دعوة المكعب
الفصل 307 دعوة المكعب
لطالما أرادت أن تسأل جوستاف عن والديه. ومع ذلك ، في أي وقت يذكر أي شيء يتعلق بأقاربه ، فإن رد فعله جعلها مشبوهة.
كانت إنجي مرتبكًا في البداية من خط تفكيره حتى أنهى بيانه.
لطالما شعرت أن هناك شيئًا ما خاطئًا ، لكنها لم تكن تريده أن يشعر بأنها فضوليّة جدًا ، لذا امتنعت عن السؤال.
الفصل 307 دعوة المكعب لطالما أرادت أن تسأل جوستاف عن والديه. ومع ذلك ، في أي وقت يذكر أي شيء يتعلق بأقاربه ، فإن رد فعله جعلها مشبوهة.
اقترح غوستاف وهو يشير إلى الأريكة المقابلة له: “اجلسي”.
كان غوستاف ، الذي كان موضوع النقاش ، في شقته على وشك تناول العشاء الذي طهوه بنفسه.
فعلت إنجي ما قيل لها وجلست وهي تحدق في جوستاف.
كان البلطجي ووالديه غير المكترثين مهتمين فقط بإنشاء طفل يتمتع بدرجة سلالة جيدة. الإهمال في جميع الجوانب الذي لم يكن متوقعا من الوالدين.
“شاي؟” سأله غوستاف وهو يقف واقفا على قدميه.
قالت إنجي بنبرة حنونة: “لا بأس … لديك أنا. لديك الآنسة إيمي ، وبالتأكيد سيكون لديك المزيد من الأشخاص الذين سيعتزون بك في المستقبل”.
“أنت تعرف أنك…” كان إنجي تتحدث عندما قاطعه غوستاف.
أعاد غوستاف الشاي وأعطاه لإنجي قبل الجلوس.
قال غوستاف “الشاي إذا” وذهب لإعداد الشاي لها أيضًا.
في وقت لاحق من الليل ، انتشرت أخبار عن كيفية معاملة جوستاف لوالديه في جميع أنحاء المدينة وحتى خارجها.
“كيف يمكن أن يظل غير منزعج حتى بعد ما حدث للتو؟” تساءلت إنجي بنظرة تأمل.
بعد أن انتهت ، حدق عليها غوستاف لبضع ثوان قبل الرد.
لقد عرفت بالفعل أن هذا سيكون موضوعًا ساخنًا في جميع أنحاء المدينة منذ أن أصبح جوستاف يتمتع بشعبية كبيرة الآن. وعرفت أن جوستاف لم يكن أحمق. كان يعلم بالتأكيد أن مثل هذه الأشياء يمكن أن تسبب وصمة عار على سمعته ، مما يجعل الناس يتحدثون عنه بشكل سيء أينما ذهب.
ششششه!
هذا هو السبب في أنها تساءلت عن سبب عدم إزعاجها. لم يكن لديها أدنى فكرة عن أن جوستاف قد مر بالفعل بهذا الأمر ، ولهذا السبب لم يعد منزعجًا من هذه الأنواع من الأشياء بعد الآن.
قال غوستاف وهو يرفع كوبه إلى شفتيه: “خذي رشفة أولاً”.
أعاد غوستاف الشاي وأعطاه لإنجي قبل الجلوس.
رفع غوستاف رأسه حتى يتمكن من إلقاء نظرة على وجه الرجل.
“الآن ، هل ستخبرني بما يحدث؟” سألت إنجي بنظرة فضول.
“إذن من هم؟” سأل إنجي مرة أخرى.
قال غوستاف وهو يرفع كوبه إلى شفتيه: “خذي رشفة أولاً”.
“الآن ، هل ستخبرني بما يحدث؟” سألت إنجي بنظرة فضول.
تدحرجت إنجي عينيها وأخذت رشفة أيضًا. بعد ذلك ، حدقت في جوستاف ، وحدق بها مرة أخرى.
“فكر الآن في كل ما ذكرته في الاتجاه المعاكس …”
“إذن ، ماذا تريدي أن تعرفي؟” سأل جوستاف.
“شكرًا لك”
“قلت إن ليس لديك آباء ، فمن هم هؤلاء الناس هناك؟” سأل إنجي بنظرة مشوشة.
أجاب غوستاف قبل تناول رشفة أخرى من الشاي: “ليس والدي”.
أجاب غوستاف قبل تناول رشفة أخرى من الشاي: “ليس والدي”.
انفتح الباب وما ظهر في مجال رؤية جوستاف كان عملاقًا يبلغ ارتفاعه ثمانية أقدام تقريبًا يرتدي بدلة عمل.
“إذن من هم؟” سأل إنجي مرة أخرى.
قالت إنجي بنبرة حنونة: “لا بأس … لديك أنا. لديك الآنسة إيمي ، وبالتأكيد سيكون لديك المزيد من الأشخاص الذين سيعتزون بك في المستقبل”.
أجاب غوستاف: “الأشخاص الذين أوجدوني بيولوجياً إلى الوجود … لكننا لا نتشارك أي روابط عائلية ، لذا فهم ليسوا والدي”.
كان غوستاف ، الذي كان موضوع النقاش ، في شقته على وشك تناول العشاء الذي طهوه بنفسه.
تقلص وجه إنجي قليلاً عندما سمعت كلمات جوستاف.
مما أثار استيائه ، كان الشخص هنا بالفعل من أجله.
” أعلم أنه دائمًا ما يكون قاسيًا ، لكنه يبدو قاسيًا للغاية في الوقت الحالي … يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك ” فكرت إنجي قبل أن تسأل غوستاف مرة أخرى.
كانت تعلم أن التنمر كان شيئًا ، وكان أسوأ بالنسبة للدم المختلط مع درجات سلالة منخفضة. ومع ذلك ، لم تسمع أبدًا عن الآباء الذين يتخلون عن أطفالهم بسبب انخفاض درجات سلالة الدم.
“هل تمانع في التفصيل؟ لماذا لا تعتبرهم والديك؟ هل حدث شيء ما في الماضي؟” سألت إنجي بينما كان صوتها لين مع كل سؤال.
“إن … هم … اكثر الاشخاص دناءة الذين قابلتهم في حياتي” ، تذمرت إنجي بنظرة حزينة وهي تعبر عن صوتها.
“إنجي، ما هو تعريفك للوالد؟” سأل جوستاف.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من السرد ، كانت قطرات الدموع تتساقط بالفعل من عيني إنجي.
فاجأ السؤال إنجي ، ففكرت لبضع ثوان قبل الرد.
تقلص وجه إنجي قليلاً عندما سمعت كلمات جوستاف.
“حسنًا … تعريفي للوالد … الأشخاص الأكثر دعمًا في حياتك … يكافحون من أجل تحقيق أحلامك … سعادتك هي مسؤوليتهم … إنهم لا يتخلون عنك أبدًا…. “ظلت إنجي تذكر أشياء قليلة أخرى لجوستاف.
شعر غوستاف بالفعل باقتراب شخص ما في وقت سابق ، لكنه اعتقد أن الشخص سيتوجه إلى شقة إنجي.
بعد أن انتهت ، حدق عليها غوستاف لبضع ثوان قبل الرد.
تدحرجت إنجي عينيها وأخذت رشفة أيضًا. بعد ذلك ، حدقت في جوستاف ، وحدق بها مرة أخرى.
“فكر الآن في كل ما ذكرته في الاتجاه المعاكس …”
لطالما شعرت أن هناك شيئًا ما خاطئًا ، لكنها لم تكن تريده أن يشعر بأنها فضوليّة جدًا ، لذا امتنعت عن السؤال.
كانت إنجي مرتبكًا في البداية من خط تفكيره حتى أنهى بيانه.
قالت إنجي بنبرة حنونة: “لا بأس … لديك أنا. لديك الآنسة إيمي ، وبالتأكيد سيكون لديك المزيد من الأشخاص الذين سيعتزون بك في المستقبل”.
قال غوستاف: “هؤلاء الأشخاص الذين قابلتهم في الخارج … فعلوا العكس بالنسبة لي”.
قال غوستاف وهو يحتسي رشفة أخرى من الشاي بنظرة قاتمة: “لا ، لا بأس … لم أعد أهتم بالأمر”.
اتسعت عيون إنجي عندما توصلت إلى إدراك. بدأت تتذكر كيف ذكر جوستاف أنه كان يُعرف بالقمامة لكثير من الناس وبدأت في إجراء بعض الروابط.
فاجأ السؤال إنجي ، ففكرت لبضع ثوان قبل الرد.
“اسمع..”
بدأت نظريات مختلفة بالانتشار. في الغالب سيئة ، حتى أن بعضهم وصفه بأنه طفل جاحد لا يحترم كبار السن.
بدأ غوستاف يروي كيف نشأ والكثير من الأشياء التي تركزت حول حياته.
“إذن ، ماذا تريدي أن تعرفي؟” سأل جوستاف.
كان البلطجي ووالديه غير المكترثين مهتمين فقط بإنشاء طفل يتمتع بدرجة سلالة جيدة. الإهمال في جميع الجوانب الذي لم يكن متوقعا من الوالدين.
رفع غوستاف رأسه حتى يتمكن من إلقاء نظرة على وجه الرجل.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من السرد ، كانت قطرات الدموع تتساقط بالفعل من عيني إنجي.
مما أثار استيائه ، كان الشخص هنا بالفعل من أجله.
بغض النظر عن عدد المرات التي استخدمت فيها أكمامها لفرك عينيها ، استمرت الدموع في التساقط.
فقط عندما كان على وشك الجلوس، سمع طرقًا على الباب.
حدقت في جوستاف بعيون حمراء وهي تتخيل كل ما كان عليه أن يمر به.
“إذن من هم؟” سأل إنجي مرة أخرى.
كانت تعلم أن التنمر كان شيئًا ، وكان أسوأ بالنسبة للدم المختلط مع درجات سلالة منخفضة. ومع ذلك ، لم تسمع أبدًا عن الآباء الذين يتخلون عن أطفالهم بسبب انخفاض درجات سلالة الدم.
“هل تمانع في التفصيل؟ لماذا لا تعتبرهم والديك؟ هل حدث شيء ما في الماضي؟” سألت إنجي بينما كان صوتها لين مع كل سؤال.
“إن … هم … اكثر الاشخاص دناءة الذين قابلتهم في حياتي” ، تذمرت إنجي بنظرة حزينة وهي تعبر عن صوتها.
“الآن ، هل ستخبرني بما يحدث؟” سألت إنجي بنظرة فضول.
قال غوستاف وهو يحتسي رشفة أخرى من الشاي بنظرة قاتمة: “لا ، لا بأس … لم أعد أهتم بالأمر”.
تدحرجت إنجي عينيها وأخذت رشفة أيضًا. بعد ذلك ، حدقت في جوستاف ، وحدق بها مرة أخرى.
قالت إنجي بنبرة حنونة: “لا بأس … لديك أنا. لديك الآنسة إيمي ، وبالتأكيد سيكون لديك المزيد من الأشخاص الذين سيعتزون بك في المستقبل”.
كان البلطجي ووالديه غير المكترثين مهتمين فقط بإنشاء طفل يتمتع بدرجة سلالة جيدة. الإهمال في جميع الجوانب الذي لم يكن متوقعا من الوالدين.
كان غوستاف عاجزًا عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يرد.
فعلت إنجي ما قيل لها وجلست وهي تحدق في جوستاف.
“شكرًا لك”
فقط عندما كان على وشك الجلوس، سمع طرقًا على الباب.
__________________
“أنت تعرف أنك…” كان إنجي تتحدث عندما قاطعه غوستاف.
في وقت لاحق من الليل ، انتشرت أخبار عن كيفية معاملة جوستاف لوالديه في جميع أنحاء المدينة وحتى خارجها.
قال غوستاف: “هؤلاء الأشخاص الذين قابلتهم في الخارج … فعلوا العكس بالنسبة لي”.
بدأت نظريات مختلفة بالانتشار. في الغالب سيئة ، حتى أن بعضهم وصفه بأنه طفل جاحد لا يحترم كبار السن.
“إنجي، ما هو تعريفك للوالد؟” سأل جوستاف.
كان غوستاف ، الذي كان موضوع النقاش ، في شقته على وشك تناول العشاء الذي طهوه بنفسه.
__________________
كانت منطقة تناول الطعام الخاصة به مليئة بجميع أنواع الأطعمة المتنوعة.
مشى غوستاف نحو الباب قبل أن يقوم بإيماءة لكي يفتح.
فقط عندما كان على وشك الجلوس، سمع طرقًا على الباب.
” أعلم أنه دائمًا ما يكون قاسيًا ، لكنه يبدو قاسيًا للغاية في الوقت الحالي … يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك ” فكرت إنجي قبل أن تسأل غوستاف مرة أخرى.
شعر غوستاف بالفعل باقتراب شخص ما في وقت سابق ، لكنه اعتقد أن الشخص سيتوجه إلى شقة إنجي.
” أعلم أنه دائمًا ما يكون قاسيًا ، لكنه يبدو قاسيًا للغاية في الوقت الحالي … يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك ” فكرت إنجي قبل أن تسأل غوستاف مرة أخرى.
مما أثار استيائه ، كان الشخص هنا بالفعل من أجله.
بعد أن انتهت ، حدق عليها غوستاف لبضع ثوان قبل الرد.
مشى غوستاف نحو الباب قبل أن يقوم بإيماءة لكي يفتح.
“سيدي جوستاف ، لقد تم تكليفي بمهمة منحك مكعب الدعوة هذا” ، قال الرجل بصوت خفيف مدهش وهو يمد يده نحو جوستاف.
ششششه!
رفع غوستاف رأسه حتى يتمكن من إلقاء نظرة على وجه الرجل.
انفتح الباب وما ظهر في مجال رؤية جوستاف كان عملاقًا يبلغ ارتفاعه ثمانية أقدام تقريبًا يرتدي بدلة عمل.
كانت إنجي مرتبكًا في البداية من خط تفكيره حتى أنهى بيانه.
رفع غوستاف رأسه حتى يتمكن من إلقاء نظرة على وجه الرجل.
هذا هو السبب في أنها تساءلت عن سبب عدم إزعاجها. لم يكن لديها أدنى فكرة عن أن جوستاف قد مر بالفعل بهذا الأمر ، ولهذا السبب لم يعد منزعجًا من هذه الأنواع من الأشياء بعد الآن.
“سيدي جوستاف ، لقد تم تكليفي بمهمة منحك مكعب الدعوة هذا” ، قال الرجل بصوت خفيف مدهش وهو يمد يده نحو جوستاف.
“إذن ، ماذا تريدي أن تعرفي؟” سأل جوستاف.
كان في يده مكعب أسود بحجم كف الطفل.
مما أثار استيائه ، كان الشخص هنا بالفعل من أجله.
—-
مما أثار استيائه ، كان الشخص هنا بالفعل من أجله.
ترجمة: LEGEND
“شكرًا لك”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
