إثارة انتباه السربنتين الضخم
الفصل 314 إثارة انتباه السربنتين الضخم
قال غوستاف داخليًا وهو يقفز لأعلى وهبط على الشجرة الأخيرة الواقعة أمام سهل خالي من أي نبات”أريد أن أعرف أين تكمن حدود الياركي أولاً”.
بعد كل شيء، الظل الأحمر لم يقاتل المخلوق. هو فقط أنقذ جوستاف منه.
لاحظ هذه المنطقة المألوفة مرة أخرى.
—-
يمكن رؤية الأحجار المتراكمة معًا في أماكن مختلفة حول هذه المنطقة.
كيراااااااااااااااااه!
فكر غوستاف وهو يجلس القرفصاء على غصن شجرة بسمك ذراعه: “أنا أسرع بكثير مما كنت عليه قبل شهر، لذا سأتمكن من الهروب منه إذا لم ينجح الأمر”.
ششششه! غررره! غرره!
رفع يده وأمسك بفرع في الأعلى قبل استخدامه في التأرجح إلى أعلى.
سوون!
فكر غوستاف وهو يجلس القرفصاء على غصن شجرة بسمك ذراعه: “أنا أسرع بكثير مما كنت عليه قبل شهر، لذا سأتمكن من الهروب منه إذا لم ينجح الأمر”.
قفز غوستاف في الهواء مرارًا وتكرارًا حتى وصل إلى فرع قريب من قمة نفس الشجرة.
كيراااااااااااااااااه!
كرر نفس الإجراء مرة أخرى ووجد نفسه في أعلى الشجرة ، حيث يمكن أن يرى مخطط البيئة أمامه من ارتفاع مائة وعشرين متراً.
الفصل 314 إثارة انتباه السربنتين الضخم قال غوستاف داخليًا وهو يقفز لأعلى وهبط على الشجرة الأخيرة الواقعة أمام سهل خالي من أي نبات”أريد أن أعرف أين تكمن حدود الياركي أولاً”.
كان غوستاف يفكر في أفضل طريقة ممكنة لجذب انتباه السربنتين المختلط دون الاضطرار إلى المشي فوق جسده.
كرر نفس الإجراء مرة أخرى ووجد نفسه في أعلى الشجرة ، حيث يمكن أن يرى مخطط البيئة أمامه من ارتفاع مائة وعشرين متراً.
تعلم جوستاف الدرس في المرة الأخيرة. نظرًا لأن الحجارة المكدسة كانت لا تزال في العديد من المواقع المختلفة حوله، كان يعلم أن السربنتين المختلط كان يقع عميقاً جدًا تحت الأرض.
يمكن رؤية الأحجار المتراكمة معًا في أماكن مختلفة حول هذه المنطقة.
بعد كل شيء، الظل الأحمر لم يقاتل المخلوق. هو فقط أنقذ جوستاف منه.
كان غوستاف يفكر في أفضل طريقة ممكنة لجذب انتباه السربنتين المختلط دون الاضطرار إلى المشي فوق جسده.
(“أنت تعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا بأن هذا لن ينجح ، خاصة عندما يكون الاختلاف في القوة كبيرًا جدًا”) حذر النظام جوستاف قبل أن يغامر في مجال الخطر.
كان جلده رمادي اللون مع قشور غريبة ولكنها ضخمة المظهر جنبًا إلى جنب مع كومة من الحجارة البارزة من بقع مختلفة على جسده.
توقف غوستاف عن تفكيره وقرر أن يسأل شيئًا ما “ما هو مستوى هذا السربنتين المختلط؟”
ارتفع جسده وهو يقف على ذيله ويحدق في منطقة الغابة بعينيه.
(“المستوى 36”) أجاب النظام بصراحة.
بدأ جوستاف يشك في قدرته على القيام بالأمر الآن لأنه شعر أن المخلوق ربما لم يظهر سرعته الكاملة.
اتسعت عينا غوستاف قليلاً عندما سمع ذلك “36؟” تمتم بذهول.
كان فمه في المنتصف بين مقلتا عينيه الهائلتين.
كان يتوقع أن يكون حول المستوى 20، لذا فإن سماعه 36 أعطاه مفاجأة لأن مقارنة ذلك بمستوى قوة الدم المختلط كان في مكان ما حول جيلبيرك أو رتبة مارتيال.
تسبب الضغط المتزايد من حوله بسبب الطاقة الهائلة التي كان يراكمها في تمايل الأشجار في المنطقة المجاورة. هبت الرياح في جميع أنحاء المكان.
على الرغم من أن هذا لم يكن شيئًا مقارنة بـقوة الظل الأحمر أو الآنسة إيمي، إلا أن جوستاف سيجد نفسه على باب الموت إذا حاول محاربة مخلوق على هذا المستوى.
كيراااااااااااااااااه!
كان يعرف كل هذه الأشياء منذ أن اختبرها بنفسه. لقد فهم الآن سبب عدم قدرته على مواجهة سلالة السربنتين المختلطة في المرة الأخيرة ، وحتى مع الحجم الهائل للمخلوق، لم يكن قادرًا على تجاوزه من ناحية السرعة.
قال غوستاف داخليًا وهو يستعد لإبعاد نفسه: “المخلوق يعيش عمليًا تحت الأرض، لذا لن ينجح التقدم الصامت … الإخفاء االكُلِّي يمكن أن ينجح ، ولكن بعد ذلك أحتاج إلى الخروج من نطاق اكتشافه في اللحظة التي تسير فيها الأمور بشكر خاطيء”. على الفور، بدأ يتحول.
بدأ جوستاف يشك في قدرته على القيام بالأمر الآن لأنه شعر أن المخلوق ربما لم يظهر سرعته الكاملة.
بدأ المخلوق في التحرك نحو اتجاه غوستاف بشكل أعمى، مما تسبب في اقتلاع الأشجار في هذه العملية حيث فتح جسمه طريقًا للأمام.
قرر مراجعة خطته ووضع خطة جديدة فقط في حالة سارت الأمور بشكل خاطيء عندما يستخدم الياركي ضد المخلوق.
قفز غوستاف في الهواء مرارًا وتكرارًا حتى وصل إلى فرع قريب من قمة نفس الشجرة.
قال غوستاف داخليًا وهو يستعد لإبعاد نفسه: “المخلوق يعيش عمليًا تحت الأرض، لذا لن ينجح التقدم الصامت … الإخفاء االكُلِّي يمكن أن ينجح ، ولكن بعد ذلك أحتاج إلى الخروج من نطاق اكتشافه في اللحظة التي تسير فيها الأمور بشكر خاطيء”. على الفور، بدأ يتحول.
كانت هذه الأدخنة هي نفسها التي تسببت في إصابة غوستاف بالشلل من قبل، لذا أصبح حذرًا تمامًا عند ملاحظته لذلك.
تحول رأس جوستاف إلى رأس أفعى سافرينيا المختلطة. تحول إلى اللون الأسود مع وجود قشور في كل مكان وقرون سوداء طويلة مع عيون أرجوانية.
في الوقت نفسه ، قام غوستاف أيضًا بتنشيط حاوية طاقة الجاذبية ، وبعض هذه الأجرام السماوية المليئة بالطاقة طافت حوله.
فتح غوستاف فمه عندما بدأ شعاع أرجواني يتجمع أمام فمه المفتوح على مصراعيه.
قام بتنشيط الإخفاء الكلي الذي أخفى وجوده.
كان الشعاع موجهاً نحو أحد الحجارة المتكدسة على بعد مئات الأقدام باتجاه الشمال الشرقي.
سوون!
في الوقت نفسه ، قام غوستاف أيضًا بتنشيط حاوية طاقة الجاذبية ، وبعض هذه الأجرام السماوية المليئة بالطاقة طافت حوله.
لسوء الحظ، أو لحسن الحظ ، لم يستطع رؤية أي شخص في منطقة الغابة.
كان عددهم حوالي ستين ، وكانوا يحتشدون في دائرة نصف قطرها مائة قدم حول غوستاف، الذي كان يقف على قمة واحدة من أعلى الأشجار في المنطقة.
لسوء الحظ، أو لحسن الحظ ، لم يستطع رؤية أي شخص في منطقة الغابة.
كانت مثل المصابيح المتوهجة باللون الأحمر والأزرق يطفون حوله.
كان جلده رمادي اللون مع قشور غريبة ولكنها ضخمة المظهر جنبًا إلى جنب مع كومة من الحجارة البارزة من بقع مختلفة على جسده.
تسبب الضغط المتزايد من حوله بسبب الطاقة الهائلة التي كان يراكمها في تمايل الأشجار في المنطقة المجاورة. هبت الرياح في جميع أنحاء المكان.
ترررهوهووومممم! بانج!
اختفت الأجرام السماوية المحيطة بجوستاف فجأة عندما أطلق الشعاع الأرجواني بعد انتهاءه من التراكم.
قام بتنشيط الإخفاء الكلي الذي أخفى وجوده.
ترررهوهووومممم! بانج!
كان غوستاف قد استدار بالفعل وقفز إلى الخلف لحظة اتصال الهجوم.
واصطدم الشعاع بكومة الحجارة التي كانت يستهدفها. ومع ذلك، تم تفجير القليل منه فقط. كومة الحجارة التي كان ارتفاعها حوالي ثلاثة أقدام أصبحت الآن حوالي قدمين بسبب الانفجار.
بدأ جوستاف يشك في قدرته على القيام بالأمر الآن لأنه شعر أن المخلوق ربما لم يظهر سرعته الكاملة.
حمل هجوم غوستاف الكثير من القوة ، لكن هذا كان التأثير الوحيد الذي يمكن أن يسببه.
حمل هجوم غوستاف الكثير من القوة ، لكن هذا كان التأثير الوحيد الذي يمكن أن يسببه.
ومع ذلك ، يمكن رؤية شقوق حول كومة الحجارة مع فوهة صغيرة بسبب الهجوم.
كان غوستاف قد نأى بنفسه بالفعل على بعد أكثر من سبعة آلاف قدم من المخلوق ، وفي الوقت الحالي ، اختبأ داخل شجرة بها الكثير من الأغصان.
كان غوستاف قد استدار بالفعل وقفز إلى الخلف لحظة اتصال الهجوم.
بانج!
هبط غوستاف على شجرة أخرى خلفه بمئات الأقدام، لكنه ظل يقفز بسرعة لا تصدق.
توقف غوستاف عن تفكيره وقرر أن يسأل شيئًا ما “ما هو مستوى هذا السربنتين المختلط؟”
كيراااااااااااااااااه!
كان غوستاف يفكر في أفضل طريقة ممكنة لجذب انتباه السربنتين المختلط دون الاضطرار إلى المشي فوق جسده.
بدأت الشقوق في الظهور في جميع أنحاء الأرض السهلية جزئيًا في المقدمة.
واصطدم الشعاع بكومة الحجارة التي كانت يستهدفها. ومع ذلك، تم تفجير القليل منه فقط. كومة الحجارة التي كان ارتفاعها حوالي ثلاثة أقدام أصبحت الآن حوالي قدمين بسبب الانفجار.
انتشرت الشقوق عبر ثلاثة أميال حيث بدأت الأرض بالارتفاع.
فكر غوستاف وهو يجلس القرفصاء على غصن شجرة بسمك ذراعه: “أنا أسرع بكثير مما كنت عليه قبل شهر، لذا سأتمكن من الهروب منه إذا لم ينجح الأمر”.
بانج!
رفع يده وأمسك بفرع في الأعلى قبل استخدامه في التأرجح إلى أعلى.
“هسسسسسسسسسس!”
خرجت أبخرة خضراء من كومة الأشياء الشبيهة بالحجر على جسده أثناء تحركه. لقد غطى بالفعل المنطقة التي خرج منها المخلوق من الأرض.
دوى صوت هسهسة عالٍ ، مشابه لصوت المحرك ، في جميع أنحاء المكان مع انطلاق مخلوق ضخم من الأرض.
ارتفع جسده وهو يقف على ذيله ويحدق في منطقة الغابة بعينيه.
كان جلده رمادي اللون مع قشور غريبة ولكنها ضخمة المظهر جنبًا إلى جنب مع كومة من الحجارة البارزة من بقع مختلفة على جسده.
تسبب الضغط المتزايد من حوله بسبب الطاقة الهائلة التي كان يراكمها في تمايل الأشجار في المنطقة المجاورة. هبت الرياح في جميع أنحاء المكان.
كان فمه في المنتصف بين مقلتا عينيه الهائلتين.
خرجت أبخرة خضراء من كومة الأشياء الشبيهة بالحجر على جسده أثناء تحركه. لقد غطى بالفعل المنطقة التي خرج منها المخلوق من الأرض.
كان كبيرا لدرجة أن مجموعة الأشجار العشر الأطول في المنطقة المجاورة لن يكونوا قابلين للمقارنة مع حجمه.
لسوء الحظ، أو لحسن الحظ ، لم يستطع رؤية أي شخص في منطقة الغابة.
ارتفع جسده وهو يقف على ذيله ويحدق في منطقة الغابة بعينيه.
سوون!
لسوء الحظ، أو لحسن الحظ ، لم يستطع رؤية أي شخص في منطقة الغابة.
على الرغم من أن هذا لم يكن شيئًا مقارنة بـقوة الظل الأحمر أو الآنسة إيمي، إلا أن جوستاف سيجد نفسه على باب الموت إذا حاول محاربة مخلوق على هذا المستوى.
كان غوستاف قد نأى بنفسه بالفعل على بعد أكثر من سبعة آلاف قدم من المخلوق ، وفي الوقت الحالي ، اختبأ داخل شجرة بها الكثير من الأغصان.
بعد كل شيء، الظل الأحمر لم يقاتل المخلوق. هو فقط أنقذ جوستاف منه.
قام بتنشيط الإخفاء الكلي الذي أخفى وجوده.
ومع ذلك، لا يزال السربنتين المختلط يشعر بالاتجاه الذي جاء منه الهجوم.
ومع ذلك، لا يزال السربنتين المختلط يشعر بالاتجاه الذي جاء منه الهجوم.
ارتفع جسده وهو يقف على ذيله ويحدق في منطقة الغابة بعينيه.
ششششه! غررره! غرره!
ترررهوهووومممم! بانج!
بدأ المخلوق في التحرك نحو اتجاه غوستاف بشكل أعمى، مما تسبب في اقتلاع الأشجار في هذه العملية حيث فتح جسمه طريقًا للأمام.
كان عددهم حوالي ستين ، وكانوا يحتشدون في دائرة نصف قطرها مائة قدم حول غوستاف، الذي كان يقف على قمة واحدة من أعلى الأشجار في المنطقة.
خرجت أبخرة خضراء من كومة الأشياء الشبيهة بالحجر على جسده أثناء تحركه. لقد غطى بالفعل المنطقة التي خرج منها المخلوق من الأرض.
—-
كانت هذه الأدخنة هي نفسها التي تسببت في إصابة غوستاف بالشلل من قبل، لذا أصبح حذرًا تمامًا عند ملاحظته لذلك.
(“أنت تعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا بأن هذا لن ينجح ، خاصة عندما يكون الاختلاف في القوة كبيرًا جدًا”) حذر النظام جوستاف قبل أن يغامر في مجال الخطر.
—-
تحول رأس جوستاف إلى رأس أفعى سافرينيا المختلطة. تحول إلى اللون الأسود مع وجود قشور في كل مكان وقرون سوداء طويلة مع عيون أرجوانية.
ترجمة: LEGEND
كانت هذه الأدخنة هي نفسها التي تسببت في إصابة غوستاف بالشلل من قبل، لذا أصبح حذرًا تمامًا عند ملاحظته لذلك.
ارتفع جسده وهو يقف على ذيله ويحدق في منطقة الغابة بعينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
