المدة القصيرة
الفصل 315 المدة القصيرة
حدث الأمر مثل المرة الأخيرة بدأت الأشجار والنباتات تختفي نظرًا لجسمه الضخم الذي يزيل الأشجار كما لو كانت أعوادًا صغيرة.
صعدوا أكثر من ثلاثة آلاف قدم في الهواء بسبب حجمه الهائل، وحدق غوستاف في الغابة أمامه.
بقي غوستاف في مكانه الحالي حيث أرسل حواسه في نفسه لتوجيه قوة ياركي.
كان السربنتين المختلط لا يزال يتحرك للأمام بشكل أعمى ، يحطم الأشجار حوله ، عندما انتشر وهج ضوء وردي فجأة من على بعد أمتار قليلة.
كان السربنتين المختلط لا يزال يتحرك للأمام بشكل أعمى ، يحطم الأشجار حوله ، عندما انتشر وهج ضوء وردي فجأة من على بعد أمتار قليلة.
ومع ذلك ، يمكن رؤية إصابة صغيرة فقط على ذيله.
توووووووووووون
فرووووم!
انتشر الوهج الوردي وغطى منطقة هذه الغابة الصغيرة ، مما تسبب في توقف كائن السربنتين عن حركته.
—-
بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.
بعد حوالي خمس دقائق ، وصل غوستاف بالفعل خارج الحدود.
في هذه المرحلة ، كان جوستاف مرئيًا جدًا بسبب الطاقة الهائلة التي يشعها من كيانه.
قال غوستاف داخليًا بنظرة خيبة أمل: “لقد نفد بسرعة كبيرة جدًا …”
تعرف المخلوق على جوستاف، ولكن على عكس المرة الأخيرة ، فقد شعر بالخطر القادم منه.
علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.
حدق في غوستاف في حيرة لبضع ثوان.
شهررووم!
علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.
بغض النظر ، هذا لا يزال قادرًا على تأخير مطاردة المخلوق.
كانت عيناه متوهجة تمامًا باللون الوردي في الوقت الحالي حيث كانت الهالة المنبعثة من كيانه لا تزال قوية كما كانت دائمًا.
قال غوستاف داخليًا بنظرة خيبة أمل: “لقد نفد بسرعة كبيرة جدًا …”
انزعج وجه السربنتين المختلط وهو يحدق في غوستاف مع تعبير عن عدم الراحة.
بدأ جوستاف في الركض بأقصى سرعة لديه اثناء تقلص الياركي بسرعة.
شهررووم!
تعرف المخلوق على جوستاف، ولكن على عكس المرة الأخيرة ، فقد شعر بالخطر القادم منه.
بعد أن سئم ، نزل رأسه الضخم فجأة نحو الأسفل باتجاه جوستاف.
رفض جسده الاستماع إلى أوامره وفجأة ارتطم بالأرض أمام جوستاف.
“اخضع!”
صعدوا أكثر من ثلاثة آلاف قدم في الهواء بسبب حجمه الهائل، وحدق غوستاف في الغابة أمامه.
عبّر غوستاف عن صوته بيده الممدودة مشيرة في اتجاه المخلوق.
حدق في غوستاف في حيرة لبضع ثوان.
شعر المخلوق فجأة بنوع من القوة التي لا يمكن تفسيرها تمر عبر جسده بالكامل.
علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.
بام!
وأصدر بعض أصوات الهسهسة التي أثبتت أنه غاضب حيث رجعت عيناه وهو يحدق في ذيله.
رفض جسده الاستماع إلى أوامره وفجأة ارتطم بالأرض أمام جوستاف.
تنفس الصعداء وهو يتقدم نحو أقرب شجرة ووقف تحت ظلها.
كان رأسه كبيرًا مثل الشجرة التي كان يقف عليها غوستاف، تمكن غوستاف من رؤية عيون المخلوق أمامه مباشرة.
تنفس الصعداء وهو يتقدم نحو أقرب شجرة ووقف تحت ظلها.
كان الأمر كما لو أن المخلوق ينحني له.
تعرف المخلوق على جوستاف، ولكن على عكس المرة الأخيرة ، فقد شعر بالخطر القادم منه.
“انها عملت؟” قال جوستاف داخليًا بنظرة ابتهاج وهو يحدق في المخلوق.
(“على الرغم من أن الياركي الخاص بك لا يزال في طور نشأته وضعيف يجب ان يستمر لمدة أطول …”) أضاف
كان لدى المخلوق عدم رغبة في عينيه وهو يكافح لقتال القوة الغريبة ؛ ومع ذلك ، كان نوعًا معينًا من الخوف يتسلل إلى ذهنه وهو يحدق في عيون غوستاف المتوهجة.
ومع ذلك ، يمكن رؤية إصابة صغيرة فقط على ذيله.
تحرك غوستاف ببطء إلى الأمام وصعد على رأس المخلوق.
لقد نأى بنفسه قليلاً عن المخلوق السربنتين عندما استعاد السيطرة على جسده بسبب تراجع الالياركي.
كان مثل نقطة صغيرة على رأسه الهائل، لكن غوستاف أحب الشعور.
لقد غطى مساحة الغابة بأكملها من حولهم من قبل، لكنها الآن تغطي حوالي ثلث مساحة الغابة ولا تزال تتقلص.
“ارتفع!” قال جوستاف.
“لذا، هذا ما يجعل الآخرين يخضعون لإرادتك …” تمتم غوستاف بينما كان المخلوق يتحرك بسرعة إلى الأمام مما تسبب في هبوب الرياح لشعره للخلف.
فرووووم!
بعد أن سئم ، نزل رأسه الضخم فجأة نحو الأسفل باتجاه جوستاف.
ارتفع المخلوق السربنتين وفوقه غوستاف.
كان مثل نقطة صغيرة على رأسه الهائل، لكن غوستاف أحب الشعور.
صعدوا أكثر من ثلاثة آلاف قدم في الهواء بسبب حجمه الهائل، وحدق غوستاف في الغابة أمامه.
بام!
ابتسم غوستاف كما أراد للمخلوق السربنتيني أن يتحرك للأمام، وقد فعل ذلك.
—-
“لذا، هذا ما يجعل الآخرين يخضعون لإرادتك …” تمتم غوستاف بينما كان المخلوق يتحرك بسرعة إلى الأمام مما تسبب في هبوب الرياح لشعره للخلف.
(“على الرغم من أن الياركي الخاص بك لا يزال في طور نشأته وضعيف يجب ان يستمر لمدة أطول …”) أضاف
(“مرحبًا أيها الأحمق، ألا تلاحظ شيئًا؟”) أعلن النظام فجأة، وأخرج جوستاف من أفكاره المرحة.
بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.
“ما هذا؟” سأل جوستاف.
كان لدى المخلوق عدم رغبة في عينيه وهو يكافح لقتال القوة الغريبة ؛ ومع ذلك ، كان نوعًا معينًا من الخوف يتسلل إلى ذهنه وهو يحدق في عيون غوستاف المتوهجة.
(“انظر حولك”) صرحت.
“لذا، هذا ما يجعل الآخرين يخضعون لإرادتك …” تمتم غوستاف بينما كان المخلوق يتحرك بسرعة إلى الأمام مما تسبب في هبوب الرياح لشعره للخلف.
“هاه؟” فعل غوستاف ما قيل له ونظر حوله.
بام!
في البداية لم يلاحظ أي شيء ، لكن في الثانية التالية اتسعت عيناه.
علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.
كان النطاق الذي غطاه الياركي يتقلص بسرعة.
بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.
لقد غطى مساحة الغابة بأكملها من حولهم من قبل، لكنها الآن تغطي حوالي ثلث مساحة الغابة ولا تزال تتقلص.
علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.
“ماذا يحدث؟” كان غوستاف مرتبكًا و قفز بسرعة من جثة الثعبان وهبط على شجرة أمامه.
كان مثل نقطة صغيرة على رأسه الهائل، لكن غوستاف أحب الشعور.
سرعان ما أمر المخلوق بأن ينأى بنفسه عنه ، ويريده أن يتحرك في الاتجاه المعاكس.
توووووووووووون
بدأ جوستاف في الركض بأقصى سرعة لديه اثناء تقلص الياركي بسرعة.
بعد أن سئم ، نزل رأسه الضخم فجأة نحو الأسفل باتجاه جوستاف.
في غضون ثوانٍ قليلة تراجع الياركي مرة أخرى إليه ، عادت المنطقة المجاورة إلى طبيعتها.
(“مرحبًا أيها الأحمق، ألا تلاحظ شيئًا؟”) أعلن النظام فجأة، وأخرج جوستاف من أفكاره المرحة.
لقد نأى بنفسه قليلاً عن المخلوق السربنتين عندما استعاد السيطرة على جسده بسبب تراجع الالياركي.
رفض جسده الاستماع إلى أوامره وفجأة ارتطم بالأرض أمام جوستاف.
المخلوق الذي تذكر ما فعله قبل لحظات امتلأ فجأة بالغضب الذي كان يمكن رؤيته على وجهه.
لقد نأى بنفسه قليلاً عن المخلوق السربنتين عندما استعاد السيطرة على جسده بسبب تراجع الالياركي.
كان على وشك الالتفاف للتعامل مع المخلوق الوضيع الذي تسبب في قيامه بمثل هذه الأعمال المهينة عندما هز انفجار هائل منطقة ذيله فجأة.
كان النطاق الذي غطاه الياركي يتقلص بسرعة.
بوومم!
فرووووم!
كان الانفجار مدويًا وقويًا ، حيث غطى جزءًا كبيرًا من ذيله وتسبب في تفكيك ثلاث أشجار في المنطقة المجاورة.
“ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك ، “لدي نظريتان “
ومع ذلك ، يمكن رؤية إصابة صغيرة فقط على ذيله.
المخلوق الذي تذكر ما فعله قبل لحظات امتلأ فجأة بالغضب الذي كان يمكن رؤيته على وجهه.
بغض النظر ، هذا لا يزال قادرًا على تأخير مطاردة المخلوق.
كان على وشك الالتفاف للتعامل مع المخلوق الوضيع الذي تسبب في قيامه بمثل هذه الأعمال المهينة عندما هز انفجار هائل منطقة ذيله فجأة.
وأصدر بعض أصوات الهسهسة التي أثبتت أنه غاضب حيث رجعت عيناه وهو يحدق في ذيله.
—-
التفكير في أن شخصًا آخر هاجمه ، استدار للتحقق من اتجاه الهجوم ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شخص هناك.
بقي غوستاف في مكانه الحالي حيث أرسل حواسه في نفسه لتوجيه قوة ياركي.
بعد بضع ثوانٍ أخرى من مسح المنطقة ، استدار للبحث عن جوستاف. ومع ذلك ، فقد ذهب غوستاف منذ فترة طويلة.
كان الأمر كما لو أن المخلوق ينحني له.
لقد استغل ذلك الوقت للهروب من منطقة الغابة الصغيرة وكان يقفز حاليًا فوق جدول صغير كان في طريقه إلى مغادرة الحدود.
انتشر الوهج الوردي وغطى منطقة هذه الغابة الصغيرة ، مما تسبب في توقف كائن السربنتين عن حركته.
بعد حوالي خمس دقائق ، وصل غوستاف بالفعل خارج الحدود.
بغض النظر ، هذا لا يزال قادرًا على تأخير مطاردة المخلوق.
تنفس الصعداء وهو يتقدم نحو أقرب شجرة ووقف تحت ظلها.
كان رأسه كبيرًا مثل الشجرة التي كان يقف عليها غوستاف، تمكن غوستاف من رؤية عيون المخلوق أمامه مباشرة.
“كان ذلك قريبًا” ، تمتم غوستاف وهو جالس أمام جذع الشجرة واسند ظهره عليه.
“كان ذلك قريبًا” ، تمتم غوستاف وهو جالس أمام جذع الشجرة واسند ظهره عليه.
لقد استخدم الستين من الأجرام السماوية من الطاقة التي استحضرها من قبل وأخفاها بقوة الجاذبية. جعلهم ينفجرون في ذيل المخلوق حتى يعتقد أنه يتعرض للهجوم من الخلف.
“ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك ، “لدي نظريتان “
قام غوستاف بإيجاد مصدر لـ ياركي بداخله واكتشف أنه نفد طاقته.
قام غوستاف بإيجاد مصدر لـ ياركي بداخله واكتشف أنه نفد طاقته.
قال غوستاف داخليًا بنظرة خيبة أمل: “لقد نفد بسرعة كبيرة جدًا …”
بعد بضع ثوانٍ أخرى من مسح المنطقة ، استدار للبحث عن جوستاف. ومع ذلك ، فقد ذهب غوستاف منذ فترة طويلة.
“مرحبًا يا نظام، لم تخبرني أنه سيستمر فقط لمدة 52 ثانية” لقد حسب غوستاف مقدار الوقت الذي قضاه في استخدام ياركي.
شهررووم!
(“لا ، لم يكن من المفترض أن يُستنفد بهذه السرعة”) قال النظام بنبرة مفاجئة أيضًا.
“ارتفع!” قال جوستاف.
(“على الرغم من أن الياركي الخاص بك لا يزال في طور نشأته وضعيف يجب ان يستمر لمدة أطول …”) أضاف
شهررووم!
عندما سمع غوستاف ذلك ، تحول تعبيره إلى تعبير تأملي.
“انها عملت؟” قال جوستاف داخليًا بنظرة ابتهاج وهو يحدق في المخلوق.
“ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك ، “لدي نظريتان “
ومع ذلك ، يمكن رؤية إصابة صغيرة فقط على ذيله.
—-
بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.
ترجمة: LEGEND
ترجمة: LEGEND
رفض جسده الاستماع إلى أوامره وفجأة ارتطم بالأرض أمام جوستاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
