدث مع غرادير زاناتوس.

كان جوستاف لا يزال لديه تعبير غير منزعج عندما تحدث مع غرادير زاناتوس. لم يكن حتى يبدو كشخص كان على وشك الموت منذ فترة.

مرة أخرى تحت الحفرة، انتهى غرادير زاناتوس من فحص المنطقة الشبيهة بالقوقعة حيث قيل أن طاقة البلورة مخبأة تحتها.

كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.

قال غوستاف داخليًا بابتسامة متكلفة: “أوه، انظر، ما زلت تتحدث معي”.

كان نصف قطر الجزء السفلي من الحفرة يزيد عن أربعة آلاف قدم، لكن علامات الدمار كانت مرئية حتى مع هذه المساحة.

“إذن، لماذا أنت هنا، غرادير زاناتوس، وتلبس هكذا؟” سأل غوستاف بنظرة مريبة بينما كان يدقق في غرادير زاناتوس من رأسه إلى أخمص قدميه.

تراكمت الصخور فوق بعضها البعض في أماكن مختلفة، وكذلك الحفر والثقوب على الجدران.

“المراقبة؟ الملكة الشيطانية؟” قال غوستاف بنظرة مرتبكة.

بعد ان أوضحت إنجي الوضع لهم، كان بإمكانهم إدراك مدى جنون المعركة.

أبلغ النظام غوستاف.

أبلغ النظام غوستاف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط