نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 296

نهاية القصة الجانبية 2

نهاية القصة الجانبية 2

الفصل 296: نهاية القصة الجانبية 2

وجد جوستاف نفسه خارج الحدود بعد أن ألقي به في الضوء وهبط أمام شجرة ضخمة.

كان هذا هو سبب فتح الحدود في أوقات محددة، ولكن عندما نفدت الطاقة، سقط جهاز T67 في تلك المنطقة بالقوقعة وانتهى به الأمر بإعادة تشغيل الجهاز مرة أخرى.

ظهر جرح صغير على جبهته، والدم ينزف من أنفه.

فتشت الآنسة إيمي الجانب الآخر من الحدود أيضًا، لكن انتهى الأمر بعدم إحداث أي فرق.

قفز جوستاف واقفا على قدميه ونظر حوله. لاحظ أنه عاد إلى الغابة المتناثرة خلف الحي.

جلست أمامها وحدقت في المنصة المجهولة تحت الأرض.

كانت الحدود وراءه بآلاف الأمتار.

كان سيحتفل بهذا لأنه كان خبرًا جيدًا، لكنه كان منزعجًا من حقيقة أن الظل الأحمر ربما ضحى بحياته من أجل هذا.

أمسك بالجهاز بسرعة وبدأ في الركض في الاتجاه المعاكس للحدود.

كانت الحدود وراءه بآلاف الأمتار.

“آنسة إيمي، أحتاج إلى مساعدتك”، اتصل غوستاف سريعًا بالسيدة إيمي من خلال مكالمة أثناء الركض نحو منطقة الحي.

لقد أصبح هذا الآن عمل الظل الأحمر والآنسة إيمي، أي كيف سيتعاملون مع جهاز T67.

في غضون عدة دقائق، وصلت الآنسة إيمي أمام غوستاف، الذي اختبأ في منطقة معينة قريبة من منطقة الحي.

لقد حصل على تعليقات من الإعلانات التي نشرها على الإنترنت حول وظيفة، ولكن بعد ذلك تم حل وضع الحي.

روى غوستاف المأزق الحالي في ثوانٍ قليلة، وحصلت الآنسة إيمي على لمحة بسيطة عن الموقف.

كان لا يزال يحمل الخريطة التي تحدد المواقع الخطرة داخل الحدود. ومع ذلك ، فقد تذكر أن بعض الأماكن الخطرة قد لا يتم تحديدها، تمامًا مثلما واجه ذلك السربنتين الضخم المختلط.

ذهبوا عبر الحدود للبحث عن الرجل المقنع المعروف باسم الظل الأحمر.

كان لا يزال يحمل الخريطة التي تحدد المواقع الخطرة داخل الحدود. ومع ذلك ، فقد تذكر أن بعض الأماكن الخطرة قد لا يتم تحديدها، تمامًا مثلما واجه ذلك السربنتين الضخم المختلط.

أخذت الآنسة إيمي غوستاف معها. لم تكن تعتقد أنه سيكون مصدر إزعاج لأنها كانت واثقة من التعامل مع الموقف حتى مع وجوده.

تم قضاء الأسابيع التالية قبل بدء اختبار الدخول منظمة الدم المختلط في التدريب، وتم إجراء الاستعدادات لبدء وكالة الصيد هذه.

لسوء الحظ، على الرغم من أنهم بحثوا على نطاق واسع عبر الحدود، لم يتمكنوا من العثور على الظل الأحمر والامرأة المعروفة باسم ساحرة الرقعة.

حتى بعد الحث في المكان لساعات، كانت النتيجة نفسها.

كانت هناك علامات واضحة للمعركة في المكان الذي عثر فيه غوستاف وريد شادو على الجهاز، ولكن لم يتم العثور على مكانهما في أي مكان داخل الحدود.

كان الهيكل الموجود تحت الأرض نوعًا من الآلات التي نفدت طاقتها منذ بضعة أشهر.

قُطعت الأشجار إلى نصفين واقتُلعت من جذورها. أظهرت الحفر الضخمة والمرتفعات المنهارة علامات واضحة على المعركة، ومع ذلك لم يتم العثور على دماء مختلطة.

فتشت الآنسة إيمي الجانب الآخر من الحدود أيضًا، لكن انتهى الأمر بعدم إحداث أي فرق.

استقرت الآنسة إيمي وجوستاف في مكان المعركة وقاموا بفحص الجهاز.

حتى بعد الحث في المكان لساعات، كانت النتيجة نفسها.

“ألا يعني هذا أنني قمت بحل مشكلة الحي؟” قال جوستاف داخليا.

استقرت الآنسة إيمي وجوستاف في مكان المعركة وقاموا بفحص الجهاز.

كان الهيكل الموجود تحت الأرض نوعًا من الآلات التي نفدت طاقتها منذ بضعة أشهر.

قامت الآنسة إيمي بفحص الجهاز بشكل صحيح “لا أستطيع أن أقول إنني أعرف ما هو هذا الشيء على وجه التحديد، لكنه يبدو وكأنه مفتاح”، قالت الآنسة إيمي لغوستاف وهي تمسك بالجهاز ذات الشكل الأسطواني الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام.

فكر جوستاف في إنشاء وكالة صيد أولاً.

“مفتاح ماذا؟” سأل جوستاف.

ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف عندما خطرت له فكرة جديدة: “لا تزال المعامل والمطاعم بحاجة إلى لحم السلالات المختلطة، ولا يزال هناك الكثير منها داخل الحدود”.

قالت الآنسة إيمي وهي تتجه نحو الحفرة التي نشأت من تفجير الشجرة، متخفية الجهاز في وقت سابق: “لا توجد فكرة … لكن يبدو أنه قوي جدًا لكي يتمكن من تشغيل كل ما هو مسؤول عن فتح الحدود”.

أيضًا، لا توجد معلومات عن الظل الأحمر.

جلست أمامها وحدقت في المنصة المجهولة تحت الأرض.

بعد انتعاش الظل الأحمر، لم يعد الوضع برمته في يد غوستاف.

“هممم … فقط ما هذا الشيء؟” تمتمت الآنسة إيمي.

أخذت الآنسة إيمي غوستاف معها. لم تكن تعتقد أنه سيكون مصدر إزعاج لأنها كانت واثقة من التعامل مع الموقف حتى مع وجوده.

أسقطت الجهاز في يدها على الأرض وبدأت في إجراء بعض المكالمات.

كان هذا هو سبب فتح الحدود في أوقات محددة، ولكن عندما نفدت الطاقة، سقط جهاز T67 في تلك المنطقة بالقوقعة وانتهى به الأمر بإعادة تشغيل الجهاز مرة أخرى.

“ألا يعني هذا أنني قمت بحل مشكلة الحي؟” قال جوستاف داخليا.

كان سيحتفل بهذا لأنه كان خبرًا جيدًا، لكنه كان منزعجًا من حقيقة أن الظل الأحمر ربما ضحى بحياته من أجل هذا.

كانت الحدود وراءه بآلاف الأمتار.

قال غوستاف داخليًا: “لا ينبغي أن أقفز إلى الاستنتاجات … إذا رأيته مرة أخرى، فسأرد جميل اليوم”.

قرر جوستاف تكليف نفسه بتحديد مثل هذه البقع الخطيرة والمجهولة بمساعدة الآنسة إيمي قبل أنشاء الوكالة.

استدعت الآنسة إيمي فرقة شرعت في إخراج الجهاز لغرض التحقيق.

قالت الآنسة إيمي إنهم لم يكتشفوا بعد كيف وصلت الآلة إلى هناك أو الغرض من جهاز T67، لكنهم ما زالوا يحققون.

بقي جزء من الفريق في الخلف ليحفر الأرض ويكشف ما هو تحتها.

قرر جوستاف تكليف نفسه بتحديد مثل هذه البقع الخطيرة والمجهولة بمساعدة الآنسة إيمي قبل أنشاء الوكالة.

أعادت الآنسة إيمي في وقت لاحق غوستاف إلى المنزل ووعدت بإعطائه ملاحظات حول الموقف بالإضافة إلى تحديثات حول الظل الأحمر إذا اكتشفت أي شيء لاحقًا.

روى غوستاف المأزق الحالي في ثوانٍ قليلة، وحصلت الآنسة إيمي على لمحة بسيطة عن الموقف.

مرت الأيام في ومضة، وأعطت الآنسة إيمي غوستاف بعض المعلومات.

أسقطت الجهاز في يدها على الأرض وبدأت في إجراء بعض المكالمات.

كان الهيكل الموجود تحت الأرض نوعًا من الآلات التي نفدت طاقتها منذ بضعة أشهر.

استقرت الآنسة إيمي وجوستاف في مكان المعركة وقاموا بفحص الجهاز.

كان هذا هو سبب فتح الحدود في أوقات محددة، ولكن عندما نفدت الطاقة، سقط جهاز T67 في تلك المنطقة بالقوقعة وانتهى به الأمر بإعادة تشغيل الجهاز مرة أخرى.

أيضًا، لا توجد معلومات عن الظل الأحمر.

قالت الآنسة إيمي إنهم لم يكتشفوا بعد كيف وصلت الآلة إلى هناك أو الغرض من جهاز T67، لكنهم ما زالوا يحققون.

بعد انتعاش الظل الأحمر، لم يعد الوضع برمته في يد غوستاف.

أيضًا، لا توجد معلومات عن الظل الأحمر.

استقرت الآنسة إيمي وجوستاف في مكان المعركة وقاموا بفحص الجهاز.

لم يكن الأمر كذلك إلا بعد أسبوع حتى اكتشفت الآنسة إيمي موقع وكيل الظل الأحمر.

قالت الآنسة إيمي وهي تتجه نحو الحفرة التي نشأت من تفجير الشجرة، متخفية الجهاز في وقت سابق: “لا توجد فكرة … لكن يبدو أنه قوي جدًا لكي يتمكن من تشغيل كل ما هو مسؤول عن فتح الحدود”.

تم العثور عليه على قيد الحياة ولكن في حالة شلل. اعتقد جوستاف أن ذلك كان بسبب المعركة، لكن قيل إنه سيكون على ما يرام بعد فترة، لذلك توقف غوستاف لاحقًا عن القلق.

استدعت الآنسة إيمي فرقة شرعت في إخراج الجهاز لغرض التحقيق.

بعد انتعاش الظل الأحمر، لم يعد الوضع برمته في يد غوستاف.

كانت هناك علامات واضحة للمعركة في المكان الذي عثر فيه غوستاف وريد شادو على الجهاز، ولكن لم يتم العثور على مكانهما في أي مكان داخل الحدود.

لقد أصبح هذا الآن عمل الظل الأحمر والآنسة إيمي، أي كيف سيتعاملون مع جهاز T67.

مرت الأيام في ومضة، وأعطت الآنسة إيمي غوستاف بعض المعلومات.

قرر جوستاف التركيز على وضعه الخاص.

“آنسة إيمي، أحتاج إلى مساعدتك”، اتصل غوستاف سريعًا بالسيدة إيمي من خلال مكالمة أثناء الركض نحو منطقة الحي.

لقد حصل على تعليقات من الإعلانات التي نشرها على الإنترنت حول وظيفة، ولكن بعد ذلك تم حل وضع الحي.

قالت الآنسة إيمي وهي تتجه نحو الحفرة التي نشأت من تفجير الشجرة، متخفية الجهاز في وقت سابق: “لا توجد فكرة … لكن يبدو أنه قوي جدًا لكي يتمكن من تشغيل كل ما هو مسؤول عن فتح الحدود”.

لم تعد تظهر السلالات المختلطة في الحي، لذلك كان على جوستاف التفكير في غرض جديد للوكالة التي كان سينشأها.

فكر جوستاف في إنشاء وكالة صيد أولاً.

ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف عندما خطرت له فكرة جديدة: “لا تزال المعامل والمطاعم بحاجة إلى لحم السلالات المختلطة، ولا يزال هناك الكثير منها داخل الحدود”.

أمسك بالجهاز بسرعة وبدأ في الركض في الاتجاه المعاكس للحدود.

فكر جوستاف في إنشاء وكالة صيد أولاً.

لم تعد تظهر السلالات المختلطة في الحي، لذلك كان على جوستاف التفكير في غرض جديد للوكالة التي كان سينشأها.

يعتقد غوستاف “أنا بحاجة فقط إلى الحصول على أسلحة وبعض الأدوية لضمان السلامة لأن لدي بالفعل الوسائل اللازمة لعبور الحدود”.

* نهاية القصة الجانبية 2 *

كان لا يزال يحمل الخريطة التي تحدد المواقع الخطرة داخل الحدود. ومع ذلك ، فقد تذكر أن بعض الأماكن الخطرة قد لا يتم تحديدها، تمامًا مثلما واجه ذلك السربنتين الضخم المختلط.

لم يكن الأمر كذلك إلا بعد أسبوع حتى اكتشفت الآنسة إيمي موقع وكيل الظل الأحمر.

قرر جوستاف تكليف نفسه بتحديد مثل هذه البقع الخطيرة والمجهولة بمساعدة الآنسة إيمي قبل أنشاء الوكالة.

“آنسة إيمي، أحتاج إلى مساعدتك”، اتصل غوستاف سريعًا بالسيدة إيمي من خلال مكالمة أثناء الركض نحو منطقة الحي.

كانت الحدود ضخمة، وعاش ما لا يقل عن خمسين ألفًا من السلالات المختلطة داخلها، لذلك شك غوستاف في نفاد السلالات المختلطة للصيد.

استدعت الآنسة إيمي فرقة شرعت في إخراج الجهاز لغرض التحقيق.

تم قضاء الأسابيع التالية قبل بدء اختبار الدخول منظمة الدم المختلط في التدريب، وتم إجراء الاستعدادات لبدء وكالة الصيد هذه.

أمسك بالجهاز بسرعة وبدأ في الركض في الاتجاه المعاكس للحدود.

قرر جوستاف تسميتها “وكالة صيد كريمسون”.

لقد أصبح هذا الآن عمل الظل الأحمر والآنسة إيمي، أي كيف سيتعاملون مع جهاز T67.

كان هذا أول مكان يستثمر فيه المال الذي كان يجمعه طوال هذا الوقت.

ذهبوا عبر الحدود للبحث عن الرجل المقنع المعروف باسم الظل الأحمر.

* نهاية القصة الجانبية 2 *

ظهر جرح صغير على جبهته، والدم ينزف من أنفه.

بعد انتعاش الظل الأحمر، لم يعد الوضع برمته في يد غوستاف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط