الحلقة المكانية
الفصل 303 الحلقة المكانية
[اكتملت المهمة اليومية (1/3): الجري عبر سطح مبنى لا يقل ارتفاعه عن ستة عشر ألف قدم]
قفز غوستاف إلى الأمام بقوة، مما تسبب في اهتزاز العمود الطويل الممتد من أعلى ناطحة السحاب بشكل مكثف.
ثوم!
لم يكن غوستاف يعرف أنه لو كان دمًا مختلطًا آخر، لكانوا قد تمزقوا إلى أشلاء بالفعل، حتى لو كانوا في مرتبة السيريال.
قفز غوستاف وهبط على طرف العمود الضخم في منتصف قمة ناطحة السحاب.
ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
جلس القرفصاء وتنفس في الهواء الطلق وهو يحدق في قاع ناطحة السحاب.
كان عارياً و وجهه لم يُتعرف عليه في هذه الحالة لأنه ملطخ بالدماء.
أدار وجهه نحو اليسار وحدق في أقرب ناطحة سحاب.
[تم تنشيط سلالة تصلب اللحم]
كانت أقرب واحدة على بعد أربعة آلاف قدم على الأقل، وكانت أقصر من التي كان يقف عليها حاليًا.
“همفففف” ، أخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، وبدأت الأجزاء المختلفة من لحمه تتفكك.
قال غوستاف داخليًا قبل أن يرتفع مرة أخرى ويوجه جسده نحو الجانب الأيسر حيث توجد ناطحة السحاب الأخرى: ” سيكون سيئًا إذا سقطت، لكنني متأكد من أنني أستطيع القيام به.”
كان من المعروف جيدًا أن المركبات فقط هي التي يمكن أن تمر عبر حلقة مكانية بسبب ما مر به جوستاف منذ فترة.
استمرت الرياح في تحريك شعره للخلف بسبب الارتفاع الشاهق ، ولكن لم يتقلص جسده أبدًا بسبب ذلك.
“حان الوقت لتجربة هذا …” ابتسم غوستاف وهو يمشي إلى الأمام وقفز فيها.
[تم تنشيط القفزة الخارقة]
تمكن غوستاف من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام ، والآن كان المخرج أمامه مباشرة.
تحركت فخذي ورجلا جوستاف بشكل مكثف أثناء تنشيطه للقفزة الخارقة.
يمكنه الآن القفز أكثر من أربعة آلاف قدم إلى الأمام دون الحاجة إلى استخدام أي شكل من أشكال السرعة.
التصق سرواله الرياضي على رجليه العضليتين وتمدد كما لو كان سيتمزق.
جلس القرفصاء وتنفس في الهواء الطلق وهو يحدق في قاع ناطحة السحاب.
ثووومممم!
استمرت الرياح في تحريك شعره للخلف بسبب الارتفاع الشاهق ، ولكن لم يتقلص جسده أبدًا بسبب ذلك.
قفز غوستاف إلى الأمام بقوة، مما تسبب في اهتزاز العمود الطويل الممتد من أعلى ناطحة السحاب بشكل مكثف.
“حان الوقت لتجربة هذا …” ابتسم غوستاف وهو يمشي إلى الأمام وقفز فيها.
تررهرررره!
كانت الساعة حوالي الساعة 4:30 صباحًا في هذه اللحظة.
سافر جسده عبر الهواء في قوس ، عابرا الطريق الهائل ، على بعد آلاف الأقدام تحته.
كانت الساعة حوالي الساعة 4:30 صباحًا في هذه اللحظة.
سوووش! حية!
زووووووم!
هبط جوستاف على ناطحة سحاب أخرى بعد بضع ثوان من الطيران في الهواء.
زووووووم!
عادت فخذاه ورجلاه إلى طبيعتهما بعد ذلك، واستدار ليحدق في ناطحة سحاب أخرى خلفه.
وجد جوستاف نفسه في عالم من اللون الأرجواني والأزرق حيث شعر بسحب القوة من كل اتجاه، محاولًا تمزيق جسده إلى أشلاء.
ابتسم غوستاف “اكتملت المهمة الثانية …”
قال غوستاف داخليًا قبل أن يرتفع مرة أخرى ويوجه جسده نحو الجانب الأيسر حيث توجد ناطحة السحاب الأخرى: ” سيكون سيئًا إذا سقطت، لكنني متأكد من أنني أستطيع القيام به.”
كان سعيدا لأنه أحرز تقدما كبيرا.
الفصل 303 الحلقة المكانية [اكتملت المهمة اليومية (1/3): الجري عبر سطح مبنى لا يقل ارتفاعه عن ستة عشر ألف قدم]
يمكنه الآن القفز أكثر من أربعة آلاف قدم إلى الأمام دون الحاجة إلى استخدام أي شكل من أشكال السرعة.
“لقد حصلت عليه … خبرنا التالي سيجلب لنا أموالًا طائلة “
“الآن اخر واحدة …” قال غوستاف داخليًا وهو ينتقل إلى حافة ناطحة السحاب ليحدق في الطريق حيث يمكن رؤية حلقة مكانية ضخمة.
في الجزء العلوي من مبنى في أقصى الجانب الغربي ، أمسك شخص يرتدي قناعًا أسود بالكاميرا الطائرة أمامه وأصدر صوته.
على الرغم من أن السماء كانت مظلمة ، إلا أن المدينة بها ما يكفي من الضوء ، لذلك يمكن أن يخطئ المرء بالنهار.
قال غوستاف داخليًا: “لدي ملابس جيدة أخرى” ،لم يكن منزعجًا حقًا.
وجد جوستاف طريقه إلى أسفل ناطحة السحاب لإكمال المهمة اليومية الأخيرة للنظام لهذا اليوم.
سافر جسده عبر الهواء في قوس ، عابرا الطريق الهائل ، على بعد آلاف الأقدام تحته.
وصل على الطريق وبدأ يسير باتجاه الحلقة المكانية الضخمة في منتصف الطريق.
وجد جوستاف طريقه إلى أسفل ناطحة السحاب لإكمال المهمة اليومية الأخيرة للنظام لهذا اليوم.
وصل أمام الحلقة المكانية التي كانت تشبه حجم مبنى من طابقين. كان للحلقة المكانية جدار طاقة أرجواني وأزرق يحيط بها.
قال غوستاف داخليًا بابتسامة ساخرة: “النظام يحاول حقًا قتلي”.
أحيانًا ما تكون الحلقة المكانية متداخلة بأقواس أرجوانية كهربائية تمتد عبر الجسم.
كانت الساعة حوالي الساعة 4:30 صباحًا في هذه اللحظة.
“حان الوقت لتجربة هذا …” ابتسم غوستاف وهو يمشي إلى الأمام وقفز فيها.
سوووش!
زووووووم!
ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
وجد جوستاف نفسه في عالم من اللون الأرجواني والأزرق حيث شعر بسحب القوة من كل اتجاه، محاولًا تمزيق جسده إلى أشلاء.
اندفع نحو أقرب دائرة انتقال عن بعد واختفى بداخلها.
“اغغ!” تأوه جوستاف من الألم وهو يحاول التقدم للأمام حتى يظهر على الجانب الآخر، لكن قوة الشد من حوله أبقته في مكانه.
ثوم!
قطع! قطع!
كان عارياً و وجهه لم يُتعرف عليه في هذه الحالة لأنه ملطخ بالدماء.
تمزقت ملابسه في لحظات، وبدأ جسده يتشنج في كل الاتجاهات.
“ارررررغ!” صرخ غوستاف وهو يدفع جسده للأمام بقوة وتمكن من اتخاذ الخطوة التالية.
اعتقد جوستاف أن دفاعه الجسدي سيكون قادرًا على التعامل مع قوة السحب ، لكنه بدأ بالفعل يشعر بالألم على الرغم من أنه بقي هنا لبضع لحظات.
“ارررررغ!” صرخ غوستاف وهو يدفع جسده للأمام بقوة وتمكن من اتخاذ الخطوة التالية.
لم يكن غوستاف يعرف أنه لو كان دمًا مختلطًا آخر، لكانوا قد تمزقوا إلى أشلاء بالفعل، حتى لو كانوا في مرتبة السيريال.
“اغغ!” تأوه جوستاف من الألم وهو يحاول التقدم للأمام حتى يظهر على الجانب الآخر، لكن قوة الشد من حوله أبقته في مكانه.
“همففف” دفع غوستاف بنفسه إلى الأمام، وتمكن من اتخاذ خطوة، ولكن في اللحظة التي فعلها ، بدأت الجروح تظهر على جسده.
اعتقد جوستاف أن دفاعه الجسدي سيكون قادرًا على التعامل مع قوة السحب ، لكنه بدأ بالفعل يشعر بالألم على الرغم من أنه بقي هنا لبضع لحظات.
“همفففف” ، أخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، وبدأت الأجزاء المختلفة من لحمه تتفكك.
أدار وجهه نحو اليسار وحدق في أقرب ناطحة سحاب.
[تم تنشيط سلالة تصلب اللحم]
هذا هو السبب في أن دوائر النقل الآني تم إنشاؤها من أجل حركة المشاة السهلة ، وهذا هو السبب في أن الحلقة المكانية كانت دائمًا في منتصف الطريق بينما كانت دوائر النقل الآني على الأرصفة.
قام جوستاف بتنشيط السلالة التي سرقها من المعتدي على أنجي في ذلك الوقت في مدينة أتريهيا.
هذا هو السبب في أن دوائر النقل الآني تم إنشاؤها من أجل حركة المشاة السهلة ، وهذا هو السبب في أن الحلقة المكانية كانت دائمًا في منتصف الطريق بينما كانت دوائر النقل الآني على الأرصفة.
ظهرت الصخور في جميع أنحاء جسده، وفي لحظات قليلة ، تم تغطية جسده بالكامل.
بدأت الجروح بالظهور في جميع أنحاء جسد غوستاف وهو يكافح لرفع قدم واحدة.
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، لكنه شعر هذه المرة بألم أقل على الرغم من أن الصخور على جسده كانت تتصدع وتمزق من جسده بسرعة كبيرة.
ثووومممم!
تمكن غوستاف من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام ، والآن كان المخرج أمامه مباشرة.
استمرت الرياح في تحريك شعره للخلف بسبب الارتفاع الشاهق ، ولكن لم يتقلص جسده أبدًا بسبب ذلك.
تنهار! تنهار! تنهار!
على الرغم من أن السماء كانت مظلمة ، إلا أن المدينة بها ما يكفي من الضوء ، لذلك يمكن أن يخطئ المرء بالنهار.
زادت قوة الشد بشكل كبير ، مما تسبب في عودة جسده إلى طبيعته.
“حان الوقت لتجربة هذا …” ابتسم غوستاف وهو يمشي إلى الأمام وقفز فيها.
بدأت الجروح بالظهور في جميع أنحاء جسد غوستاف وهو يكافح لرفع قدم واحدة.
سوووش!
قطع! قطع! قطع!
حتى أنه استطاع سماع أصوات تمزق أجزاء مختلفة من جسده، ولم يكن تجدده قادرًا على مواكبة ذلك.
حتى أنه استطاع سماع أصوات تمزق أجزاء مختلفة من جسده، ولم يكن تجدده قادرًا على مواكبة ذلك.
“ارررررغ!” صرخ غوستاف وهو يدفع جسده للأمام بقوة وتمكن من اتخاذ الخطوة التالية.
اعتقد جوستاف أن دفاعه الجسدي سيكون قادرًا على التعامل مع قوة السحب ، لكنه بدأ بالفعل يشعر بالألم على الرغم من أنه بقي هنا لبضع لحظات.
سوش!
أحيانًا ما تكون الحلقة المكانية متداخلة بأقواس أرجوانية كهربائية تمتد عبر الجسم.
وصل إلى الجانب الآخر من الحلقة المكانية في محيط منطقة تجارية بها متاجر طعام مختلفة.
كان عارياً و وجهه لم يُتعرف عليه في هذه الحالة لأنه ملطخ بالدماء.
تنفس جوستاف بسرعة بينما كان يحدق في نفسه. كانت كل شخصيته ملطخة بالدماء. شعره أشعث وأنفه ينزف.
يمكنه الآن القفز أكثر من أربعة آلاف قدم إلى الأمام دون الحاجة إلى استخدام أي شكل من أشكال السرعة.
كان عارياً و وجهه لم يُتعرف عليه في هذه الحالة لأنه ملطخ بالدماء.
حدق في إشعار النظام في خط نظره وابتسم.
قال غوستاف داخليًا: “لدي ملابس جيدة أخرى” ،لم يكن منزعجًا حقًا.
زووووووم!
مثل هذه المواقف تحدث دائما.
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، لكنه شعر هذه المرة بألم أقل على الرغم من أن الصخور على جسده كانت تتصدع وتمزق من جسده بسرعة كبيرة.
حدق في إشعار النظام في خط نظره وابتسم.
هبط جوستاف على ناطحة سحاب أخرى بعد بضع ثوان من الطيران في الهواء.
[تم إنجاز المهام اليومية (3/3): المشي عبر حلقة مكانية]
هذا هو السبب في أن دوائر النقل الآني تم إنشاؤها من أجل حركة المشاة السهلة ، وهذا هو السبب في أن الحلقة المكانية كانت دائمًا في منتصف الطريق بينما كانت دوائر النقل الآني على الأرصفة.
قال غوستاف داخليًا بابتسامة ساخرة: “النظام يحاول حقًا قتلي”.
سوووش!
كان من المعروف جيدًا أن المركبات فقط هي التي يمكن أن تمر عبر حلقة مكانية بسبب ما مر به جوستاف منذ فترة.
وصل على الطريق وبدأ يسير باتجاه الحلقة المكانية الضخمة في منتصف الطريق.
هذا هو السبب في أن دوائر النقل الآني تم إنشاؤها من أجل حركة المشاة السهلة ، وهذا هو السبب في أن الحلقة المكانية كانت دائمًا في منتصف الطريق بينما كانت دوائر النقل الآني على الأرصفة.
ظهرت الصخور في جميع أنحاء جسده، وفي لحظات قليلة ، تم تغطية جسده بالكامل.
قال غوستاف داخليًا وهو يستدير: “حسنًا ، لا ألم ، لا ربح … آمل أن تكون المكافآت جيدة”.
في الجزء العلوي من مبنى في أقصى الجانب الغربي ، أمسك شخص يرتدي قناعًا أسود بالكاميرا الطائرة أمامه وأصدر صوته.
“أوه ، الان أفضل وقت لاستخدام دائرة النقل عن بعد”، أوقف غوستاف حركته مؤقتًا لأنه لاحظ أن الحلقة المكانية كانت خلفه تمامًا.
بدأت الجروح بالظهور في جميع أنحاء جسد غوستاف وهو يكافح لرفع قدم واحدة.
سوووش!
[تم تنشيط القفزة الخارقة]
اندفع نحو أقرب دائرة انتقال عن بعد واختفى بداخلها.
اندفع نحو أقرب دائرة انتقال عن بعد واختفى بداخلها.
في الجزء العلوي من مبنى في أقصى الجانب الغربي ، أمسك شخص يرتدي قناعًا أسود بالكاميرا الطائرة أمامه وأصدر صوته.
وصل أمام الحلقة المكانية التي كانت تشبه حجم مبنى من طابقين. كان للحلقة المكانية جدار طاقة أرجواني وأزرق يحيط بها.
“لقد حصلت عليه … خبرنا التالي سيجلب لنا أموالًا طائلة “
قطع! قطع!
بعد عدة دقائق ، عاد غوستاف إلى المنزل.
[تم إنجاز المهام اليومية (3/3): المشي عبر حلقة مكانية]
كانت الساعة حوالي الساعة 4:30 صباحًا في هذه اللحظة.
“لقد حصلت عليه … خبرنا التالي سيجلب لنا أموالًا طائلة “
ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
قال غوستاف داخليًا وهو يستدير: “حسنًا ، لا ألم ، لا ربح … آمل أن تكون المكافآت جيدة”.
—-
قطع! قطع!
ترجمة: LEGEND
على الرغم من أن السماء كانت مظلمة ، إلا أن المدينة بها ما يكفي من الضوء ، لذلك يمكن أن يخطئ المرء بالنهار.
ظهرت الصخور في جميع أنحاء جسده، وفي لحظات قليلة ، تم تغطية جسده بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
