عشاء مع عائلة انجي
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي
ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
خرج والد جوستاف وأنجي ووقفوا بجانب الباب لمناقشة الأمر.
بعد أن انتهى من الاستحمام ، عاد غوستاف إلى سريره ولكن لم ينام ، بدلاً من ذلك قام بتوجيه سلالة دمه.
“لا، لا بأس” ، رفض غوستاف وهو يأكل.
كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، لذلك كان الطقس باردًا جدًا ، ولهذا كان هذا هو الوقت المثالي لتوجيه سلالته.
“إذن ، ماذا تريد أن تناقش معي؟” سأل والد أنجي.
يضخ القلب الدم بشكل أسرع عندما يكون الجو باردًا بسبب ضيق الأوعية الدموية ، لذلك عادة ما يتدرب غوستاف في هذا الوقت.
قال غوستاف بعد انتهاء العشاء: “شكرا على الوجبة”.
يختلف تشريح الدم المختلط عن تشريح البشر العاديين وسلاركوف. ومع ذلك، فقد كانا لا يزالان متشابهين وهذا هو سبب تمكن جوستاف من استخدام هذا لصالحه.
حدقت إنجي في والدها بنظرة الشك بعد سماع ذلك.
أصبحت درجة حرارة الغرفة فجأةً أقل من ذي قبل عندما استنشق غوستاف خطًا من الضباب من أنفه عندما بدأ عملية التوجيه.
“وداعا، الأخ الأكبر جوستاف” ، قال فيل.
مر اليوم في ومضة ، وأمضاه غوستاف في اتباع روتينه المخطط.
كان شقيق أنجي الصغير مسرورًا جدًا برؤية جوستاف. شعر وكأن أحد المشاهير كان في وسطهم.
جاءت أنجي في وقت لاحق من المساء بعد أن اتصلت به للانضمام إلى أسرتها لتناول العشاء.
كان شقيق أنجي الصغير مسرورًا جدًا برؤية جوستاف. شعر وكأن أحد المشاهير كان في وسطهم.
تسارع قلب أنجي وهي تتساءل عن سبب رغبة غوستاف في رؤية والدها.
لم يأتِ غوستاف كثيرًا ، لذلك على الرغم من أنهم كانوا جيرانًا ، إلا أن شقيق أنجي الصغير لم يره طوال الوقت.
“إذن ، ماذا تريد أن تناقش معي؟” سأل والد أنجي.
قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
بدأ غوستاف يتحدث “أريد تعيين مدير لوكالة الصيد خاصتي …”
أجاب غوستاف قبل أن يسقط ملعقة أخرى من الطعام: “ليس الأمر على هذا النحو … أقل بكثير”.
“أوه ، فهمت الآن … الأخت الكبيرة إنجي تريد أن يصبح الأخ الأكبر جوستاف …” كان فيل يقول عندما غطت إنجي فمه بسرعة.
“من المدهش أنك تجاوزت هؤلاء من المدن أخرى ” قال شقيق أنجي مرة أخرى.
“تعال يا فيل، لا تزعجه بينما يأكل ” صرحت أمهم.
كان مشابهًا لأنجي ، ثرثارًا جدًا ، وله أيضًا قرن على جبهته بشعر فضي اللون. ومع ذلك ، فقد كان خجولًا من الغرباء ولكنه كان يتحدث مع الأشخاص الذين كان على دراية بهم.
“من المدهش أنك تجاوزت هؤلاء من المدن أخرى ” قال شقيق أنجي مرة أخرى.
اعتاد أن يكون صامتًا جدًا عندما كان غوستاف حولهم في الماضي ، ولكن الآن بعد أن اعتاد على وجود غوستاف في الحي ، أظهر شخصيته الحقيقية.
بدأ غوستاف يتحدث “أريد تعيين مدير لوكالة الصيد خاصتي …”
“تعال يا فيل، لا تزعجه بينما يأكل ” صرحت أمهم.
كان يوم الأربعاء ، اليوم الذي خطط فيه مع الآنسة إيمي للقاء ، لذلك غادر المنزل فور الانتهاء من روتينه الصباحي.
“لا، لا بأس” ، رفض غوستاف وهو يأكل.
“وداعا، الأخ الأكبر جوستاف” ، قال فيل.
“لن يصدق زملائي في الفصل أبدًا أنك تعيش في المنزل المجاور ” قال فيل.
كان مشابهًا لأنجي ، ثرثارًا جدًا ، وله أيضًا قرن على جبهته بشعر فضي اللون. ومع ذلك ، فقد كان خجولًا من الغرباء ولكنه كان يتحدث مع الأشخاص الذين كان على دراية بهم.
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
قالت والدة أنجي فجأة: “من فضلك اعتني بابنتنا في المستقبل”.
كان وجه أنجي مليء بالابتسامات وهي تأكل.
كان يوم الأربعاء ، اليوم الذي خطط فيه مع الآنسة إيمي للقاء ، لذلك غادر المنزل فور الانتهاء من روتينه الصباحي.
قال غوستاف بعد انتهاء العشاء: “شكرا على الوجبة”.
لقد كان مجرد منزل بسيط ، وبقيت وحدها بداخله.
أومأ كلا الوالدين بابتسامة على وجهيهما.
ابتسم والدا أنجي وهزّوا رؤوسهم وهم يتناقشون باستخفاف أثناء تناول الطعام.
قالت والدة أنجي فجأة: “من فضلك اعتني بابنتنا في المستقبل”.
“إذن ، ماذا تريد أن تناقش معي؟” سأل والد أنجي.
وأضاف والد أنجي “أنا متأكد من أنه سيفعل”.
ومع ذلك ، عندما ذكرت الآنسة إيمي أن والدتها تلقت هذا النوع من العلاج في منزلها ، فهم غوستاف.
“أمي ، ماذا تقولين …؟” تحول وجه أنجي إلى أحمر وهي ترفع صوتها.
بالعودة إلى شقة غوستاف ، انتقل إلى طاولة القراءة الخاصة به لإجراء بعض الأبحاث.
استدارت نحو الجانب وحدقت في وجه جوستاف.
“هاها، هل هذا هو السبب في أنكِ ما زلتي مستيقظة؟” سأل بنفخة من الضحك.
أومأ غوستاف برأسه قبل الوقوف “هل يمكنني رؤيتك لدقيقة يا سيدي؟” قال جوستاف لوالد أنجي قبل أن يتجه نحو الباب.
علاوة على ذلك ، كونها شخصًا أكمل الكثير من مهام منظمة الدم الختلط الصعبة في العديد من الأماكن ، فإن العيش في هذا النوع من الشقق لم يكن شيئًا بالنسبة لها.
“وداعا، الأخ الأكبر جوستاف” ، قال فيل.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
تسارع قلب أنجي وهي تتساءل عن سبب رغبة غوستاف في رؤية والدها.
أومأ غوستاف برأسه قبل الوقوف “هل يمكنني رؤيتك لدقيقة يا سيدي؟” قال جوستاف لوالد أنجي قبل أن يتجه نحو الباب.
خرج والد جوستاف وأنجي ووقفوا بجانب الباب لمناقشة الأمر.
“أبي ، ماذا ناقش معك؟” كان أنجي أول من صوت.
“إذن ، ماذا تريد أن تناقش معي؟” سأل والد أنجي.
يضخ القلب الدم بشكل أسرع عندما يكون الجو باردًا بسبب ضيق الأوعية الدموية ، لذلك عادة ما يتدرب غوستاف في هذا الوقت.
بدأ غوستاف يتحدث “أريد تعيين مدير لوكالة الصيد خاصتي …”
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
بعد بضع دقائق، عاد والد أنجي. كانت أنجي ، بالإضافة إلى والدتها وشقيقها ، جالسين على الأرائك بمظهر مثير للاهتمام.
بعد أن انتهى من الاستحمام ، عاد غوستاف إلى سريره ولكن لم ينام ، بدلاً من ذلك قام بتوجيه سلالة دمه.
“أبي ، ماذا ناقش معك؟” كان أنجي أول من صوت.
استدارت نحو الجانب وحدقت في وجه جوستاف.
حدق والدها أولاً في والدتها وشقيقها.
الفصل 304 عشاء مع عائلة انجي ذهب على الفور للاستحمام ليغسل كل الدم قبل ارتداء مجموعة جديدة من الملابس.
“هاها، هل هذا هو السبب في أنكِ ما زلتي مستيقظة؟” سأل بنفخة من الضحك.
استدارت نحو الجانب وحدقت في وجه جوستاف.
خجلت أنجي من كلامه ، لكنها ما زالت لم تتراجع.
“هاها، هل هذا هو السبب في أنكِ ما زلتي مستيقظة؟” سأل بنفخة من الضحك.
“إنه نقاش بيننا نحن الرجال … لا تكوني فضولية جدًا ” قال والد أنجي وهو يضحك أكثر.
كان شقيق أنجي الصغير مسرورًا جدًا برؤية جوستاف. شعر وكأن أحد المشاهير كان في وسطهم.
حدقت إنجي في والدها بنظرة الشك بعد سماع ذلك.
كان غوستاف مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع شخصًا مثل الآنسة إيمي ، التي كانت تتمتع بمكانة شبيهة بالأميرة ، أن تعيش في مثل هذا المكان.
“أوه ، فهمت الآن … الأخت الكبيرة إنجي تريد أن يصبح الأخ الأكبر جوستاف …” كان فيل يقول عندما غطت إنجي فمه بسرعة.
وأضاف والد أنجي “أنا متأكد من أنه سيفعل”.
“اصمت شقي …” تمتمت وهي تغطي فمه بنظرة حادة.
“إنه نقاش بيننا نحن الرجال … لا تكوني فضولية جدًا ” قال والد أنجي وهو يضحك أكثر.
ضحك والدهم ووالدتهم بخفة وهم يستعدون للنوم.
صادف أن الآنسة إيمي كانت تعيش في مكان ما بالقرب من ضواحي المدينة ، تمامًا مثل غوستاف ، لكن حيها كان على الجانب الغربي من المدينة ، على عكس غوستاف ، الذي كان على الجانب الشرقي.
بالعودة إلى شقة غوستاف ، انتقل إلى طاولة القراءة الخاصة به لإجراء بعض الأبحاث.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
تمامًا مثل ذلك ، مر يومان ، وتمسك جوستاف بروتينه طوال الوقت.
وأضاف والد أنجي “أنا متأكد من أنه سيفعل”.
كان يوم الأربعاء ، اليوم الذي خطط فيه مع الآنسة إيمي للقاء ، لذلك غادر المنزل فور الانتهاء من روتينه الصباحي.
لم يأتِ غوستاف كثيرًا ، لذلك على الرغم من أنهم كانوا جيرانًا ، إلا أن شقيق أنجي الصغير لم يره طوال الوقت.
خططت غوستاف وملكة جمال إيمي للقاء في منزلها هذه المرة بدلاً من الدوجو.
خططت غوستاف وملكة جمال إيمي للقاء في منزلها هذه المرة بدلاً من الدوجو.
أرادوا إجراء مناقشة أولاً قبل استئناف التدريب.
“اصمت شقي …” تمتمت وهي تغطي فمه بنظرة حادة.
كانت الآنسة إيمي قد أجلت رحلتها خارج المدينة. أرادت الانتظار حتى يغادر غوستاف لمعسكر تدريب منظمة الدم الختلط.
كان الوقت لا يزال مبكرًا جدًا في الصباح ، لذلك كان الطقس باردًا جدًا ، ولهذا كان هذا هو الوقت المثالي لتوجيه سلالته.
صادف أن الآنسة إيمي كانت تعيش في مكان ما بالقرب من ضواحي المدينة ، تمامًا مثل غوستاف ، لكن حيها كان على الجانب الغربي من المدينة ، على عكس غوستاف ، الذي كان على الجانب الشرقي.
أومأ كلا الوالدين بابتسامة على وجهيهما.
مكثت في شقة من طابق واحد. لم يكن شيئًا خياليًا كما يتخيله المرء.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
لقد كان مجرد منزل بسيط ، وبقيت وحدها بداخله.
“وداعا، الأخ الأكبر جوستاف” ، قال فيل.
كان غوستاف مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع شخصًا مثل الآنسة إيمي ، التي كانت تتمتع بمكانة شبيهة بالأميرة ، أن تعيش في مثل هذا المكان.
“أمي ، ماذا تقولين …؟” تحول وجه أنجي إلى أحمر وهي ترفع صوتها.
ومع ذلك ، عندما ذكرت الآنسة إيمي أن والدتها تلقت هذا النوع من العلاج في منزلها ، فهم غوستاف.
قال غوستاف داخليًا أثناء تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به: “آمل أن يفكر جيدًا في اقتراحي”.
تصادف أن عائلة الآنسة إيمي كانت كبيرة جدًا وتمتلك ربع المدينة تقريبًا ، لذا كان مكان سكنهم مثل مدينة صغيرة. وفقا لها ، كان لكل فرع من أفراد الأسرة مبنى خاص به ، لكن والدها طردها هي ووالدتها وأقاربها.
خرج والد جوستاف وأنجي ووقفوا بجانب الباب لمناقشة الأمر.
لذلك ، عاشت في أحد الأحياء الصغيرة للحراس والخادمات. كانت الآنسة إيمي تزور والدتها دائمًا ، لذلك اعتادت على هذا النوع من المعيشة البسيطة.
قالت والدة أنجي فجأة: “من فضلك اعتني بابنتنا في المستقبل”.
علاوة على ذلك ، كونها شخصًا أكمل الكثير من مهام منظمة الدم الختلط الصعبة في العديد من الأماكن ، فإن العيش في هذا النوع من الشقق لم يكن شيئًا بالنسبة لها.
تصادف أن عائلة الآنسة إيمي كانت كبيرة جدًا وتمتلك ربع المدينة تقريبًا ، لذا كان مكان سكنهم مثل مدينة صغيرة. وفقا لها ، كان لكل فرع من أفراد الأسرة مبنى خاص به ، لكن والدها طردها هي ووالدتها وأقاربها.
“لذا ، هل ستخبرني ما هي قوتك الحقيقية الآن؟” سألت الآنسة إيمي بينما جلس غوستاف من أمامها في غرفة المعيشة.
اعتاد أن يكون صامتًا جدًا عندما كان غوستاف حولهم في الماضي ، ولكن الآن بعد أن اعتاد على وجود غوستاف في الحي ، أظهر شخصيته الحقيقية.
—-
قال شقيق أنجي بنظرة من الإثارة وهم يأكلون: “أخي الكبير غوستاف ، قالوا إنك هزمت مائة مشارك بنفسك”.
ترجمة: LEGEND
“اصمت شقي …” تمتمت وهي تغطي فمه بنظرة حادة.
كان وجه أنجي مليء بالابتسامات وهي تأكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
