نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 292

رؤية الرجل المقنع (القصة الجانبية 2)

رؤية الرجل المقنع (القصة الجانبية 2)

الفصل 292 رؤية الرجل المقنع (القصة الجانبية 2)

“إذن، ماذا كنت تريد؟ لماذا كنت تراقبني؟ من أنت؟” سأل غوستاف في تتابع سريع بينما كان واقفا على قدميه.

أفلت تنهيدة منخفضة من فم الرجل المقنع وهو يسير نحو الشجرة أمامه ويميل ظهره عليها.

“هل استعدت السيطرة على جسمك بالفعل؟” سأل الرجل بنبرة مفاجأة.

“ماذا عن هذا … دعنا نساعد بعضنا البعض. لقد لاحظت أن لديك خريطة لهذا المكان. أفتقد واحدة. يمكننا تقسيم الأماكن التي تم البحث عنها. ستذهب إلى الأماكن الأقل خطورة بينما سأزور خطيرة. الوقت جوهري، لذا يجب أن أجد هذا الجهاز في أسرع وقت ممكن، وتحتاج أيضًا إلى العثور على كل ما يسبب هذه المشكلة “بعد أن انتهى الرجل المقنع من الكلام، مد يده للمصافحة.

هز غوستاف كتفيه وسأل مرة أخرى “من أنت؟”

“بعد مشاهدتك لبعض الوقت، أدركت أن هدفك الوحيد للمجيء إلى هنا هو قتل السلالات المختلطة والاستيلاء على سلطتها”، أضاف بينما كان يراقب تعبير جوستاف.

“يجب أن أطرح عليك نفس السؤال ” تحولت عيناه عنيفتين فجأة “لا يجب أن تكون هنا … يجب ألا يكون شخص ما في مستوى قوتك قادرًا على الوصول إلى هذا المكان”، قال ذلك بريبة.

“اعتقدت في البداية أنه تم إرسالك من قبل منظمة معارضة لأنه، وفقًا للعميل، لن يكون الشخص الوحيد الذي يبحث عن الجهاز. قال إنه إذا اكتشف الآخرون ذلك، فسيصلون أيضًا إلى هنا للبحث عنه، و اشتباكات ستحدث “. هو شرح.

حدق غوستاف في وجهه مرة أخرى”هذا القناع يثبت بالفعل أنه لا يجب أن تكون هنا أيضًا. هذا يعني أنك تريد أن يظل وجودك مجهولًا، ولكن بالنسبة لي، لا أهتم حقًا لأنه يمكن التعامل مع الموقف حتى لو اكتشفتني شخص ما … إذن من أنت؟ ” سأل غوستاف دون أي ذرة خوف مكتوبة على وجهه.

“لن يهمني حقًا ما لم تتعارض مع دوافعي، ولكن إذا كانت لديك نوايا شريرة حقًا، فلماذا تنقذني؟” قال جوستاف.

“لذا، هذا هو الشكر الذي أحصل عليه لإنقاذك”، قال الرجل بصوت عالٍ وهو يستدير.

قال الرجل المقنع: “حسنًا، كيد، سأذكر لك بعض الأشياء، وبعد ذلك، أتوقع منك أن تعطيني ردًا أيضًا”.

أجاب غوستاف: “أنا أقدر مساعدتك، لكني لا أحب أن أكون مراقباً. بالتأكيد، لديك دافع لوجودك هنا، وأنا كذلك”.

بدا هذا العنصر ذو الشكل الأسطواني مشابهًا للبطاريات القديمة، لكنه كان مصفرًا في الجزء العلوي وله رأس على شكل هرمي.

“ألست خائفًا على الإطلاق من أن يكون دافعي للوجود هنا شرًا وكارثيًا؟” سأل الرجل المقنع مرة أخرى.

هز غوستاف كتفيه وسأل مرة أخرى “من أنت؟”

“لن يهمني حقًا ما لم تتعارض مع دوافعي، ولكن إذا كانت لديك نوايا شريرة حقًا، فلماذا تنقذني؟” قال جوستاف.

قال الرجل المقنع: “حسنًا، كيد، سأذكر لك بعض الأشياء، وبعد ذلك، أتوقع منك أن تعطيني ردًا أيضًا”.

أجاب الرجل المقنع: “بدافع الاهتمام؟… يمكن أن يكون هناك الكثير من الأسباب لذلك”.

“لقد تم تكليفي بإيجاد سبب لذلك. ليس من المفترض أن يكونوا قادرين على تجاوز الحدود، وعندما يفعلون ذلك، فإنهم يعطّلون حياة البشر الذين يعيشون في الحي على الطرف الآخر. إنها وظيفتي لمنع ذلك”، أوضح غوستاف.

“هذا هراء هناك … هل ستجيبني على أي حال أم ماذا؟” سأل غوستاف بنبرة جليلة.

كانت هذه هي الطريقة التي تعاونا بها كلاهما للتحقيق في الوضع داخل الحدود.

أفلت تنهيدة منخفضة من فم الرجل المقنع وهو يسير نحو الشجرة أمامه ويميل ظهره عليها.

حدق غوستاف في وجهه مرة أخرى”هذا القناع يثبت بالفعل أنه لا يجب أن تكون هنا أيضًا. هذا يعني أنك تريد أن يظل وجودك مجهولًا، ولكن بالنسبة لي، لا أهتم حقًا لأنه يمكن التعامل مع الموقف حتى لو اكتشفتني شخص ما … إذن من أنت؟ ” سأل غوستاف دون أي ذرة خوف مكتوبة على وجهه.

قال الرجل المقنع: “حسنًا، كيد، سأذكر لك بعض الأشياء، وبعد ذلك، أتوقع منك أن تعطيني ردًا أيضًا”.

أومأ غوستاف برأسه قليلًا: “نعم”.

شرع الرجل المقنع  في إخبار جوستاف أنه كان في مهمة داخل الحدود خلال الشهر الماضي.

“كيف يبدو؟” سأل جوستاف.

وذكر أنه تم تكليفه بمراقبة شيء من قبل منظمة مرتزقة.

“ماذا تنوي أن تفعل بهذه المعلومات … من يعرف غيرك؟” سأل جوستاف.

وختم حديثه بالقول: “هناك جهاز أريد تحديد مكانه فقد داخل حدود مدينتك”.

وختم حديثه بالقول: “هناك جهاز أريد تحديد مكانه فقد داخل حدود مدينتك”.

“جهاز؟” قال غوستاف بتعبير تأملي.

“لقد لاحظت حدوث هذا… هل تقول أنه ليس من الطبيعي أن يتجولوا خارج الحدود؟” سأل الرجل المقنع.

وأوضح “انفجارا صغيرا وقع داخل طائرة كانت تمر هنا منذ بعض الوقت، وصدف سقوط ذلك الجهاز .. وكان آخر موقع معروف له داخل الحدود”.

كانت هذه هي الطريقة التي تعاونا بها كلاهما للتحقيق في الوضع داخل الحدود.

“كيف يبدو؟” سأل جوستاف.

لم يكن يبدو قلقا كما يتوقع المرء. كان هذا لأن غوستاف كان يدرك أن الرجل كان يراقبه، لذلك لم يكن هناك طريقة لإخفاء قدراته والمخاطرة بالقتل على يد السلالات المختلطة التي كان يقاتلها.

ترووين! ترواين!

حدق غوستاف في وجهه مرة أخرى”هذا القناع يثبت بالفعل أنه لا يجب أن تكون هنا أيضًا. هذا يعني أنك تريد أن يظل وجودك مجهولًا، ولكن بالنسبة لي، لا أهتم حقًا لأنه يمكن التعامل مع الموقف حتى لو اكتشفتني شخص ما … إذن من أنت؟ ” سأل غوستاف دون أي ذرة خوف مكتوبة على وجهه.

