نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 287

العودة للوطن

العودة للوطن

الفصل 287 العودة للوطن

“هل ترغب في الخروج معي في أحد هذه الأيام؟” سألت إنجي وهي تحدق في جوستاف بنظرة خجولة واحمرار الخدين.

كما أن إنجي لم تبق في مكان واحد. كلما حاولت أي فتاة الاقتراب غوستاف، كانت تظهر.

“هممم؟ تقصدين مثل موعد؟” سأل جوستاف بصراحة.

كان الحي بأكمله قد خرج من منازلهم للترحيب بهم، واندلعت الإثارة في كل مكان.

احمر خد إنجي أكثر عندما سمعت ذلك ، “دا … دا … موعد … ليس أنا …” تلعثمت مرارًا وتكرارًا أثناء محاولتها ربط الكلمات معًا، لكنها فشلت فشلاً ذريعًا في ذلك.

لم يستطع غوستاف الابتعاد عن كل التحيات والدردشة لمدة ساعة واحدة حيث كان الجميع متحمسين لرؤية نجم اختبار الدخول.

في هذه اللحظة، يمكن الخلط بين خديها والطماطم.

كما أن إنجي لم تبق في مكان واحد. كلما حاولت أي فتاة الاقتراب غوستاف، كانت تظهر.

أجاب غوستاف: “حسنًا، أوافقك الرأي”.

أوقفت إنجي على الفور تلعثمها بعد سماع ذلك، وأبعدت وجهها بسرعة لتحدق في الجانب الآخر.

أوقفت إنجي على الفور تلعثمها بعد سماع ذلك، وأبعدت وجهها بسرعة لتحدق في الجانب الآخر.

لقد أصبح موضوعًا ساخنًا، ليس فقط في المدينة ولكن أيضًا في الأجزاء المتحضرة الأخرى من العالم.

وأضاف جوستاف “لكن ليس هذا الأسبوع … الأسبوع المقبل لن يكون سيئا”.

أجاب غوستاف: “حسنًا، أوافقك الرأي”.

“حسنًا” تمتمت إنجي ردًا.

بعد حوالي ثلاثين دقيقة، وصلوا إلى مطار مدينة العوالق.

على الرغم من أنه ظهر نظرة من البهجة والإثارة على وجهها، داخليًا ، كان قلبها ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنها اعتقدت أنه سيخرج من صدرها.

كان يعلم أنه لن يمكث في المدينة لفترة طويلة، لذلك أراد الاستمتاع بالمنظر هذه المرة.

قال نعم، استدارت إنجي للتحديق في غليد، التي كانت على الجانب الآخر تعطي إبهامها لأعلى.

(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)

“كيف الحال أو كيف تسير الأمور؟” سأل جوستاف داخليا.

كان يعلم أنه لن يمكث في المدينة لفترة طويلة، لذلك أراد الاستمتاع بالمنظر هذه المرة.

(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)

لم يستطع غوستاف الابتعاد عن كل التحيات والدردشة لمدة ساعة واحدة حيث كان الجميع متحمسين لرؤية نجم اختبار الدخول.

رد النظام.

لم يكن يتخيل أن يعيش هكذا.

(“ألا يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن موعدك؟”) النظام مزعج مع صوت الفتاة الصغيرة الذي أصبح أرق وأرق.

أجاب غوستاف بجدية: “هذا أقل ما يقلقني الآن … هناك الكثير من الأشياء المهمة الأخرى التي يجب القلق بشأنها”.

لقد أصبح موضوعًا ساخنًا، ليس فقط في المدينة ولكن أيضًا في الأجزاء المتحضرة الأخرى من العالم.

(“آه ، لقد نسيت أنك كنت روبوتًا … أنت نظام أكثر مني … ستبقى وحيدا إلى الأبد”)

رد النظام.

استجاب النظام بذلك وتوقف عن الحديث ككل.

كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.

جوستاف: “…”

“حسنًا” تمتمت إنجي ردًا.

 “هذا الشيء اللعين يلعنني مرة أخرى”

احمر خد إنجي أكثر عندما سمعت ذلك ، “دا … دا … موعد … ليس أنا …” تلعثمت مرارًا وتكرارًا أثناء محاولتها ربط الكلمات معًا، لكنها فشلت فشلاً ذريعًا في ذلك.

بعد حوالي ثلاثين دقيقة، وصلوا إلى مطار مدينة العوالق.

كان لدى الأشخاص من كلا العائلتين الذين وصلوا مع قافلة خططًا للاقتراب من غوستاف بنية تشكيل جسر. ومع ذلك، في اللحظة التي رأوا فيها الآنسة إيمي، غيروا رأيهم واندفعوا بعيدًا مع كليهما.

كما هو متوقع، كان المطار مزدحمًا بالكثير من الناس، لكن المكان الذي هبطوا فيه، على وجه الخصوص، كان محجوزًا بحيث يصعب رؤية الناس هناك.

لم يحب المجتمع أبدًا، لكنه لا يستطيع أن ينكر أنه سيفتقد المدينة الجميلة.

كان هذا هو المكان الذي قالت فيه غليد وفالكو وماتيلدا وداعهم منذ أن جاءت عائلاتهم لاصطحابهم في هذه المنطقة بالذات

 “هذا الشيء اللعين يلعنني مرة أخرى”

من مظهر الأشياء.

لم يكن يتخيل أن يعيش هكذا.

جاء رجل ذو قرن أبيض طويل وجلد مخضر بمفرده لاختيار غليد بينما جاءت قوافل من السيارات لالتقاط فالكو و ماتيلدا.

جاء رجل ذو قرن أبيض طويل وجلد مخضر بمفرده لاختيار غليد بينما جاءت قوافل من السيارات لالتقاط فالكو و ماتيلدا.

كلاهما كانا من عائلات مرموقة في المدينة، لذلك كانا موضع تقدير أكبر الآن بعد أن تم تجنيدهما بنجاح في منظمة الدم المختلط.

كما هو متوقع، كان المطار مزدحمًا بالكثير من الناس، لكن المكان الذي هبطوا فيه، على وجه الخصوص، كان محجوزًا بحيث يصعب رؤية الناس هناك.

كان لدى الأشخاص من كلا العائلتين الذين وصلوا مع قافلة خططًا للاقتراب من غوستاف بنية تشكيل جسر. ومع ذلك، في اللحظة التي رأوا فيها الآنسة إيمي، غيروا رأيهم واندفعوا بعيدًا مع كليهما.

كان هذا هو المكان الذي قالت فيه غليد وفالكو وماتيلدا وداعهم منذ أن جاءت عائلاتهم لاصطحابهم في هذه المنطقة بالذات

قامت الآنسة إيمي بإحضار دراجتها بالفعل، لذا قامت بقيادة جوستاف وإنجي خارج المطار.

أجاب غوستاف بجدية: “هذا أقل ما يقلقني الآن … هناك الكثير من الأشياء المهمة الأخرى التي يجب القلق بشأنها”.

كان غوستاف سعيدًا مرة أخرى برؤية المدينة ذات المظهر المألوف أثناء تنقلهم عبر الطرق حتى.

(“ألا يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن موعدك؟”) النظام مزعج مع صوت الفتاة الصغيرة الذي أصبح أرق وأرق.

كان يحدق في المباني الضخمة والأرصفة مع دوائر النقل عن بعد التي جعلت الرحلات أسرع قبل أن الحلقات المكانية الضخمة في زوايا مختلفة من الطريق مع تدفق المركبات داخلها وخارجها.

“حسنًا” تمتمت إنجي ردًا.

كان يعلم أنه لن يمكث في المدينة لفترة طويلة، لذلك أراد الاستمتاع بالمنظر هذه المرة.

– “لدينا لقطات من …”

لم يحب المجتمع أبدًا، لكنه لا يستطيع أن ينكر أنه سيفتقد المدينة الجميلة.

[تم استرداد الذكريات بنجاح]

أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!

كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.

– “تم الكشف عن المرشحين الناجحين من اختبار القبول منظمة الدم المختلط!”

– “تم الكشف عن المرشحين الناجحين من اختبار القبول منظمة الدم المختلط!”

– “هؤلاء هم أفضل مائة مرشح من مدينة العوالق!”

 “هذا الشيء اللعين يلعنني مرة أخرى”

– “غوستاف كريمسون النجم الصاعد يتصدر مجالس التصنيف العالمي!”

تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.

– “عاد المرشحون الناجحون إلى المدينة!”

كان غوستاف سعيدًا مرة أخرى برؤية المدينة ذات المظهر المألوف أثناء تنقلهم عبر الطرق حتى.

– “لدينا لقطات من …”

(“آه ، لقد نسيت أنك كنت روبوتًا … أنت نظام أكثر مني … ستبقى وحيدا إلى الأبد”)

في جميع أنحاء المدينة، كانت جميع وسائل الإعلام تنشر أخبارًا مماثلة.

جوستاف: “…”

عرضت بعض ناطحات السحاب لقطات لبعض الأحداث التي سقطت خلال مرحلة الاختبار وأيضًا العروض المضمنة للمئات الأولى التي تمكنت من التجنيد.

من مظهر الأشياء.

تم ذكر غوستاف في الغالب لأنه لم يحصل فقط على أكبر عدد من النقاط بين أفضل مائة، ولكنه كان أيضًا الأعلى بين جميع المرشحين الذين نجحوا في العالم بأسره.

كان غوستاف سعيدًا مرة أخرى برؤية المدينة ذات المظهر المألوف أثناء تنقلهم عبر الطرق حتى.

لقد أصبح موضوعًا ساخنًا، ليس فقط في المدينة ولكن أيضًا في الأجزاء المتحضرة الأخرى من العالم.

“هممم؟ تقصدين مثل موعد؟” سأل جوستاف بصراحة.

كانت العائلات الكبيرة تعقد اجتماعات في الوقت الحالي للتفكير في طريقة لتشكيل رابطة معه.

تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للآنسة إيمي التي كانت تقود بسرعة كبيرة، وعلى استعداد لضرب أي شخص يحاول الوقوف في طريقها، لكان الصحفيون قد حاصروه.

احمر خد إنجي أكثر عندما سمعت ذلك ، “دا … دا … موعد … ليس أنا …” تلعثمت مرارًا وتكرارًا أثناء محاولتها ربط الكلمات معًا، لكنها فشلت فشلاً ذريعًا في ذلك.

في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام شقة غوستاف، حيث كان والدا إنجي في انتظارهما بالفعل.

من مظهر الأشياء.

تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.

– “لدينا لقطات من …”

كان الحي بأكمله قد خرج من منازلهم للترحيب بهم، واندلعت الإثارة في كل مكان.

عرضت بعض ناطحات السحاب لقطات لبعض الأحداث التي سقطت خلال مرحلة الاختبار وأيضًا العروض المضمنة للمئات الأولى التي تمكنت من التجنيد.

لم تبقى الآنسة إيمي طويلا. غادرت بعد أن أخبرت غوستاف بالوقت الذي سيلتقيان فيه في اليوم التالي.

– “هؤلاء هم أفضل مائة مرشح من مدينة العوالق!”

لم يستطع غوستاف الابتعاد عن كل التحيات والدردشة لمدة ساعة واحدة حيث كان الجميع متحمسين لرؤية نجم اختبار الدخول.

“إذن، هذا ما يشعر به هؤلاء المشاهير ؟” تنهد غوستاف وهو يلاحظ كل شيء تم وضعه أمام بابه.

كانت الفتيات في الحي جميعهن عليه، يحاولن الحصول على نعمه الطيبة. حتى والديهم كانوا يدفعونهم أكثر.

لم يحب المجتمع أبدًا، لكنه لا يستطيع أن ينكر أنه سيفتقد المدينة الجميلة.

لم يكن لديهم أي فكرة أن غوستاف اعتبرهم مصدر إزعاج فقط، بغض النظر عن مدى جمالهم.

“هممم؟ تقصدين مثل موعد؟” سأل جوستاف بصراحة.

كما أن إنجي لم تبق في مكان واحد. كلما حاولت أي فتاة الاقتراب غوستاف، كانت تظهر.

(“عملية الاسترجاع لا تزال جارية”)

بعد مرور ساعتين، حصل جوستاف أخيرًا على فرصة لمغادرة احتفال الحي المستمر.

تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.

وصل من أمام شقته.

لم يكن لديهم أي فكرة أن غوستاف اعتبرهم مصدر إزعاج فقط، بغض النظر عن مدى جمالهم.

“إذن، هذا ما يشعر به هؤلاء المشاهير ؟” تنهد غوستاف وهو يلاحظ كل شيء تم وضعه أمام بابه.

“كيف الحال أو كيف تسير الأمور؟” سأل جوستاف داخليا.

ظهر الحروف الوردية مع أحمر الشفاه مع الزهور من مختلف الأنواع أمام باب منزله.

كان الحي بأكمله قد خرج من منازلهم للترحيب بهم، واندلعت الإثارة في كل مكان.

“من الجيد أن معسكر منظمة الدم المختلط بعيد جدًا عن هنا” شعر جوستاف بالسعادة على أنه سيغادر المدينة بعد أسبوعين من الآن.

في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام شقة غوستاف، حيث كان والدا إنجي في انتظارهما بالفعل.

لم يكن يتخيل أن يعيش هكذا.

تحولت عيون والديها إلى البكاء في اللحظة التي رأوا فيها ابنتهم وذهبا لعناقها عندما نزلت من دراجة الآنسة إيمي.

ششششه!

في غضون دقائق قليلة، وصلوا أمام شقة غوستاف، حيث كان والدا إنجي في انتظارهما بالفعل.

فتح بابه ودخل شقته.

لقد مر أسبوعان فقط، لكن شعر أنه كان بعيدًا لفترة أطول. كما أن جزيئات الغبار التي استقرت في أماكن مختلفة من غرفة المعيشة جعلتها تبدو كذلك.

لقد مر أسبوعان فقط، لكن شعر أنه كان بعيدًا لفترة أطول. كما أن جزيئات الغبار التي استقرت في أماكن مختلفة من غرفة المعيشة جعلتها تبدو كذلك.

كان هذا هو المكان الذي قالت فيه غليد وفالكو وماتيلدا وداعهم منذ أن جاءت عائلاتهم لاصطحابهم في هذه المنطقة بالذات

[تم استرداد الذكريات بنجاح]

لم يستطع غوستاف الابتعاد عن كل التحيات والدردشة لمدة ساعة واحدة حيث كان الجميع متحمسين لرؤية نجم اختبار الدخول.

في اللحظة التي كان غوستاف على وشك البدء في التنظيف، لاحظ هذا الإشعار في مجال نظره.

قال نعم، استدارت إنجي للتحديق في غليد، التي كانت على الجانب الآخر تعطي إبهامها لأعلى.

– “تم الكشف عن المرشحين الناجحين من اختبار القبول منظمة الدم المختلط!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط