استكمال المهام اليومية
الفصل 302 استكمال المهام اليومية
[مهمة]
كانت لا تزال حوالي الساعة 3:30 صباحًا ، لكن جوستاف قرر عدم العودة إلى الفراش حتى يكمل مهامه اليومية.
[كن أقوى دم مختلط على وجه الأرض]
“المهام اليومية اليوم جنونية جدًا، أليس كذلك؟” قال جوستاف داخليًا وهو يهز رأسه ، لكنه كان متحمسًا بالفعل لأنه أراد تجربة إحدى المهام.
“هاه؟” لم يتوقع غوستاف هذا تمامًا ، لذلك كان متفاجئًا بعض الشيء.
لهذا السبب كان يعلم أن النظام لا يعبث إذا قال إنه سيموت على أي حال إذا لم يكتمل البحث في غضون خمس سنوات ، وسمح له بالبقاء على قيد الحياة.
[المكافآت]
الفصل 302 استكمال المهام اليومية [مهمة]
[+300،000 رصيد]
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يفترض أن ينطوي عليه التنوير العالمي ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يكون سيئًا ، تمامًا مثل الآخرين.
[ترقية السلالة]
“أولاً …” حدق جوستاف في المبنى الطويل الذي كان يقترب منه من بعيد.
[رفع المستوى × 3]
انطلق جوستاف نحوه بكامل طاقته، قفزًا فوق الحاجز الذي نشأ لإيقاف حركة المشاة.
[التنوير العالمي]
كلما صعد أكثر ، تمكن من رؤية منظر المدينة بشكل افضل.
[+2 فتح السلالة]
كانت الآنسة إيمي عمليا أسرع أنواع الدم المختلط نموًا في التاريخ. ومع ذلك، فقد بدأت التدريب منذ صغرها، على عكس غوستاف، الذي بدأ قبل أقل من عام فقط.
[عقوبة الفشل]
“يا له من منظر جميل” ، استغرق غوستاف بضع ثوانٍ للتحديق في المدينة قبل التحقق من إشعار النظام الذي ظهر في مجال رؤيته.
[الموت]
تم تشكيل المبنى ليبدو مثل جليد حلزوني، وكان على الجانب الأيسر من الطريق وسط العديد من أدوات البناء في هذه المنطقة.
[مدة]
قفز غوستاف فوق سيارة شبيهة بالشاحنة ووصل أمام المبنى في لحظة.
[خمس سنوات]
زوووش!
[سيواجه المضيف نهايته إذا لم تكتمل المهمة في الإطار الزمني المطلوب]
وبينما كان ينطلق بسرعة عبر الطرق الصامتة ، تجول عقله في ما حققه في هذه الفترة القصيرة ، وفكر فيما قد يحققه في السنوات الخمس المقبلة.
“مكافأة جيدة ولكن الموت مرة أخرى؟” قال جوستاف داخليًا بعبوس خفيف.
على الرغم من أن النظام لم يكشف له الكثير، إلا أنه كان يعلم جيدًا أن النظام يمتلك معرفة تفوق بكثير معرفة أي مكتبة أو أي شخص يعيش على وجه الأرض.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يفترض أن ينطوي عليه التنوير العالمي ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يكون سيئًا ، تمامًا مثل الآخرين.
[مدة]
جلس جوستاف بنظرة تأمل وهو يفكر في الموقف برمته.
[كن أقوى دم مختلط على وجه الأرض]
كان أمامه خمس سنوات لتحقيق كل هذه الأشياء ، والتي كانت شبه مستحيلة من مظهر الأشياء.
تنهد غوستاف وهو يفكر في كل هذه الأشياء “يقول النظام إنه سيكون بلا جدوى ، وسأموت في كلتا الحالتين حتى لو لم يتم تضمين عقوبة الإعدام إذا فشلت في إكمال المهمة … أعتقد أن هذا هو الركوب أو الموت.” قال غوستاف داخليًا بنظرة إصرار: “يجب أن أبذل قصارى جهدي لإكمال كلا المهمتين”.
عادةً ما يستغرق تحويل سلالتك إلى مرتبة السيريال عدة سنوات من التدريب ، بغض النظر عن درجة سلالتك.
كانت دوائر النقل عن بعد والحلقات المكانية لا تزال نشطة على الطرق حتى في هذا الوقت.
على الرغم من أن درجة سلالة أعلى تعني توجيه أسرع واختراقات أسهل. ومع ذلك، فإن التحول إلى أقوى دم مختلط خلال خمس سنوات فقط كان إنجازًا مستحيلًا.
“أولاً …” حدق جوستاف في المبنى الطويل الذي كان يقترب منه من بعيد.
كانت الآنسة إيمي عمليا أسرع أنواع الدم المختلط نموًا في التاريخ. ومع ذلك، فقد بدأت التدريب منذ صغرها، على عكس غوستاف، الذي بدأ قبل أقل من عام فقط.
[+300،000 رصيد]
في عمر غوستاف الحالي، كانت الآنسة إيمي تقوم بالفعل بمهام وكانت بالفعل قريبة من رتبة السيريال.
في حين أن جوستاف لا يزال في رتبة الزولو.
في حين أن جوستاف لا يزال في رتبة الزولو.
زوووش!
تنهد غوستاف وهو يفكر في كل هذه الأشياء “يقول النظام إنه سيكون بلا جدوى ، وسأموت في كلتا الحالتين حتى لو لم يتم تضمين عقوبة الإعدام إذا فشلت في إكمال المهمة … أعتقد أن هذا هو الركوب أو الموت.” قال غوستاف داخليًا بنظرة إصرار: “يجب أن أبذل قصارى جهدي لإكمال كلا المهمتين”.
“مكافأة جيدة ولكن الموت مرة أخرى؟” قال جوستاف داخليًا بعبوس خفيف.
على الرغم من أن النظام لم يكشف له الكثير، إلا أنه كان يعلم جيدًا أن النظام يمتلك معرفة تفوق بكثير معرفة أي مكتبة أو أي شخص يعيش على وجه الأرض.
كان يأمل فقط ألا تكون الأمور على هذا النحو.
لهذا السبب كان يعلم أن النظام لا يعبث إذا قال إنه سيموت على أي حال إذا لم يكتمل البحث في غضون خمس سنوات ، وسمح له بالبقاء على قيد الحياة.
[+2 فتح السلالة]
أراد غوستاف مزيدًا من المعلومات وهذا هو سبب استمراره في الجدال مع النظام ، ولكن يبدو أن النظام بصراحة لا يمكنه إخباره أكثر عن التحدي الحقيقي.
“المهام اليومية اليوم جنونية جدًا، أليس كذلك؟” قال جوستاف داخليًا وهو يهز رأسه ، لكنه كان متحمسًا بالفعل لأنه أراد تجربة إحدى المهام.
وقف جوستاف واقفا على قدميه وذهب لتنظيف أسنانه.
تضمنت مهامه الشخصية تدريبًا قتاليًا بنفسه داخل الحدود ، وست ساعات من تدوير خط الدم ، وقراءة الكتب التي حصل عليها من مكتبة عامة ، وإجراء المزيد من الأبحاث حول السلالات المختلطة ، و منظمة الدم الختلط ، والمنظمات القوية في العالم.
كانت لا تزال حوالي الساعة 3:30 صباحًا ، لكن جوستاف قرر عدم العودة إلى الفراش حتى يكمل مهامه اليومية.
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
أصبحت مهامه اليومية أكثر صعوبة يومًا بعد يوم بسبب قوته المتزايدة أيضًا.
ارتدى غوستاف قلنسوة سوداء وخرج من شقته.
ومع ذلك، لم يكن إكمالها مشكلة حقًا. استغرق الأمر المزيد من الوقت فقط.
[المكافآت]
كان لدى غوستاف أيضًا مهامه اليومية الشخصية التي أنشأها والتي تضمنت جدول تدريبه إلى جانب جدول التدريب الخاص بالنظام.
حدق غوستاف في الجزء العلوي من ناطحة السحاب بينما كان يركض عبر سطحها الذي تم تشييده في شكل حلزوني.
تضمنت مهامه الشخصية تدريبًا قتاليًا بنفسه داخل الحدود ، وست ساعات من تدوير خط الدم ، وقراءة الكتب التي حصل عليها من مكتبة عامة ، وإجراء المزيد من الأبحاث حول السلالات المختلطة ، و منظمة الدم الختلط ، والمنظمات القوية في العالم.
“يا له من منظر جميل” ، استغرق غوستاف بضع ثوانٍ للتحديق في المدينة قبل التحقق من إشعار النظام الذي ظهر في مجال رؤيته.
كانت المشكلة الوحيدة التي توقعها هي إكمال المهام اليومية للنظام في معسكرات تدريب منظمة الدم الختلط.
تاب! تاب! تاب! تاب! تاب!
على الرغم من أنه يمكن أن يتصرف كما لو كان يتدرب أكثر أثناء إكمال هذه المهام ، إلا أنه كان قلقًا لأن المهام اليومية كانت متعددة الاستخدامات.
سحب جوستاف نفسه وحدق في المدينة من وجهة النظر هذه.
قد يُطلب منه إكمال مهمة حيث يحتاج إلى أداة لا يمكن العثور عليها إلا في المدينة.
بغض النظر عن أنه لم يكن منزعجًا حقًا، لكنه كان فضوليًا للغاية.
كان يأمل فقط ألا تكون الأمور على هذا النحو.
[رفع المستوى × 3]
ارتدى غوستاف قلنسوة سوداء وخرج من شقته.
[+2 فتح السلالة]
في اللحظة التي وصل فيها إلى الخارج ، انطلق في اتجاه قلب المدينة.
في عمر غوستاف الحالي، كانت الآنسة إيمي تقوم بالفعل بمهام وكانت بالفعل قريبة من رتبة السيريال.
زوووش!
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
وبينما كان ينطلق بسرعة عبر الطرق الصامتة ، تجول عقله في ما حققه في هذه الفترة القصيرة ، وفكر فيما قد يحققه في السنوات الخمس المقبلة.
[التنوير العالمي]
بغض النظر عن أنه لم يكن منزعجًا حقًا، لكنه كان فضوليًا للغاية.
ترجمة: LEGEND
كان يتجول عبر المباني الصغيرة بسرعة خارقة ، مستفيدًا من الطرق الجانبية بدلاً من طريق المشاة.
كان على جوستاف أن يواصل الجري أثناء صعوده. كان الأمر كما لو أنه حصل على فرصة لرؤية المدينة بأكملها بتنسيق 360 درجة.
كان بإمكانه بالفعل رؤية مبانٍ كبيرة من بعيد لأنه قد تجاوز بالفعل حافة المدينة التي كانت تبدو وكأنها منطقة ريفية.
كانت الآنسة إيمي عمليا أسرع أنواع الدم المختلط نموًا في التاريخ. ومع ذلك، فقد بدأت التدريب منذ صغرها، على عكس غوستاف، الذي بدأ قبل أقل من عام فقط.
كانت دوائر النقل عن بعد والحلقات المكانية لا تزال نشطة على الطرق حتى في هذا الوقت.
في حين أن جوستاف لا يزال في رتبة الزولو.
مع تقدم غوستاف في الركض ، وصل إلى الأجزاء الحضرية من المدينة واستمر في الركض.
كان ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة طابق من ملاحظة غوستاف.
في هذه المرحلة ، كان يرى أحيانًا واحدة أو اثنتين من السيارات تمر عبر هذه المنطقة.
أصبحت مهامه اليومية أكثر صعوبة يومًا بعد يوم بسبب قوته المتزايدة أيضًا.
“المهام اليومية اليوم جنونية جدًا، أليس كذلك؟” قال جوستاف داخليًا وهو يهز رأسه ، لكنه كان متحمسًا بالفعل لأنه أراد تجربة إحدى المهام.
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
“أولاً …” حدق جوستاف في المبنى الطويل الذي كان يقترب منه من بعيد.
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
تم تشكيل المبنى ليبدو مثل جليد حلزوني، وكان على الجانب الأيسر من الطريق وسط العديد من أدوات البناء في هذه المنطقة.
في عمر غوستاف الحالي، كانت الآنسة إيمي تقوم بالفعل بمهام وكانت بالفعل قريبة من رتبة السيريال.
كان ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة طابق من ملاحظة غوستاف.
[المكافآت]
سوووش!
“هاه؟” لم يتوقع غوستاف هذا تمامًا ، لذلك كان متفاجئًا بعض الشيء.
انطلق جوستاف نحوه بكامل طاقته، قفزًا فوق الحاجز الذي نشأ لإيقاف حركة المشاة.
لهذا السبب كان يعلم أن النظام لا يعبث إذا قال إنه سيموت على أي حال إذا لم يكتمل البحث في غضون خمس سنوات ، وسمح له بالبقاء على قيد الحياة.
ثوم!
جلس جوستاف بنظرة تأمل وهو يفكر في الموقف برمته.
قفز غوستاف فوق سيارة شبيهة بالشاحنة ووصل أمام المبنى في لحظة.
جلس جوستاف بنظرة تأمل وهو يفكر في الموقف برمته.
سوووووووش!
كان لدى غوستاف أيضًا مهامه اليومية الشخصية التي أنشأها والتي تضمنت جدول تدريبه إلى جانب جدول التدريب الخاص بالنظام.
هبت الرياح عبر المنطقة المجاورة حيث اتخذ غوستاف خطوات للأمام وبدأ في الركض على سطح ناطحة السحاب.
في حين أن جوستاف لا يزال في رتبة الزولو.
تاب! تاب! تاب! تاب! تاب!
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
أصدر السطح أصوات نقر خفيفة حيث نقلته حركة قدميه ألف قدم عبر سطح ناطحة السحاب في لحظة واحدة.
ارتدى غوستاف قلنسوة سوداء وخرج من شقته.
حدق غوستاف في الجزء العلوي من ناطحة السحاب بينما كان يركض عبر سطحها الذي تم تشييده في شكل حلزوني.
كانت دوائر النقل عن بعد والحلقات المكانية لا تزال نشطة على الطرق حتى في هذا الوقت.
كان على جوستاف أن يواصل الجري أثناء صعوده. كان الأمر كما لو أنه حصل على فرصة لرؤية المدينة بأكملها بتنسيق 360 درجة.
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
كلما صعد أكثر ، تمكن من رؤية منظر المدينة بشكل افضل.
كان يتجول عبر المباني الصغيرة بسرعة خارقة ، مستفيدًا من الطرق الجانبية بدلاً من طريق المشاة.
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
كان يتجول عبر المباني الصغيرة بسرعة خارقة ، مستفيدًا من الطرق الجانبية بدلاً من طريق المشاة.
سحب جوستاف نفسه وحدق في المدينة من وجهة النظر هذه.
[التنوير العالمي]
“يا له من منظر جميل” ، استغرق غوستاف بضع ثوانٍ للتحديق في المدينة قبل التحقق من إشعار النظام الذي ظهر في مجال رؤيته.
[+2 فتح السلالة]
[اكتملت المهمة اليومية (1/3): الجري عبر سطح مبنى يبلغ ارتفاعه ستة عشر ألف قدم]
أراد غوستاف مزيدًا من المعلومات وهذا هو سبب استمراره في الجدال مع النظام ، ولكن يبدو أن النظام بصراحة لا يمكنه إخباره أكثر عن التحدي الحقيقي.
—-
في حين أن جوستاف لا يزال في رتبة الزولو.
ترجمة: LEGEND
قد يُطلب منه إكمال مهمة حيث يحتاج إلى أداة لا يمكن العثور عليها إلا في المدينة.
في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل إلى قمة ناطحة السحاب ، التي كانت بها ما يشبه الشرفة الصغيرة هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