نقر الرجل المقنع أن على كمه الأيسر، وظهر إسقاط ثلاثي الأبعاد لعنصر أسطواني الشكل فوق ذراعه.

قال الرجل المقنع: “حسنًا، كيد، سأذكر لك بعض الأشياء، وبعد ذلك، أتوقع منك أن تعطيني ردًا أيضًا”.

بدا هذا العنصر ذو الشكل الأسطواني مشابهًا للبطاريات القديمة، لكنه كان مصفرًا في الجزء العلوي وله رأس على شكل هرمي.

“حسنًا، ليس لدي ما أخسره …” قال غوستاف داخليًا وهو يمد يده لتلقي المصافحة “… في الوقت الحالي”

“حسنًا، ما علاقة ذلك بأسباب مشاهدتك لي؟” سأل جوستاف.

“جهاز؟” قال غوستاف بتعبير تأملي.

“اعتقدت في البداية أنه تم إرسالك من قبل منظمة معارضة لأنه، وفقًا للعميل، لن يكون الشخص الوحيد الذي يبحث عن الجهاز. قال إنه إذا اكتشف الآخرون ذلك، فسيصلون أيضًا إلى هنا للبحث عنه، و اشتباكات ستحدث “. هو شرح.

سأل غوستاف “حسنًا … لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت أن السلالات المختلطة تتجاوز الحدود، إلى أراضي البشر الأحياء على الجانب الآخر”.

“بعد مشاهدتك لبعض الوقت، أدركت أن هدفك الوحيد للمجيء إلى هنا هو قتل السلالات المختلطة والاستيلاء على سلطتها”، أضاف بينما كان يراقب تعبير جوستاف.

“اعتقدت في البداية أنه تم إرسالك من قبل منظمة معارضة لأنه، وفقًا للعميل، لن يكون الشخص الوحيد الذي يبحث عن الجهاز. قال إنه إذا اكتشف الآخرون ذلك، فسيصلون أيضًا إلى هنا للبحث عنه، و اشتباكات ستحدث “. هو شرح.

“نعم، أعرف قدراتك المتعددة … لقد رأيتك تستخدمها”، قال بصوت عالٍ بنبرة من الدهشة.

سأل الرجل المقنع: “نعم، لا أفكر في شيء آخر، ولكن أولاً … أخبرني لماذا تأتي دائمًا إلى هنا. لا أعتقد أنه مجرد قتل السلالات المختلطة منخفضة المستوى”.

قال بحيرة: “ما زلت أتساءل كيف يوجد شخص مثلك … يستفيد من القدرات المختلفة”.

لم يكن يبدو قلقا كما يتوقع المرء. كان هذا لأن غوستاف كان يدرك أن الرجل كان يراقبه، لذلك لم يكن هناك طريقة لإخفاء قدراته والمخاطرة بالقتل على يد السلالات المختلطة التي كان يقاتلها.

“ماذا تنوي أن تفعل بهذه المعلومات … من يعرف غيرك؟” سأل جوستاف.

“كيف يبدو؟” سأل جوستاف.

لم يكن يبدو قلقا كما يتوقع المرء. كان هذا لأن غوستاف كان يدرك أن الرجل كان يراقبه، لذلك لم يكن هناك طريقة لإخفاء قدراته والمخاطرة بالقتل على يد السلالات المختلطة التي كان يقاتلها.

هز غوستاف كتفيه وسأل مرة أخرى “من أنت؟”

“إذا كنت سأخبر أي شخص، فلن يكون لديك لحظة سلام. سيأتي العالم من أجلك وهو يعلم أن هناك طفلًا يمكنه أن يأخذ قدرات الآخرين ويستخدمها لنفسه. لست فقط تهديدًا، لكن يمكن أن تكون أيضًا سلاحًا إذا اكتشفوا سرك”، قال الرجل المقنع.

“لقد تم تكليفي بإيجاد سبب لذلك. ليس من المفترض أن يكونوا قادرين على تجاوز الحدود، وعندما يفعلون ذلك، فإنهم يعطّلون حياة البشر الذين يعيشون في الحي على الطرف الآخر. إنها وظيفتي لمنع ذلك”، أوضح غوستاف.

“لسبب ما، يبدو أنك لا تريد هذا” ، قرأ غوستاف الطريقة التي تحدث بها الرجل واعتقد أنه لم يكن بعد كل ذلك.

“جهاز؟” قال غوستاف بتعبير تأملي.

سأل الرجل المقنع: “نعم، لا أفكر في شيء آخر، ولكن أولاً … أخبرني لماذا تأتي دائمًا إلى هنا. لا أعتقد أنه مجرد قتل السلالات المختلطة منخفضة المستوى”.

“جهاز؟” قال غوستاف بتعبير تأملي.

سأل غوستاف “حسنًا … لا أعرف ما إذا كنت قد لاحظت أن السلالات المختلطة تتجاوز الحدود، إلى أراضي البشر الأحياء على الجانب الآخر”.

الفصل 292 رؤية الرجل المقنع (القصة الجانبية 2) “إذن، ماذا كنت تريد؟ لماذا كنت تراقبني؟ من أنت؟” سأل غوستاف في تتابع سريع بينما كان واقفا على قدميه.

“لقد لاحظت حدوث هذا… هل تقول أنه ليس من الطبيعي أن يتجولوا خارج الحدود؟” سأل الرجل المقنع.

أجاب الرجل المقنع: “بدافع الاهتمام؟… يمكن أن يكون هناك الكثير من الأسباب لذلك”.

أومأ غوستاف برأسه قليلًا: “نعم”.

الفصل 292 رؤية الرجل المقنع (القصة الجانبية 2) “إذن، ماذا كنت تريد؟ لماذا كنت تراقبني؟ من أنت؟” سأل غوستاف في تتابع سريع بينما كان واقفا على قدميه.

“لقد تم تكليفي بإيجاد سبب لذلك. ليس من المفترض أن يكونوا قادرين على تجاوز الحدود، وعندما يفعلون ذلك، فإنهم يعطّلون حياة البشر الذين يعيشون في الحي على الطرف الآخر. إنها وظيفتي لمنع ذلك”، أوضح غوستاف.

فهم الرجل المقنع بعد سماع ذلك.

“جهاز؟” قال غوستاف بتعبير تأملي.

“ماذا عن هذا … دعنا نساعد بعضنا البعض. لقد لاحظت أن لديك خريطة لهذا المكان. أفتقد واحدة. يمكننا تقسيم الأماكن التي تم البحث عنها. ستذهب إلى الأماكن الأقل خطورة بينما سأزور خطيرة. الوقت جوهري، لذا يجب أن أجد هذا الجهاز في أسرع وقت ممكن، وتحتاج أيضًا إلى العثور على كل ما يسبب هذه المشكلة “بعد أن انتهى الرجل المقنع من الكلام، مد يده للمصافحة.

كانت هذه هي الطريقة التي تعاونا بها كلاهما للتحقيق في الوضع داخل الحدود.

“حسنًا، ليس لدي ما أخسره …” قال غوستاف داخليًا وهو يمد يده لتلقي المصافحة “… في الوقت الحالي”

“كيف يبدو؟” سأل جوستاف.

كانت هذه هي الطريقة التي تعاونا بها كلاهما للتحقيق في الوضع داخل الحدود.

“لذا، هذا هو الشكر الذي أحصل عليه لإنقاذك”، قال الرجل بصوت عالٍ وهو يستدير.

شارك غوستاف الخريطة مع الرجل المقنع، وشارك الرجل المقنع الإسقاط الهولوغرافي للجهاز.

نقر الرجل المقنع أن على كمه الأيسر، وظهر إسقاط ثلاثي الأبعاد لعنصر أسطواني الشكل فوق ذراعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط