نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 309

ثلاثة زوار

ثلاثة زوار

الفصل 309 ثلاثة زوار

قال غوستاف بعد إغلاق نافذة بريده والدخول إلى أحد مواقع الإنترنت: “الآن، دعونا نكتشف من هو السيد غون”.

“هاه؟ انتظر ، قل مرة أخرى؟” قالت السيدة ذات الشعر الأحمر وهي تستدير للتحديق في براون.

بعد عدة ساعات ، انتهى غوستاف من روتينه الصباحي المعتاد، وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحًا.

حدق براون فيهم بنظرة شفقة ، وقال: “ليس لديك فكرة عمن تعبث به”.

كان اليوم الخميس ، لذلك لم يكن يلتقي الآنسة إيمي ؛ ومع ذلك ، كان لا يزال لديه خطط للتدريب بنفسه.

حدق براون فيهم بنظرة شفقة ، وقال: “ليس لديك فكرة عمن تعبث به”.

قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.

كان الجو باردًا بسبب مولدات التبريد والأجهزة التي استخدموها في الحفاظ على جسد السلالات المختلطة طازجًا.

لم يكن بعيدًا جدًا عن حافة المدينة ، لذلك لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق للوصول إلى هناك.

كان الجو باردًا بسبب مولدات التبريد والأجهزة التي استخدموها في الحفاظ على جسد السلالات المختلطة طازجًا.

استخدم ساقه كوسيلة مواصلات هذه المرة.

كان الجو باردًا بسبب مولدات التبريد والأجهزة التي استخدموها في الحفاظ على جسد السلالات المختلطة طازجًا.

وصل جوستاف إلى المبنى الضخم الذي ودخل.

لم يكن بعيدًا جدًا عن حافة المدينة ، لذلك لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق للوصول إلى هناك.

سيكون هناك بعض الأشخاص الذين ينتقلون ذهابًا وإيابًا من المنطقة المجاورة لمساعدة براون في إخراج بعض المبردات ذات الشكل المستطيل حيث يتم الاحتفاظ بأجزاء الجسم من هذه السلالات المختلطة.

انحنى براون قليلاً وعاد للانضمام إلى المساعدة الخارجية التي اقترضوها للتسليم.

نظرًا لأن جوستاف لم يوظف أي شخص آخر غير براون و دورك، فقد كان عليهم تلقي مساعدة خارجية لتوصيل أجزاء الجسم إلى أماكن مختلفة.

يمكن رؤية صفوف وأعمدة الأجهزة السوداء المستطيلة الشكل مرتبة بأشكال مختلفة في جميع أنحاء المكان.

“رئيس!” لاحظ براون جوستاف واقترب منه بسرعة.

“هاه؟ انتظر ، قل مرة أخرى؟” قالت السيدة ذات الشعر الأحمر وهي تستدير للتحديق في براون.

“أين دورك؟” سأل جوستاف.

“ليس هذه المجموعة مرة أخرى” ، قال براون داخليًا كما لاحظ وجودهم.

أجاب براون: “إنه يقوم بمسح منطقة الصيد التالية”.

لقد لاحظوه من قبل لكنهم تجاهلوا وجوده لأنهم لم يفكروا به كثيرًا.

قال غوستاف “استمر في العمل”.

انحنى براون قليلاً وعاد للانضمام إلى المساعدة الخارجية التي اقترضوها للتسليم.

لم يكن يريد أن يزعج عملية العمل، ولهذا السبب طلب من براون الاستمرار.

قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.

انحنى براون قليلاً وعاد للانضمام إلى المساعدة الخارجية التي اقترضوها للتسليم.

استخدم ساقه كوسيلة مواصلات هذه المرة.

نظر جوستاف حول مرفق التخزين.

فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.

كان الجو باردًا بسبب مولدات التبريد والأجهزة التي استخدموها في الحفاظ على جسد السلالات المختلطة طازجًا.

“ليس هذه المجموعة مرة أخرى” ، قال براون داخليًا كما لاحظ وجودهم.

يمكن رؤية صفوف وأعمدة الأجهزة السوداء المستطيلة الشكل مرتبة بأشكال مختلفة في جميع أنحاء المكان.

“أنت تعرف ما نريد ، براون” ، قال الرجل ذو اللحية الخضراء.

استدار غوستاف وكان على وشك المغادرة عندما …

بدا الثلاثة مهددون تمامًا وهم يسيرون نحو براون على الجانب الآخر، متجاهلين تمامًا وجود جوستاف.

بام!

“لم أطلب منك المغادرة ، أليس كذلك؟”

فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.

“أين دورك؟” سأل جوستاف.

كان أحدهم رجلاً في منتصف العمر ملتحاً باللون الأخضر وله ندبة دائرية ضخمة في مؤخرة رأسه الأصلع.

أجاب براون: “أنا لا أفعل”.

كانت الفتاة في المنتصف شابة ذات ثقوب حلقية في أنفها وأذنيها وعينيها وفمها ورقبتها. كان لديها شعر أحمر طويل متصل به أشياء معدنية.

قالت بنظرة من الإثارة: “أنا أعرفك … المشارك الأول في اختبار الدخول منظمة الدم الختلط”.

والثالث رجل ذو قامة برتقالية ورأس بنفسجي اللون بعيون سوداء.

“لم أطلب منك المغادرة ، أليس كذلك؟”

بدا الثلاثة مهددون تمامًا وهم يسيرون نحو براون على الجانب الآخر، متجاهلين تمامًا وجود جوستاف.

كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.

“ليس هذه المجموعة مرة أخرى” ، قال براون داخليًا كما لاحظ وجودهم.

“ماذا تريد؟” سأل بتعبير حذر.

حدق براون فيهم بنظرة شفقة ، وقال: “ليس لديك فكرة عمن تعبث به”.

“أنت تعرف ما نريد ، براون” ، قال الرجل ذو اللحية الخضراء.

لم يكن بعيدًا جدًا عن حافة المدينة ، لذلك لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق للوصول إلى هناك.

أجاب براون: “أنا لا أفعل”.

تحركوا على الفور نحو الجانب وبدأوا في التوجه نحو الأبواب بنظرات الخوف.

“توقف عن لعب دور الغباء وامنحنا حصتنا من مبيعات الشهر الماضي”، هذا ما قاله الرجل ذو العيون الداكنة والوجه الأرجواني.

قالت السيدة: “أوه ، مشاكس للغاية. أحب ذلك يا سيد براون ، لكن هناك أكثر من واحد منا”.

“ليس لديك شيء هنا! اخرج!” صرخ براون وهو يستدير ، ولكن بعد ذلك مدت السيدة في المنتصف يدها وأمسكته من الياقة.

قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.

بلوب!

لم يعرفوا متى تسلل غوستاف من ورائهم.

لعق شفتيها بإغراء وحدقت في براون “ستحرمنا من نصيبنا … أنت تعلم أنه يمكنني أيضًا حرمان زوجتك منك، سيد براون” ، غمزت بعد أن قالت هذا.

كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.

“دعيني أذهب ، أيتها الساحرة!” أمسك براون بيدها وسحبها بعيدًا عن طوقه بقوة.

قال الرجل الملتحي الأخضر: “نحن لا نهتم! أيا كان ، سنتعامل معه إذا عبث معنا”.

قالت السيدة: “أوه ، مشاكس للغاية. أحب ذلك يا سيد براون ، لكن هناك أكثر من واحد منا”.

“السيد جوستاف ، هاها ، نحن آسفون لأننا أزعجتك. سنأخذ إجازتنا الآن ” قالت بينما كانت تعطيها إشارات مرؤوسين آخرين بأعينها.

وأضافت السيدة: “بينما أكون معك… الباقي سوف يهدم المكان إذا لم تعطينا حصتنا الآن”.

لم يكن يريد أن يزعج عملية العمل، ولهذا السبب طلب من براون الاستمرار.

حدق براون فيهم بنظرة شفقة ، وقال: “ليس لديك فكرة عمن تعبث به”.

قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.

قال الرجل الملتحي الأخضر: “نحن لا نهتم! أيا كان ، سنتعامل معه إذا عبث معنا”.

قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، أعرب براون عن رأيه.

“هل انت متاكد من ذلك؟” سمع صوت شاب من خلفهم.

“توقف عن لعب دور الغباء وامنحنا حصتنا من مبيعات الشهر الماضي”، هذا ما قاله الرجل ذو العيون الداكنة والوجه الأرجواني.

“هاه؟” استدار الثلاثة ليحدقوا في الشخص بنظرة مندهشة.

استدار غوستاف وكان على وشك المغادرة عندما …

كان طفلاً بالكاد يبلغ طوله ستة أقدام بشعر أشقر ومظهر لطيف.

بام!

لقد لاحظوه من قبل لكنهم تجاهلوا وجوده لأنهم لم يفكروا به كثيرًا.

كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.

لم يعرفوا متى تسلل غوستاف من ورائهم.

قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.

“من أنت؟” جهر الرجل الملتحي الأخضر.

يمكن رؤية صفوف وأعمدة الأجهزة السوداء المستطيلة الشكل مرتبة بأشكال مختلفة في جميع أنحاء المكان.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، اتسعت عينا السيدة وهي تحدق في جوستاف.

“هاه؟ جوستاف؟” صرح كلا الرجلين بنظرة عدم تصديق بينما كانا يحدقان بها قبل أن يعودوا إلى جوستاف.

قالت بنظرة من الإثارة: “أنا أعرفك … المشارك الأول في اختبار الدخول منظمة الدم الختلط”.

“هاه؟ انتظر ، قل مرة أخرى؟” قالت السيدة ذات الشعر الأحمر وهي تستدير للتحديق في براون.

“أنت جوستاف!” أعربت عن صوتها.

“أوه ، انتظر ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هذا الطفل يشبهه حقًا “

“هاه؟ جوستاف؟” صرح كلا الرجلين بنظرة عدم تصديق بينما كانا يحدقان بها قبل أن يعودوا إلى جوستاف.

كلا الرجلين أيضًا لم يتمكنوا من تصديق عيونهم عندما تعرفوا أخيرًا على جوستاف.

“أوه ، انتظر ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هذا الطفل يشبهه حقًا “

قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، أعرب براون عن رأيه.

“أوه ، يا إلهي ، هو حقًا الشخص “

“أنت تعرف ما نريد ، براون” ، قال الرجل ذو اللحية الخضراء.

كلا الرجلين أيضًا لم يتمكنوا من تصديق عيونهم عندما تعرفوا أخيرًا على جوستاف.

قرر جوستاف زيارة مرفق التخزين الذي استأجره منذ بعض الوقت للتحقق من المكان أولاً.

لقد بدا مختلفًا بعض الشيء عما كان عليه عندما رأوه على شاشة التلفزيون ، كما تجاهلت عقولهم دون وعي أي أفكار عن كونه هو الشخص في البداية بسبب موقعهم الحالي.

“رئيس!” لاحظ براون جوستاف واقترب منه بسرعة.

لا أحد يتوقع رؤية المشارك الأول في مكان كهذا.

“أنت تعرف ما نريد ، براون” ، قال الرجل ذو اللحية الخضراء.

“ما الذي تفعله هنا؟” جاهر الثلاثة بمنظرات الكفر.

“إنه رئيسي “

“أنت جوستاف!” أعربت عن صوتها.

قبل أن يتمكن غوستاف من الإجابة ، أعرب براون عن رأيه.

بلوب!

“هاه؟ انتظر ، قل مرة أخرى؟” قالت السيدة ذات الشعر الأحمر وهي تستدير للتحديق في براون.

كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.

قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه ويحدق في تعابير الثلاثة: “لقد سمعته بشكل صحيح. أنا أملك هذا المكان ، وبراون هو موظفي”.

كان طفلاً بالكاد يبلغ طوله ستة أقدام بشعر أشقر ومظهر لطيف.

كان لديهم جميعًا مظاهر الكفر والحذر وهم ينظرون حولهم.

قالت السيدة: “أوه ، مشاكس للغاية. أحب ذلك يا سيد براون ، لكن هناك أكثر من واحد منا”.

أرادت السيدة ذات الشعر الأحمر ، والتي من الواضح أنها قائدة لهم ، أن تقول شيئًا لكنها لم تستطع العثور على الكلمات حتى بعد مرور عدة ثوان.

أرادت السيدة ذات الشعر الأحمر ، والتي من الواضح أنها قائدة لهم ، أن تقول شيئًا لكنها لم تستطع العثور على الكلمات حتى بعد مرور عدة ثوان.

قالت داخليًا وهي تحدق في وجه جوستاف وهي تحاول قراءة تعبيراته: “لا يمكننا تحمل الإساءة إليه”.

“أنت جوستاف!” أعربت عن صوتها.

“إرم ، مهم”، سعلت السيدة ذات الشعر الأحمر مرارًا وتكرارًا.

نظر جوستاف حول مرفق التخزين.

“السيد جوستاف ، هاها ، نحن آسفون لأننا أزعجتك. سنأخذ إجازتنا الآن ” قالت بينما كانت تعطيها إشارات مرؤوسين آخرين بأعينها.

“هاه؟ انتظر ، قل مرة أخرى؟” قالت السيدة ذات الشعر الأحمر وهي تستدير للتحديق في براون.

تحركوا على الفور نحو الجانب وبدأوا في التوجه نحو الأبواب بنظرات الخوف.

“أين دورك؟” سأل جوستاف.

“انتظر”، قال غوستاف فجأة من الخلف.

قال الرجل الملتحي الأخضر: “نحن لا نهتم! أيا كان ، سنتعامل معه إذا عبث معنا”.

“لم أطلب منك المغادرة ، أليس كذلك؟”

“ليس هذه المجموعة مرة أخرى” ، قال براون داخليًا كما لاحظ وجودهم.

توقف الثلاثة على الفور في مساراتهم عند سماع ذلك واستداروا ببطء بنظرات حذرة.

نظر جوستاف حول مرفق التخزين.

—-

—-

ترجمة: LEGEND

فتح الباب بقوة، ودخل ثلاثة أشخاص.

استخدم ساقه كوسيلة مواصلات هذه المرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط