نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 286

الذات الأخرى

الذات الأخرى

الفصل 286 الذات الأخرى

سار غوستاف حتى كانت الصخرة أمامه مباشرة ووضع يده عليها.

الفصل 286 الذات الأخرى سار غوستاف حتى كانت الصخرة أمامه مباشرة ووضع يده عليها.

ترويييين!

بلام!

أضاءت الصخرة على الفور مثل النجم، وألقت ضوءًا عميقًا عبر المنطقة.

أعد إنجي، وماتيلدا، وغليد، وفالكو أنفسهم أيضًا للمغادرة والبقاء مع أسرهم خلال الأسبوعين المقبلين قبل أن يعودوا إلى هنا.

أغمضت الآنسة إيمي عينيها للحظة بسبب الضوء الأخضر فجأة الذي انتشر عبر محيطهم.

قالت الآنسة إيمي قبل أن تستدير: “علينا أن نغادر هنا أولاً … خذ أغراضك. سنعود إلى مدينة العوالق”.

من فوق القاعدة، يمكن ملاحظة أن القصر كان يتوهج بشدة بسبب السطوع.

أضاءت الصخرة على الفور مثل النجم، وألقت ضوءًا عميقًا عبر المنطقة.

زمارة! زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!

بمجرد أن علموا أن الآنسة إيمي هي المسؤولة، لم يكلفوا أنفسهم عناء محاولة التحقيق في الأمر.

انطلقت الإنذارات في جميع أنحاء القاعدة حيث أغلقت جميع المعدات الميكانيكية في المنطقة المجاورة لبضع ثوان.

ابتسم غوستاف بسخرية وهو يستدير لمواجهة الآنسة إيمي.

نظر كل من في القاعدة نحو مصدر الضوء الأخضر الساطع الذي اخترق السماء مثل رمح عملاق.

“أوه ، حسنًا … هل …” تمتمت إنجي بنظرة خجولة.

زوووووووووم!

أجاب غوستاف دون تفكير كثير: “لا يوجد الكثير … فقط احزم أغراضي واستعد للمغادرة، على ما أعتقد”.

في بضع ثوان، تلاشى واختفى. ومع ذلك، فقد دق ناقوس الخطر بالفعل، لذلك كان المسؤولون يتجهون نحو القصر بسرعة.

بمجرد أن علموا أن الآنسة إيمي هي المسؤولة، لم يكلفوا أنفسهم عناء محاولة التحقيق في الأمر.

كانوا جميعًا مجهزين بسلاح واحد أو آخر، وفي اللحظة التي خمد فيها الضوء تمامًا، اندفع سبعة مسؤولين إلى غرفة التخزين.

كريششششش!

“همم؟” لقد لاحظوا أن الآنسة إيمي تقف في المقدمة، وتحدق فيهم بنظرة باردة.

في بضع ثوان، تلاشى واختفى. ومع ذلك، فقد دق ناقوس الخطر بالفعل، لذلك كان المسؤولون يتجهون نحو القصر بسرعة.

“ماذا تريدون؟” هي سألت.

عندما رأى غوستاف هذه الإخطارات لأول مرة، كان مرتبكًا في البداية، لكنه تذكر النظام ذكر أنه كان عليه التضحية بجزء من نفسه لتوفير الطاقة للوصول إلى هذه المجرة.

“امم… … الآنسة الشباب لقد لاحظنا …” قبل أن يتمكن الشخص الذي في المقدمة من إكمال جملته، قاطعت الآنسة إيمي.

ابتسم غوستاف بسخرية وهو يستدير لمواجهة الآنسة إيمي.

“اخرج! أنا مشغولة”

ابتسم غوستاف بسخرية وهو يستدير لمواجهة الآنسة إيمي.

لم يتكرر هذا الأمر. في اللحظة التي قالت فيها الآنسة إيمي هذا، تقدم كل واحد منهم.

أعد إنجي، وماتيلدا، وغليد، وفالكو أنفسهم أيضًا للمغادرة والبقاء مع أسرهم خلال الأسبوعين المقبلين قبل أن يعودوا إلى هنا.

أولئك الذين كانوا في طريقهم إلى هنا أوقفهم أولئك الذين أرسلتهم الآنسة إيمي خارج المكان.

“اخرج! أنا مشغولة”

بمجرد أن علموا أن الآنسة إيمي هي المسؤولة، لم يكلفوا أنفسهم عناء محاولة التحقيق في الأمر.

انطلقت الإنذارات في جميع أنحاء القاعدة حيث أغلقت جميع المعدات الميكانيكية في المنطقة المجاورة لبضع ثوان.

بعد أن غادروا جميعًا، استدارت الآنسة إيمي لتحدق في غوستاف، الذي كان يقف أمامها وكفه لا يزال على الصخرة.

بدأ غوستاف أيضًا في السير إلى الأمام، لكنه بعد ذلك تذكر شيئًا وعاد إلى الوراء.

كريششششش!

في غضون ساعة تقريبًا، كان الجميع على وشك المغادرة.

فجأة، بدأت الشقوق بالظهور، كل ذلك من وضع كف غوستاف إلى الأجزاء الأخرى من الصخرة.

كلاهما حدق في بعضهما البعض قليلاً قبل أن تكسر الآنسة إيمي الصمت.

صُدمت الآنسة إيمي بهذا الحدث مرة أخرى. كانت تعرف عدد المرات التي أجرى فيها الشاب جو الكثير من التجارب في محاولة لكسر الصخرة ولكن أمام عينيها مباشرة، وضع غوستاف يده فقط على الصخرة حتى تنفتح.

(“اكتمل الدمج … أقوم حاليًا باسترداد مجموعة الذكريات الكاملة الخاصة بي”)

بلام!

أومأ غوستاف برأسه بنظرة تأمل.

انفجرت الصخرة إلى شظايا، وظهر وهج صغير يشبه اليراع الأحمر الداكن يطفو فوق المكان الذي كانت فيه الصخرة في السابق.

كيف غطته الصخرة لم يكن معروفًا. ومع ذلك، فقد ساعد في إخفاء الطاقة المميزة للنظام، ولهذا السبب لم يتمكن من تحديد موقع النصف الآخر. ومع ذلك، فقد ساعد أيضًا لأن المستشعرات كانت ستتمكن من التقاطها لحظة ظهورها بدون مضيف لأنها لم تكن تعمل.

طارت إلى وجه غوستاف وحلقت حوله.

زينغ! زينغ! زينغ! زينغ!

قال غوستاف بصوت عالٍ قبل أن يفتح فمه: “آه، ليس مرة أخرى”.

انتقل بسرعة إلى القصر وبدأ يستعد للمغادرة.

فوووووم!

حدق في شظايا الصخور على الأرض وجلس القرفصاء.

طار الوهج مباشرة في فمه، مما تسبب في عرض غوستاف نظرة اشمئزاز قليلاً.

“امم… … الآنسة الشباب لقد لاحظنا …” قبل أن يتمكن الشخص الذي في المقدمة من إكمال جملته، قاطعت الآنسة إيمي.

توهجت عينا غوستاف القرمزية لبضع ثوان بعد ذلك قبل أن يعود إلى طبيعته.

فجأة، بدأت الشقوق بالظهور، كل ذلك من وضع كف غوستاف إلى الأجزاء الأخرى من الصخرة.

حدق في شظايا الصخور الخضراء المتناثرة عبر المكان بنظرة من الدهشة.

بالعودة إلى غرفة التخزين، تلقى غوستاف إشعارًا من النظام لحظة اقترابه من الحجر.

“الآن حان دورك لتشرح لي بعض الأشياء” قالت الآنسة إيمي من الخلف.

في غضون ساعة تقريبًا، كان الجميع على وشك المغادرة.

ابتسم غوستاف بسخرية وهو يستدير لمواجهة الآنسة إيمي.

[تم العثور على جزء من النظام]

تذكر جوستاف: “لكن الآنسة إيمي لم تكملي روايتك من قبل”.

أعد إنجي، وماتيلدا، وغليد، وفالكو أنفسهم أيضًا للمغادرة والبقاء مع أسرهم خلال الأسبوعين المقبلين قبل أن يعودوا إلى هنا.

كلاهما حدق في بعضهما البعض قليلاً قبل أن تكسر الآنسة إيمي الصمت.

كانوا جميعًا مجهزين بسلاح واحد أو آخر، وفي اللحظة التي خمد فيها الضوء تمامًا، اندفع سبعة مسؤولين إلى غرفة التخزين.

قالت الآنسة إيمي قبل أن تستدير: “علينا أن نغادر هنا أولاً … خذ أغراضك. سنعود إلى مدينة العوالق”.

بالعودة إلى غرفة التخزين، تلقى غوستاف إشعارًا من النظام لحظة اقترابه من الحجر.

بدأ غوستاف أيضًا في السير إلى الأمام، لكنه بعد ذلك تذكر شيئًا وعاد إلى الوراء.

قال غوستاف بصوت عالٍ قبل أن يفتح فمه: “آه، ليس مرة أخرى”.

حدق في شظايا الصخور على الأرض وجلس القرفصاء.

لقد اشترت ما قاله غوستاف تمامًا بعد أن اكتشفت أن الآنسة إيمي كانت جزءًا من منظمة الدم المختلط.

زينغ! زينغ! زينغ! زينغ!

أعد إنجي، وماتيلدا، وغليد، وفالكو أنفسهم أيضًا للمغادرة والبقاء مع أسرهم خلال الأسبوعين المقبلين قبل أن يعودوا إلى هنا.

وضع كل واحد منهم في جهاز التخزين الخاص به قبل أن يخرج.

انتقل بسرعة إلى القصر وبدأ يستعد للمغادرة.

“هل انتهيت من الدمج؟” سأل غوستاف داخليًا عند وصوله إلى الغرفة التي ينام فيها.

أعد إنجي، وماتيلدا، وغليد، وفالكو أنفسهم أيضًا للمغادرة والبقاء مع أسرهم خلال الأسبوعين المقبلين قبل أن يعودوا إلى هنا.

(“اكتمل الدمج … أقوم حاليًا باسترداد مجموعة الذكريات الكاملة الخاصة بي”)

زمارة! زمارة! زمارة! زمارة! زمارة!

رد النظام على غوستاف.

كلاهما حدق في بعضهما البعض قليلاً قبل أن تكسر الآنسة إيمي الصمت.

أومأ غوستاف برأسه بنظرة تأمل.

“ماذا تريدون؟” هي سألت.

انتقل بسرعة إلى القصر وبدأ يستعد للمغادرة.

“همم؟” لقد لاحظوا أن الآنسة إيمي تقف في المقدمة، وتحدق فيهم بنظرة باردة.

أعد إنجي، وماتيلدا، وغليد، وفالكو أنفسهم أيضًا للمغادرة والبقاء مع أسرهم خلال الأسبوعين المقبلين قبل أن يعودوا إلى هنا.

من فوق القاعدة، يمكن ملاحظة أن القصر كان يتوهج بشدة بسبب السطوع.

في غضون ساعة تقريبًا، كان الجميع على وشك المغادرة.

أوضح له النظام أن هذا الجزء من نفسه قد ضاع أيضًا في الفضاء وربما انجرف بلا هدف. نظرًا لأنه لم يكن نشطًا، فلا بد أنه هبط على هذا الكوكب.

تم تجهيز طائرة خاصة لهم للمغادرة، واستقلها الجميع، بما في ذلك الآنسة إيمي.

في بضع ثوان، تلاشى واختفى. ومع ذلك، فقد دق ناقوس الخطر بالفعل، لذلك كان المسؤولون يتجهون نحو القصر بسرعة.

كان إي إي هو الوحيد الذي عاش في مدينة مختلفة بينهم، لذلك اضطر إلى الانضمام إلى الطائرة التي كانت تعيد المشاركين من مدينته.

من فوق القاعدة، يمكن ملاحظة أن القصر كان يتوهج بشدة بسبب السطوع.

بينما كانوا في رحلة العودة إلى الوطن، جلس غوستاف بمفرده بتعبير تأملي.

طار الوهج مباشرة في فمه، مما تسبب في عرض غوستاف نظرة اشمئزاز قليلاً.

قال غوستاف: “من كان يعلم أن الآنسة إيمي ستكون من سيجد نفسك الآخر … وقد حصلت عليه من هذا الرجل، يونج جو”.

“غوستاف، ما هو هذا الضوء؟” سألت إنجي من جانب الطائرة.

بالعودة إلى غرفة التخزين، تلقى غوستاف إشعارًا من النظام لحظة اقترابه من الحجر.

أولئك الذين كانوا في طريقهم إلى هنا أوقفهم أولئك الذين أرسلتهم الآنسة إيمي خارج المكان.

[تم العثور على جزء من النظام]

بالعودة إلى غرفة التخزين، تلقى غوستاف إشعارًا من النظام لحظة اقترابه من الحجر.

[يلزم المضيف لإجراء اتصال مع الصخرة لبدء دمج النظام]

(“اكتمل الدمج … أقوم حاليًا باسترداد مجموعة الذكريات الكاملة الخاصة بي”)

عندما رأى غوستاف هذه الإخطارات لأول مرة، كان مرتبكًا في البداية، لكنه تذكر النظام ذكر أنه كان عليه التضحية بجزء من نفسه لتوفير الطاقة للوصول إلى هذه المجرة.

[يلزم المضيف لإجراء اتصال مع الصخرة لبدء دمج النظام]

اعتقد جوستاف فقط أنه يغلق هذا الجزء من نفسه أو يمتصه للحصول على المزيد من الطاقة. لم يكن يعلم أن النظام يعني في الواقع أنه فك الارتباط بجزء من نفسه.

بالعودة إلى غرفة التخزين، تلقى غوستاف إشعارًا من النظام لحظة اقترابه من الحجر.

أوضح له النظام أن هذا الجزء من نفسه قد ضاع أيضًا في الفضاء وربما انجرف بلا هدف. نظرًا لأنه لم يكن نشطًا، فلا بد أنه هبط على هذا الكوكب.

أضاءت الصخرة على الفور مثل النجم، وألقت ضوءًا عميقًا عبر المنطقة.

كيف غطته الصخرة لم يكن معروفًا. ومع ذلك، فقد ساعد في إخفاء الطاقة المميزة للنظام، ولهذا السبب لم يتمكن من تحديد موقع النصف الآخر. ومع ذلك، فقد ساعد أيضًا لأن المستشعرات كانت ستتمكن من التقاطها لحظة ظهورها بدون مضيف لأنها لم تكن تعمل.

كيف غطته الصخرة لم يكن معروفًا. ومع ذلك، فقد ساعد في إخفاء الطاقة المميزة للنظام، ولهذا السبب لم يتمكن من تحديد موقع النصف الآخر. ومع ذلك، فقد ساعد أيضًا لأن المستشعرات كانت ستتمكن من التقاطها لحظة ظهورها بدون مضيف لأنها لم تكن تعمل.

“غوستاف، ما هو هذا الضوء؟” سألت إنجي من جانب الطائرة.

حدق في شظايا الصخور على الأرض وجلس القرفصاء.

أجاب غوستاف على الفور بتعبير رافض: “كانت الآنسة إيمي تُظهر لي تقنية وانتهى بها الأمر باستخدام الكثير من القوة”.

لقد اشترت ما قاله غوستاف تمامًا بعد أن اكتشفت أن الآنسة إيمي كانت جزءًا من منظمة الدم المختلط.

حدقت إنجي في الآنسة إيمي من وضعية جلوسها بنظرة متفهمة.

“اخرج! أنا مشغولة”

لقد اشترت ما قاله غوستاف تمامًا بعد أن اكتشفت أن الآنسة إيمي كانت جزءًا من منظمة الدم المختلط.

فجأة، بدأت الشقوق بالظهور، كل ذلك من وضع كف غوستاف إلى الأجزاء الأخرى من الصخرة.

“ماذا ستفعل في الأسبوعين المقبلين؟” سألت إنجي مرة أخرى بنظرة فضولية.

طارت إلى وجه غوستاف وحلقت حوله.

أجاب غوستاف دون تفكير كثير: “لا يوجد الكثير … فقط احزم أغراضي واستعد للمغادرة، على ما أعتقد”.

“هل انتهيت من الدمج؟” سأل غوستاف داخليًا عند وصوله إلى الغرفة التي ينام فيها.

“أوه ، حسنًا … هل …” تمتمت إنجي بنظرة خجولة.

“غوستاف، ما هو هذا الضوء؟” سألت إنجي من جانب الطائرة.

“هل يمكنني ماذا؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.

توهجت عينا غوستاف القرمزية لبضع ثوان بعد ذلك قبل أن يعود إلى طبيعته.

“هل ترغب في الخروج معي في أحد هذه الأيام؟” سألت إنجي وهي تحدق في جوستاف بنظرة خجولة واحمرار الخدين.

“ماذا تريدون؟” هي سألت.

“ماذا ستفعل في الأسبوعين المقبلين؟” سألت إنجي مرة أخرى بنظرة فضولية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط